! ! مزاجي ! !

بما ان الغالبية ينحدرون الى شعوب فيضوية لغويآ وفعليآ
نجد أختلاف واضح وفوارق بين الجنس البشري ونجد شطحات
للبعض وتريث للبعض الآخر والعقول مقسمة من خالق الكون
ولكن هناك من يسعى للتطوير وهناك من يسعى للضد بدون مقدمات
ودائمآ يحاول البعض بسط راية على الآخرين مهما كانت الجودة فعالة
او عقيمة لآن الحقيقة لا تكتمل لكنها تنمو نسبة الى نمو الزمن والى نموالانسان
حيث تطفوا الى السطح حب الفلسفة وحب التظاهر بالتمسك بالدين والعادات
وإن الامر لعلى نقيض ذلك إذ يكفي ان يتقدم كل إنسان حتى أطراف ذاتيته
فيلقى روح كل حقيقة لذا ياهذا وذاك الكون قد اجتمع كله في فجر واحد
حتى لو كانت هناك فوارق فيجب ان نعي ذلك حتى تكون مساحاتنا داخل إيطار
يحجبها عندما تحاول التعدي على الآخرين بدون وجه حق الا لـ مجرد الظهور



شوية حرية في الرأي

نعيش أحرار في عالم ينقصة شوية حرية وربما يكون موتنا
غامض بعض الشي الا اننا نفضل القول الصارم مهما كانت الآخطار
حولة ولا نركن للمجاملة الغير ناضجة والمسمومة في بعض الآحيان

هل ....


طلبنا بالمساواة والعدالة والحرية والشورى الدستورية يخالف فطرة العقل
ويدخلنا الى عالم الجنون؟ نريد فقط صنع مصيرنا عن طريق أهل الحل والعقد
ليس في طلبنا معادلة حسابية معقدة بل هي حل شامل لمشكلات أمتنا العربية
والتي تنعكس علينا عندما يحدث ذلك .....


لانريد التفاوت بين الناس حتى لايبقينا في صراع دائم حول الامتلاك
ويجعلنا نتدافع لإحراز الثروات بكل الطرق المتاحة ومادون ذلك ..

نريد التدرج في المعاملة الناضجة حتى نصل الى الشي الذي يقنع الجميع
ونعيش بـ سلام وتعيش الآجيال من بعدنا في رغد وسعه في الرزق .....

أعترف .......


انساك لحظة واذكرك باقي العام



يالخزامى

بدون مقدمات

يظهر الود الذي نكنه لكم ولا نتردد في الإفصاح عنة
كثيرة هي الإشارات التي تؤكد أن علاقة حميمة متميزة
قوامها الحب والمودة والاحترام بيننا وبينهم مهما حدث
من تغير وحتى لانقع بقالب هزلي تهكمي أقول لله در كل
من علمني حرفآ هنا او هناك والآعتراف بالحق فضيلة
واقل شي نقدمة لكل من خدمنا في حاجة من حوائج الحياة
ان نشكره على صنيعة الذي قدمة لنا مهما كان حجمة ......

العقول والعقول .... والآختلاف كبير

لــ نفرض تعريت في ساحة عامة امام حشد قليل من الماره
ثم لم البث الا عدة دقائق واذا الحضور في ازدياد حتى وصل
حشد او كما يقال وتم التصوير وتناقلة المواقع العنكبوتية الحدث
بشكل سريع والتفاصيل دقيقة للغاية وابتساماتي تكاد لاتنقطع للمصورين
والحضور الخاصة والعامة ثم بعد ذلك رجعت الى طبيعتي ورسمت بالشماغ
وغادرت الموقع وامتطيت راحلتي بكل يسر وسهولة .
هذا في حالة عدم حضور الآمن والقبض علية ( متلبس ) اقصد من غير ملابس

ماذا سوف يقول البعض
وماذا سوف يقول البعض الآخر
وتكثر التكهنات ويكثر الحديث والتصاريح وكل شخص يفتي



هل كل مسئولي إداراتنا الحكومية يحملون هموم المواطنين ؟
هل ملابس البعض الناعمة تغطي تعرية المبطن ؟
لماذا يستغل البعض منصبة ويحاول تعطيل حاجات الناس بدون وجة حق ؟
لماذا لايتقيد البعض بالقرارات الصادرة له من الجهات العليا ؟
اين الرقابة عن هذه الفئة ؟
هل نحن شعوب لانفيق الا بعد الحدث ؟
هل تعري الشخص يعتقد البعض انه رأي شخصي مع انه مخالف للدين والعرف ؟
هل ... وهل .... وهل

ولكن اقول للبعض هناك وليس هنا

لا يوجد رجل فاشل ولكن يوجد رجل بدأ من القاع وبقى فيه

قلبي معك ياجدة

بدون شك تحتل العلاقات البشرية والتفاعل فيما بين الأشخاص
مكانة متقدمة على جميع الآصعدة الى أن يصبحوا مبدعين
ومتعاطفين بعضهم مع بعض وهنا نقول الغالبية .

ولكن ماذا نقول عندما نجد اشخاص يتصفون بإنعدام المسؤولية
وهذا الآمر يمكن أن يؤدي إلى أشخاص متحللين من كل ما يكبحهم

لذا نجد فروقات كثيرة بين شرائح المجتمع

هناك المتقن لكل مايدور حولة
والمتزن في كلامة وفعلة
وهناك أندادهم المصابين بالهوس
وهناك من يدوس بعضهم بعضًا حتى الموت
وهذا الآمر يكون صداه مر خصوصآ اذا كان من الآقارب ؟


همسة ..... صباح

عدم محاولة اغتصاب السلوكيات الفاضحة بإظهار ....... !

عن طريق التملك في أمر لايخصك والطرق كثيرة ومتناثرة

قوانين ضد دستور
ام دستور ضد قوانيين
هذه لعبة السياسيين في انحاء كثيرة من العالم الغربي
والشرقي فـ عندما نريد التعاطف ندخل الدين مع السياسة
وعندما نريد الضد نطلق العنان فكل واحد منهم يجري في
مهب الريح لايحكمة شي ولا يحترم سلطان وشعوب الآرض
الآخرى التي في الغالب محكومة وليس لها قرار تركض تاره
هنا وتاره أخرى هناك حتى اثقلها الجري وفي النهاية تستظل
تحت ظل شجرة ان سمح لها ولكن تغتصب قبل ان يجف عرقها
في ذلك الظلال حتى تكون عبرة للغير وكلآ يلجم فمة ولا ينطق

ألله يآآني حزين ../ وضآيقن > صدري
. . . . . . . . لـ أحلآمنا اللـي قتلناها " بيآدينا " !


تفرعن " الضيق " حتى عآث في صبري
. . . . . . . . . . . وسجيت ؟ أدوِرّ لـ بآقي أحلامنا مينا


حبيبتي ... وش عذرك وِ وش عذري ؟
. . . . . . . . . . لـ أيآمنآ الحلوه .. / ومآضي > ليآلينآ


هبت هبوب [ الفراق ] وليلنا غدري !
. . . . . . . . . وإستسلمت " للمفارق " كـل أمآنينا


ياليت " حظي " وِقف مع حُبنآ العُذري
. . . . . . . . . أو ليت " بالحُب " مـآ رحنآ ولا جينآ


مآكآن تنـزل دموعـي كل مآ تطري :
. . . . . . . . . تنهيدة العِشق .. . في آآآخر حكآوينا


ومآكآن تتسآبق آهآتي على > كسري
. . . . . . . . ومآكآن ذا الليل .. . يتعمـد يعنينا !


ياشين " ليل الفراق " وشمعـه المُغري >
. . . . . . . . . للموت بشويـش من لمحآت > ماضينا


كل ما أشوفه بـدا [ يتلملم وِ يسري ]
. . . . . . . . . . أحـسّ به يرجع إيجـدد " مئـآسينآ "


كل شي ذا الليل أبد ماهو على خُبري
. . . . . . . . . أحس الأشياء ؟ تدري وش حصل فينا


نظآرتي / صورتك / جوآلـي وِ جمري
. . . . . . . . . . و " الدفتر " اللـي كتبنا فيـه أسآمينا


ومنديلي اللي بقى به : روجك الخمري
. . . . . . . . . . وهديتك لـيّ .. . يـوم إنّـآ تلاقينآ


يتمتمـون إلـ بعضهم | آآآه ياصغري
. . . . . . . . أحسهم .. . يطلبـون الله " يهـدينا "


مآهُـم بدآرين : إن ذا قـدرك وقدري !
. . . . . . وإن الذي صـآبنا .. ؟ مآهـو بمخطينا


خلاص حآن " الفراق " إبدون مآندري !
. . . . . . . . . أستودعك ربـي ../ اللـي > مآيخلينا


ولحظه : قبل ما إنتفـارق يابعـد عُمري
. . . . . . . . عندي " أمنيه " ما أبـي تلحـق آمآنينا


أنا وِشعـري وبآقـة وردي وعطـري
. . . . . . . . طآلبك .. . بعد " المفارق " إعتنـي فينا


طلـيّ علينا الصبآح وِرددي > شعري
. . . . . . . وبكل الأعياد ؟ .. [ بوسينا و ضُمينا ]


وأنا أوعدك كل صُبح أرسل لك القمري
. . . . . . . . تعزف على نآفـذة [ رُوومك ] أغآنينا


وببقى أحبك ../ وبآخذ حُبك إلـ قبري
. . . . . . . يا أول الحُب ../ وآآآآخر سآحل ومينا




راقت لي

لكل زمان رجالة يوم امس ملك القلوب يخاطب الشعب العراقي
عامة والمسئولين خاصة لـ حقن الدماء لذلك الشعب العربي المسلم
والآتحاد بينهم لـ يظهر العراق وشعبة من هذا المازق الخطير الذي
استنزف الآرواح والآموال والممتلكات حتى صارت حقل دماء
وأكثر الضحايا لايعرف سبب قتلهم الا انهم فوق تلك الآرض

ولكن هل هناك عقول تدرك ذلك من الجانب العراقي < مع الآسف لا
كلآ يبحث عن مصلحتة فوق جثث الشعب العراقي المغلوب على امره
فــ نجد المالكي يرفع (المصالحة) كشعار له مع القوى والقوائم المعارضة
للعملية السياسية بالكلام وليس بالعمل والفعل الجازم ويريد احضان ايران
والغرب ويرمي بكل ثقله لهذا الآمر والآطراف الآخرى تبحث عن مصالحها
من الوعود من بعض الدول المجاورة التي تريد تمزيق العراق بأي شكل حتى
يسهل تجاوزها والتغلغل في ارضها بكل يسر وسهولة لآمور مكشوفة للعيان


ولا يخفى على الجميع بآن العراق يعتبر من اكبر المناطق الغير امنة بالعالم
بعدما مزقها المحتل الآمريكي وشياطين الآرض الآخرى تحت ذرايع واهية
وعندما اخذوا مايريدون خرج البعض منها وجعل الكلاب المسعورة تتقاتل
على كومة لحم رايحتها نتنه والسم في جوفها والدود في ارجائها قد شبع

والغريب في الآمر والمثير ان بعض العقول العربية لازالت تركض خلف
الصهاينة واليهود والعملاء مثل ركض السلطة الفلسطينية خلف وعود
الآرض مقابل السلام ووجود دولتين تعيش في سلام



لذا ياخادم البيتين < لا اقول الا كم تمنيت ان يكون هناك قيادات عربية مسلمة
تمتلك نصف عقلك وخوفك على الشعوب العربية والآسلامية < كان الدنيا بخير



مقالي نشر في جريدة

سياسة البعض وسياسة البعض الآخر

عند العارفين والعاملين والممارسين للحياة السياسية أن الخبر
ليس من السياسة في شيء كون السياسة تمارس في الخفاء
ولا يعرف عنها شيء إلا بعد خروجها فتصبح خبراً وليس
سياسه وأما العامه لايفرقون بين هذا وهذا فكل شيء عندهم
سياسه والخبر مجرد إعلان شيء ربما له علاقه بالسياسه وربما العكس
وهنا يكمن الخلل والآزدواجية في المسئوليات عن الحدث والآفرازات
الناتجه عن ذلك فالعامي يبقى عامي وهذا خيرآ له والسياسي يعرف ماعلية
وما له ومتى ينشر الخبر اذا كان مصدر قوتة ومتى يتحفظ علية اذا كان الضد

لذا حبذا لو ان بعض البشر تملك سياسة قراراتها لـ نفسها وعدم الخوض
في أمور لاتخص تلك المجتمعات حتى لاناتي يومآ من الآيام ونجدهم انقرضو
انقراض بعض الحشرات والحيوانات الزاحفة التي صالت وجالت ثم أختفت ؟