سقوط طفلة في بئر ارتوازي بتبوك (صور)

نقل من الموقع الان:

إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

مازال شفط الرمال مستمر وقد اثبت الجهاز فعاليته لكن واجهته بعض الصخور والحصى وجاري اخراجها ليبدأ الشفط مره أخرى وهذا وقد تواجد اليوم في الموقع قناة ام بي سي التي تنقله الان مباشر وهيئة حقوق الانسان والاخباريه لمتابعة الحدث الذي هز الجميع
وسوف نكون معكم بالتقل أول بأول

مصادر لـ«الوئام» شرطة حقل لم تتلق بلاغاً باستدعاء مالك البئر..وعقوبة تعزيرية تنتظره



تبوك – الوئام – نواف الحنتوشي :
علمت “الوئام” من مصدر مطلع بشرطة تبوك عن عدم تلقي شرطة حقل بلاغاً يفيد بتتبع ملكية البئر الأرتوازية التي سقطت بها الطفل لمى الروقي منذ ١٤ يوماً بالقرب من محافظة حقل .
وأكد المصدر لـ”الوئام” عدم تقدم أي جهة حكومية أو من ذوي الطفلة بطلب استدعاء لمالك البئر للتحقيق معه في حول حادثة سقوط الطفلة .
ويأتي ذلك استجابةً لقراء “الوئام” والذي شغفهم معرفة هوية صاحب البئر الأرتوازية، وغيابه عن مسرح الأحداث رغم ما شهدته هذه الحادثة من صدى وانتشار موسع .
من جهةٍ أخرى، كشفت مديرية الدفاع المدني بتبوك، خلال المؤتمر الصحفي المنعقد ظهر اليوم الخميس، عن عزمها التحقيق مع صاحب البئر بشكل تفصيلي بعد الإنتهاء من انتشال الطفلة لمى الروقي، مشيرةً إلى أن صاحب البئر حفرها منذ 8 سنوات وتعاقد مع مؤسسة لردمها ولكن السيول ساهمت بفتحها مرة أخرى ” .
وحول مايترتب من عقوبة على مالك البئر، قال القانوني عبدالله بن قشعان: “بان العقوبة المستحقة لصاحب البئر هي (عقوبة تعزيرية) بتعريضه حياة الآخرين للخطر جراء عدم توفير الحماية الأزمة، ومخالفته التعليمات بردم الحفر مما الحق ضرره بحياة الطفلة، وتحمل المسئولية الناتجة عن إهماله، أسوة بما تحدثه الإدارات الحكومية من حفريات”، وأعتبر “بن قشعان” الدفاع المدني شريكاً في ارتكاب المخالفة لعدم إشرافه على ردم البئر بالشكل السليم ووفقاً للأنظمة المتبعة، فمن غير المعقول أن يكون الردم سليماً ويعاد فتحها مرة أخرى

بمشاركة خبراء من "أرامكو" وشركة متخصصة في مناجم الذهب



"مدني تبوك": نواصل العمل على مدار الساعة لاستخراج جثمان "لمى"




عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: أكد المركز الإعلامي بمديرية الدفاع المدني بمنطقة تبوك استمرار أعمال البحث عن جثمان الطفلة "لمى" التي سقطت في إحدى الآبار الارتوازية بوادي الأسمر بمحافظة حقل بمنطقة تبوك منذ عدة أيام، بالتعاون مع عدد من خبراء شركة "أرامكو" السعودية وكل الجهات الحكومية بمحافظة حقل، مثل الشؤون الصحية والبلدية والهلال الأحمر والدوريات الأمنية وقيادة المنطقة الشمالية الغربية العسكرية، وبلدية بئر بن هباس وبلدية البدع وأمانة منطقة تبوك وإدارة الطوارئ والأزمات بصحة تبوك وجامعة تبوك وهيئة المساحة الجيولجية.

وأشاد المركز الإعلامي بمديرية الدفاع المدني بمنطقة تبوك بمشاركة عدد من الشركات العاملة بمحافظة حقل في دعم جهود رجال الدفاع المدني في أعمال البحث عن جثمان الطفلة "لمى"، مثل شركة معادن المختصة في مناجم الذهب، وشركة السحيمي، وشركة إمداد نجد، وشركة الفايز، وشركة الطويل، وشركة الحربي، وشركة مفهوم التفوق، ومؤسسة بن سمار، وكذلك جهود عدد كبير من المواطنين والمتطوعين من أبناء محافظة حقل وباقي المناطق، معربة عن أملها في أن تسهم كل هذه الجهود في انتشال جثمان "لمى"، يرحمها الله، خلال الأيام المقبلة.

وأوضح العقيد ممدوح العنزي، الناطق الإعلامي للدفاع المدني بتبوك، أن أعمال البحث مستمرة على مدار الساعة بمشاركة الجميع، مثمناً الدور الفاعل الذي تقوم به شركة "أرامكو" التي تواجد خبراؤها في موقع الحادث منذ الساعات الأولى بناء على طلب من الدفاع المدني.

