مصرع مبتعثة سعودية طعنًا ببريطانيا

بعد مقتل الطالبة السعودية المُبتعثة في بريطانيا



المنجد: بلاد الغرب ليست آمنةً .. والديموقراطية ليست برداً وسلاماً




سبق- الدمام: علّق الشيخ صالح بن محمد المنجد، على مقتل الطالبة السعودية في بريطانيا عبر حسابة في "تويتر" قائلاً: "بعد مقتل الطالبة المسلمة في بريطانيا: بلاد الكفار ليست آمنةً، والصورة ليست ورديةً، والديموقراطية ليست برداً وسلاماً، ووطن المرأة خير لها".

وكانت الطالبة السعودية ناهد الزيد، قد لقيت مصرعها، صباح الأربعاء، بطعناتٍ عدة في مدينة كلوشستر البريطانية، فيما أعلنت السفارة السعودية في لندن، أنها تتابع قضية مقتل الطالبة في كلوشستر.

وقالت "إن السفير السعودي الأمير محمد بن نواف استدعى مسؤولي قسم الرعاية والشؤون القانونية؛ للنظر في الإجراءات المناسبة لمتابعة القضية والوقوف إلى جانب أسرة الضحية، وتوفير جميع ما يلزم لهم في هذه الظروف، إضافةً إلى النظر في إجراءات التواصل النظامية والسليمة مع السلطات المحلية المعنية بالنظر في القضية".

فيما توقّعت مصادر مقرّبة من العائلة، أن يصل جثمان المجني عليها إلى الجوف، غداً، لتوارى في الثرى بمسقط رأسها.

في ظل اضطرارهن إلى الخروج لأداء امتحانات نهاية العام..


الرعب يسيطر على المبتعثات المسلمات بعد حادث "ناهد الزيد"







الجمعة 22 شعبان 1435 الموافق 20 حزيران (يونيو) 2014


هدى ممدوح- ترجمة (عاجل)
حالة من الرعب تعيشها الطالبات المسلمات في بريطانيا، بعد الغدر بالمبتعثة السعودية ناهد المانع (32 عامًا)، والعثور عليها غارقة في دمائها أثر تعرضها لـ16 طعنة، مع ترجيحات أن يكون متعصب قد هاجمها بسبب زيها الإسلامي.

وحسب ما نشرته صحيفة "هافنجتون بوست" في نسختها البريطانية، تزايدت مخاوف وقلق الطالبات المسلمات في الوقت الذي يجدن فيه أنفسهن مضطرات إلى الخروج من منازلهن لأداء امتحانات الفصل الدراسي الثاني.

وأضحت الطالبات المسلمات يفكرن أكثر من مرة قبل اتخاذ القرار بالخروج من منازلهن.

ودعا مسؤولو جماعات مسلمة في بريطانيا الطالبات إلى موازنة مخاوفهن من التعرض لهجوم مع اهتمامهن بدراستهن وإتمامها بالاستعداد الجيد للامتحانات وعدم الخوف من النزول لأدائها.

وعثرت الشرطة على جثة ناهد التي جاءت إلى بريطانيا قبل ستة أشهر من وفاتها، ملطخة بالدماء، الثلاثاء الماضي (17 يونيو 2014) في تمام الساعة 10:40 بتوقيت بريطانيا، وكانت قد ألقت القبض على خمسيني من سكان كولشستر بعد الاشتباه في تورطه بالجريمة.

وأعلنت الشرطة رسميًّا بعد انتهاء التشريح أن السبب وراء الوفاة هو الجروح التي أصابت المجني عليها بسبب طعنات السكين، وقالت إن الجاني أصاب الفتاة بجرحين غائرين كانا يكفيان للقضاء على حياتها، إلا أنه أمطرها بوابل من الطعنات في أماكن متفرقة من الجسد: الرقبة والرأس والذراع.

ولا تستبعد الشرطة البريطانية أن تكون المبتعثة ناهد التي كانت تطمح إلى الحصول على شهادة الدكتوراه، تلقت الطعنات الـ16 التي أودت بحياتها بسبب ارتدائها الزي الإسلامي المكون من العباءة والحجاب.

