- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الرآبع ] ! ‏

‏.
‏
‏قبل " أحبّك " ، كنت محتاج لسما
‏وبعض غيم .. وشي من هذا القبيل
‏.
‏
‏وبعد " حبّك " مافقدت إلا الظما
‏وكل حزن يمرّني : عابر سبيل !
‏
‏.

اغليك مِن قلبي ولا اقَدر انَّساك
ذكرك يحرك كُلّ الَّاحساس فِيني
انَّتي دخلتي القلب والقلب اغلاك
مقَدر اكابر ولا اخفِي حنيني
عسى السعادة وَيْن مارحتي تلقاك
وعسى يدوم الغلا بَيْنك وبَيْني

‏أنا مثل حزّة فجر ما لي أحباب
‏اصالح الظلما مع النور و اغيب !

‏
‏كنت أبتسم " ليلة فراقك " و لكنّي
‏حابس من الدمع شيٍ ما تخيّلته ..

‏
‏اللي خذته " الليالي " من يديني و راح
‏ما كنت أبي غير صوته لا حزنت و بكيت

تعاملي ما يعكس إلا أخلاقي ,
والعشرة ما تكفي لجل تفهمني !

تكرهني؟ لا تدور سبب لـفراقي ,
فارقني !! وقول السبب تكرهني ..

حتى لو إنه حَن . . مآعآد يمديه
.... قلبٍ خسَرته ( يستحيل إستعآده )

لَبيه . ي دَرب المفآرق ، و لَبيه
.... ي لذة النسيآن . . ي ليل سآدَه !

اليوم مثل الأَمس والأَمس نآسيه
.... فلمٍ مؤثر مير . . مآبه [ إعآده ] !

حطيت بين القلب والناس عازل
وريحتّ نفسي من رجاوي سنيني ،

و قدمت عن كل الاماني تنازل
الا رضى الله ثم رضى والديني

على دربّ الطموح آمشي وآقول " الله يسهلهـآ "
" وآنا مدريّ على وين السنين تسوق خطوآتي

ماتدري ان الوقت زايل وَ دوار ..؟
وماتدري أن السيل يقفي العجاجه

مافيه حَيّ إلاّ تَعّرَضْ للأكَدارْ
وُمَافِيهْ حَيّ إلا تَعِكر | مزاجه . . .

عَنْ مَاضِيّ التَارِيّخْ تنبيك الاخبار . .
مَااصَارْ( كَرَبْ ) إلاّ قِضَا بِانفراجه..!