ظاهره المتسولين وطريقه تصرفك معاهم؟؟؟؟ادخل وشارك

اللحين التسول صار تجاره ... ومن تالي احس انها منظمه غير طبيعيه ..
وللأسف النوعيه هذي خربت على الناس اللي فعلا محتاجه ..!!

يعني لو يجيك واحد حدته الدنيا ومالقى طريقه الا انه يشحذ الناس ماراح تعطيه ولا ريال ..!!

لان سمعتة الشحاذين اللحين في الحضيض ... !!!
ومن تالي وصلوا للمحطات اللي على الخطوط السريعه ...
تلقى الشحاذه في محطه لحاله جالسه تشحذ وياكثرهن من تالي ..
وين مكافحة التسول عنهم .. أو الدعوه بالاسم فعل مافيه ..!!
ومشكور ياأهلاوي على هذا الطرح المميز ... وألف مبروك على الاشراف
وأنت بإذن الله قدها وقدود .. دمت بخير !!

اختى غلا اهلا بمداختلك

لكن عندى تعليق بسيط الحين كل واحد بنرحمه كذا ب نشجعهم

وبيزيدون

لازم يكون ف يحزم من عندنا قبل الدوله والحكومه

مشكور على المرور المميز

اخوى قلب الا سد قبل كل شي نورت صفحتى ولله يبارك فيك

رئيك رائع وسليم الشاحذين اصبحوا معروفين بنصب ولله لو تجي للواحد منهم تلاقاه عنده ملايين


ولازم نحد من هذه الظاهره الى منتشره بطريقه عجيبه


اهلا بمداخلتك وحياك الله

أخي أهلاوي طرحت موضوع جميل وظاهرة متفشية في المجتمعات

ولها منظمات ويصعب السيطرة عليها

وبالنسبة لي فأنا مع رأي الاخت شموخ أنثى

قال تعالى ( وأما السائل فلا تنهر ) فأنت عندما تعطي المتسول تحتسب الأجر من الله

فلقد حث الإسلام على الصدقات ، والإنفاق في سبيل الله عز وجل ، قال تعالى : " من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له أضعافاً كثيرة والله يقبض ويبسط وإليه ترجعون " ، ورغب الإسلام في تفقد أحوال الفقراء والمساكين ، والمحتاجين والمعوزين ، وحث على بذل الصدقات لهم ، فقال تعالى : " إنما الصدقات للفقراء والمساكين . . . " الآية ، وقال تعالى : " إن تبدوا الصدقات نعمّا هي وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم ويكفر عنكم من سيئاتكم والله خبير بما تعملون " ، ووعد على ذلك بالأجر الجزيل ، والثواب الكبير ، وقال تعالى : " وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون " ، وقال تعالى : " وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين " ، ولا يخفى على المسلم فوائد الصدقات ، وبذل المعروف للمسلمين ، والإحسان إلى الفقراء والمساكين ،
وكم هم الفقراء والمحتاجين ، الذين نعرفهم ويعرفهم الكثير ، ومع ذلك تجدهم متعففين عن سؤال الناس ، ولا يسألون إلا الله الرزاق ذو القوة المتين ، لأنهم أيقنوا أن الرزق من الله وحده ، وبيده وحده ، فامتثلوا أمر ربهم تبارك وتعالى القائل في محكم التنزيل : " وفي السماء رزقكم وما توعدون " ، ولقد امتدحهم الله تعالى لعدم مد أيديهم للناس أو سؤالهم ، فقال تعالى : " للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضرباً في الأرض يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس إلحافاً . . " الآية

والاسلام نهى عن السؤال من غير حاجة وحرم التسول
وهذه بعض الأدلة التي تحرم التسول ، وسؤال الناس من غير حاجة :
فقد ثبت في الصحيحين من حديث عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة ليس في وجهه مزعة لحم " . وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من سأل الناس أموالهم تكثرا فإنما يسأل جمرا فليستقل أو ليستكثر " .
وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " والذي نفسي بيده لأن يأخذ أحدكم حبله فيحتطب على ظهره فيتصدق به على الناس : خير له من أن يأتي رجلا فيسأله أعطاه أو منعه " .
وفي صحيح مسلم عنه أيضا قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لأن يغدو أحدكم فيحتطب على ظهره فيتصدق به ويستغني به عن الناس : خير له من أن يسأل رجلا أعطاه أو منعه ، ذلك بأن اليد العليا خير من اليد السفلى ، وابدأ بمن تعول " ، زاد الإمام أحمد : " ولأن يأخذ ترابا فيجعله في فيه : خير له من أن يجعل في فيه ما حرم الله عليه " . وفي صحيح البخاري عن الزبير بن العوام رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لأن يأخذ أحدكم حبله فيأتي بحزمة من الحطب على ظهره فيبيعها فيكف الله بها وجهه : خير له من أن يسأل الناس أعطوه أو منعوه " .
وفى الصحيحين عن أبي سعيد الخدري رضى الله عنه : أن ناسا من الأنصار سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاهم ثم سألوه فأعطاهم ثم سألوه فأعطاهم حتى نفد ما عنده فقال لهم حين أنفق كل شيء بيده : ما يكون عندي من خير فلن أدخره عنكم ، ومن يستعفف يعفه الله ، ومن يستغن يغنه الله ، ومن يتصبر يصبره الله ، وما أعطي أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر " .
وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وهو على المنبر وذكر الصدقة والتعفف والمسألة : " اليد العليا خير من اليد السفلى فاليد العليا : هي المنفقة واليد السفلى : هي السائلة " [ رواه البخاري ومسلم ] .
وعن حكيم بن حزام رضى الله عنه قال : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاني ثم سألته فأعطاني ثم قال : " يا حكيم إن هذا المال خضرة حلوة ، من أخذه بسخاوة نفس بورك له فيه ، ومن أخذه بإشراف نفس لم يبارك له فيه وكان كالذي يأكل ولا يشبع ، واليد العليا خير من اليد السفلى قال حكيم : فقلت يا رسول الله والذي بعثك بالحق لا أرزأ أحداً بعدك شيئا حتى أفارق الدنيا . وكان أبو بكر رضي الله عنه يدعو حكيماً إلى العطاء فيأبى أن يقبله منه ثم إن عمر رضي الله عنه دعاه ليعطيه فأبى منه شيئا فقال عمر : إني أشهدكم يا معشر المسلمين على حكيم : أني أعرض عليه حقه من هذا الفيء فيأبى أن يأخذه فلم يرزأ حكيم رضي الله عنه أحدا من الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى توفي " [ متفق على صحته ] .
وروي عن الشعبى قال : حدثني كاتب المغيرة بن شعبة قال : كتب معاوية إلى المغيرة بن شعبة : أن اكتب إلي شيئا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم فكتب إليه : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إن الله كره لكم ثلاثا قيل وقال وإضاعة المال وكثرة السؤال " [ رواه البخاري ومسلم ] .

وقال أبو حامد الغزالي : الأصل في السؤال التحريم لثلاثة أسباب :
الأول : شكوى الله على الخلق : إذ إن السؤال إظهار للفقر ، وإن نعمة الله قصرت عنه ، وذلك عين الشكوى .
الثاني : أن السائل يذل نفسه لغير الله تعالى ، وليس للمسلم أن يذل نفسه إلا لله ، وفي السؤال ذل للسائل ، بالإضافة إلى إيذاء المسؤول .
الثالث : في السؤال إحراج للمسؤول وإيذاء له ، فهو إما أن يعطيه حياءً أو رياءً ، وبهذا يحرم على الآخذ والمعطي .
هذه بعض المقتطفات من بحث يحيى الزهراني بعنوان ظاهرة التسول أحببت أن أطعم بها موضوعك الجميل
وبالنسبة للمتسولين فالفطن يميز الذي يعلب ويمثل والمحتاج

أخي أهلاوي شاكر لك هذا الطرح

وأحب أن أبارك لك على الأشراف ( فهو تكليف لا تشريف ) وأتمنى لك التوفيق والسداد

الله يبارك فيك وانشالله نكون قد المهمه


شاكر لك مرورك اخوى وتعليقك

.................................................

حدث لي موقف جميل في الاشارة في مخرج ( 16 ) مهوب حق الهلال ( واحد اخر )

كان فيه ( طفل صغير ) يبيع مويه ( والله انا قلت : اللي يبيع حتى لو كان مخالف النظام احسن من السؤال)

المهم

بدون ما اناديه جاني

عطيته ( عشرة ) و فجاة خذهاا و راااااااح ((( طيب يالاخو و المويه ))) ؟؟!!
صار مخلص بس باقي وحده ( الولد مخليها عذر عشان يستمر في الجلسه في الاشارة )

طبعا (( بسلامته ))

و انا عندي اعتقاد ان اللي يبيع مويه ( احسن من السؤال) ، لكن ما يمنع اني اعطي واحد يسأل خصوصا ان كان واضح انه غير قادر على العمل ( اما النشيط فيبطي عظم ماعطيته )

مشكور اخوي اهلاوي

تحياتي

صدقت اخوى توأم الجود الى يشتغل يتم احسن من الى يشحذ


شاكر لك مداخلتك حيااااااااااااك