- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

اذٍكر اَلله ,, يَآخفَوُقِيْ وَالِلي يَبَيْ يِصيِرْ ‘ يِصيِر !

ما هِيبْ أَولْ مُصِيبَه تَخنِقَك فِي وَسَط صَدرِي ْ..

مدامني ( ويّاك ) راح أشعـر بخيـر
لا تنشد : شلوني ؟ .. ويدّك ف يدّي ؟

لوني : فرح .. ورد و " غناوي عصافير "
يعني : محد بالكون الحيـن : قـدّي !!

يازينها الدنيا و ( أنا وأنت ) لا غير !!
وضحك السحاب اللـي علينـا يعـدّي

فديت وقتن حط في دربي رفيق
واحدن يضحك معي واضحك معه
واحدن لا صار وسط القلب ضيق
بالسوالف والمزايح وسعه
وان حكى باسلوبه العذب الرقيق
يسرق من الجوف قلبن يسمعه

رِزقي عَلَى اللي إذآ عطى شَي . . مآ منّه
وإلآ إيدين الـ عَرَب . . تعطي , و مَنّآنه

لو شحّوا النآس . . \ رَبّي يعطي الجنّه
مآيغني إلآ / كريم الوجه - سبحآنه -

والعزّ لـ النَّفس وآجب , و الحيآ سنّه
وآنآ [ يديني ] من الثنتين . . ؛ مليآنه

لَوْ كُلُّ كَلِمَةُ لَيا قِيْلَتْ بِـ / تُوْجِعُنِي ..
.............. يُمْدِي ، تَوَهَّقَتْ بِـ اللّيْ .. مايُثَمِنْهَا !!

-





مادام رب الخلق { سامح عبآده
لجْل ايش ؟
ما نصفح وحنّا مخاليق .. !

مآعآد تربطنيَ بخلي علأقـة
إلآعلاقة ,،/
مرحبآ والحآل كيفه ..!

ودّي أفهَم
ليه دايم تضحك بدُون شعور وإنتْ مقفّي ،
هَـ الكثّر تِلقى بّ فراقي راحه ؟

بــسألك يــادنيــا ؟؟ بس سؤال وصارحينـي؟؟
ليــــه الأمانة بالقلوب في زماننا تحتضر ..!
وليــــه المحبة والمودة تنداس بأقدام البشر ..!
وليــــه الصداقـــة ذابلة ومن الخيانة لا مفر ..!
ولامن زرعــت الخيـــر في الدنيا يحاصرك الخطر ..!

مسگيّن منْ هُو لآ نوى " يضحَـگ " منْ أحزآنُـه شرَقّ ..
حتَى إقتنَـع بإنْ [ الفرَح ] لُه شَيء لآ يُمگـن يليّق ... !!