سجل حضورك بمعلومه صحيه!!!

فوائد البروكلي

البروكلي أو كما يطلق عليه البعض القرنبيط الأخضر هو واحد من أهم الخضروات في العالم، وقد أجمع الباحثون أن له فوائد كبيرة في علاج كثير من الأمراض كالقولون والقلب وغيرها من الأمراض.
لنتعرف على بعض الفوائد التي يحتوي عليها البروكلي:
• يحوي كوب واحد من القرنبيط الأخضر المطهو على 40 سعرة حرارية
• يزود الجسم بضعف الحصة الغذائية اللازمة من فيتامين ج وثلث الحصة الغذائية اللازمة من فيتامين أ وحمض الفوليك
• يحوي على الكالسيوم والحديد والبروتين وهي عناصر هامة لسلامة وصحة الجسم.
• غني جداً بمادة البايوفلافونيدات المهمة في الوقاية من السرطان.
• يحتوي على نسبة عالية من الألياف وهو غني جداً بالمواد المضادة للأكسدة وهي تلك المواد التي تحمي الخلايا من الطفرات والتلف الحاصل بسبب الجزئيات غير المستقرة.
• يعمل على خفض معدلات الإصابة بسرطان القولون الثدي وعنق الرحم والرئة والبروستاتا والمريء والحنجرة والمثانة عند الأشخاص الذين يكثرون من تناوله.

فوائد البروكلي

البروكلي أو كما يطلق عليه البعض القرنبيط الأخضر هو واحد من أهم الخضروات في العالم، وقد أجمع الباحثون أن له فوائد كبيرة في علاج كثير من الأمراض كالقولون والقلب وغيرها من الأمراض.
لنتعرف على بعض الفوائد التي يحتوي عليها البروكلي:
• يحوي كوب واحد من القرنبيط الأخضر المطهو على 40 سعرة حرارية
• يزود الجسم بضعف الحصة الغذائية اللازمة من فيتامين ج وثلث الحصة الغذائية اللازمة من فيتامين أ وحمض الفوليك
• يحوي على الكالسيوم والحديد والبروتين وهي عناصر هامة لسلامة وصحة الجسم.
• غني جداً بمادة البايوفلافونيدات المهمة في الوقاية من السرطان.
• يحتوي على نسبة عالية من الألياف وهو غني جداً بالمواد المضادة للأكسدة وهي تلك المواد التي تحمي الخلايا من الطفرات والتلف الحاصل بسبب الجزئيات غير المستقرة.
• يعمل على خفض معدلات الإصابة بسرطان القولون الثدي وعنق الرحم والرئة والبروستاتا والمريء والحنجرة والمثانة عند الأشخاص الذين يكثرون من تناوله.

توصل باحثون في جامعة كولورادو الأمريكية إلى أن العنب الأحمر يمكنه أن يكافح سرطان القولون، إذ أن مادة ريسفيراترول الموجودة في قشرة العنب وبذورها يمكنها الحيلولة دون نمو الأورام السرطانية في الجسم.


وحول هذه النتائج قال جيرم فانامالا رئيس المختبر في جامعة كولورادو ( أنه يجب أن تستخدم قشور وبذور العنب الحمر لمكافحة داء السرطان بعد تصنيعها، و أن نسبا متوازنة من هاتين المادتين تقومان بتنشيط جينة تجعل أورام السرطان تقتل نفسها في القولون، وذلك دون أن يلحق أي ضرر الخلايا غير المصابة. ومن المهم أن تؤثر بذور العنب وقشرته في آن واحد، لأن كل مادة على حدة ليس لها أي تأثير على الخلايا المصابة بالسرطان).


هذا ويعتقد الباحثون أن المادة الفعالة الموجودة في بذور العنب وقشورها يمكن أن تدخل إلى الأمعاء عن طريق كبسولات يتم طلائها بمادة البكتين التي سوف تنحل لاحقا في القولون ومن ثم تنبعث منها المواد التي تكافح خلايا السرطان في القولون.

فوائد البروكلي

البروكلي أو كما يطلق عليه البعض القرنبيط الأخضر هو واحد من أهم الخضروات في العالم، وقد أجمع الباحثون أن له فوائد كبيرة في علاج كثير من الأمراض كالقولون والقلب وغيرها من الأمراض.
لنتعرف على بعض الفوائد التي يحتوي عليها البروكلي:
• يحوي كوب واحد من القرنبيط الأخضر المطهو على 40 سعرة حرارية
• يزود الجسم بضعف الحصة الغذائية اللازمة من فيتامين ج وثلث الحصة الغذائية اللازمة من فيتامين أ وحمض الفوليك
• يحوي على الكالسيوم والحديد والبروتين وهي عناصر هامة لسلامة وصحة الجسم.
• غني جداً بمادة البايوفلافونيدات المهمة في الوقاية من السرطان.
• يحتوي على نسبة عالية من الألياف وهو غني جداً بالمواد المضادة للأكسدة وهي تلك المواد التي تحمي الخلايا من الطفرات والتلف الحاصل بسبب الجزئيات غير المستقرة.
• يعمل على خفض معدلات الإصابة بسرطان القولون الثدي وعنق الرحم والرئة والبروستاتا والمريء والحنجرة والمثانة عند الأشخاص الذين يكثرون من تناوله.

