![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
بحرالحكايا يهتم بالقصص و الروايات العربية و الاجنبية |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#11 |
تميراوي فعال
![]() |
![]()
تسلم اخوي
طيب ليش ماكملت تراني تحمست |
|
![]() |
#12 |
تميراوي فعال
![]() |
![]()
الجزء السادس :
ألح الأب على أبنتيه بالخروج من المنزل بسرعه .. وقام الأب من المجلس بسرعة البرق ينتظر ابنتيه في السياره وسط ذهول الشاب من هذا التصرف المفاجيء من الشيخ الوقور ولحقه الشاب إلى السيارة .. الشاب : عسى ماشر يا شيخ وش فيك ؟؟ الاب بعصبية : أقول ابعد عني وخل البنات يطلعون بسرعه الشاب : طيب ابشر يا عم بس لا تعصب دخل الشاب المنزل وتأخر في داخل المنزل وكان الأب يكرر الإتصال على عبير ولا ترد ويعود ليتصل على أختها وهي أيضاً لا ترد و داخل الخوف والشك نفس الأب وخاف على أبنتيه أن يكون حصل لهما مكروه وهما داخل المنزل فنزل من السيارة مسرعاً متوجهاً إلى داخل المنزل كالمجنون فإستقبله الشاب وحاول الشاب منع الأب من الدخول وسط صراخ الأب منادياً على أبنتيه بصوت عالٍ شاهد الشاب هذا الرجل يدخل مسرعاً إلى منزلهم يريد أن ينتهك حرمة منزلهم فبادره الشاب بضربة بعصا غليظة على رأسه ليخر الأب على الأرض غارقاً في دمائه خرجت عبير وأختها و أهل المنزل ليستطلعو الأمر بعد أن سمعو صراخ الأب فكانت تلك المفاجأة أن رأوا رجلاً ملقى في وسط منزلهم والدماء تسيل على الأرض وسط ذهول الشاب وصراخ عبير وأختها على أبيهما الجزء السابع قريباً حسب ا لتساهيل ![]() |
|
![]() |
#13 |
تميراوي فعال
![]() |
![]()
الجزء السابع :
فتحت الشرطة ملف التحقيق في هذه الواقعة حيث تم سجن الشاب والتحقيق معه بتهمة ( محاولة القتل العمد ) و الأب مسجى على السرير الأبيض في العناية المركزة بين الحياة والموت تحيط به أجهزة الإنعاش من كل جانب في قسم الشرطة : كان الشاب يجلس أمام ضابط التحقيق .. الضابط : الإسم والعمر و مكان الإقامة ؟ الشاب : عبدالله ناصر الخالدي .. العمر 22 سنه .. حي السويدي في الرياض ( لا تصدقون ![]() الضابط : أسباب الأعتداء على المجني عليه ؟ الشاب : والله يا طويل العمر الرجال كان بيدخل جوا البيت يعني أخليه يدخل ؟؟ الضابط : يمكن أنك أنت إستدرجته ودخلته البيت عشان تعتدي عليه الشاب : أصلاً هالرجال ما أعرفه ولا عمري شفته حتى بناته أهلي ما يعرفونهم الضابط : عموماً الحين نكمل التحقيق معك و ننتظر المجني عليه إلين يصحى من الغيبوبه و نكمل إجراءات التحقيق ونعرف بقية الحقائق الشاب بتساؤل وخوف : وإذا ظل الرجال في الغيبوبه عشر سنيييين ؟؟ الضابط : لو بعد مية سنه طالما أن التقارير الطبيه تثبت أنه لا زال على قيد الحياة يظل حق بأخذ افادته قائم و أحمد ربك أنه في غيبوبه أحسن من أنه ميت الشاب : لييش الضابط : الآن هو في غيبوبه وأدع الله أنه يقوم بالسلامه ونكمل إجراءات التحقيق ويمكن الرجال يتنازل عنك لكن لو مات بتتحول القضية من ( محاولة قتل ) إلى ( القتل العمد ) وأنت عارف وش عقوبتها بدأ قلب عبدالله ينبض بسرعة خوفاً على حياته من حد السيف و تنهد تنهيدة اليائس قائلاً : الله يقومه بالسلامه عاجلاً غير آجل .. بس وش صار بالتحقيق مع البنات اللي كانو مع الرجال ؟ الضابط : مالك دخل في سير التحقيق .. الحين نحقق معك إلين تجتمع كافة التحقيقات وبعدها تظهر نتائج التحقيقات .. طيب يا عبدالله وش علاقتك بالمجني عليه ؟ عبدالله : قلت لك طال عمرك ما أعرفه ولا عمري شفته الضابط : طيب وش جابه عندكم ؟ عبدالله : علمي علمك والله مدري بس الرجال كان يتكلم عن وحده ميته وانه هو وبناته جايين يعزون الضابط : يعزون في مين ومن هي اللي ماتت عبدالله : قلت لك يا حضرة الضابط كل هالأسئله ما اعرف اجوبتها حاولت اعرفها من الرجال قبل ما تصير المشكله بس ما رد علي كان معصب إلين تهجم على البيت و صار اللي صار انتهى التحقيق مع عبدالله ونادى الضابط الجندي من خارج المكتب ويشير الضابط إلى الجندي بأخذ المتهم إلى التوقيف يأخذ الجندي الشاب عبدالله ويعيده إلى زنزانته في منزل عبير : كانت عبير وأمها وأختها ( أمل ) يتجهزون لزيارة والدهم في المستشفى وينتظرون خالهم ( ناصر ) ليأخذهم إلى المستشفى .. وفي الطريق إلى المستشفى .. الأم : بشر يا ناصر زرت ابو عبير اليوم ؟ الخال ناصر : ايه زرته الصباح و الحمدلله الدكتور طمني عليه يقول حالته مستقره الأم بلهفه : يعني صحى من الغيبوبه ؟ الخال ناصر : لا تووه ما بعد صحى بس نقول ان شالله خير تدخلت عبير : طيب وش صار على التحقيق مع اللي ضرب ابوي نظر الخال إلى أبنة أخته بالمرآة الداخليه نظرة تدل على أن هناك شيئاً يعرفه الخال وقال : العلم عندك أنتي وأختك .. وش انتم قايلين في التحقيق ؟ تبادلت الأختان النظرات وقالت أمل : قلنا اللي نعرفه إننا دخلنا البيت غلط الخال بتهكم وهو ينظر إلى عبير : إيييييه الله يكفينا شر الغلط والغلطات يا بنات اختي كانت عبير تحاول الهروب من نظرات خالها المليئة بالشك و تتفاداه بالنظر إلى الجهة الأخرى قالت الأم : آمين يا اخوي الله يكفينا شر هالدنيا وبلاويها ... وصل الخال مع اخته وبناتها إلى المستشفى و اثناء سيرهما في ردهات المستشفى متجهين إلى العناية المركزة حيث والدهما للقصة بقية |
|
![]() |
#14 |
تميراوي فعال
![]() |
![]()
الجزء الثامن :
وصل الخال مع اخته وبناتها إلى المستشفى و اثناء سيرهما في ردهات المستشفى متجهين إلى العناية المركزة حيث والدهما .. رن هاتف الخال وأشار إلى أخته وبناتها بالإستمرار بالذهاب لوالدهم و تنحى الخال جانباً للرد على المكالمة الواردة إليه في العناية المركزة : كانت ام عبير تبكي و دموعها تسيل على خديها وهي ترى زوجها ممدداً على السرير وصوت أجهزة الإنعاش ترن من حوله وهو كالجثة الهامدة ... كانت تعبير تنظر إلى وجه والدها وغرقت في بحر الندم على ما أصاب والدها بسببها .. كانت عبير تتمنى أن ترتمي في حضن والدها لتعترف بخطئها و لتقول له : سامحني يا بوي انا السبب في اللي صاار كله نزلت دمعة الندم الساخنة على خد عبير و مسحته بأطراف اصابعها و تتنهد بصوت عالي وتقول : الله يشفيك ويقومك بالسلامه كانت أمل تشعر بتأنيب الضمير لأنها شاركت أختها عبير ذلك الخطأ الشنيع الذي أدى بوالدهما إلى ما هو عليه الآن و لامت نفسها بأنها لم ترد على والدها اثناء ما كان يتصل بها وبأختها وإلتفت إلى والدها و أخذت تنظر إليه وهي تقول في داخلها : سامحني يا بوي اني ما رديت عليك .. ليتك تعرف لييش و ش صاار آآآآآآه سامحنا يا بوي بس بنتك الكبيره المتعلمه الفاهمه اللي انت دايم ترفع راسك فيها وتقول : هذي بنتي عبير الغاليه بترفع راسي .. وطت راسك وراسنا بالأرض و هي السبب في اللي صار لك .. قطع دخول الخال ناصر حبل أفكار أمل .. الخال ناصر : هاه تطمنتو على ابوكم .. يالله خلونا نمشي الأم : وين نمشي له تونا واصلين !!! الخال ناصر : الشرطة متصله علي وتبغا البنات عشان تكمل التحقيق معهم سمعت عبير وأمل كلام خالهما ناصر و طلب الإستدعاء و اخذا يتبادلان النظرات المتوجسة والخائفه فقالت عبير بإستغراب يخالطه خوف : وش يبون ؟؟ حققو معنا وخلاص وش يبغون بعد ؟؟ الخال ناصر : مدري عااد يا عبير بس اذا رحنا بنعرف كل شي ثم أقترب الخال من عبير وهمس في اذنها قائلاً : ولا فيه شي خايفه منه ؟!!!! لملمت عبير و اختها عبائتيهما و خرجو من المستشفى متجهين إلى المنزل لإيصال الأم ومن ثم يتوجه الخال والبنات إلى مركز الشرطة .. الأم بخوف : برووح معكم مانيب مخليه بناتي لحالهم الخال ناصر : يا بنت الحلاال وش يوديك هي كلها كلمتين في التحقيق وبيرجعون لك أصرت الأم على الذهاب مع ابنتيها إلى مركز الشرطة و تغير مسار الإتجاه من المنزل إلى مركز الشرطة فماذا سيحدث في مركز الشرطة ؟؟ تابعو ما سيحدث في الجزء القادم قريباً |
|
![]() |
#15 |
تميراوي فعال
![]() |
![]()
الجزء الثامن :
وصل الخال مع اخته وبناتها إلى مركز الشرطة وتوقف الخال أمام بوابة مركز الشرطة وقال : انتظرو هنا بروح اشوف اذا الضابط موجود ولا لا دخل الخال إلى مركز الشرطة بقيت الأم مع بناتها في السياره .. كانت هذه اللحظات قاتلة لعبير وأختها فكانت عبير تريد أن تتحدث مع اختها أمل فيما سيقولانه أمام الضابط في التحقيق فيجب أن يكون كلامهما مطابقاً ولكن وجود الأم حال دون ذلك مما جعل عبير وأمل يعيشان لحظات ملؤها الخوف والقلق .. بعد عشر دقائق خرج الخال من قسم الشرطة متجها إلى السيارة و عبير معلقة نظرها في خالها من شدة خوفها و لا تقل أمل خوفاً من أختها عبير ركب الخال السيارة وقال : الضابط مو موجود يقولون تعالو بكره تنفست عبير وأمل الصعداء وكأن هماً كبيراً قد إنزاح عن صدريهما في طريق العودة إلى المنزل .. الخال : أقول يا أم عبير وش رايك تجون الليله تنامون عندنا بدال ما تنامون لحالكم في البيت و منها بكره نطلع من بيتي للشرطة اقرب ؟ ترددت الأم ثم قالت : ما ودنا نكلف عليك يا اخوي الخال : لا كلافه ولا شي الله يرفع عن ابو عبير ويشفيه ويرده لكم سالماً معافاً الجميع يردد : آمييييييييييييين في منزل الخال ناصر : كانت أم عبير في الصالة مع زوجة الخال ناصر تتبادلان أطراف الحديث وكانت عبير و امل في الغرفة المجاورة يتحدثان وتتفقان على ما سيقولانه غداً أمام الضابط .. عبير : أنا عارفه اني دخلتك في المتاهه هذي معي وانتي مالك ذنب يا أمل بس الموضوع تلخبط فجأة والأحداث صارت بسرعه أمل : هذي نهاية الشباب و المكالمات آخر الليل و هالخرابيط وهقتينا و فشلتينا و خليتي ابوك مرمي في المستشفى و الولد المسكين أنسجن بسبب موضوع إنتي السبب فيه من أوله لآخره عبير بعصبية : لا تقعدين تلوميني الحيين هذا مو وقت ملامه .. الحين خلينا نفكر وش بنقول بكره للضابط أمل : بنصر على أقوالنا و بالنسبة لموضوعك مع احمد هاللي ما ندري عنه هو حي ولا ميت ترا ماله علاقه بموضوع الولد اللي ضرب أبوي وماله علاقه بالقضية كلها عبير : وشلون وروحتنا أساساً هي سبب هالمصايب كلها أمل : فكري شووي ... حنا غلطنا ودخلنا بيت ناااس مو اللي نبغاهم و الغلط شيء وارد وعادي ان الواحد يغلط في وصف بيت ...... قطع على عبير وأمل دخول خالهما ناصر لغرفتها وأقفل الباب ورائه ثم التفت إلى البنات ... الخال ناصر : أسمعي أنتي وياها .. امكم الحين مشغوله مع أم فهد ( زوجة الخال ناصر ) .. قولو لي وش صاار بالضبط ... أرادت عبير الكلام ولكن خالها قاطعها قائلاً : لا تقولين لي رحنا نعزي وغلطنا ودخلنا بيت غلط ؟!! هالتصريفه اللي قلتوها في التحقيق ما مشت علي و خوفك انتي واختك يوم رحنا للقسم واضح ان فيه شي ما ندري عنه طأطات الفتاتان رأسيهما في الأرض .. ثم رفعت امل رأسها لخالها وقالت له والعبرة تخنقها : أسمع يا خالي أنا بقولك كل شي وبصرااحه صرخت عبير على أختها : هييييه انتي وش بتقوووولين دخلت الأم و زوجة الخال الغرفه بسرعة بعد سماعهما صراخ عبير .. الام و زوجة الخاال : عسى ماشر وش فيكم تصارخوون خوفتونا لملم الخال الموضوع بطريقة دبلوماسية وقال : والله انتم يالبنات مشااكل يتهاوشون على أتفه شي قالت الام : هذولا هم دايم يتطاقون على كل شي كنهم بزران زوجة الخال ( أم فهد ) : يا بنت الحلال أهم شي أنهم بخير خوفوونا وهذولا العيال وغثاهم خرج الخال ناصر من الغرفة متحسراً على فوات هذه الفرصة لمعرفة تفاصيل الحادثة وحقيقة ما جرى في ذلك المنزل .. على أمل أن ينفرد بالفتاتان مرة أخرى لوحدهما .. خرج الجميع من الغرفة وبقيت عبير وأمل .. عبير توبخ أمل : مهبووله انتي ؟؟ وش بتقووولين لخالي ناصر يالخبله ؟ أمل وهي تبكي : خلااص يا عبير والله تعبت من الخووف تعبت من هالحاله اللي انا فيها عبير : مهوب انتي لحالك اللي تعبتي حتى أنا تعبانه بس وش نسوي مقدر ومكتوب أمل تجهش بالبكاء : أبغا أرتااااح من هالمووضوع ومن تأنيب الضمير ودي افضفض وأتكلم لأحد مو قادرة أتحمل هالسر لحااااااااااااالي عطفت عبير على أختها المسكينة فما كان منها إلا أن أخذت أختها في حضنها وضمتها وهي تقول : خلاص خلاص يا أمل بكره أنا بأعترف بكل شي في القسم لا تبكي يا حبيبتي أنا عارفه انك مالك دخل وأنا اللي جريت رجلينك بالموضووع أخذت عبير تهديء اختها أمل وتواسيها إلى أن هدأت أمل و غرقت في نوم عميق على سريرها .... للقصة بقية في الجزء التاسع غداً بإذن الله سؤال : تبغون الجزء التاسع يكون الجزء الأخير أو نكمل ؟؟ ![]() |
|
![]() |
#16 |
تميراوي فضي
![]() |
![]()
والله القصة شدتنا وودنا نعرف النهاية
وايضا ودنا نعرف احمد وش بلاه لا تتاخر علينا بالحتوته مشكور وماشاء الله عليك عندك سعة في الخيال الله يوفقك |
![]() |
![]() |
#17 | |||
تميراوي فعال
![]() |
![]()
أعذروني لإنهاء القصة .. أحسها طالت ومصخت من جد صارت كنها فلم هندي
![]() الجزء التاسع والأخير : إستيقظت أمل من النوم مفزوعة و خائفة اخذت تتجول بناظريها أرجاء غرفتها ثم تنهدت تنهيدة وهي تضع يدها على صدرها وقالت : الحمدلله إنه حلم .. خرجت أمل من غرفتها وإتجهت إلى غرفة أختها عبير فما أن فتحت باب غرفة أختها حتى رأتها على مصلاها تصلي صلاة التهجد فعبير لم تترك قيام الليل أبداً .. اغلقت أمل باب غرفة أختها و عادت إلى غرفتها وإستلقت على سريرها وأخذت تفكر وتضحك على ذلك الحلم وتقول : كله من هالأفلام البوليسيه اللي أشوفها كل يووم ،،، خلااص توووبه ما عاد اشوف فلم بوليسي أبد إسم الله على وخيتي وأبيّيي .. في أثناء ذلك رن جوال أمل ورأت أن المتصل هو ( حبيبها أحمد ) فرمت بالجوال بعيداً وقالت : يا شيين انقلع بس ناقصتك أنا تودينا في داهيه أنت وأخوك الأهبل اللي ما عنده إلا عجرااا و ذبح ههههههههههههههه ولا خالي ناصر ذا المهايطي مسوي فيها كاشفنا وقافطنا كل شوي يروعنا بنظراته وكلامه خخخخخخخخ ثم أغمضت أمل عينيها وعادت لتنام مرة أخرى و توته توته ... خلصت الحتوته ![]()
|
|||
|
![]() |
#18 |
تميراوي فضي
![]() |
![]()
ياشيخ
بس الحمد لله انه صار حلم يعطيك العافية |
![]() |
![]() |
#19 | |||||||||||||||||||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
متحمسه مع عبير واخر شي صآر حلم عشت جو مع القصه يعطيك العافيه وبأنتظار قصصك الآخرى إن شاء الله |
|||||||||||||||||||
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
التعديل الأخير تم بواسطة سُلاَفْ القَصِيدْ ; 29 / 03 / 2010 الساعة 00 : 12 PM
|
![]() |
#20 |
مآيشبهونكِ「يالوفآاء
![]() |
![]()
حرآم عليك وقسمْ
لي يومينْ اتآبعهآ وافكرْ وشْ بيصير ووش سالفه أحمد مايصلح تكفى شيل الحلمْ وكملهآ |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |