![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#11 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
ضاحي خلفان ” مهاجماً قانون جاستا: ماذنب حكومة المملكة في تصرفات فردية !!
وكالات (صدى):هاجم الفريق ضاحي خلفان قائد شرطة دبي السابق قانون جاستا وهو اختصار لـ “قانون العدالة في مواجهة الإرهاب” قائلا : “لا بد من إيجاد طريقة لإنقاذ أموال العرب من أطماع الطامعين”، في إشارة إلى إمكانية تجميد قسم من أموال السعودية التي تستثمرها في الولايات المتحدة على شكل سندات خزينة، لدفع تعويضات لمواطنين أمريكيين قد يحكم القضاء لصالحهم، فيما لو رفعوا دعاوى ضد المملكة، وفقاً للقانون الجديد. وعلق “خلفان” علي القانون في سلسلة تغريدات على حسابه بموقع تويتر “جاستا جاب الاستياء.. جاستا وجاء الشتاء… تجميد العلاقات مع الولايات.. جاستا سيظل إلى متى؟.. جاستا على إيران برداً وسلاماً”. وتعجب ” في تغريداته “لأول مرة في الدنيا تحمل دولة مسؤولية جرائم لأفراد….إنها حكومة قرقوش الأمريكية في هذا الزمن.. ما ذنب حكومة في تصرفات فردية.. كلنا يعلم للأمانة التاريخية أن الحكومة السعودية حاربت الإرهاب أكثر من أي بلد آخر”. وأشار الفريق ضاحي في إحدى تغريداته إلى تاريخ العلاقات الأمريكية الإيرانية قائلاً: “إيران تعاملت مع أمريكا خلال السنوات العجاف اقتصادياً بكبرياء أخضع الحكومة الأمريكية لمطالب إيران.. فهل سنفعل نفس الشيء أو لا ؟؟؟!!”. وأردف: “كنت متوقعاً هذا القرار الأمريكي الذي يعني أن مكافأة رفع الحظر عن الأموال الإيرانية هو سن قانون حظر على الأموال السعودية..لتكون بديلاً عنها.. كلما أعرب العرب عن حبهم لأمريكا أظهرت أمريكا كراهيتها للعرب وللأسف الشديد.. قلت منذ زمن بعيد أن الصداقة مع الاتحاد السوفييتي والصين والتعامل معهما أفضل من التعامل مع بلد تديره حكومة خفية”. ![]() ![]() ![]() |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#12 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() أدانت الثقة المفرطة للسياسيين الأمريكيين موسكو: قانون مقاضاة ممولي الإرهاب الأمريكي إبتزاز قضائي واضح موسكو -الوئام: اعتبرت وزارة الخارجية الروسية أن الكونغرس الأمريكي بإقراره قانون مقاضاة ممولي الإرهاب، أظهر مجددا استخفافه المطلق بالقانون الدولي ولجأ إلى الابتزاز القضائي. وجاء في بيان صدر عن قسم الإعلام والصحافة بالوزارة يوم الجمعة 30 سبتمبر: أظهرت واشنطن مجددا استخفافها المطلق بالقانون الدولي عندما شرعنت إمكانية رفع دعاوى لدى المحاكم الأمريكية ضد دول يشتبه بدعمها للإرهاب. وأضافت الوزارة أن ذلك يأتي في سياق الثقة المفرطة للعديد من السياسيين الأمريكيين باستثنائية أمريكا، إذ يواصلون توسيع صلاحيات القضاء الأمريكي لتشمل العالم برمته، دون الأخذ بعين الاعتبار مبادئ سيادة الدول والعقل السليم. واستدركت الوزارة قائلة: وصلت الأمور إلى حد عندما رفضت حتى إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما التي تلجأ عادة بسهولة للابتزاز القضائي تجاه دول أخرى، هذا القانون. لكن الكونغرس الأمريكي تجاوز فيتو البيت الأبيض على موجة الضجة الانتخابية. وحذرت الوزارة من أنه بعد إقرار القانون باتت دول العالم كافة مهددة بالتعسف الأمريكي، إذ من غير المستبعد أن توجه واشنطن اتهامات تقف وراءها دوافع سياسية، إلى دول لا تروق لها. وأعادت إلى الأذهان في هذا الخصوص أن روسيا قد اكتسبت خبرة لا بأس بها في مواجهة قرارات قضائية منحازة ومدبرة تصدرها محاكم أمريكية ضد روسيا ومواطنين روس. وأوضحت الخارجية الروسية أنه وفق القانون الجديد، يحق لأي مواطن أمريكي رفع دعوى قضائية ضد أي دولة بتوجيهه إليها اتهامات عديمة الأساس بكافة الخطايا المميتة، وستتولى إحدى المحاكم الابتدائية الأمريكية تقييم خطوات حكومات أجنبية في قارات أخرى وستصدر قرارات حول فرض غرامات أو حجز ممتلكات وأصول دولة أجنبية في أراضي الولايات المتحدة. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#13 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
عقب تصويت الكونجرس "جاستا"
نيويورك تايمز: لا يوجد أي دليل على تورط مسؤولين سعوديين بهجمات سبتمبر الرياض - الوئام : استعرضت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية الآثار السلبية المترتبة على تقديم دعاوى قضائية ضد السعودية تتعلق بهجمات 11 سبتمبر، وذلك عقب تصويت الكونغرس الأمريكي مؤخراً على قانون “جاستا”، مؤكدة أنه لم يتم العثور على أي دليل يفيد أن مسؤولين سعوديين كانوا متورطين في تلك الهجمات. ويمنح القانون عائلات ضحايا الهجمات حق مقاضاة دول أجنبية أو أفرادها ممن يتمتعون بحصانة أمام المحاكم الأمريكية، مشيرةً أن العديد من أعضاء الكونغرس أقروا أن القانون الذي صوتوا عليه قد يحتاج إلى تعديل. وذكرت الصحيفة أن مسؤولين في إدارة أوباما حذروا من أن ذلك القانون يشكل سابقة خطيرة، قد تدفع دولًا أخرى للانتقام، وقد يعرّض الولايات المتحدّة لدعاوى قضائية خاصة في محاكم أجنبية، على خلفية عملياتها العسكرية والإستخباراتية خارج البلاد. وأوردت الصحيفة ردود الأفعال الغاضبة لمسؤولين ومحللين في دول الخليج، على خلفية تمرير مشروع القانون، الذي قالوا إنه قاد بلادهم لإعادة النظر في تحالفاتهم مع الولايات المتحدة، مشيرةً أن بعضهم اقترح على السعودية والحلفاء الإقليميين بالرد على ما اعتبروها خيانة من الولايات المتحدة، من خلال تقليل حجم الاستثمارات في بلادها أو تخفيض مشاركاتها في البرامج الأمنية والعسكرية المشتركة. وذهب البعض بالقول إن القانون من شأنه أن يقللّ من توجّه المستثمرين السعوديين لوضع أموالهم في الولايات المتحدة، حسب الصحيفة. وأعرب معارضون للقانون الجديد، في الولايات المتحدة والخارج، عن أملهم بأن تستفيد إدارة أوباما، في نهاية المطاف، من أحكام التشريع التي تسمح للمدعي العام بالتدخل مباشرةً في إجراءات المحكمة المدنية، وذلك بهدف تأخيرها في حال تمكنت الحكومة الأمريكية من إقناع القاضي أن واشنطن والرياض يجرون محادثات لتسوية الأوضاع خارج المحكمة، وفق ما ورد في الصحيفة. وقالت الصحيفة إن الحكومة الأمريكية بما فيها مكتب التحقيقات الفيدرالي (اف بي اي) ولجنة التحقيق بأحداث 11 سبتمبر، أمضت سنوات وملايين الدولارات على عمليات التحقيق في هجمات أيلول، وحتى الآن لم تعثر على دليل واحد يفيد أن مسؤولين سعوديين كانوا متورطين في تلك الهجمات. كما فشلت لجنة التحقيق بالعثور على أي دليل يثبت تورط الحكومة السعودية كمؤسسة أو مسؤولين كبار بتمويل تنظيم “القاعدة” بشكل فردي، حسب الصحيفة. وأمس الأول الأربعاء، أبطل الكونغرس حق النقض “الفيتو”، الذي استخدمه الرئيس باراك أوباما، الجمعة الماضية، ضد مشروع قانون يسمح لعائلات ضحايا 11 سبتمبر بمقاضاة دول ينتمي إليها المهاجمون. وتعرف مسودة القانون بـ”العدالة ضد رعاة الإرهاب”، أو ما بات يعرف في الأوساط الأمريكية بقانون “11 سبتمبر، أو “قانون جاستا” وسبق أن صوت مجلس