![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
هَمْس الْقَـgافِــي مآتغترفه ذوائقگم من بحور الشعر |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#11 |
تميراوي فضي
رطب لسانك بذكر الله
![]() |
![]() برز شعــرآء في العصر الجـآهلي بشعرهم الجـزل ولكــــن!! لفت إنتبآهــــي شخصيه من بينهم آمتآزت بجــزآلـة شعرهآ .....ووزن كــلمآتهأ ..وســلآسة إســلوبهآ.. يقف قــلمي حآئــرآ أمآم شخــصيتي ....كلمآتي لاتصف شخصيتهآ هــل عرفتموهــآ؟؟؟ إنهــآ ((الخنــــــــــساء )) التعريف بالشاعرة : الخنساء هي تماضر بنت عمرو بن الشريد السلمي، نشأت في بيت كريم أدركت الإسلام وشرفها الله يدخلوها فيه وقوى إيمانها بالدين الجديد حتى إنها لما قتل أبناؤها الأربعة في سبيل نشر الدعوة قالت : الحمد لله الذى شرفنى بقتلهم . ويعتبرها المؤرخون أشهر شاعرة في العصر الجاهلي , وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجب بشعرها , ويستزيد منه . مناسبة النص : كان للخنساء أخ هو صخر ، وكان صخر عظيم البر بها مع أنها أخته من الأب ، وفي بعض المعارك التي دارت بين بني سُليم قوم الخنساء ، وبني أسد ، طُعِنَ صخر طعنة أورثته علة لم يلبث أن مات بعدها ، فحزنت الخنساء حزناً فظيعاً عليه ؛ فلقد كانت تحبه حباً لا يوصف ، ورثته رثاء حزيناً وبالغت فيه حتى عدت أعظم شعراء الرثاء . ومن ميراثها هذه القصيدة الشهيرة . القــــــــصيده::: أعـــــيــــنيّ جُـــــودا ولا تــــــجـــــمُــدا. . . ألا تــبـــكـــيــــان لصــــخـــر النـــــــــدى ألا تـــبكـــيـــــــان الجـريء الجــمــيـــل. . . ألا تــبــكــيــان الــفــتــى الــسيـــــــــدا رفـــيـــــع العــــــــماد طـــويل النـــــجاد. . . ســـــــاد عـــشــــيـــــــــرتــــه أمـــــــردا إذا الـــقــــــوم مـــــــدوا بـــأيــد يــــهــم. . . إلــى المجــــد مـــد إلـــــيـــــــــــه يــــــدا إذا الــــــقـــــــوم مــــدوا بــأيــديـــهــــم. . . إلــــــــى المــــجـــــد مـــــدّ إلـيـــه يــــــدا يـــــحمــــــله القـــــــــــوم ما عـــــالهم. . . وإن كــــــــان أصغــــــــــــر هـــم مولــدا وإن ذ كــــر المــــجـــــد ألــــفــيــتـــــــه. . . تـــــــأزّر بـــــــــالــــمــجـــد ثـــم ارتــدى ألا يـــــا صــخـــــر إن أبــكـــيــت عينــي. . . فـــقـــد أضــحــكــتــني زمنــا طــويــــــلا
دفــعــت بــك الخــطوب وأنــــت حــــــيٌ. . . فــــمــن ذا يد فــــع الخــــطـــب الجـــليلا إذا قــــبــــح البـــــكاء عـــلى قــــتــيـــل. . . رأيــــــت بـــــكاء ك الحـــــسن الجميـــلا يــــــذكرني طـــلوع الــشمــس صـــخـرا. . . وأذ كــره لــكــل غـــــروب شــــمــــــــس فــــلولا كــــثــــرة الــبــاكــيــن حــــولي. . . عــــــلى إخـــــوانهم لــقــتــلــت نــفْـسي ولــكــن لا أزال أرى عــــــــجــــــــــولا. . . ونــــــــائحة تــنــوح لــيــوم نــــــحْـــسِ هــــمـــا كــــلــــتاهـــما تـــبــكي أخــاها. . . عــــــشــيــة رزئـــــه أو غــــب أمــــــس ومـــــا يــبــكــيــن مــثــل أخي ولــكــن. . . أســــلي الــنــفـــس عــــنــه بـــالـتأسـي فــقـــد ودعــــــت يـــوم فــراق صخـــر. . . أبــــي حســــان لــــذاتـــــــي وأنســـــــي فـــــيا لهْـــــفي عـــــليه ولهـــف أمـّـــي. . . أيـــُصْبــــحُ فــــي الضــريح وفيه يُـمسي