وأشار العقيد العنزي إلى أن المديرية العامة للدفاع المدني وفرت كل الإمكانات لرجال الدفاع المدني بمنطقة تبوك، وقدمت كل الدعم والإسناد الآلي والبشري من أجل سرعة العثور على جثمان الطفلة "لمى" واستمرار أعمال الحفر على مدار الساعة، حيث تباشر الفرق الميدانية بالتناوب رفع الأتربة والصخور من البئر بطرق عديدة رغم الصعوبات والمخاطر البالغة وتنوع الطبيعة للمواقع، صخور صلبة ورمال متحركة، والتي تتطلب درجات عالية من إجراءات السلامة من أجل سلامة العاملين، وأيضاً يتطلب الأمر التوقف بين الحين والآخر لتقييم مستوى الخطورة للعاملين، وتعاود الفرق عملها بعد إزالة الأخطار، مما يتطلب بعض الوقت في التعامل مع هذه النوعية من الحوادث.

وطالب العقيد "العنزي" وسائل الإعلام بتحري الدقة في كل ما يقال بشأن عمليات البحث والإنقاذ عن جثمان الطفلة "لمى" - يرحمها الله - والتأكد من صحة المعلومات من مصادرها الموثقة، لتجنب الإثارة والبلبلة، فنحن مستعدون وعلى مدار الساعة للإجابة على تساؤلاتهم وتسهيل مهمة وصولهم للموقع ليروا بأنفسهم الإجراءات

الخثلان" يدعو "الدفاع المدني" لإجراء عملية تأهيل شامل
"حقوق الإنسان": حادثة "لمى" تستلزم تشكيل فرق أزمة محترفة




بدر الجبل- سبق- الرياض: أعلن نائب رئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان والمتحدث الرسمي باسمها الدكتور صالح بن محمد الخثلان أن الجمعية تتعاطف مع أسرة "لمى الروقي" وتشاطرها آلامها.

وقال "الخثلان": "هذه الحادثة المأساوية تستلزم إعادة التأكيد على ضرورة مضاعفة الجهود التي تبذلها كل الجهات الحكومية المعنية من أجل حماية الأطفال، من خلال توفير بيئة سليمة خالية مما يمكن أن يهدد أرواحهم".

وأضاف: "من الضروري أن تبادر وزارة الشؤون البلدية والقروية بالتعاون مع كل إمارات المناطق فيما يتعلق بإجراء مسح لكل المواقع التي يشتبه في وجود آبار قديمة أو حفر أو حتى بيارات مكشوفة بها، ثم العمل على ردمها بطريقة تضمن عدم تحولها إلى مصائد للأطفال".

وأردف: "نحثّ الدفاع المدني على أن يبادر بإجراء عملية تأهيل شامل للتعامل مع هذه الحوادث من خلال الحصول على كل المعدات والأجهزة اللازمة، إضافة إلى العمل على تدريب الأفراد على كيفية التعامل مع الحوادث المستجدة".

وتابع: "يجب أن تتواصل إدارة الدفاع المدني مع الأجهزة المماثلة في الدول الأخرى للاستفادة من تجاربها في كيفية الإنقاذ والتعامل مع هذه الحوادث".

ودعا "الخثلان" وزارة الداخلية إلى أن توجه إمارات المناطق لضرورة الإسراع في تشكيل فرق أزمة للتعامل بأساليب احترافية بعيداً عن الاجتهادات الفردية مع الحوادث التي قد تتسب في فقد أرواح.

وشدد على ضرورة أن ترتبط هذه الفرق بصورة مباشرة بأمير المنطقة الذي يتحمل المسؤولية الأولى في الحفاظ على أرواح الأفراد داخل نطاق المنطقة.

وأشار إلى أهمية أن تتضمن هذه الفرق ممثلي كل الأجهزة المعنية، سواء الأمنية أو الصحية أو الإعلامية مع الاستعانة بالخبراء