النواب لصالحه في 9 سبتمبر/أيلول الجاري، قبل أن يستخدم أوباما “الفيتو”. وفي 11 سبتمبر 2001، نفذ 19 من عناصر تنظيم “القاعدة” باستخدام طائرات ركاب مدنية، هجوماً ضد أهداف حيوية داخل الولايات المتحدة، أبرزها برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك؛ ما أدى لمقتل آلاف الأشخاص، وكان 15 من منفذي هذه الهجمات سعوديون. وترفض السعودية تحميلها مسؤولية اشتراك عدد من مواطنيها في هجمات 11 سبتمبر، وسبق أن هددت بسحب احتياطات مالية واستثمارات بمليارات الدولارات من الولايات المتحدة في حال إقرار مشروع القانون. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#14 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
جاستا.. حين تسقط أمريكا من الداخل
فهد العبدالله (صدى):كما أخبرتتا جدادتنا عن الدبة التي قتلت صاحبها من شدة الغباء فقد صدقوا وها نحن نرى قوة عظمى كأمريكا في طريقها للتصدع بسبب غباء حزبين كبيرين يسيطران على السياسة الداخلية لها وبسبب عنصريتهما تجاه رئيس أسود يكنون له البغضاء، فقانون «جاستا» هو الحجر الذي قذفته الدبة على وجه أمريكا لتقتلها. إن الصحافة الأمريكية شبه متفقة على إن جاستا يمثل خطرا على أمريكا نفسها وحتى هذه اللحظة تم تسجيل تراجعات عن التصويت وموقعة بأسماء أعضاء صوتوا ثم تراجعوا لإدراكهم لخطورة الأمر وما قد يجلبه من ويلات على أمريكا وقد قام 28 سيناتور برفع خطاب التماس بتغيير موقف أمريكا من قانون جاستا بعد أن صوتوا لصالحه أمس. إن الشعور بالندم والخجل يسيطر على الجمهوريين الآن بسبب توريط أمريكا بهذا القانون النابع من كرههم لأوباما، فقد تجاوز الأمر السعودية وتخطاها وأصبح الهم الأكبر هو عدم فقد ثقة الشعب الأمريكي لأنهم ظهروا كأغبياء. وما يؤكد على حالة التخبط التي أصابت الساحة السياسية هو تحذيرات كبرى الإصدرات الصحفية من مغبة القانون وبدأت اليوم النيويورك تايمز في رمي سهامها على صناع القانون والمصوتين له، باعتباره يهدد استقرار الأمم المتحدة برمتها، وليس مبالغًا إذا قلنا إن أمريكا تهدف من جاستا لإلغاء ميثاق الأمم المتحدة برمته، ويضع جميع الدول تحت طائلة الأفراد ويلغي تماما الحصانة الدبلوماسية محطما كل الأعراف والتقاليد. بل وزاد بعضهم في القول إنه خطوة أولى للعولمة وجمع العالم تحت إدارة واحدة، كما يحلم الأمريكان، كما قد يعرض أمن الولايات المتحدة نفسه للخطر التي ستضطر للدفع لضحايا هيروشيما، وغيرها من كوارث أمريكا التي لا تخلو بقعة على المعمورة إلا وتشهد بجرائمها. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#15 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
«نيويورك تايمز»: السعودية تُعيد التفكير في تحالفها الأمريكي بسبب قانون «جاستا »
وكالات (صدى):«بدافع الغضب من قانون 11 سبتمبر ، تعيد السعودية التفكير في تحالفها مع الولايات المتحدة» بهذا العنوان بدأت صحيفة «نيويورك تايمز » الأمريكية تقريرها حول تداعيات رفض الكونجرس فيتو الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، ضد قانون «جاستا » الذي يسمح لعائلات ضحايا 11 سبتمبر مقاضاة الحكومة السعودية. وذكرت الصحيفة أنه على مدار عهد «أوباما» في البيت الأبيض، راقبت السعودية وحلفاؤها الخليجيون بمشاعر الفزع انحسار تحالف مع الولايات المتحدة دام عقودا طويلة، ثم جاء الدعم الكاسح من الكونجرس لقانون العدالة ضد رعاة الإرهاب «جاستا»، ليكون بمثابة البرهان الكامل الذي احتاج العديد من