- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

{.( مصير الحـي يتلاقى) عبارهـ أعمت العشاق

بها العاشق يصدق لاغدى وسط الوهـم غـارق
.

.
لذلك قلت بالمبـدأ تـرى الدنيـا ألـم وفـراق ..
وترى أفضل كذا نكتب : (مصير الحــي يتفارق)

إخّرُجِيْ عَنّ صَمّتِكّ الغَآلِبّ كِفَآيَهْ
وإكّشِفيْ عَنّ سيرَة الحُبّ الغَمَوضّ

ما عاد تفرق خذاك الوقت او جابك
............... في الحالتين الموت أقرب من ظلالي
أما بموت من الوله لا طول غيابك
............... ولا بموت من الفرح لا شفتك قبالي

فقـدت في دنياي مليــــون حـاجه ..
بس أنت كيف اعيش بعـدك لو أفقـدك ..........

على كف الغلا شلتك وخليتــــــــك وسط عيني = اداري خاطرك وأكسر خواطر ناس تغليني

مابي هلي مابي العرب مابي الناس
ابيك وحدك يا حسين الخلايق
كان يحصل ياعزوتي حيث لاباس
ولا اغترب وشد وارحل وفارق

مِنْ طو و و ل الغيباتّ [ جاب المعاذير ]
......................... ... في هالزمن . . ماعاد فيها غنآيم

أعتبرنى فى بدايه سكتك عابر سبيل .......

رح وأنا قلبى معك وين ما وجهت الشراع ...!!!!

تعبت مالي .. بالهـوى غيـر .. دنيـاك
مديت لك يمنـاي .. عطنـي .. يدينـك
اعاهدك .. ببقى على الحـب .. منسـاك
عهد ٍ قطعتـه .. بيـن قلبـي .. وبينـك

(( أتـعبني الحلم لين الواقع أنـــكرني *** كني مسكت الفرج بيدي وهديــته!!! ))