- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآلث ] !

مابين غلطات الزمـن والمطافيـق
خذيت من كبـوات غيـري دليلـه

اتعب علي عرف الرجال المطاليق
اهل الوفا مـن كـل بـد وقبيلـه

اهل الادب والدين واهل المواثيـق
اللي مشت بالعدل عن كـل ميلـه

والاالردي لويقرن الضحك تصفيق
مذموم بلسـان الوفـا والفضيلـه

ناس خذت علمه علي غير توثيـق
تكذب وتلقاله صدى مـن عميلـه

اللي تبيع الهرج جملـه وتفريـق
محصولهم علـم النـدم والفشيلـه

أصعب أمور الشوق بگل تأگيد
لا اشتقت لانسآن بعيد عنگ دربه
واللي يهيض دمعتگ والتناهيد
أنه ما حبگ گثر ما انته تحبه !

يآتؤام القلب وإحسآسه وغآياته ’
خذني فدى همومك اللي جعلهآ فيني
إن طبت طآب الزمآن وطآبت أوقآته
وإن ضقت شآن الزمآن وضآق في عيني

صبَآحْ الطِيفْ ..
لآمرّ - الغَرِيبْ - وَ تآه بَه درَبه !
[ حضنْ عبرَآتْ | في صدرَه وسآلْ الدَمعْ متنَآثرْ

ياللي على ظاهر الدنيا ضحية مزاج...
دنياك ماشيّبت بك لين شيبتها.

اسكب هموم الهواء على هموم الزواج...
وغيّب لك علوم وأنس علوم غيبتها.
،

شَتقوُل بَ الليَ يدَوْر فَييَك /
عنَ نفَسًه !
عَن ذكَرياتهَ !
عنَ أحَلامهَ!
عنَ بَلادهَ !
يَدوّرِ بَ صَمتِ بيَن الصَمتِ عَن هَمسٌهَ ,
يمَكنَ معَاهاإ يمَوتْ الجَرح فَ مهَادهَ !

خَذيتَ بكَره معَاك ..
وَيومْه ، وأمسَه !
وخَليتهِ انسَان بَاإهتَ يشَبه ... اعَيادهَ !!

وينڳ مَاتِسآل ۆلآ بڳ
مِن إلشوٓق ذرھٓ
ڳنت إحسسب غِيإبي
يشعِل حنينك
وإثرك من إلآحسسإس ..
- معدۆم مِرھٓ

تمنيت أشوفك يوم نامت عيون الحي
وعذالنا ناموا والأبواب مصكوكة

مرحباً بك عد ماوبل هما
شاقني وبله وشوفك شاقني
لي

لو يوم أحد في وحدتك نادي عليك
ثم التفت وشفت مأحوالك أحد
هذا أنا من كثر مافكرت فيك
ناديت لك والكل منا في بلد