50 مليون ريال لمن يقبض على “علي عبدالله صالح”

يفتش المقربين منه في ظل تداعيات نفسيه ومخاوف تحيط به

نهاية #علي _صالح ستكون بالقبض عليه أو نحر نفسه !


A+ A A-
المواطن - عبدالكريم الذيابي
توقع الخبير الأمني الاستراتيجي اللواء طارق خضر وفق معطيات ما يثار من اخبار سيئه تحيط بالرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح من تفتيشه للمقربين منه والتداعيات النفسيه والمخاوف التي تُحيط بالشخص أن نهايته ستكون قريبه جدا اما بالقبض عليه او الاقدام للانتحار وتخليص نفسه من هذا النفق الاسود الذي دخل فيه.
ووفق “خضر” قان عاصفة الحزم جاءت في وقتها المناسب التي انظوى مايصل لـ ٥٠ ٪ من نجاحها على عامل المفاجئه والمباغته في شن المقاتلات المشتركه لضرب اهدافها والتي اتصفت باستراتيجيه فذّه بدأت بضرب الصواريخ ثم مخازن السلاح.
تاريخيا عُرف عن صالح نقض المعاهدات الدوليه وخيانته للمواثيق ومخرجات الحوارات الوطنيه , حيث نقض علي عبدالله صالح في عام ١٩٩٤ م عهدا واتفاقاً وقعه بمبادرة قادها ملك الاردن حسين الشريف حينها في عاصمة الاردن عمان لينقض تلك المبادره باحداث تفجيرات في أبين ، صالح عاد كذلك لينقض ما وعد بتطبيقه في المبادره الخليجيه التي قادها الملك عبدالله يرحمه الله قبل ثلاثة اعوام.
ويرى مراقبون ان مناشدة صالح قبل يومين للعوده للحوار ووقف عاصفة الحزم انه مُخاتل لاسيما وانه عرض عن طريق ابنه احمد قبل يومين من ساعة الصفر للعاصفه هو متاجره بشعبه ويكشف بوجه اخر انه باع اليمن للحوثيين ولايران لكن الرد من وزير الدفاع السعودي الامير محمد بن سلمان بالتمسك بالمبادره الخليجيه التي تنتصر لامن ووحدة الشعب اليمني وكرامته وانسانيته .

لم يستبعد هروبه إلى خارج البلاد إلى دولة إفريقية بالجنوب

متحدث مكتب رئيس الجمهورية اليمنية لـ"سبق": صالح فرَّ لأحد كهوف "سنحان"

قاسم الخبراني – سبق – عدن "هاتفياً": كشف مختار الرحبي، المتحدث الرسمي لمكتب رئيس الجمهورية اليمنية، لـ"سبق" عن توافر معلومات تفيد بهروب الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح إلى أحد كهوف "سنحان"، وهي المنطقة التي ينتمي إليها.

وحول الأنباء التي ترددت عن عزم "صالح" الفرار من اليمن إلى دولة إفريقية لم يستبعد "الرحبي" ذلك، وقال لـ"سبق": صالح هرب منذ الوهلة الأولى لـ"عاصفة الحزم"، ومن الطبيعي أن يحاول الفرار إلى خارج البلاد.

وكانت أخبار قد تواترت عن تخطيط الرئيس المخلوع صالح للهروب من اليمن إلى دولة إريتريا مع عدد من كبار مسؤوليه، وهو يجهز طائرات لأجل ذلك؛ إذ لديه الكثير من الممتلكات العقارية والمنازل والأراضي هناك، فيما لا تزال قوات التحالف تواصل قصف مواقع ومعسكرات مليشيات الحوثيين وأعوان صالح لليوم الخامس على التوالي.

تسلمي ع النقل

علي عبدالله صالح يحاول الهرب في طائرة خاصة

متابعة-عبدالعزيز القثامي ( صدى ) :كشف الدكتور رياض ياسين وزير الخارجية اليمني المكلف عن رفض الحكومة الجيبوتية استقبال طائرة لنقل الرئيس اليمني السابق على عبدالله صالح إلى جهة غير معلومة، حيث تلقت اتصالات لمنح ترخيص لإقلاع طائرة صغيرة تابعة لإحدى شركات النفط في جيبوتي لنقل صالح وبعض مساعديه من أراضيها، إلا أنها رفضت ذلك رفضاً باتاً.

الله يسسلمك جرووحه

السلطات الجيبوتية ترفض المخلوع صالح ومعاونيه


A+ A A-
المواطن - متابعة
كشف الدكتور رياض ياسين -المكلف بمهام وزير الخارجية الجيبوتية- عن رفض السلطات الجيبوتية منحَ ترخيص لإقلاع طائرة صغيرة خاصة تابعة لإحدى الشركات النفطية في جيبوتي لنقل الرئيس السابق علي عبد الله صالح وكبار معاونيه إلى جهة غير معلومة.
وقال ياسين لـ”الشرق الأوسط”: إن حكومة جيبوتي أبلغت بلاده بتلقيها اتصالات حثيثة بهذا الشأن لمنح الترخيص، لإقلاع الطائرة التي تتبع شركة نفطية، لنقل صالح ومعاونيه، إلا أن الطلب قوبل بالرفض التام.

هروب علي عبدالله صالح بطائرة روسية

الرياض ( صدى ) :شف وزير الخارجية اليمني المكلف الدكتور رياض ياسين، أن هناك معلومات مفادها هروب الرئيس المخادع علي عبد الله صالح، عبر طائرة روسية، وصلت إلى مطار صنعاء لإجلاء الدبلوماسيين الروس، خصوصا أن الطائرة تأخرت في المطار 12 ساعة.
وأوضح ياسين خلال لقائه لـصحيفة “الشرق الأوسط”، أن هناك معلومات كبيرة، وصلت إلينا من اليمن، عن مغادرة الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، عبر طائرة روسية، وصلت إلى مطار صنعاء لإجلاء الرعايا الدبلوماسيين، حيث وصلت الطائرة التي كانت قادمة من مطار القاهرة، وحصلت على الترخيص من قوات التحالف بالدخول في الأجواء اليمنية، مؤكدا أن الطائرة تأخرت عن الإقلاع لمدة 12 ساعة.
وقال ياسين إن الحكومة اليمنية الشرعية توجه رسائل إلى أحمد بن دغر وزير الاتصالات السابق، القيادي البارز في حزب المؤتمر الشعبي، والدكتور أبو بكر القربي وزير الخارجية السابق، واللواء يحيى الراعي وعارف الزوكا، بأن يعلنوا موقفهم السريع من الشرعية اليمنية، خلال الأيام القليلة المقبلة، وإلا فسيكون موقفهم من موقف المخلوع علي عبد الله صالح.
وأضاف: «هؤلاء مقربون من علي عبد الله صالح، وكم كنا نتمنى أن يقفوا مع قضية شعبهم، ولكن للأسف لا نعلم مدى الارتباط بينهم وبين علي عبد الله صالح، ونحن في حكومة اليمن الشرعية نفتح أيدينا لهم، ونتمنى أن يعودوا إلى رشدهم، وعلى استعداد أن نكون متفهمين لظروفهم الخاصة، التي أجبرتهم على التعاون مع صالح، لكن الآن نحن في مرحلة ليست رمادية، وهناك وضوح، وعليهم أن يعلنوا بصراحة، وإن لم يعلنوا خلال الأيام القليلة المقبلة عن تخليهم عن صالح، فأعتقد أنهم سيندمون».
وقال ياسين إن «صالح لديه يختان، أحدهما أرسله إلى جيبوتي، والآخر نقله من الحديدة إلى المكلا، مشيرا إلى أن صالح على ارتباط وثيق بتنظيم القاعدة، وهو من كان يمول التنظيم الإرهابي، وتتحرك (القاعدة) حسب رغبات الرئيس المخلوع، حيث أبلغتنا الأمم المتحدة أنها تعيد دراسة مدى الارتباط الوثيق بين صالح و(القاعدة)، وذلك بعد اكتشاف عدد من الوثائق، وأعتقد أن قرارات أممية مقبلة لاتهام صالح بدعمه للإرهاب».