قـــــذىً بعــــينيــــــك أم بالعـيــن عـُوّارُ. . . أم أقــفــرتْ إذ خــــــلتْ من أهلها الدار كـــأن عـــيـني لذكــــــــراه إذا خــــطرت. . . فــــيـــضٌ يـــسيل على الخدّين مـدرار تــبـكي خـُـناسٌ عـلى صخر وحق ّ لهــــا. . . إذ رابــــها الــــدهر إن الــدهر ضـــرّار لا بــــد مــــن ميــتــة في صرفها عـــبـر. . . والدهــــر فــي صرفه حـــــول وأطوار يـــا صخـــر ورّاد مـــاء قــــد تـــــوارده. . . أهــــل الموارد مـــا في ورده عــــــار وإنّ صخـــــــرا لحامينا وســـيـــــــــــدنا. . . وإن صخــــرا إذا نـــشـــتــــــو لــنحّار وإنّ صخـــــرا لتـــــأتم الهــــداة بـــــــه. . . كـــــأنه عـــــلــــــم في رأســـه نــــــار لــــــم تــــلفه جـارةٌ يمشي بطاحتهــــــا. . . لريــبــــة حــيـــن يخلي بـيته الـجــــار مــثــل الردينيّ لم تـنـفـد شـبـيــــبــتــــه. . . كــأنـــه تحت طــي البــرد أســـــــــوارُ طـــلق الــيـديـــن بفعل الخير معتمــــــدٌ. . . ضخــــــم الدسيعة بالخيـرات أمّـــــــار حـــمال ألــــويةٍ ، هبـــّاط أود يــــــــــــةٍ. . . شهـّــــادُ أنـديةٍ ، للجيش جــــــــــــرّار |
![]() ![]() |
![]() |
#12 |
تميراوي فضي
رطب لسانك بذكر الله
![]() |
![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#13 |
تميراوي فضي
رطب لسانك بذكر الله
![]() |
![]()
التعريف ب الشاعر
إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني، العنزي، أبو إسحاق، من قبيلة عنزة، ولد في عين التمر سنة 130 هـ/747 م، ثم أنتقل إلى الكوفة، كان بائعا للجرار، مال إلى العلم والأدب ونظم الشعر حتى نبغ فيه، ثم انتقل إلى بغداد، وأتصل بالخلفاء، فمدح المهديوالهاديوالرشيد. وأبو العتاهية كنية غلبت عليه لما عرف به في شبابه من مجون (اضطراب في العقل) ولكنه كف عن حياة اللهو والمجون، ومال إلى التنسك والزهد، وانصرف عن ملذات الدنيا والحياة، وشغل بخواطر الموت، ودعا الناس إلى التزوّد من دار الفناء إلى دار البقاء وكان في بدء أمره يبيع الجرار ثم اتصل بالخلفاء وعلت مكانته عندهم ومن قصائده فى الزهد والرضا بالقدر خيره وشره ويحث على الصبر على البلاء المَرْءُ يَطلُبُ، والمَنيّةُ تَطلُبُهْ، ....... ويَدُ الزّمانِ تُديرُهُ وتُقَلّبُهْ ليسَ الحَريصُ بزائدٍ في رِزْقِهِ، ....... اللهُ يَقْسِمهُ لَهُ ويُسَبّبُهُ لا تَعْتِبَنّ على الزّمانِ، فإنّ مَن ....... يُرْضي الزّمانَ أقلُّ ممّن يُغضِبُهْ أيّ امرىءٍ إلاّ عَلَيهِ منَ البِلَى، ....... في كلّ ناحِيَةٍ رَقيبٌ يَرْقُبُهْ المَوْتُ حَوْضٌ، لا محَالَةَ دونَه، ....... مُرٌّ مَذاقَتُهُ، كَريهٌ مَشرَبُهْ وترَى الفتى سَلِسَ الحديثِ بذكرِه ....... وَسْطَ النّديّ، كأنّهُ لا يَرْهَبُهْ وأسَرُّ ما يَلقَى الفتى في نَفسِهِ، ....... يَبتَزّهُ نابُ الزّمانِ ومِخلَبُهْ ولَرُبّ مُلهِيَةٍ لصاحِبِ لَذّةٍ، ....... ألفَيتُها تَبكي عليَهِ، وتَندُبُهْ مَن كانَتِ الدّنْياءُ أكبرَ هَمّهِ، ....... نَصَبَتْ له من حبّها ما يُتعِبُهْ فاصْبرْ على الدّنيا، وزَجِّ هُمومَها ....... ما كلّ مَن فيها يرى ما يُعجِبُهْ ما زالَتِ الأيّامُ تَلعَبُ بالفَتى، ....... طَوْراً تُخَوّلهُ، وطَوْراً تَسلُبُهْ مَن لم يَزَلْ مُتَعَجّباً مِن حادثٍ ....... تأتي بهِ الأيّامُ، طالَ تَعَجّبُهْ منقووووووووووووووووووووووول للأمانه |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |