ڪـتـب آلـدمع بخـديَ عـهده للهۈى ـآء ۈآلـشـۈق يَمليَ مآڪتـب.

__

راح تتذكر طيبتي ،
وتحن على وقتـ[ ن ] مضى ،
وتندمـ أكييييييييييد !
لكــن تــأكد ، [ رجعتي ] ؟
آبعـــــــــد من نجو و و مـ آلسما آ ء
وأبعد بعييييييييييييد !

لآتستفز آنوثتي ححتى لآ أبعثر رجولتك .. ,‘

وش اول واخر جروحك ؟؟
وش اخر واول فراقي ؟؟
يقولوا من المسا تلملم بقايا نبرتي وتروح
على اول ذكرى بالشارع
نسينا كل سوالفنا عليه و كل مواجعنا ، وصرنا فيه ندورنا
ندور من ملامحنا ملامحنا ، تشتتنا تشردنا
الين انا ندور في وجيه الناس
تصور !
ولا قطره بوجيه الناس تشبهنا وتشربنا
وارد ضاميك
وبعد مثلي ترد ضامي
واقول ان المسا كاسك
واصب عيوني لإحساسك
وانا اتكسر
مع كل اغنيه تفتح هدبها والمح عيونك
يا عون الله تلاقينا
تصور !
بأغانينا تلاقنيا
عساك بخير
وش أول واخر جروحك ؟
وش آخر وأول فراقي ؟
يقولوا من المسا تلملم بقايا قمرتي وتموت
نسيت أسأل ؟
صحيح تمووت ؟
صحيح تمووت !

مو عشاني ما تكلّم .. قلت هذا ما يتألّم
لا يحس قلبه حجر .. قمت تتمادى وتظلم
أنا بصراحه منقتل .. وآكل بـ نفسي أكل
أنت تجرح ما تمل .. وأنا منك ما تعلم
ليش تحرمني دفاك .. وأنا أتنفس هواك
وما أبي الا رضاك .. ليتك بـ إحساسي تهتم
حبني أكثر شوي .. وخل قلبك بس علي
انت دنياي وهلي .. والله الشاهد ويعلم
كل ما أشوفك أذوب .. منك ما أشبع وأتوب
شمس ما تعرف غروب .. وأحلف بـ ربي وأقسم
قلبي لا شفتك يطيب .. وافرش الدنيا حرير
عالمي بـ دونك صغير .. تكفى لا تخليني أندم


!

ولهان أنا بالحيل ولهان
خلَّيتي وقتي إنتِظار
الَّليل مَاهو ليل
ونهاري ماهو نهار
اشتِري عُمري اشتِريه
يا أمل أوله عليه
مِن عَرفتِك
وأنا ماعِندي سوالف إلا إنتِ
مِن عَرفتِك
شوقي وإحساسي سِكن وين ماسِكنتي
ويلي مِن الظَّروف
ياويلي والوقت يطوف
رِدِّي علي رِدِّي
وخذي العُمر كِلَّ العُمر مَهر

أَيُهآ الطير ! .. أبلِغّهُ سلآميَ له ،
وأهمسَ له ألمَ تشآقَ لهآ ؟
أو أنهآ بآتتَ إحِدىَ الصفحآتُ القديمَه !

إذا غبت لا شيء.. لا شيء.. لا شيء
هذي الحياة
بكل شذاها و ألحانها
بكل صباها و ألوانها
و أقزامها.. و الكبار الطغاه
و ما دبجته أكف المنى
و ما سطرته دموع الضنى
كأن الحياة إذا غبتي عكس الحياة

:



أُرِيدَ الخُرُوجُ مِنْ أَنّتَ !!
أُرِيدُ أَنْ أَبّقَى أَنَآ , إِكّتَفَيّتُ مِن كَوّنِي أَنَتَ ~



:

اقدم لك عذر مني .. انا آسسف على اشوااقي
ولكن لك وعد مني قلبي عنك بخفيها
أنا أسف على قربي أذا أنك تطلب فراقي
وعد من جرحي الصادق دروب البعد بمشيها

’

يَ مَدَى كُرهي لِ الرّجل المغرور المهآيطي،
الذيّ يظنُ أنّ الشمسَ لا تشرقُ إلاّ لِ أجله ،

تعرفونَ منْ هوَ المهآيطي ؟

أنآ أقولْ لكمْ ، المهآيطي يآ إخوآنآ منْ فعل هآيطَ يُهَآيطُ هيآطآ

أيْ الشخصّ الذي يتبجح و يدعي و ينتفخُ و يتفآخر بأشيآء لآ يتمتعُ بهآ أصلاً
لا هوَ و لا أمه و لا أبوّ جدّ جدّ جدّه ، و الذين يسمعونه يعلمُونَ تمآمآ أنّه
يكذب و حتى ذلكَ المهآيطي يعلمُ أنهم يعلمونَ أنّه يكذبُ لكن يطنش ويوآصلُ
هيآطه وسطَ جوّ من الطرآفة وَ المتعة و الدلاخة و الغباء كذلكَ ،
و حتى مآ أكونْ مهآيطية لازمْ أقول أنّ مجتمع العرب مجتمع الهيآطْ فعلاً !
و لكمْ هذآ الموقف الذي قرأته في فّن الهيآط وَ المهآيطة ،

ذآت يوم ،غضبَ أحد المسؤولين الكبآر من موظفْ بسيط

فَ بصق في وجهه ، فيقول له المبصوق عليه :

- يا سيدي قد كنت أعاني من طفح جلدي في وجهي
وأبشرك منذ أن بصقتَ عليّ تشافيت !
فيضحك المسؤول حتى يستلقي على ظهره ،

شفتوآآ الهيآط شلوونْ

’

و كمْ منْ فتآة وقعتْ في شبآكْ المهآيطيين ،

لكنْ وشْ أقول غير الله ينتقم منهم و منْ كلّ شّآب كآن سببآ في تعآسة أنثى