السعوديين إلى رؤيته لتأكيد أن التحالف، الذي ارتكز عليه النظام الإقليمي على مدى عقود، بات في مرحلة مرضية لا يمكن علاجها. ونقلت الصحيفة عن الكاتب السعودي وخبير علم الاجتماع السياسي، خالد الدخيل، قوله إن «جاستا تنبيه للسعوديين بأن الوقت قد حان لإعادة النظر في مفهوم التحالف مع الولايات المتحدة»، وأوضحت الصحيفة أن الرد السعودي على تمرير مشروع القانون ورفض فيتو «أوباما» اتسم بمزيج من الغضب وخيبة الأمل، بينما بدأ البعض في التفكير في كيفية التأقلم مع الوضع الجديد. واعتبرت أن تمرير القانون كان ضربة هائلة للسعوديين الذين طالما احتفظوا بروابط قوية في واشنطن عبر التعاون الوثيق مع الحكومة الأمريكية في مجموعة من القضايا تشمل الاقتصاد والسياسة النفطية ومكافحة الإرهاب وبرامج المشاركة المخابراتية والتعاون العسكري. وأوضحت أن دبلوماسيين سعوديين ومجموعة من شركات العلاقات العامة، التي استأجرتها الحكومة السعودية، مارست ضغوطا ضد التشريع بقيادة وزير الخارجية، عادل الجبير، لكنهم فشلوا في إقناع المشرعين بالتصويت ضد مشروع قانون يروج له عائلات ضحايا 11 سبتمبر. وعلق رجل الأعمال السعودي، فيصل بن فرحان، قائلا: «لأن القانون يرتبط بقوة بأحداث 11 سبتمبر، فإنه يغذي التصور بأن الرياض مسؤولة إلى حد ما عن الإرهاب الإسلامي، وهو بالنسبة لي أكثر قلقًا من أي تأثير مباشر آخر للتشريع». وأشارت الصحيفة إلى أنه على صفحات التواصل الاجتماعي، اقترح بعض المستخدمين أن القانون جزء من نظرية مؤامرة مشؤومة ضد المملكة. وكتب مستخدم يدعى خالد العلقمي: «واشنطن فشلت لمدة 15 عامًا في إثبات أي دور للحكومة السعودية في هجمات 11 سبتمبر»، واصفًا ذلك بالابتزاز. بينما رأى مستخدم آخر، يدعى حذيفة عزام، أن «الهدف من قانون جاستا هو تجميد الأموال السعودية ومواردها لشل حركة الرياض في اليمن وسوريا». وفي بيان نشر، الخميس، قالت الخارجية السعودية إن إقرار القانون مصدر قلق كبير، من شأنه إضعاف الحصانة السيادية والتأثير سلبًا على جميع الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة. ولفتت الصحيفة إلى أن رئيس تحرير صحيفة «الشرق الأوسط»، سلمان الدوسري، كتب قائلا عبر رسالة إلكترونية: «من المؤكد أن التحالف الإستراتيجي بين الدولتين في خطر حقيقي، إذا كان صحيحا أن الرياض ستتضرر من الأزمة، فإن لدى واشنطن أيضا مصالح بالمنطقة وسيتأثرون أيضا». وأشارت الصحيفة إلى أن السعودية لديها الكثير من الأموال المستثمرة داخل الولايات المتحدة، وحذر «الجبير» من إمكانية سحب هذه الاستثمارات إذا شعرت الرياض بالخوف من إمكانية مصادرة أصولها كجزء من إجراءات قضائية، بحسب «نيويورك تايمز». وترى الصحيفة أنه ليس واضحا بعد إذا ما كانت السعودية ستبدأ فعلا في سحب هذه الأصول، خاصة أن الولايات المتحدة لديها تواجد عسكري كبير في الخليج، مع بعثات تدريبية في السعودية، وقواعد أكبر في قطر والبحرين والإمارات، وكذلك تتعاون واشنطن مع السعودية في عملياتها باليمن، وأماكن أخرى، بالإضافة إلى تبادل المعلومات المخابراتية لمحاربة تنظيمي «القاعدة» و«داعش». |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#16 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
الله يعز الاسلام والمسلمين
شكرا على النقل |
![]()
اللهم أجعل حضورى فى قلوب الناس
كـالمطر يبعث الربيع ويسقى العطشى !.! ![]() |
![]() |
#17 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
العفو وياهلا فيك ..
