- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

أحِنُّ إليكِ
فأنتِ الحَنانُ
وأنتِ الأمانُ
ووَاحةُ قلبي إذا ما تَعِبْ
أحِنُّ إليكِ حنينَ الصحاري
لِوجهِ الشتاءِ ،
وفَيضِ السُّحُبْ
أحِنُّ إليكِ حَنينَ الليالي
لضوءِ الشموسِ
لِضوءِ الشُّهُبْ
قَرأنا عنِ العشقِ كُتْبًا وكُتْبًا
وعِشقُكِ غيرُ الذي في الكُتُبْ
لأنَّكِ أجملُ عِشقٍ بِعُمري
إذا ما ابتَعدْنا
إذا نَقتَربْ
وعيناكِ
إنِّي أخافُ العُيونَ ـ ـ
شِباكٌ لقلبي بها تُنتَصَبْ
سِهامٌ تُطيحُ بقلبي وعَقلي
إذا ما أصابَتْ
إذا لَم تُصِبْ
فإنْ مِتُّ شَوقًا أموتُ شَهيدًا
وإنْ مِتُّ عِشقًا ..
فأنتِ السَّببْ

سخّرت لجلك حبـي اليـوم تسخيـر
وأرخصت لجلك كل من كـان غالـي

إذا غلطت أحمل لك أجمـل معاذيـر
محــال أزعلّـك في وقـتٍ محالـي

وإلى بغيتـ المـدح جيتـك بتعبيـر
مثـل الشهـد جـذّاب حلـوٍ وحالـي

واللـي يذمّـك يـا بعد قلبي إيصيـر
مثـل الـذي يـذم عمّـي وخـالـي!

أدعي عسى دايم تكووون فـي خيـر
والله يجّنـب عنْـكِ حـزن الليـالـي

كأن الـريــح فــيـــــه وحــــوش غـــــاب
تحــاور في حـــشـــا صــدري حــواري
كأن جــبــــال سـلـمـى دون سـلـمـى
هـنــا وهــنــاك أنــيـــاب الـضــواري

في امان الله روحي ون بغيتي صد صدي
قلب مايعرف مقامـي مالـه بقلبـي مقـام

والحنين اللي جمعته سال دمعه فوق خـدي
والوفا لهل الوفا ومن هجر عشقـه حـرااام

اذكريني في رحيلك .. واذكريني حلم وردي
حلم تشقاله قلوب ويعرفـه راعـي الهيـام
مع السلامة
*

مـو مشـكله يسـقـط من [ عيـونك ] اكثـــار
المشـكله .. وان طـاح من ضمـنـهم .. أخ .. !!

تضيـق فيـك الارض .. تصـبح بالأمتــار ..
ولا ينفـعـك .. وقـت الألـم قـولتـك .. آآخ .. !!

هذا انا جيت لك ملهوف متشوق

ماذقت في غيبتك نومه ولا راحه

ابغاك ترمي وراك الهم وتـروق

واللي يبي راحته لايحسب اجراحه

*
رح ارقد عند اهلك

اذا ناوي ، على الروحه

وحاسب
للغيآب حِسَآبْ

..آبي آسألكـ !
قبل لا تروح




-قٌلبٌيٌ-

وين خليته ؟!

يا ما حـلا الـفـنـجـال مع سيحة البال
في مجــلــس مـا فـيـــه نـفــس ثـقــيــلــة
هــذا ولــد عـــم وهــذا ولـد خـــــال
وهــذا رفـــيــــق مــا نــــدور بـديــلـه

هـذا وأنا فـي بيتك .. توجهني للباب !

ما قلت لي :
خلِّك
..
على وين مقفي ؟!

ضميت حزني .. ورحت منهار الأعصاب !

واللي ذبحني

:

صكة الباب خلفي !!

ماهمني لو ضاق كوني ومافيه
الموت لامن ضاق بي صدر غالي

طاح الجمل و اللي بدا الطعن ينهيه
رغم إن مابه للخناجر مجالي
اذبحه لايتحسر