[ســجل دخولك وحضــورك ] بـــ بـــيـــت أو بيــتين شـعر

أنت الغلا وأنت الهوى وأنت لولاك

مابه على ذا الكون شيء ايعنينـي

لو جت على مانشتهي عشت وياك

لكن حداني ماقصـر عـن يدينـي

أسمع صدى صوتي وأمانه لياجاك

جاوب ولو عن بُعد صوتك يجينـي

ولابد ما أوصل ولو طـال ممرماك

لَيِْسَ الجَمَالُ بِأَثْوَابٍ تُزَيّنُنا...
أنَّمَا الجَمَالُ جَمَالُ العِلْمِـ والأدَبِ...

لاتعتذر لي ولاني قابل اعذارك ..... العذر من عقب غدرك مايراضيني
وياي مافيه داعي تلعب أدوارك ..... ظلمك كشفته وجاني مايكفيني

آن جيتٍ فيَ بآلك .. تذكرنيَ بخير ,!
وآن مآحصَل بآلخير / لآ تنشغلٍ بيَ ! .

يواسيني وانا الميت وحالي يجبر الدمعات
تسيل من الذي فيني ويبكي وهو يواسيني

وانا ابكي واتنهد وارسم بالحزن لوحات
يجبروني عشان امشي ورجلي ما تمشيني

.


الليْ بقىَ ليِ مع الأيآم ( وفيته ) ،
. . و الضيقْ ، لو ينهمرَ تشربهِ ويدانيّ .
ماهيَ كبيرهَ عليْ وَ الحزنْ غنيتهِ ،
. . ولآ هي غريبهِ اذا وقتيّ تحدآنيْ . ‘



.

نـاديت والليـل جاوبنــي وبكــانـي

محد سمعني سوى ليـــل نزع دمعـي

أهلاً وسهلاً بجار السعدِ يغمرني= بلفظه العذبِ فيَّاضاً بلامننِ
تنقادُ طوعاً قوافي الشعر يسبكها= حروفَ نُبلٍ ويهوى الخيرَ من زمنِ
قلبٌ رحيمٌ ومنه العطفُ مندفقٌ= كم يُسعد الصحبَ بالتقدير والحسنِ
ماأبدع الصوتَ في الآفاق منتشراً !=من المآذن يُسليني ويأسرني
شكراً جزيلاً غزيرَ الشعرِأبعثها=أسمى المشاعرِ تأتيكم بلاوهنِ
وأسأل الله ربَ الكونِ يُسعدكم= عفواً وعافيةً مع جنةِ العَدَنِ

دنيّا غريبه .. والبشر صارو أشبآه
‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌وكلن ينادي.. (بإختلافه عن الغير) ..
يذكر خطأ غيره / وينسى سواياه
‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ كنه مطهر عن الذنب .. تطهير ..
آواه يالليل الوفـا .. بالحيل " اوآآه "
‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ماعاد بك ذمـه .. ولاعاد بك خير ..!

: (

لآ صآرْ ودِكْ فِيْ ه الزمِآنْ تِعيشْ و برآحْة ضمِيرْ
سكِرْ علِيكْ أبوآبْ صمِتِكْ و التِحِفْ ثوُبْ الغِيآبْ