البهارات والأغذية الحريفة لا تساعدان على الشفاء من الإنفلونزا


العصائر الطازجة تساعد في تسريع الشفاء

يلاحظ أن أغلب المصابين بالانفلونزا تكون شهيتهم للطعام ضعيفة، وهذه ردة فعل طبيعية للجسم حيث يكون الجسم منهكا بفعل المرض والحرب الطاحنة داخله فيحتاج الى تركيز قوته وتخفيض الإجهاد بعدة طرق منها عدم الرغبة في الطعام والشعور بالاعياء وربما آلام في العضلات لتقليل حركة المريض، لهذا لا يحبذ تناول غذاء كثير أثناء المرض حتى ولو نقصت بعض العناصر الغذائية لعدة أيام، حيث لا يمكن الجمع بين تناول غذاء متوازن يعطي الجسم كافة احتياجاته من العناصر الغذائية وفي نفس الوقت تسريع عملية الشفاء، ففي فترة الإصابة تقدم أهمية تسريع الشفاء وعدم اجهاد الجسم بالطعام على أهمية تنوع الغذاء وتكامله.
كما ذكرنا أن الشفاء من الانفلونزا بمشيئة الله يكون من خلال رفع المناعة الذاتية للجسم، ولمساعدة الجسم على تخطي المرحلة الصعبة وانتاج مضادات حيوية ومناعية لا بد من توفير بيئة صحية وغذاء متكامل. الفكرة الرئيسية لتغذية المصابين بالانفلونزا هي تنظيف الأمعاء وتقليل الأكل بصفة عامة والأغذية الصلبة بصفة خاصة والتركيز فقط على نوعيات محددة تضمن تنظيف الأمعاء وعدم اجهاد الجسم بالهضم وامتصاص الطعام، وزيادة شرب الماء خاصة والسوائل الدافئة بصفة عامة.
هناك بعض الأغذية تسرع بالشفاء وتقوي مناعة الجسم للقضاء على مسببات المرض، والتي يجب أن تكون أغذية طازجة ونظيفة ولا تحتوي على حمل ميكروبي عال وغنية بمضادات الأكسدة بالذات فيتامينات "أ" و "ج".
من ضمن الطرق الفعالة لتقوية المناعة وتسريع علاج الانفلونزا:
1- تقليل الأغذية الصلبة وزيادة الأغذية السائلة وليس شرطاً احتواؤها على كل العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم، بحيث تشكل نسبة الأغذية السائلة أو شبه السائلة 50% من الأغذية اليومية خلال الثلاثة أيام الأولى من الإصابة.
2- في أول يومين يقتصر الغذاء على تناول عصائر الفواكه حسب الرغبة مثل البرتقال والليمون والعنب والجريب فروت والخوخ والجوافة والحبحب والتفاح والكمثرى والفراولة والأناناس والأفوكادو والمانجو، ولا يفضل إضافة سكر كثير، ويمكن تناول أغذية البروبيوتك مثل الزبادي المعزز بالبكتيريا النافعة (الاكتوباسيللس)، ولا يفضل تناول أي غذاء آخر غير ذلك.
3- في اليومين التاليين يتم تناول الزبادي قليل الدسم والعسل بالذات مع الافطار مع عصائر الفواكه وشوربات ومرق الخضراوات والسلطة الطازجة مع العناية بنظافتها وغسلها جيداً ومن أهمها الخضراوات المفيدة البروكلي والملفوف والزهرة والفجل والثوم والبصل والفلفل الأخضر والسبانخ والقرع والجرجير، كما يمكن تناول عصيرها مثل الجزر والفلفل الأخضر مع الطماطم والسبانخ، وينصح بخلط السبانخ والجزر وتناولهما في وجبة منفصلة عن الأغذية الأخرى.
4- في اليومين الأخيرين يتم تناول شوربات الدجاج أو السمك ويمكن تناول لحومهما مع التقليل من الدهون كما يتم تناول المكسرات والبقول والنشويات مع عدم زيادة منتجات القمح سواء الخبز او المعجنات بالاضافة الى العسل ومنتجات الحليب والبطاطس واللحوم الطازجة والمشروم، وكذلك يمكن تناول الحليب ومنتجاته قليلة الدسم.
ينصح بإضافة الزنجبيل الطازج مع الحليب الدافئ قليل الدسم، وأيضاً بتقطيع التين المجفف الى قطع صغيرة وخلطها بحليب ساخن قليل الدسم ويشرب المخلوط عدة مرات في اليوم.
العناية بالراحة النفسية لا تقل أهمية عن الراحة الجسدية، فالضغوط النفسية تضعف مناعة الجسم، وكلما كان التحكم فيها أفضل أو تم تجنب مثيرات الانفعال كلما سهلت مهمة الجسم في مكافحة المرض.