|
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#18 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
رفضت "جاستا" واستعرضت الآثار السلبية
"نيويورك تايمز": الجميع فشل في إثبات تورُّط السعودية في أحداث سبتمبر ![]()
![]() 7 23 8,097 تساءلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية عن الأسباب التي دعت الكونغرس إلى سَن قانون يسمح لأسر ضحايا أحداث 11 سبتمبر بمقاضاة السعودية، رغم أن جميع التحقيقات الأمريكية وجهات عالمية أثبتت عدم تورُّط السعوديين. ورفضت الصحيفة قانون "جاستا"، مشيرة إلى أنه لا يوجد لدى أي جهة إثبات واحد ضد السعودية جهات أو أفرادًا بالتورط في هذا العمل الإرهابي. واستعرضت الصحيفة الآثار السلبية المترتبة على تقديم الدعاوى القضائية ضد السعودية، ومقاضاة دول أجنبية وأفرادها ممن يتمتعون بحصانة أمام المحاكم الأمريكية. وأشارت إلى أن هذا القانون سابقة خطيرة، سيؤثر بشكل كبير على أمريكا، وقد يعرّضها لدعاوى قضائية في محاكم أجنبية بسبب أعمال عسكرية واستخباراتية خارج البلاد. وذكرت "نيويورك تايمز" أن دولاً حليفة ستقوم بإعادة النظر في تحالفاتها مع أمريكا، كما أن السعودية والدول الحليفة ستقوم بالرد على ما اعتُبر خيانة أمريكية للحلفاء، وذلك بتقليل حجم الاستثمارات، وتخفيض مشاركاتها في البرامج الأمنية والعسكرية المشتركة. كما أن هذا القانون سيقلل من توجه المستثمرين السعوديين والخليجيين ورؤوس الأموال الضخمة من الاستثمار إلى الولايات المتحدة. واختتمت الصحيفة تقريرها بالقول إن الحكومة الأمريكية ومكتب التحقيقات الفيدرالي ولجنة التحقيق بأحداث 11 سبتمبر قضت سنوات، وصرفت ملايين الدولارات في التحقيقات؛ للبحث عن دليل واحد ضد السعودية، إلا أن كل الأدلة كانت في كل مرة تُبرِّئ السعوديين، وتثبت عدم معرفتهم أو علاقتهم بهذه الهجمات الإرهابية، مؤكدة أن الجميع فشل في إثبات تورُّط السعودية كمؤسسات أو مسؤولين أو أفراد. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#19 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
البيت الابيض معلقا علي رفض فيتو ” جاستا” :نواب الكونغرس “تلاميذ بمدرسة ابتدائية”
وكالات (صدى):علق البيت الأبيض الأمريكي، على قرار رفض فيتو الرئيس باراك اوباما على قانون جاستا قائلا ؛ نواب الكونغرس ”تلاميذ في المدرسة الابتدائية”. ومن جانبه قال جوش إرنست، الناطق باسم البيت الأبيض، قائلاً إنه “من الصعب القول إنهم كانوا غير مدركين لعواقب تصويتهم، ولكن حتى لو كانت كذلك فما هو صحيح في المدرسة الابتدائية هو صحيح في كونغرس الولايات المتحدة”، حسبما ذكرت قناة “العربية”. وأوضح إرنست، “لا يوجد عذر أو مبرر للكونغرس عندما يتعلق الأمر بالأمن القومي، وسلامة وأمن دبلوماسيينا وجنودنا”. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#20 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
أمريكية ترفع أول دعوى قضائية ضد المملكة بعد إقرار «جاستا»
وكالات (صدى):قررت أرملة قُتل زوجها في هجمات 11 سبتمبر 2001 مقاضاة المملكة العربية السعودية بعد يومين فقط من تمرير الكونجرس قانونًا يعرف باسم «جاستا» يسمح للأمريكيين بمقاضاة حكومات أجنبية متهمة بلعب دور في شن هجمات إرهابية بالولايات المتحدة. وبحسب وكالة “بلومبرج” الأمريكية، فإن “ستيفاني روس دسيمون” زعمت في دعوى قدمتها أمس الجمعة لمحكمة أمريكية في واشنطن إن السعودية وفرت الدعم المادي لتنظيم القاعدة الإرهابي وزعيمه “أسامة بن لادن”. وتابعت الوكالة، أن “ستيفاني” قدمت الدعوى القضائية أيضًا نيابة عن ابنتها، موضحةً أنها كانت حاملا عندما قُتل زوجها القائد بالبحرية آنذاك “باتريك دان”. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |