|[ يآ عسّى’هِا الـ « اللآمبالاهُ » تدومُ ليُ $

ملآمح صآدقه , ملح سدير :$

حيآكم ربي منوريني
و يَ ععسآنيْ مَ أنحرم هآلتوآجد !

,

موَشرطَ , منَ صإْن آًلأوإَدمَ " يصونكَ " !
مإْفيه بقلوبَ , إْلبششر / قلبَ مضمونً ,
بعضً إْلكلأم آٍن جإَك , .. سكر إذونكَ !
لوخإْن تعبيركَ , ترىَ إْلصمت ملسسونَ

- يّ هيَ توجع .. كل سسآلفهَ تبدآ بـ كلمة [ تذكر ] ؟! ,* لآ وربَگ ‏​مآ آتغيّر . . وَ اللي مثلي يَنقتل مليون مرّه ' وَ لكِن مآيتغيّر ! تَصدِق ' آني البَآرح فَگرت ( أهَجّ ) لـ أبَعد . . أبَعد مِن غَيآبي ! لـ أضِيع . . أضِيع مِن سرآبي ! صِرت أشُوف إن المَدى لَو يَصفى يُوم بآقِي الأسَبوع ( عَجّ ) خآطِري أرَتآح مِن گذب الرَفآقه ' وَ لعِبة القَرب وَ نفآقه ! وَ التَضحِيآت اللي بَ لآ مَوعِد تِجيني وَ أنآ مآعَرِف آتخَيّر وَ مآ أتَغيّر ! مِشكِله ! لآ كآن عَقلِگ مو مَعآگ تِحس گل خَطوه مَرآيآ تَعگسِگ لِـ اللي وَرآگ تِفضحِگ لِگن بِ صدِق وَ تِلعب بَ حِسبة مَسآگ! تِصدِق ؟ آنِي صِرت أمِل مِن آقل حآجه ! مِن حُبي لِـ الفَجِر مِن آلآمآنِي وَ مِن وَجهِي لآ بآن إنَحرآجه وَ إنجِرآحه ! ودي آتجرد مِن آفَگآري آلگثيره وَ بعدهآ يِمگن ( آتَغيّر ) ! ‘ | * عجبتنيَ

مدونه جميله ورائعه
واصل ابداعك يا المبدع متابعه لك
ومبارك عليك الشهر

- هذا الذي رسم للناس الوهم ثم كان أوّل من صدّقه وً عاشه : ( . . . جروح آلوفآء منورتني ربي لآيحرمني من ذآ آلتوآجد !

جججَجداً جممَميلةة مدونتكً مآشّآء الله ,
الله يوفقًك يَ ربَ . .
وإن شَاء الله أكُونَ من المتآبعًين لكً ,

يّأحلوو يوميْ ب آلذآتّ لآقضيتهْ .. معآآآك و يّا حلوو .. مزآجيّ .. لآ گنت ضآيق .. وروقتني .. [ضحگأتك] - لا تصير . . / إنسان جارح إضحك بوجه الجميع ’ عامل الناس . . . [ بتسامح ] لا تفرط في . . " حقوقك " لا تجامل في النصائح ولا تثــور . . . . . . . . . . تصير فاضح وإن لمست عيب صاحب ... لا تنافق ../ ولا تصارح وإنتبه من هـ النصيحه . . . . . . . . . . . . . . لا تصير إنسان غامض ولا تصير إنسان واضح ^ كلام ميه ميه

ممدونهـ بججد خققهـ
تصصميم+كلمآت روعهـ
ممزيد من آلآبدآع
متآبعهـ لگ.،.

مزآجية تيمر, أعجبك بس أتعبك

يآهلآ وآلله منورييييني بِ ذآ اتتتوآججد ,
ربي لآ يحرمني من توآصلكم

-


بعض القرَارات
تشبه فِي كرَةْ القدَم
الرَكلَه القوّيه التي تَرّتطم ب/ آلعَارِضَهْ :

- تعجِب آلجمهور
- يَصْرّخَ آلمُعَلِقْ لجمآلِها وخُطورتهّا
- تربك آلدفَاع

- ولكِنهّا في آلنهَايّه بِـلآ (هَدّفْ )

- زوروني فيذآ - گـلنآ ترىْ بنتَرِك دنيآ الشقىآ وآللوم | مجهٌودي :$

، لعثمةَ وحرف أعوج ولِدَ مِن خاصرةِ الهجر وغنى لـ ليالي كيف ينساه ! وقلبه يخفقُ بصدرِه ويموتَ العقلِ ذِكرُه وطعمَ الوردَ بشفتِه وكيفَ ينجلي البرد ويحولُ الوصلُ دفءَ بإنحناءاتِ جسدِه أحبُه وحبُهُ يعني الفناءُ ي صغيير تكفين . . . يآصدفةة ترى آلحظ مقرود آلصدر ضآيق و صآحبي وين دنيآهه .! ، هذيآن ب صُبح مُشتآق