الرمان”.. يعالج السرطان وهشاشة العظام ويغذي البشرة

يحتوي على نسبة كبيرة من المعادن الضرورية للحفاظ على الصحة



الرمان من الفواكه الحمضية، والتي لها مذاق ونكهة مميزة, كما له فوائد أخرى عديدة فقد أثبتت الدراسات العلمية أن الرمان مصدر غني بالعديد من الأحماض والفيتامينات والمعادن المغذية للبشرة، وهناك العديد من الطرق التي يمكنكِ من خلالها استخدام الرمان على البشرة, كما له فوائد صحية مثالية إليكِ أهمها، وتتمثل فوائد الرمان فى الأمور التالية:
– الرمان غني بحمض زيت بذور الرمان punicic ودهون الأوميجا 3 التى تساعد فى تجديد خلايا البشرة وإنتاج الخلايا الجديدة.
– يحتوى على فيتامين A وفيتامين E اللذين يحافظان على شباب البشرة، وكذلك فيتامين C المفيد فى علاج البشرة الدهنية والتحكم فى مستوى إفراز البشرة للدهون.
- يتميز باحتوائه على نسبة كبيرة من المعادن الضرورية لصحة البشرة مثل الزنك والكالسيوم والبوتاسيوم وحمض الفوليك.
– يساعد فى علاج الحبوب والبقع الداكنة بفضل احتوائه على عناصر مضادة للالتهابات وتساعد فى الإسراع من شفاء الجروح والبثور.
- أخيرًا الرمان غني بأحماض الألفا هيدروكسين والمواد المضادة للتأكسد، مما يجعله مفيدًا فى محاربة شيخوخة البشرة وتأخر ظهور أعراضها مثل التجاعيد والخطوط الرفيعة.

فوائد البروكلي

البروكلي أو كما يطلق عليه البعض القرنبيط الأخضر هو واحد من أهم الخضروات في العالم، وقد أجمع الباحثون أن له فوائد كبيرة في علاج كثير من الأمراض كالقولون والقلب وغيرها من الأمراض.
لنتعرف على بعض الفوائد التي يحتوي عليها البروكلي:
• يحوي كوب واحد من القرنبيط الأخضر المطهو على 40 سعرة حرارية
• يزود الجسم بضعف الحصة الغذائية اللازمة من فيتامين ج وثلث الحصة الغذائية اللازمة من فيتامين أ وحمض الفوليك
• يحوي على الكالسيوم والحديد والبروتين وهي عناصر هامة لسلامة وصحة الجسم.
• غني جداً بمادة البايوفلافونيدات المهمة في الوقاية من السرطان.
• يحتوي على نسبة عالية من الألياف وهو غني جداً بالمواد المضادة للأكسدة وهي تلك المواد التي تحمي الخلايا من الطفرات والتلف الحاصل بسبب الجزئيات غير المستقرة.
• يعمل على خفض معدلات الإصابة بسرطان القولون الثدي وعنق الرحم والرئة والبروستاتا والمريء والحنجرة والمثانة عند الأشخاص الذين يكثرون من تناوله.

الليمون




أكد بحث فرنسي أن الليمون له فوائد مضاده للضغط والتوتر، كما أنه يسهل عملية الهضم ويطرد المواد السامة من الجسم.

وأوضح البحث أن الليمون يحتوى على فيتامينات من شأنها تقويه جهاز المناعه، ويفضل شرب عصير الليمون على ماء ساخن فى الصباح لينشط الجسم.

ويساعد الليمون أيضا على تخفيف الصداع عن طريق قطع الليمونة الى حلقات ووضعها على مكان الآلام، أو غمس قطعة من القطن فى عصير الليمون والمسح بها على مكان الآلام فيخففها.

وأشار البحث إلى أن وضع عصير نصف ليمونه فى ماء دافئ يساعد على راحة القدمين خاصة بعد مشوار طويل او الوقوف طول اليوم.

البهارات والأغذية الحريفة لا تساعدان على الشفاء من الإنفلونزا


العصائر الطازجة تساعد في تسريع الشفاء

يلاحظ أن أغلب المصابين بالانفلونزا تكون شهيتهم للطعام ضعيفة، وهذه ردة فعل طبيعية للجسم حيث يكون الجسم منهكا بفعل المرض والحرب الطاحنة داخله فيحتاج الى تركيز قوته وتخفيض الإجهاد بعدة طرق منها عدم الرغبة في الطعام والشعور بالاعياء وربما آلام في العضلات لتقليل حركة المريض، لهذا لا يحبذ تناول غذاء كثير أثناء المرض حتى ولو نقصت بعض العناصر الغذائية لعدة أيام، حيث لا يمكن الجمع بين تناول غذاء متوازن يعطي الجسم كافة احتياجاته من العناصر الغذائية وفي نفس الوقت تسريع عملية الشفاء، ففي فترة الإصابة تقدم أهمية تسريع الشفاء وعدم اجهاد الجسم بالطعام على أهمية تنوع الغذاء وتكامله.
كما ذكرنا أن الشفاء من الانفلونزا بمشيئة الله يكون من خلال رفع المناعة الذاتية للجسم، ولمساعدة الجسم على تخطي المرحلة الصعبة وانتاج مضادات حيوية ومناعية لا بد من توفير بيئة صحية وغذاء متكامل. الفكرة الرئيسية لتغذية المصابين بالانفلونزا هي تنظيف الأمعاء وتقليل الأكل بصفة عامة والأغذية الصلبة بصفة خاصة والتركيز فقط على نوعيات محددة تضمن تنظيف الأمعاء وعدم اجهاد الجسم بالهضم وامتصاص الطعام، وزيادة شرب الماء خاصة والسوائل الدافئة بصفة عامة.
هناك بعض الأغذية تسرع بالشفاء وتقوي مناعة الجسم للقضاء على مسببات المرض، والتي يجب أن تكون أغذية طازجة ونظيفة ولا تحتوي على حمل ميكروبي عال وغنية بمضادات الأكسدة بالذات فيتامينات "أ" و "ج".
من ضمن الطرق الفعالة لتقوية المناعة وتسريع علاج الانفلونزا:
1- تقليل الأغذية الصلبة وزيادة الأغذية السائلة وليس شرطاً احتواؤها على كل العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم، بحيث تشكل نسبة الأغذية السائلة أو شبه السائلة 50% من الأغذية اليومية خلال الثلاثة أيام الأولى من الإصابة.
2- في أول يومين يقتصر الغذاء على تناول عصائر الفواكه حسب الرغبة مثل البرتقال والليمون والعنب والجريب فروت والخوخ والجوافة والحبحب والتفاح والكمثرى والفراولة والأناناس والأفوكادو والمانجو، ولا يفضل إضافة سكر كثير، ويمكن تناول أغذية البروبيوتك مثل الزبادي المعزز بالبكتيريا النافعة (الاكتوباسيللس)، ولا يفضل تناول أي غذاء آخر غير ذلك.
3- في اليومين التاليين يتم تناول الزبادي قليل الدسم والعسل بالذات مع الافطار مع عصائر الفواكه وشوربات ومرق الخضراوات والسلطة الطازجة مع العناية بنظافتها وغسلها جيداً ومن أهمها الخضراوات المفيدة البروكلي والملفوف والزهرة والفجل والثوم والبصل والفلفل الأخضر والسبانخ والقرع والجرجير، كما يمكن تناول عصيرها مثل الجزر والفلفل الأخضر مع الطماطم والسبانخ، وينصح بخلط السبانخ والجزر وتناولهما في وجبة منفصلة عن الأغذية الأخرى.
4- في اليومين الأخيرين يتم تناول شوربات الدجاج أو السمك ويمكن تناول لحومهما مع التقليل من الدهون كما يتم تناول المكسرات والبقول والنشويات مع عدم زيادة منتجات القمح سواء الخبز او المعجنات بالاضافة الى العسل ومنتجات الحليب والبطاطس واللحوم الطازجة والمشروم، وكذلك يمكن تناول الحليب ومنتجاته قليلة الدسم.
ينصح بإضافة الزنجبيل الطازج مع الحليب الدافئ قليل الدسم، وأيضاً بتقطيع التين المجفف الى قطع صغيرة وخلطها بحليب ساخن قليل الدسم ويشرب المخلوط عدة مرات في اليوم.
العناية بالراحة النفسية لا تقل أهمية عن الراحة الجسدية، فالضغوط النفسية تضعف مناعة الجسم، وكلما كان التحكم فيها أفضل أو تم تجنب مثيرات الانفعال كلما سهلت مهمة الجسم في مكافحة المرض.

الزعتر يعالج آثار لدغة الحشرات.
- زيت الزيتون يرفع نسبة الكولسترول المفيد في الدم ويخفض نسبة الضار .