! ! مزاجي ! !

عروبتنا ماذا نسمي حالنا اليوم
لقد ارتسمت في وجهي بسمة ساخرة على حالنا اليوم

ان تلك العقول الفارغة تلعب بمقدرات الملايين من

افراد الامة على هواها وليس هناك احد يعترضعهم

او على اقل تقدير ينصحهم او يقل عيب ماتفعلون


اليس من حق السجين ان يلعب في سجنة كيف يشاء

ام ان حتى في سجنة لايملك قرار نفسة ويتم توجيهه




مشكلة ياعرب .. .. .. ..

لكل شخص اثر ولكل سؤال جواب في الغالب
فلقد لمست بالتجربة انه عندما نطرح امر معين امام
مجموعة من الناس يكون هناك من شاهد وسمع وهناك
النقيض ربما لبعدة او لــ نقل جسدة حاضر وعقلة غائب
لذا عندما يصف الاول الشي المراد يصفة بكل دقة اما الاخر
ربما يقول هاه هاه حيث انه غايب حتى في وجود جسدة

لذا ياهولأء اما ان يكون التوصيف وصفآ صادقآ سهلآ
لاتكلف فيه ولا خلل أو الآمتناع عن الحديث ربما يحفظ
ماء الوجة للبعض ويكون الضرر اقل .. ..


اذآ دعوني وشاني فلقد عزمت الآمر أن اخوض تجربة جديدة
ربما تكون منعطف خطير في سير مركبتي ذات الموديل 82
ومستاجرها بعد من عند دحيم



لاتزيد المواجع في هواك ابتليت . وش حياتي بدونك مالي عنك غناة

البيت ماله دخل بالموضوع ولكن الشطحات تحضر احيانآ وتغيب لحظات

في غربتي تغرب النوم عن عيني . . . .

تدور بنا الآيام تركلنا تارة وتجذبنا تارة
لم يكن الحال في غربتنا في بادي الامر اسعد من حالنا هنا ولكننا كنا
نقتصد على انفسنا ولم نكن نجد في ذلك غضاضة فليس هناك من يعرفنا
او ينتقدنا ان لبسنا او اكلنا وليس لآحد علينا فضل الا الله وكل شخص
عايش بما يرضية في بلد الغربة تلك البلاد النصرانية السمات حتى شاء الله
ثم عدنا الى وطننا وكلنا شوق لـ تلك التربة الطاهرة وكلنا شوق لـ كل شخص
قريب او بعيد وكم أسفت على الآيام التي قضيتها خارج وطني ولكن اثرنا البقاء
حتى لايقال لي رجعت بخفي حنين ولكن عند عودتنا وجدنا الامور مختلفة عن ذي
قبل والنفوس اخذت منحنى اخر على غير العادة حتى على الماكل والملبس نحسد
وكأن البشر تريد ان تقاسمنا كل شي لآن عيونهم فارغة لاتمتلي ابدآ

لذا احببنا غربة وطن عن غربة الغرب رغم ان هناك التعامل افضل الى حد
كبير ولكن حبآ في الدين والعرف قررنا المكوث هنا وتحمل الآعباء المصاحبة
لذلك الى ان يــ شاء الخالق وياخذ الروح . . .


من الذاكرة يالندن

خرجت عصر يوم من أيام العيد الماضي
ولاهدف لي ساعتئذ سوى أزجاء الوقت
فقادتني قدماي الى تلك الساحة الكبيرة ذات
السور العالي ووقفت طويلآ أمام بابها الخارجي
ثم طرقت بابها ففتح لي ذلك الحارس الذي ربما
أسيوي واذا بي اسمع صوتآ هاديآ يبارك لي بالعيد
ثم دخلت وكان المكان يلتزم الصمت ودوي محركات
السيارات يمنه ويسره الا هذه المنطقة صامتة خارجيآ
والعلم عند الله داخليآ فسرت حتى شارفت على ذلك المكان
المرتفع قليلآ ثم وقف ورديت السلام ولم يكن هناك اي اجابة
ثم هنيتها بـ عيد الفطر المبارك ولا ايجابة ايضآ ثم وقفت بضعآ
من الوقت اردد كلمات لا اذكر منها الآن الا القليل ثم انصرفت
متجهآ الى بوابة تلك المقبرة وكلما سرت التفت الى الخلف على
غير عادتي وكأنني لا اريد المغاردة لآن روحي هنا واحببت البقاء بجوارها

صاحبي كان الهموم اجتـاحتك ..!
........... انثـر الضيقـه علي ولا تضيق ..!
لا تهمك راحتـي .. / خذ راحتك ..
....... صاحبك لا شحتّ الرفقه .. "رفيـق "..!


رفيق

رفيق

رفيق

رفيق

رفيق

رفيق

الأمور تسير بهدوء ورتابة ليس هناك فوضى ولا أرق من قِبَلي
أحياناً أشعر بأنني أشرق في الأزمات وأحيان احس انني الآزمات
بعينها ليس لشي ولكن هناك أمور يحاول البعض تسييرها كيف متفق
وعلى هواه ومصلحتة ومثل هذه الآمور تسبب أزمة دولية حقيقية
بين الطحال والبنكرياس كلآ يريد ان ياخذ الرئاسة من الآخر مع أنهما
توابع في الآساس ولكن الجميع يرى في نفسة انه الآميز . . . . . .

وهذا ينطبق على بعض الحكام العرب يستفيدون من هذا الجانب ويحتاجون
إليه لأنه كلما كان الواحد منهم أكثر قدرة على الهذر والتفيهق
وادعاء معرفة كل شيء كلما توافرت له فرص الظهور
مفتياً أو مثرثراً في القنوات وربما يدخل كذلك مصلح إجتماعي ....؟



خربشة على مسئول

عندما دخلت السجن خلال فترة بابا فرحان رئس الدائرة كنت ابن السادسة عشر
وكان المجرمون المدانون في قضايا جنائية يكلفون بتنظيف تلك
الأماكن وغسل الممرات وتلميع جزم بعض القادة هناك ذات الرتب
العالية جندي او جندي اول وان جاب الذيب من ذيلة عريف
وكانت قضيتي سياقة سيارة بدون رخضة وقطع اشارة مرور
ولكن مادخل قسم الشرطة في هذا الآمر لا أعلم ولكن الذي اعلمة الآن
هو تخبط بعض دوائرنا الحكومية في الآختصاص وهل يعنيها من عدمة
هذا الآمر وكل شخص يعتقد انه المسئول الذي لاخليفة له والقرارات اغلبها
ارتجالية بعيدة كل البعد عن التوجيهات والتعليمات المبلغة لهم من الناس الهاي


الى متى وبعض إداراتنا الحكومية تتخبط وتستنزف الدولة اموال طائلة في
شوية ورق وتعليمات عكسية لاتلبث ان يكون المواطن هو من يدفع الفاتورة
وديدنهم في الحياة سدد وتقيد بالتعليمات وبعدين اشتك اذا لك حق المهم التسديد اول
الى متى ونحن في المركزية العرجا


لقد زالت الدهشة عندما علمت ان اغلب مسعولينا في دوائرنا الحكومة شهاداتهم
مضروبة بكم كف وشوية فول مدمس صنع هناك وأكل هنا


بقلمي

ريح الخزامى
مشتاق اتغزل الليلة خصوصآ كلما ارتفعت الحرارة
بعد مضاد قوي للغاية لم يفلح في خفضهااااااا
ولكن خوفآ من الجنوح على غير المعتاد سوف اجل
خربشتي الى الغد ان قاله الله



ريح الخزامى والنفل زين الاطياب
...... .يشدني ريح السمر في ثيابه

لاقبل نسيم الليل له خيل وركاب
........ وله في طلوع الشمس عز ومهابه

من خلقنا الله وحنا عزيزين النفوس
ما نوطي شمخ الروس غير لربها

السري و السرية الموازية لنا والمجاورة الى جيراننا عهد بها
إلى أجهزة الـ ... التي أصبحت من أهم الوسائل التي يعتمد عليها
رؤساء الدول في تصريفهم للشؤون الداخلية والخارجية وهي تشكل
منافسا قويا للجهاز التقليدي الذي كان رجاله يرتدون الشمغ ذات اللون
البرتقالي الذي اختفت مع الوقت واصبح موضة لدى الشباب تغير عجيب
ربما نطلق علية تصحيح اقرب نظرية لها واخذ الفرد بدلآ من الحديث الى نفسة
وقت الفراغ يحدث جدار منزلة خوفآ من ان يسمعة احد ويضيع مستقبلة ويهدر دمة
تغير او لـ نقل تطور صاحب العولمة ودخول القرون الحديثة بعد موت السالفة
والصلاة عليها في احد مساجدنا ودفنها هناك او ربما اكتفينا عليها بـ صلاة الغايب
عروبتنا اين انتي او لـ نقل من اي انتي الوقائية اوالافتراضية


همسة ......

لاتوهقونا مانحكي بالسياسة بنوب
والعارف لايعرف ودول العالم الثالث
عاجزة عن التحكم في قواعد اللعبة
التي تدور أشواطها في المحافل الدولية