المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

المعذرi يَا ( حلمً ) !×
خلگ علىَ مآ آنت ‘
مآعآد نبغىَ ’ حقيقهّ
… . ۆﻵهُم يحزنون !

هل من حقي اززعااجك
كلما اشتقت اليك ؟

لآٍشْيءٌ !

يُقدّر كَميةةِ الإٍشْتيَآٍق التَّي تتسْآقطّ بغزارة فٌيَّ قلوَبنَآٍ . .

سٌوى ملآٍمحنآَ إٍ ’

المّعبرة التَّيْ تُوحٌ’ـيْ بِ الآٍرهاقْ وً التععّبِ !

وُ أْعيننآٍ التيْ تعْبر عنَّ موتنْآٍ البطّيءٌ ,

يآ دمع [عينـﮯ]خـف جــرحـت عــينيـﮯ

ﯜآڷعــين تبـﮔيـﮯخ ــﯜف تفقـد بصـرهـآ

='(

الرضا بِما لدينا ,
هو نصف ( الراحه ) في هذه الدُنيا ..

ياقلب .. موّتنآ الحكي .. مآ / حكينآ ..
وياوقت وش بك .. أمحل الحظ / وأقفرت
لو الزمن .. ( يآوي بنا ) .. مابكينا ..
ولآ شفتني .. مع نصّ الأحلآم .. سآفرت

ليس بوسع أحد منّا أن يفعل شيئاً
لإعادة شخص عزيز الى الحياة الدنيا
لكن بإمكاننا أن نجعلهم حاضرين في حياتنا
ب ” الدعوات الجميلة والذكر الجميل “
وهذا هو الخلود الحق : )


د. سلمآن العودة

غصصِنْ تينّ ..
وَ عصصُفـور غنّى لِ آلحنَينْ !
بقىَ وحيِدْ
يفرِدْ ججنآإحهُ للسِمآ
وَ يرجعْ لِ غصنهُ مِن جديدْ ..
عـزِآه غصنهُ سَسجعْ !
وَ عـزِآه غصنهُ وَ آلـوجعْ
حتىَ آلطيـوُرْ ..
إذآ حـزِنتْ :
آصـوآتهَآ تصصِبحْ. آنينْ

يقطع ابو الش‘ـوق يوم يشغلني
جالس مع اهلـي’
وفكـري معآإهـ
واذا فجأة يسألوني عن شيء
فكيت حلقـي ،،
وقلت : ”هـآإهـ“ !
وقالولي : وجعاه

::
ام عبآه الراس .. هي قمـة الذوق
مآهمهـا زيف الحياه و [ترفهـا ]

مستوره شفهـا .. الياراحت السوق
حتى آخوهـا يمرهـا .. مآ عرفهـا