[ســجل دخولك وحضــورك ] بـــ بـــيـــت أو بيــتين شـعر

انااا ما { أحبك !
من قاال إني ، أحبك ؟
لا تفسر على كيفك / كلااامي !
لا تزيد بهمي .. و آلآآآآآمي ~

{ كل الحكاااااايه ]

إنك وضعت لحزني .. نهاايه }--
إنك حققت لي .. أحلاامي }--
وصرتْ [ كل ] بحياااتي !

وبالأخير نقوول إني { ماأحبك !!
ياشيييخ أفهم ، أنا ماأحبك !

[ أنا أموووووت من / دونكْ ]

گِل مآ قلتْ ( هآنتْ ) !
قَآلْ صُوتْ الغيآبْ :

" بآقيِ أگثرِرْ مِن آللّيِ رآآحْ يآبنتْ الحلآلْ ! " .. !!
" بآقيِ أگثرِرْ مِن آللّيِ رآآحْ يآبنتْ الحلآلْ ! " .. !!
" بآقيِ أگثرِرْ مِن آللّيِ رآآحْ يآبنتْ الحلآلْ ! " .. !!


|

- لا صارت الهقوه مطر ., قلبي ربيع., !
.....................والا الجروح ان زادت .,أجر و عافيه ., !! *

**

آن كآن تطلبني من الشعر بيتين ..
ملكت بيتٍ صعب غيرك ينآلـه ..

مآهوب قدرك عند مغليك قآفين ..
قدرك جنآن الروح وأغلآ حلآله ..

لا تشتكـي للنـاس لاضـاق بالـك

الناس ما تملـك مسـره ولا بـاس

الناس مثلـك حالهـم مثـل حالـك

والكل من مر الليالي شـرب كـاس

ولا تحسب إنـك بالتعاسـه لحالـك

أعرف ترى عايش معك بالشقا ناس

إذاكان عيش الورى طيباً= لماذا إذاً يكرهون الحياة؟
أيشقون فيها بماحققوا= وقدزعموه من المعجزات؟
فأين السعادة في عيشهم= وحتام يجرون خلف الشتات؟
ولايجدون سوى الانتحار= فبئس الحياة وبئس الممات

هذا زمانٍ فيـه مـن طـاح ماقـام يهلك ظمأ والمـي موجـود أمامـه
دنياً كفا الله شرهـا كلهـا أوهـام مسكين من طاريه هيـض غرامـه

من قصيدة الشاعر الكبير : أبو علي عبدالله ابن صقيه

رح .. لكن اذكرني
و .. أشوفك على خير ..
إن كان في شوفك من الرب قسمه ..
أنا أدري الفرقا سماء .. والأمل طير ..
شتان ما بين المسافه |و جسمه !

يصير الحزن عـاده قديمـه
ماتطري الا مثـل مايطـري العيـد

اضحك تصير اقبح همومي وسيمـه
وابخل يدين الوقت فزعات اجاويـد

لاتخفت الضحكـه تراهـا حشيمـه
في شالها غيمـه تلـوح لهالبيـد

محتاج لي فرحـه تعـادل هزيمـه
محتاج لي خطوه تمرد على القيـد

كم لي مقيـم وهالموانـي مقيمـه
والبحر ماينقـص ولااظنـه يزيـد

حلمي وحلمك مثـل عقـد ويتيمـه
مايلتقـون الا بشوفـه مـن بعيـد

ناشدتُ جندكَ جندَ الشعبِ والحرسا =أن لا تَعودَ فلسطينٌ كأندلُسا
ناشدْتُك الله أن تسقي الدماءُ غداً =غَرْساً لجَدِك في أرجائِها غُرسا
تلمسِ الجذفَ الزاكي تجدْ لَهثاً =من الشَّكاةِ وتسمعْ للصدى نَفَسا
ناشدْتُك اللهَ والظلماءُ مطبقةٌ =على فلسطينَ أن تُهدي لها قَبَسا