: مشارك : بروا ابائكم تبركم ابنائكم ):

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلام وردية    من الظواهر السيئة ما نراه هذه الأيام من كثير من الأبناء من عقوق بالوالدين ونسيان فضلهما عليه وانهما سبب في وجوده على هذه الحياة بعد الله سبحانه فمنهم من لا يهتم بمشاعرهم ولا احاسيسهم ولا يشعر بما يشعرون به بعد ان فقدوا قوتهم وشبابهم راح وسلطتهم قلت واصبحوا امانه عندك بعد ان كنت انت الامانه عندهم فمنهم من لا يبالي ويتعمد إبكاء الوالدين ويحزنهما بالقول أو الفعل اونهرهما وزجرهما ، ورفع الصوت عليهما . اوالتأفف من أوامرهما . اوالعبوس وتقطيب الجبين أمامهما ،وكانه مغصوب على الجلوس معهم او إيداعهم في دور العجزة .اوالبخل عليهما والمنة ،اوكثرة الشكوى والأنين أمامهما والتضايق من وجودهم معه. اخي الكريم اختي الكريمه اقل شيء اجلس معهم وحسسهم بحاجتك لهماوان البيت مايزين ولا يكتمل الا بوجدهم وانهم الخير والبركه والإصغاء لحديثهما فإن ذلك يفرحهم.(وهذي الحقيقة فالبيت يتبارك بوجود الوالدين) تأدب معهم وقدم لهم الطاعه بالمعروف ،والإحسان إليهما ، وخفض الجناح لهما . وبين لهما الفرح بأوامرهما ومقابلتهما بالبشر والترحاب .وابدئ بالسلام وتقبيل أيديهما ورؤسهما . ومما يفرحهم وما يبينونه ونحن لا نشعر به التوسعة لهما في المجلس و مساعدتهما في الأعمال .و تلبية ندائهما بسرعة .و البعد عن إزعاجهما ، وتجنب الشجار وإثارة الجدل بحضرتهما والعمل على ما يسرهما وإن لم يأمرا به .وفهم طبيعة الوالدين ومراعاة انهما كبرا وقل الصبر عندهم فتجد بعضهم حار وعصبي ومعاملتهما بذلك المقتضى .وكثرة الدعاء والاستغفار لهما في الحياة وبعد الممات . اختي لميس الله لا يحرمك الاجر على هذا الطرح والله يجعلنا من البارين بوالديهم

اشكرك غلاتي على روعة مداخلتك
و كلامك حقيقه ونشوفه وبكثرة واصبح امر طبيعي
عصيانهم وعقوقهم
اللهم اعننا على طاعتهم وبرهم
نورتي ياغلاهم..~

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طير شلوى    ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا اياه وبالوالدين احسانا ) العظيم سبحانه عظم أمر الاحسان بالوالدين و ربط بين عبادته والاحسان بالوالدين في هذه الآيه عظم الله سبحانه أمر الوالدين حيث جعل الجنه تحت أقدامهم وكذلك الجهاد فيهم مقدم على الجهاد في سبيل الله وكذلك رضى الله من رضى الوالدين وسخط الله من سخط الوالدين وغيرها كثير من تعظيم الله سبحانه للأحسان بالوالدين . وعقوق الولد لوالديه اعتقد له اسباب مثل عقوق الوالدين لآبائهم من قبل الولد ، وهو عباره عن سداد لدين سابق في حسابك ضعف الوازع الديني والجهل ، سوء التربيه ، الصحبه السيئه . والكلام يطول ويطول عن الوالدين شكرا على هذا الطرح اختي لميس ونسأل الله أن يرزقنا برهم ورضاهم .

اشكرك خيو على مداخلتك الرائعة
ومعك حق ضعف الوازع الديني والصحبه السيئه
من الآسباب الرئيسية في عقوق الوالدين
اللهم امين يارب ارزقنا برهم
نورت ياطير..~

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام منى    بر الوالدين له فضل عظيم، وأجر كبير عند الله سبحانه، فقد جعل الله بر الوالدين من أعظم الأعمال وأحبها إليه، فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أحب إلى الله؟ قال: (الصلاة على وقتها). قال: ثم أي؟ قال: (ثم بر الوالدين). قال: ثم أي؟ قال: (الجهاد في سبيل الله) _[متفق عليه] ان بر الوالدين هو الإحسان إليهما، وطاعتهما، وفعل الخيرات لهما، وقد جعل الله للوالدين منزلة عظيمة لا تعدلها منزلة، فجعل برهما والإحسان إليهما والعمل على رضاهما ، وذكره بعد الأمر بعبادته، فقال جلَّ شأنه: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا} حذَّر الله تعالى المسلم من عقوق الوالدين، وعدم طاعتهما، وإهمال حقهما، وفعل ما لا يرضيهما أو إيذائهما ولو بكلمة (أف) أو بنظرة، يقول تعالى: {فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا}.. الله يجزاك خير على طرحك القيم..والله لايحرمك الاجر..

وياك غلاتي
ومشكورة على روعة مداخلتك
نورتي ياغلاهم:)

عزيزتي لميس
كلامك لازيادة عليه
فالوالدان هما تاج الراس وعيناه
هم نور البيت
وبلا هما تقفر الارض
هما ابواب الجنه

همسه
كما تدين تدان
ان بالخير خير
وان بالشر شرا

لك ودي

مهما فعلنا فلن نجازيهم حقهم
فرحمهما ربي كما ربيانا صغارا
واجازهم بالاحسان احسانا
واجمعنا بهم في جنة عرضها السموات والارض
فكما تدين تدان

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انين قلم    عزيزتي لميس كلامك لازيادة عليه فالوالدان هما تاج الراس وعيناه هم نور البيت وبلا هما تقفر الارض هما ابواب الجنه همسه كما تدين تدان ان بالخير خير وان بالشر شرا لك ودي

صدقتي غلاتي هم تاج الرآس وبدونهم والله مانسوى ولاشيء
مشكورة على مداخلتك الروعه
ودي لك~

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردهـ    مهما فعلنا فلن نجازيهم حقهم فرحمهما ربي كما ربيانا صغارا واجازهم بالاحسان احسانا واجمعنا بهم في جنة عرضها السموات والارض فكما تدين تدان

اللهم امين
مشكورة غلاتي على روعة مداخلتك
جنائن وردي لروحك:)

الوالدين له فضل عظيم وأجر كبير عند الله -سبحانه-، فقد جعل الله بر الوالدين من أعظم الأعمال وأحبها إليه، فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أحب إلى الله؟ قال: (الصلاة على وقتها).
قال: ثم أي؟ قال: (ثم بر الوالدين). قال: ثم أي؟ قال: (الجهاد في سبيل الله) _[متفق عليه].

ومن فضائل بر الوالدين:
رضا الوالدين من رضا الله: المسلم يسعى دائمًا إلى رضا والديه؛ حتى ينال رضا ربه، ويتجنب إغضابهما، حتى لا يغضب الله
قال صلى الله عليه وسلم: (رضا الرب في رضا الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد) [الترمذي]
وقال صلى الله عليه وسلم: (من أرضى والديه فقد أرضى الله، ومن أسخط والديه فقد أسخط الله)

الله يقدرنا على برهم ويحفظهم من كل شر
انتقاء رائع ومميز للموضوع
شكرآ لك يالغلا

آشكرك ياقوت ع كلامك الرائع عن برالوالدين
كفيتي ووفيت غلاتي
ودي ووردي لك:)

مانراه في الواقع جرح عميق والم عظيم
اتجاه مايجنوه الوالدان من ابنائهم..فما اصعبه من جرح حين يأتي الإبن
لينقل ابيه لدار المسنين متعللا بمسؤلياته وإنشغالاته اليوميه وحاجة ابيه الملحه لرعايه والإطمئنان

يرى الأبن انه يفعل الصواب ولكنه في الحقيقه يجرح والديه جرح عميقا ليس له نهايه..
اللهم آنك تهدينآ آجمعين .