سحـايـب الجــــود

يالله المستعان يالدامياء
وقبلها على إلسنت كثير منا

وأثر معنها كذا

سلمك ربي وأعطاك كل مـتـتـمـناه

بورك العطاء وزادك ربي علماً وفقهاً
مزيداً من الثراء والفوائد أيها الفاضل
تقبل تقديري

بارك الله فيك اخوي الدمياء
مهما قلت لن اوفيك حقك
ولكن دعوه في ظهر الغيب
تعطيك بعض مما تستحق
واصل والله يعافيك

اقتباس: وقال في القاموس المحيط : " الزَّقْحُ : صَوْتُ القِرْدِ ".

يالله
دايم نسمعها ونقولها
اذاسالنا احد عن الحال
خلاص ان شاء الله معد اقولها ابد
يعطيك العافيه اخوي على التنبيه

الله يعافيك اخوي على هالمدونه
وتستاهل التميز

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدامياء    قال في لسان العرب : " ابن سيده: زَقَحَ القِرْدُ زَقْحاً : صَوَّتَ؛ عن كراع ". وقال في القاموس المحيط : " الزَّقْحُ : صَوْتُ القِرْدِ ".

أفاااااااا
وشلون فلان ؟
يزقح
ومنها قول إزقح الغضاره يعني املها

معلومه مفيده
شكرا لك اخي الدامياء على هذا الجهد المبارك في هذه المدونة النفيسه

أبومنيرة
المرهف
النادر
ورده
مذهل
جار القمر
أشكر لكم مروركم العطـر
ودمتـم مبدعيـن ، موفقين ..

عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ بَعْضَ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُلْنَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّنَا أَسْرَعُ بِكَ لُحُوقًا قَالَ أَطْوَلُكُنَّ يَدًا فَأَخَذُوا قَصَبَةً يَذْرَعُونَهَا فَكَانَتْ سَوْدَةُ أَطْوَلَهُنَّ يَدًا فَعَلِمْنَا بَعْدُ أَنَّمَا كَانَتْ – أي زينب بنت جحش رضي الله عنها - طُولَ يَدِهَا الصَّدَقَةُ وَكَانَتْ أَسْرَعَنَا لُحُوقًا بِهِ وَكَانَتْ تُحِبُّ الصَّدَقَةَ " أخرجه البخاري

عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ طَلْحَةَ عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَسْرَعُكُنَّ لَحَاقًا بِي أَطْوَلُكُنَّ يَدًا قَالَتْ فَكُنَّ يَتَطَاوَلْنَ أَيَّتُهُنَّ أَطْوَلُ يَدًا قَالَتْ فَكَانَتْ أَطْوَلَنَا يَدًا زَيْنَبُ لِأَنَّهَا كَانَتْ تَعْمَلُ بِيَدِهَا وَتَصَدَّقُ " اللفظ لمسلم .

قال النووي : (مَعْنَى الْحَدِيث أَنَّهُنَّ ظَنَنَّ أَنَّ الْمُرَاد بِطُولِ الْيَد طُول الْيَد الْحَقِيقِيَّة ، وَهِيَ الْجَارِحَة ، فَكُنَّ يَذْرَعْنَ أَيْدِيهنَّ بِقَصَبَةٍ ، فَكَانَتْ سَوْدَةُ أَطْوَلهنَّ جَارِحَة ، وَكَانَتْ زَيْنَب أَطْوَلهنَّ يَدًا فِي الصَّدَقَة وَفِعْل الْخَيْر ، فَمَاتَتْ زَيْنَب أَوَّلهنَّ ، فَعَلِمُوا أَنَّ الْمُرَاد طُول الْيَد فِي الصَّدَقَةِ وَالْجُودِ . قَالَ أَهْل اللُّغَة : يُقَال : فُلَان طَوِيل الْيَد ، وَطَوِيل الْبَاع ، إِذَا كَانَ سَمْحًا جَوَادًا ، وَضِدّه قَصِير الْيَد وَالْبَاع ، وَجَدّ الْأَنَامِل . وَفِيهِ مُعْجِزَة بَاهِرَة لِرَسُولِ اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَمَنْقَبَة ظَاهِرَة لِزَيْنَب )

ومن المؤسف حقًا ما نراه من بعض الشباب من إقبالهم علي مطالعة كتبهم - أي الكفار - ومجلاتهم، بل شوقهم إلى ذلك ولهفهم إليها بغاية العطش، ولا شك أن هذه بادرة شر، وعنوان نحس، مؤذن بعاقبة سيئة وخيمة جديرة بوجوب الاهتمام بها، وحسمها قبل استفحالها. ولو فكر المسئولون في عظم ضررها وخطرها على المجتمع وما تعمل في كيانه من تفكيك عراه وإشاعة الرعب فيه لتحتم منعها سياسة. وكم في هذه المجلات من دس علي الأمة، وتحبيذ الانقلابات الضارة باسم يقظة الشعوب وحريتها. وهذا عدا ما فيها وما اشتملت عليه من إلحاد وزندقة وتشكيك في الدين، وما في بعضها من صور خليعة، الشيء الذي اعتقد ويعتقد كل عاقل أنه لا يعود على الأمة منه إلا الشر..إلى أن قال رحمه الله : ولا شك أن من أقبل على تلك الترهات في صغره ومبدإ عمره وصارت هي ديدنه وهجيراه وسميره وألفتها نفسه وشغف بها قلبه أنه يصعب إزاحته عنها وإخراجها من قلبه.
الفتاوى (ج 4/ ص 71) [ رقم الفتوى 1022]

"أندم من الكُسَعي"
يقال أن الكسعي رجل من كسعة، واسمه محارب بن قيس، وكان يرعى إبله، فبينا هو كذلك إذ أبصر تبعة في صخرة فأعجبته - التبعة شجرة تصنع منها القوس الحادة- فقال: ينبغي أن تكون هذه قوساً فجعل يتعهدها ويرقبها حتى أدركت، فقطعها وجففها، فلما اتخذ منها قوساً ، أنشأ يقول:
يا رب وفقني لنحت قوسي
فإنها من لذتي لنفسي
وأنفع بقوسي ولدي وعدسي
أنحتها صفراء مثل الورس
صفراء ليست كقسي النكس
ثم دهنها وخطمها بوتر، ثم عمد إلى مكان فيه قطيع من حمر الوحش، فرمى عيراً فانحطه السهم - أي أنفذه فيه- وجاوزه فأصاب الجبل فأورى ناراً، فظن أنه أخطأ، ثم مضى ماكثاً على حاله حتى مر قطيع آخر انحطه السهم وصنع صنيع الأول وظن أنه أخطأ حتى رمى بأسهمه الخمس إلى خمس قطع، وكان يصيب وهو يظن أنه مخطئ، فأنشأ يقول:
أبعد خمس قد حفظت عدها
أحمل قوسي وأريد ردها
أخزى الإله لينها وشدها
والله لا تسلم عندي بعدها
ولا أرجي ما حييت رفدها
ثم عمد إلى قوسه فضرب بها حجراً فكسرها ثم بات مكانه، فلما أصبح فإذا الحمر مطرحة حوله ومصرعة وأسهمه بالدم مضرجة، فندم على كسر القوس، فشد على إبهامه فقطعها، وأنشأ يقول:
ندمت ندامة لو أن نفسي تطاوعني إذا لقطعت خمسي
تبين لي سفاه الرأي مني لعمر أبيك حين كسرت قوسي