![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#11 | |||||||||||||||||||
لِيًت " بُوحِي " كِثرْ..{ صًمتِي
![]() |
![]()
هذا الي تبوونه بعد توظيفهن بالمجلسسسسس !! الله يرحمك يا نايف.. |
|||||||||||||||||||
![]()
[flash=http://www.b30b.com/up//uploads/files/b30b-f5cf59e96e.swf]WIDTH=500 HEIGHT=250[/flash]
قناه للأعضاء لتحميل مقاطع اليوتيوب ![]() |
![]() |
#12 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
قولي اميين جعلك تصدميين في جدار
وماسايق احد بس ضفي وجهك الله لا يوفقك |
![]() |
![]() |
#13 |
مشرفة
![]() |
![]()
الحمدالله ع النعمه التي نعيشه نحن يآنسآء السعوديه
نحن نعيش نعمه لايحس به آلا الذي فقده نعمة أن احد يسوق عنآ ونحن كآلآميرآت أم هالحثآله التي تؤيد سوآقة المرآء ليست آلا أنآس يريدون خرآب الامن الذي عندنآ لآيعلمون بآأن السوآقه تترتب عليهآ أشيآء كثيرة ليست بصآلح المرآة |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#14 | |||||||||||||||||||||||
تميراوي عريق
![]() |
![]()
ابوحمد لايمكن تسوق الحرمة عندنا اقصد الحرمة العاقلة الواعية لان عندنا شباب هاجموا رجال في سياراتهم ونزلوهم غصب !! تخيل حرمة تمشي في شارع لحالها وش راح يكون مصيرة ؟؟؟؟؟؟؟؟مصائب شكرا ابوحمد |
|||||||||||||||||||||||
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#15 | |||||||||||||||||||||||
تميراوي عريق
![]() |
![]()
هي تحرض وتبي تسهل مهمة الحريم للسواقة لكن فيكم خير وواعين تنكرون هالمهازل شكرا لك |
|||||||||||||||||||||||
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#16 | |||||||||||||||||||||||
تميراوي عريق
![]() |
![]()
كلام ياملامح صادقة فعلا الحرمة مخدومة سواق يوديها لكل مكان مثل الاميرة ليه تتعب نفسها بالقيادة !!! شكرا لك على هالرد |
|||||||||||||||||||||||
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#17 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
معلومات عن تنظيمات على الإنترنت تستقبل مقاطع تصور نساء يقدن
ناشطات سعوديات يتعرضن للتهديد لرفضهن حملة قيادة المرأة السيارة ![]() A+ A A- المواطن- عبدالله الشهراني- خاص علمت “المواطن” بتعرض عدد من الإعلاميات والناشطات السعوديات للتهديد، وذلك لرفضهن المشاركة في ما يسمى بحملة قيادة المرأة السيارة. وكان من بين المهدَّدات الناشطة الاجتماعية والتوعوية -روضة اليوسف- التي أكدت -في اتصال هاتفي مع “المواطن”- ذلك، قائلة بأنه وصلتها مكالمات عدة، من أشخاص مجهولين، يطالبونها بالمشاركة في الحملة المزعومة. وأشارت اليوسف إلى أنه وصلها تهديد بعدم التعرض للمشاركين في الحملة، وكان من بين الأسماء التي حددت، إحدى المبتعثات السعوديات، تحتفظ “المواطن” باسمها. وزودت اليوسف “المواطن” ببعض الأرقام التي اتصلت بها، مختتمة حديثها برفض الحملة، مبينة أن المطالبة بأي حق له طرقه، أما التحريض من الخارج وتجاوز القانون والنظام، فأمر مرفوض من الشعب والدولة، ولن تسمح به. من جهتها ذكرت إعلامية -رفضت الكشف عن اسمها- أن هناك مجموعات وتنظيمات كبيرة على شبكة الإنترنت لاستقبال مقاطع الفيديو، التي تصور النساء وهن يقدن السيارات، لنشر المقاطع على قنوات غربية |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#18 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
نساء يكسرن حاجز الخوف ويبدأن القيادة علناً في السعودية
أطلقن حملة تواقيع ونشرن فيديوهات لسيدات يقدن سياراتهن ويلقين تشجيعاً من المواطنين الجمعة 5 ذو الحجة 1434هـ - 11 أكتوبر 2013م ![]() دبي - عبدالعزيز الدوسري في ما مضى كان ظهور مواطنة سعودية تقود سيارة في شوارع مدن المملكة يعتبر ظاهرة فريدة واستثنائية في ظل منع المرأة من القيادة، بيد أن تلك الظاهرة يبدو أنها في طريقها للزوال خصوصاً في ظل رغبة المرأة في كسر قانون بعض العادات والتقاليد التي لا تتعارض مع قوانين المملكة. قانون غير مكتوب ظل لعقود هو سيد الموقف، لم تجد معه بعض نساء السعودية سوى تسجيل موقفهن الرافض عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومنها موقع "يوتيوب". فقد ظهرت بالأمس، الخميس، أكثر من امرأة سعودية وهي تقود مركبتها وتؤرخ الحدث عبر التصوير، والنشر في ذات الوقت، ولتسجيل موقف مع حملة "قيادة المرأة للسيارة اختيار وليس إجباراً". وأطلقت مجموعة من السيدات السعوديات وبمشاركة من بعض الرجال حملة مناشدة للحكومة السعودية تطالب بتسهيل عملية منح المرأة حقوقها كاملة في قيادة السيارات، وفق ضوابط القانون، خصوصاً في ظل الحاجة الماسة لدى الكثير من الأسر التي لا تستطيع توفير سائق، بالإضافة إلى تكاليف أخرى مختلفة. وفي هذا السياق، ظهرت شابة سعودية عبر فيديو في شوارع الرياض تقود مركبتها في وضح النهار، أما اللافت في الأمر فهو تشجيع أصحاب المركبات الذين يمرون بجانبها، خاصة الأسر. في حين ظهرت أم مع ابنتها التي كانت تناديها بـاسم "عزّة" عبر فيديو آخر، وهي ذاهبة لإحضار أطفالها من المدرسة. ووصلت تواقيع الحملة التي أطلقتها مجموعة كبيرة من السيدات إلى أكثر من 15 ألف توقيع سواءً من الرجال أو النساء، طالبوا جميعاً بحق المرأة في القيادة. لكن أصحاب الحملة أكدوا أيضاً أنهم لا يريدون كسر القانون أو الخروج عن طاعة ولي الأمر، خصوصاً في ظل تأكيد غالبية النساء المطالبات بالسماح لهن بالقيادة أن أولياء أمورهن يقفون داعمين لهن في المطالبة بهذا الحق |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#19 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
عضوة الشورى ثريا عبيد : قيادة المرأة للسيارة ليست حلا والأولوية للمواصلات العامة
صحيفة المرصد : أكدت عضو مجلس الشورى ثريا عبيد أن قضية قيادة المرأة للسيارة باتت تدور في فلك الاتهامات، وكأن من وافق عليها أصبح مدانا أخلاقيا. وقالت: أتعجب من القذف على من يتحدث عنها، وسؤالي: هل هذه القضية المصيرية التي تواجه المجتمع السعودي والحكومة، أم هناك مخاطر مصيرية دولية وأمنية تحيط بنا تستحق التركيز والاهتمام ووضعها في موقع الأولوية؟.
وأضافت «هذا أمر اجتماعي كما قال خادم الحرمين الشريفين. المهم في الأمر هو ما تمثله قضية القيادة بالنسبة للمرأة وللرجل على السواء، فهي رمز لحقها أن تصل إلى حيث يجب أن تكون في موعدها وبأمان وبدون أن تلقى حتفها في الطريق، القيادة مهمة وعلمني أخي إبراهيم ــ رحمه الله ــ القيادة عندما كان عمري عشرين عاما قبل حصولي على الشهادة الجامعية، ولم يعن ذلك انفصالي عن أسرتي أو مسـؤولياتي، والمرأة عندنا تقود السيارة في البادية والريف ولم ينقص ذلك من قيمتها أو احترامها لنفسها أو المجتمع لها». وبحسب صحيفة عكاظ شددت على أنه «أعتبر القيادة مهارة حياتية، مثل أية مهارة حياتية تحتاجها المرأة لإدارة حياتها وأسرتها، نحن نمنع المرأة من القيادة، ليس لأن ديننا الحنيف يمنعنا من ذلك، ولكن لأن التقاليد تحكم الوضع، ويمكن الموافقة على القيادة ضمن شروط واضحة ــ كما حدث في دول مجاورة لنا ــ ويترك الخيار لكل أسرة برضى وموافقة ولي أمرها، كما حدث عندما اعتمد تعليم البنات، وإذا كان الخوف مما يحدث من مخالفات، فالحل تنفيذ القوانين الخاصة بالسير بحذافيرها حتى يلتزم الجميع بقوانين السير كما يحدث في دول العالم، فليس من المعقول أن تعاقب فئة من المواطنين؛ لأن فئة أخرى تخطئ ولم تلتزم بالنظام والقانون، فلا يحمل المجتمع وزر فئة غير ملتزمة فئة أخرى». وأضافت «ليس عندي أرقام إحصائية، ولكن يمكنني أن أجزم أن كثيرا من شاباتنا تعلمن القيادة ويقدن سيارات عند وجودهن خارج المملكة، ولم نسمع عنهن أية مخالفات يعلنها الإعلام كما يعلن مخالفات الشباب، لذلك أدعو لوضع ثقتنا في شبابنا؛ لأن الثقة تؤدي إلى تحمل المسؤولية والتصرف العقلاني الذي لا يخالف شرع الله، ولكن القيادة وحدها لن تحل مشكلة حركة المرأة للوصول إلى حيث يجب أن تكون لتقوم بمهامها الحياتية، فهناك نساء لا يردن القيادة، وهناك فئة لن تستطيع تحمل تكاليف شراء وصيانة سيارة، لذلك لابد من العمل كأولوية على تنفيذ مشروع المواصلات العامة التي لابد أن تكون منضبطة، بحيث يصل كل مواطن إلى مكانه، ويكون للمرأة أماكن مخصصة في المواصلات العامة بأنواعها، وحتى يتحقق هذا المشروع، أتمنى مراجعة مخصص المواصلات التي تحصل عليه المرأة، حيث علمت أنه لا يغطي ما تتحمله شهريا من تكاليف انتقال إلى موقع عملها عند اشتراكها في تاكسي مع أخريات، مما له أثر سلبي على ميزانية أسرتها، خصوصا أن دخل المرأة أصبح ضروريا لمعيشة الأسرة». وأكد عضو مجلس الشورى سابقا وعضو هيئة التدريس في جامعة الملك سعود الدكتور محمد آل زلفة أنه في السنوات الماضية حينما كان عدد من أعضاء المجلس يزورون عددا من دول العالم يواجهون بسؤال لا يهدأ «لماذا لا تقود المرأة السعودية السيارة حتى الآن؟»، لم يسألوا عن البترول، أو عن الاقتصاد، أو عن التعليم أو عن أي شيء آخر، كان موضوع قيادة المرأة للسيارة السؤال الدائم الذي يقابلنا في كل زيارة لأي برلمان عالمي. وأضاف «موضوع قيادة المرأة للسيارة في المملكة طرح قبل أكثر من عشرين عاما خارج مجلس الشورى، ثم أعيد طرح الموضوع ثانية داخل مجلس الشورى قبل نحو ثمان سنوات وقوبل بكل أسف بهجمة غريبة عجيبة من قبل قلة، رغم أن موضوع قيادة المرأة للسيارة في مصلحة المجتمع، من الناحيتين الاقتصادية والاجتماعية، حتى نجنب المرأة والطفل مشكلات السائقين الذي يفدون إلى المملكة بالآلاف». وزاد «البعض قال في السابق إن المرأة المعنية بموضوع قيادة المرأة للسيارة، ويجب أن لا يتحدث الرجال نيابة عنها، وها هي المرأة تحضر اليوم عبر منبر الشورى وتعبر عن همومها، وتعيد طرح هذا الموضوع». أهمية الموضوع كما أكدت عضو هيئة التدريس في جامعة الملك سعود الدكتورة عزيزة المانع للصحيفة أن موضوع قيادة المرأة للسيارة بحاجة إلى حسم من قبل الحكومة لأن الموضوع تأخر كثيرا غير أنها استدركت أن النقاش هو الطريق لحسم هذا الموضوع. وقالت المانع «عندما يناقش موضوع قيادة المرأة للسيارة في مجلس الشورى ويرفع إلى مجلس الوزراء ويوافق عليه تصبح المسألة فقط في التطبيق، لكن الذي يخيب الآمال حسب ما علمت أن مجلس الشورى قد رفض هذه التوصية، ولكن يظل الأمل في فتح هذا الأمر للنقاش، وهو أمر متوقع من المجلس، وهي ليست المرة الأولى، ولكن قيادة المرأة للسيارة في ظني هي مسألة وقت فقط، صحيح أن قيادة المرأة للسيارة قد أخذ وقتا طويلا لكن هذه طبيعة التغيرات في المجتمعات، لأن بعض الأمور تأخذ وقتا طويلا حتى تتحقق». وأرجعت الدكتورة عزيزة المانع السبب في تأخير قيادة المرأة للسيارة إلى أن الجهات المختصة ربما لا ترى هذا الموضوع مهما، ولو رأت أنه من الأمور الجوهرية لأمكن تطبيقه، مثلا عندما رأى الملك عبدالله يحفظه الله أن مشاركة المرأة في مجلس الشورى ضروريا ومهما أصدر أمره الكريم بدخول 30 عضوة في المجلس، والمرأة الآن دخلت المجلس الشورى وتجلس في نفس المكان الذي يجلس فيه الأعضاء، وتطرح هموم المرأة، وتشارك في التشريع، وإن كانت الجهات المختصة ترى أن هذا الأمر يعود إلى المجتمع، فمن ترغب في قيادة السيارة عليها أن تقود السيارة ومن لا تريد فليست مجبرة على ذلك، أما أن نترك فئة قليلة تفرض وصايتها على الأكثرية فهذا غير مقبول |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#20 |
تميراوي الماسي
![]() |
![]()
يرحم حاله بس مدري وشوله يعيدون الكلام تتقصر محد دراء عنه
والحن مرح نسوق ان شاءالله عوافي |
![]()
.
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |