رســائل جوال " زاد "... ( تحـديـث يـومـي )

( من الرسائل القديمة )

***********
دخل بريدك الإلكتروني في السحب
فزت بـ 3 ملايين جنيه استرليني
أرسل بياناتك ورقم بطاقة التأمين لنرسل لك المبلغ
وعود كاذبة يرسلها مجرموا الإنترنت ؛ ليسرقوا أموال أُناس بسطاء
يبنون أمانيهم على أحلام الضيـاع
والمسلم الفطن لا يتعلق بالأوهام ولا تغره نياسر الشيطان
ولايقعد عن السعي الجاد ( فابتغوا عند الله الرزق ).
***********

( من الرسائل القديمة )
***********
جود الفقير:
قال العتبي قال لي رجل قَدِمَ علينا الحكم بن أحطب وهو مملق ( فقير ) فأغنانا!
فقلت:وكيف أغناكم وهو مملق؟
فقال:علمنا المكارم فجاد غنينا على فقيرنا .
[ ثمرات الأوراق ]
***********

( من الرسائل القديمة )
***********
لاتلقى المؤمن إلا ناصحاً محبا ً للخير:
وقد أخبر تعالى عن رجل جاء من أقصى المدينة يسعى مُذكراً قومه بعبادة الله وحده واتباع المرسلين فقتله قومه,
فلما رأى كرامة الله قال( ياليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي وجعلني من المكرمين)
فتمنى علم قومه بحاله,ليؤمنوا مثله ولم يشمت بهم،ولم يتمن هلاكهم,لينتصر لنفسه.
قال ابن عباس:نصح قومه حياً وميتا.
***********

( من الرسائل القديمة )
***********
قال ابن عقيل يوماً في وعظه:
يامن يجد قسوةً في قلبه أحذر أن تكون نقضت عهدا
فإن الله يقول( فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية )
[ رسائل ابن رجب ]
***********

( من الرسائل القديمة )
***********
رد السلام المنقول:
- إذا بلغك بواسطة شخص إن فلاناً يسلم عليك فتقول " عليك وعليه السلام" أو " عليه السلام "
- وإن كان بواسطة رسالة مكتوبة أو رسالة جوال فإن كان ينتظر منك جواباً كخبر لا يحتاج الى جواب
فتجيبه شفوياً على سبيل الإستحباب لأنه دعا لك بظهر الغيب فتدعو له.
[ ينظر: تفسير الذاريات ابن عثيمين ]
***********

( من الرسائل القديمة )
***********
من فوائد المحافظة على النوافل:
- تزكية النفس
- محبة الله ( وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه )البخاري
- تكميل نقص الفريضة من في فريضته شيء ( قال الرب عز وجل انظروا هل لعبدي من تطوع فيكمل بها ما انتقص من الفريضة ) صحيح الترمذي
- استمرار أجرها عند العجز عنها لعذر ( إذا مرض العبد أو سافر كُتب له ما كان يعمل مقيماً صحيحاً ).
***********

( من الرسائل القديمة )
***********
لا ينبغي على المؤمن أن يُتعب قلبه في الجدال بما لا فائدة فيه,
وقد ضمن صلى الله عليه وسلم بيتاً في ربض الجنة( أي أطرافها ) لمن ترك المراء وإن كان محقاً
وإذا رأيت من صاحبك المجادلة فقل له " تأمل الموضوع " وسد الباب وقد قال تعالى ( فلا تمار فيهم إلا مراءً ظاهرا )
أي إلا مراءً على اللسان ولا يصل الى القلب.
[ تفسير سورة الكهف:ابن عثيمين ]
***********

( من الرسائل القديمة )
***********
قال رجل لعبدالله بن عمرو بن العاص:ألسنا من الفقراء؟
فقال عبدالله:ألك زوجة ؟ قال نعم قال:ألك مسكن تسكنه؟
قال نعم فقال:أنت من الأغنياء فقال الرجل ولي خادم!
قال:أنت من الملوك
قال الحسن البصري:هل الملك إلا مركب ودار وخادم ؟
وفي الحديث( من أصبح منكم آمناً في سربه معافى في جسده عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها )
***********

( من الرسائل القديمة )
***********
قال سعيد بن المسيب لإبنه:
لأزيدن في صلاتي من أجلك,رجاء أن أحفظ فيك ثم تلا هذه الآية ( وكان أبوهما صالحا )
في هذه الآية أن الله تعالى حفظ للغلامين كنزهما حتى بلغا أشدهما واستخرجاه؛لأجل صلاح أبيهما.
قال ابن المنكدر: إن الله ليحفظ بالرجل الصالح ولده وولد ولده والدويرات التي من حوله فما يزالون في حفظ من الله وستر.
***********

( من الرسائل القديمة )
***********
أجور وحسنات عند توفير طلبات البيت :
-التأسي بالنبي صلى الله عليه وسلم ( يكون في مهمة أهله ) يعني خدمتهم
-بر الوالدين أو إدامة حسن العشرة للزوجة أو صلة الأقارب
-نيل خيرية ( خيركم خيركم لأهله )
-( من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته )
-إغناؤهم عن الحاجة الى خادم أجنبي
-( إذا أنفق المسلم نفقة على أهله وهو يحتسبها كانت له صدقة )
***********