من جهتها، وصفت كاميليا خان رئيسة اتحاد مجتمعات الطلاب المسلمين "FOSIS" ما تعرضت له الطالبة السعودية بالحادث الوحشي، وأنه يشكل ضربة هائلة لمجتمع الطلاب المسلمين في بريطانيا، حال ثبت أن كراهية الإسلام كانت هي الدافع وراء ارتكاب الجريمة.

كما أوضحت أنه لا ينبغي أن يعيش أي طالب في ذعر قاتل بسبب تعبيره عن إيمانه ظاهريًّا، داعيةً الجامعات إلى رفع الوعي بشأن انتشار التحامل والكراهية ضد المسلمين، والاهتمام بالتدليل على ذلك برصد الحالات التي يتعرض لها المسلمون والتوعية بها في حرم الجامعات خلال الأسابيع المقبلة.

وحثت خان الجامعات على التركيز على استراتيجية طويلة الأجل لمعالجة الخوف من الإسلام والهجوم عليه، على اعتبار أن مقتل الطالبة السعودية مظهر ضمن العديد من المظاهر العنيفة التي تشكل تحولاً اجتماعيًّا في الموقف تجاه المسلمين.

مطالبات بتنظيمه وترك الأمر اختياري

ابتعاث “المحاضِرات” إلزامي أم مزاجي؟!





A+ A A-
المواطن-أحمد الرباعي

تسببت حادثة فتاة الجوف -المغدور بها في مقر دراستها ببريطانيا، والمبتعثة من قِبل جامعة الجوف- بارتفاع حدة الأصوات المطالبة بضرورة وجود قرارات واضحة وتنظيمات مفصلة من قِبل وزارة التعليم العالي تحمي المحاضرات والمعيدات في الجامعات السعودية من خطر الابتعاث وتُلبي رغبات من لا تفضل الابتعاث الخارجي.
وألزمت وزارة التعليم العالي سابقاً محاضراتها بالابتعاث الخارجي وإكمال الدراسة في إحدى الجامعات الخارجية إلا أنها تراجعت بعد ذلك ووجهت بمنع مديري الجامعات من إلزام المحاضرات من إكمال الدراسة في الخارج، ولا يزال الأمر سارياً في بعض الجامعات، حيث تشترط بعض الجامعات على المعيدات الابتعاث الخارجي حتى أصبح أمر ابتعاث المحاضرة حائراً بين إلزامية النظام ومزاجية مدير الجامعة.
وطالب عدد من المهتمين وبعض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بضرورة وجود قرار واضح وصارم من قِبل وزارة التعليم العالي لجميع جامعاتها بعدم إلزام المحاضرات بالابتعاث الخارجي والاكتفاء بمواصلة الدراسة في إحدى الجامعات السعودية وترك المجال اختياري للمحاضرة.
كما ناشد عدد من النشطاء بضرورة إيقاف الابتعاث لدى بعض الدول أو مناطقها والتي يُعرف عنها العداء للدين أو الولاء الطائفي حتى لا تتكرر الحادثة.

بالفيديو ..خال المبتعثة: لو قتلت بريطانية بالسعودية لكانت MBC أول من طبَّل وزمَّر بأنه إرهاب

7:24 م - 20 يونيو 2014
<LI style="DISPLAY: none" class=views>1070

الرياض – الوئام :
تتوالى ردود الفعل حول مقتل السعودية المبتعثة ببريطانيا ناهد الزيد، إذ انتقد خال الفقيدة، إبراهيم الزيد، التناولَ الإعلامي لحادث القتل، مختصًّا بالانتقاد قناة MBC .
وأوضح الزيد، خلال مداخلة على القناة نفسها: “لو قُتلت امرأة بريطانية في السعودية لكانت MBC أول من طبَّل وزمَّر بأن هذا إرهاب”، مؤكدًا أن ما حدث مع الفقيدة إرهاب وعمل عنصري، وكان يتوجب على القناة تناوله إعلاميًّا كذلك.
بينما ردَّ المذيع بالقناة بأن الحادث في البداية لم يكن يوحي بذلك، ولم تعلم القناة هويةَ الفتاة، ولا أن قتلها كان بسبب كونها محتشمة، ولا أن الحدث مدعاة للعنصرية.
رابط الخبر بصحيفة الوئام: بالفيديو ..خال المبتعثة: لو قتلت بريطانية بالسعودية لكانت MBC أول من طبَّل وزمَّر بأنه إرهاب

اجتمع مع الطلبة والعوائل وشكوى حول ضعف المكافآت

السفير السعودي بلندن زار أخا “ضحية كولشستر” للعزاء





A+ A A-
المواطن- عبدالله الشهراني

علمت “المواطن” -من مصادرها الخاصة- أن سفير خادم الحرمين الشريفين في بريطانيا -الأمير محمد بن نواف- زار أخا المبتعثة السعودية، التي راحت ضحية حادث قتل إجرامي، وقدم له العزاء واستمع لملاحظاته، ثم اجتمع مع الطلبة والعوائل السعودية في “كولشستر” مساء أمس.
وقال المبتعث ماجد بن عبدالله لـ”المواطن”، إن السفير السعودي بدأ بالتعزية والنصح للطلبة، وكان لحضوره الأثر الكبير للمبتعثين.
وحرص الأمير محمد على إيصال المبتعثات المتواجدات بالاجتماع، إذا لم يكن معهن من يوصلهن نظراً لتأخر الوقت.
ونقل ماجد -عن السفير- تأكيد الأمير محمد بن نواف على أنه ضد وقف الصرف على المبتعثين أو المرافقين، وتناقش مع وزير التعليم سابقاً حول ذلك، وسوف يتخذ قراراً.
ولفت المبتعث ماجد بن عبدالله، إلى أن الأغلبية من المبتعثين يعانون من ضعف قيمة المكافأة، وهذا ما جعلهم يذهبون للسكن في أماكن خطرة، نظراً لرخصها.

المبتعثة ضحية الغدر تصل إلى مسقط رأسها بالجوف غداً



ترحيل جثمان "ناهد المانع" من مطار هيثرو ببريطانيا




بدر الروقي- سبق- الرياض: علمت "سبق" من مصادرها الخاصة أن جثمان الطالبة ناهد المانع "٢٨عاماً" تم ترحيله على متن طائرة وبرفقتها شقيقها، ظهر اليوم بتوقيت لندن، من مطار هيثرو لندن ببريطانيا، وتصل غداً صباحاً مطار الجوف؛ حيث مسقط رأسها.

ويُصلى على جثمان المحاضرة السعودية ناهد المانع في مدينة سكاكا بمنطقة الجوف، وتُدفن هناك.

وكانت ناهد- رحمها الله- تعمل محاضرة بجامعة الجوف "قسم أحياء"، فأجبرتها الجامعة بالابتعاث لتنال الدكتوراه أو تُحال لإداريةٍ بنفس الجامعة.

فذهبت بصحبة أخيها كمرافق لها، وأمضت قرابة خمسة أشهر حتى باغتها مجهول صباح الأربعاء الماضي وسدد لها طعنات نافذة أَرْدَتْها قتيلةً، فعثرت عليها الشرطة البريطانية وقد توفيت وكانت بكامل حشمتها، ويؤكد ذلك ما توقعته الشرطة البريطانية أن سبب قتلها زيها المستتر.

جثمان ناهد المانع يغادر بريطانيا ليوارى الثرى




وكالات ( صدى ) : ذكرت مصادر صحفية أن جثمان الطالبة ناهد المانع، التي قُتلت الثلاثاء الماضي، وهي في طريقها إلى الجامعة المبتعثة إليها، غادر مطار هيثرو البريطاني إلى مدينة الجوف السعودية قبل نحو ساعة، برفقة شقيق الضحية رائد.
وبحسب “العربية نت” إن الجثمان سلّمته الشرطة إلى ذوي الضحية في وقت لاحق من اليوم. وأضافت المصادر أن السفارة السعودية قامت بغسل وتكفين الجثمان، الذي من المتوقع أن يوارى الثرى فور وصوله إلى مدينة الجوف صباح الغد.
وأشارت المصادر إلى جهود بذلها الدكتور عبدالرحمن العمري من الملحقية الثقافية، وبندر المقبل من السفارة السعودية، ساهمت في سرعة تسليم الجثمان إضافة إلى متابعتهم الدقيقة لمجريات الحادثة.

تم التحفُّظ عليه وإخضاعه للتحقيق



اعتقال مراهق بريطاني مشتبه به في قضية مقتل الطالبة السعودية




خالد علي– سبق– جدة: أعلنت الشرطة البريطانية، مساء اليوم الجمعة، أنها اعتقلت شاباً يبلغ من العمر 19 عاماً، يشتبه بأن له علاقة بمقتل الطالبة السعودية ناهد المانع .

ووفقاً لتقارير بريطانية، فإن الشرطة تلقت بلاغاً يوم الخميس من سيدة؛ تفيد فيه بأن شاباً حاول الاعتداء عليها، إلا أنها تمكنت من مقاومته والفرار .

وقالت الشرطة إنه تم التحفظ على الشاب ويتم إخضاعه للتحقيق في قضية مقتل الطالبة السعودية، دون أن توضح الشرطة أية تفاصيل عن هوية المتهم .

الأول لم تثبُت صلته بالجريمة..

القبض على ثاني مشتبه به في مقتل المبتعثة السعودية

9:55 م - 20 يونيو 2014
<LI style="DISPLAY: none" class=views>907

لندن - الوئام - ناصر التميمي :
قبضت الشرطة البريطانية على شاب (19 عاما)، يشتبه أن يكون هو قاتل الطالبة السعودية ناهد المانع أثناء سيرها إلى الجامعة فيكولشستر.
أكدت الشرطة على موقعها الإلكتروني مساء اليوم أنه تم القبض على شاب حاول الاعتداء على امرأة نجحت في مقاومته واتصلت بالشرطة، التي باشرت الحادثة وحققت معه في تهمتي الاعتداء ومحاولة قتل الطالبة ناهد المانع.
كانت الشرطة أعلنت يوم الثلاثاء الماضي القبض على بريطاني تم الاشتباه به، وتحفظت السلطات الأمنية عليه.
ذكرت الشرطة في إسيكس أن المتهم (52 عاما)، الذي اعتقل واستجوب حول مقتل الطالبة السعودية ناهد المانع، لم تثبت صلته بالجريمة، وأفرج عنه في وقت متأخر يوم الخميس، وهو ما أكدته صحيفة (جارديان) البريطانية.
يذكر أن المانع طُعنت بالسكين 16 مرة، في أنحاء متفرقة من جسمها ووجها، أثناء سيرها إلى الجامعة في كولشستر، بينما تعتقد الشرطة أن السبب وراء قتل ناهد (31 عاماً) -التي وصلت إلى بريطانيا في يناير (كانون الثاني) للدراسة- أنها كانت ترتدي الحجاب الإسلامي وقت وقوع الجريمة

طائرة المغدورة ناهد تدخل الأجواء السعودية .. والقلوب الصابرة تنتظر

• ٢٠١٤/٦/٢٠ @ ١١:٢٩ م

الجوف مساعد الشراري

علمت “الشرق ” أن الطائرة التي تقل جثمان المبتعثة السعودية ناهد المانع دخلت منذ دقائق الأجواء السعودية، بعد ساعات من إقلاعها متوجهة إلى عاصمة البلاد، ومنها إلى الجوف حيث تنتظرها القلوب الصابرة المؤمنة بقضاء الله وقدره.
والمعروف أن المغدورة ناهد المانع هي بنت عم وزير الصحة السابق، الدكتور حمد المانع، ومشهود لها بحسن التربية، والأخلاق الرفيعة.
ويشهد المقربون من ناهد المانع بأنها كانت على خلق رفيع، وأن من أهم صفاتها حب الخير وتقوى الله عز وجل.
وينتظر وصول الطائرة إلى مطار الملك خالد الدولي في الرياض بحلول الواحدة بعد منتصف هذه الليلة، على أن تنتقل الجثة إلى طائرة أخرى تنقلها إلى الجوف حيث ستوارى الثرى هناك.
وقال رائد المانع شقيق المغدور بها لـ”الشرق” أن الطائرة ستصل الرياض الساعة الواحدة صباح السبت ، لتكمل رحلتها للجوف في الساعة الخامسة وتصل في الساعة السابعة إلى الجوف