ابن منيع : يجوز اعتبار بئر لمى قبراً ويحق لأهلها استقبال العزاء




نايف المسلم ( صدى ) : قال الشيخ عبد الله بن سليمان بن منيع، عضو هيئة كبار العلماء والمستشار في الديوان الملكي، إنه يصح اعتبار البئر الارتوازية التي سقطت فيها الطفلة لمى الروقي قبل نحو 14 يوماً قبراً لها، وذلك بعد التأكد من وفاتها، وعدم القدرة على إخراجها.
وأضاف الشيخ المنيع أنه يجوز لأهلها استقبال العزاء في وفاة ابنتهم وإن لم يتم استخراجها من البئر، وأن يدعى لها بما يدعى للطفل الميت، مثل أن يقال: “الله يجعلها فرضا لوالديها ويجعلها شفيعة لوالديها”، مشيراً إلى أن سقوطها في البئر قضاء وقدر.
وأوضح عضو هيئة كبار العلماء أن اهتمام الدولة باستخراج جثتها وبذل الجهود الكبيرة، واستنفار جميع قطاعات الدولة وإمكاناتها بما في ذلك الاستعانة بشركة أرامكو ومعدات الحفر، يدل على استشعار منها بالمواطن ومعزته على الدولة، واصفاً ذلك باجتهاد مبارك يدل على شعور عال بالوطنية وقيمة المواطن وأنه عزيز.
يأتي ذلك في الوقت الذي ما زالت فيه فرق الدفاع المدني حتى إعداد هذا الخبر تواصل البحث لانتشال جثة الطفلة لمى الروقي من البئر الارتوازية التي سقطت بداخلها على طريق حقل تبوك قبل نحو 14 يوماً.
من جانبه، أكد العقيد ممدوح العنزي الناطق الإعلامي في الدفاع المدني في تبوك، أنهم يعملون على شفط الرمال، تمهيداً لنزول الحفار القادم من شركة أرامكو من المنطقة الشرقية خلال الساعات المقبلة.
وحول توقعاته عن وقت استخراج الجثة، قال العقيد العنزي إنه يتمنى في أسرع وقت، وإنه من الصعب تحديد وقت معين، مشيرا إلى أنهم يعملون بشكل متواصل لاستخراجها، وإلى وجود نحو 91 آلية موجودة في الموقع خاصة بالحفر وشفط الرمال، وأنه شارك في عمليات الحفر والإنقاذ 200 رجل من أفراد الدفاع المدني وعدد من الجهات الحكومية والشركات الخاصة والمتطوعين.
وأشار الناطق الإعلامي إلى أنه لم يتوقف العمل منذ تلقيهم البلاغ، وأنهم أمضوا نحو 340 ساعة عمل، منوهاً بأنهم عملوا على رصد وتوثيق مسيرة العمل بفيلم مرئي منذ ساعة البلاغ حتى يوم 12 من سقوط الطفلة “لمى”، وأن طبيعة البئر وعمقها ووجود الصخور هو ما أخر استخراج جثة الطفلة لمى، نافياً أن يكون ضعف إمكانات رجال الدفاع المدني السبب في التأخير، ومبيناً أن أفراد الدفاع المدني العاملين على استخراج الطفلة على مستوى عال من التدريب.
وحول انتشار صور لعمالة آسيوية بجوار البئر بلباس الدفاع المدني، قال الناطق الإعلامي لمدني تبوك إن مديرية الدفاع المدني فتحوا باب التطوع للجميع، ومن ضمن المتطوعين والمشاركين شركات خاصة مجمل العاملين لديهم في هذا المجال من جنسيات آسيوية، وإن النظام لا يخول لهم المشاركة في الأعمال التطوعية معهم إلا بعد ارتدائهم اللباس الوقائي، وهو نظام عالمي معمول به.
وكانت لمى، ذات الستة أعوام، قد سقطت في بئر مكشوفة، يصل عمقها 114 مترا، وغير محاطة بأي سياج أو علامات تحذيرية، في 20 كانون الأول (ديسمبر) الماضي، وتمكن الدفاع المدني خلال الأيام الماضية من العثور على دمية الطفلة في البئر، دون أن يتمكن من العثور على الطفلة نفسها، وسط رواج شائعات واتهامات وانتقادات أنهم وصلوا لجثة الطفلة ولكنها انزلقت منهم، وهو الأمر الذي نفاه الدفاع المدني.
وتعاطف المواطنون والمقيمون مع قصة الطفلة “لمى”، حيث حقق وسم الطفلة “الروقي” أكثر الهاشتاقات نشاطاً، منذ سقوطها في البئر، حيث عبر المغردون عن دعائهم لذوي الطفلة، وأن يجعلها شفيعة لهم.
وتعكف المديرية العامة للدفاع المدني، ومن خلال اللجان المشكلة لرصد الآبار العشوائية والمهجورة، إلى استدعاء أصحاب الآبار الخطرة وغير الملتزمة بتعليمات السلامة، وأخذ تعهد عليهم للقيام بتسويرها أو ردمها مباشرة، وتحويل غير المتجاوبين لإمارات المناطق

قال: لم نمنع أحداً من النزول للبئر.. ومعداتنا الأحدث بالعالم
مدير "مدني تبوك": لدينا تعليمات بعدم تصوير "لمى" بعد إخراجها




محمد المواسي- سبق: قال مدير الدفاع المدني بمنطقة تبوك اللواء مستور الحارثي: إن الدفاع المدني لديه معدات كثيرة وحديثة على مستوى العالم، مشيراً إلى أن استعانتهم بجهات أخرى لإخراج الطفلة "لمى الروقي" من بئر وادي الأسمر بمنطقة تبوك، لا يعني ضعف معداتهم.

وأكد اللواء الحارثي تلقي اتصالات هاتفيّة حتى من نساء أبدين رغبة في المشاركة في استخراج الطفلة لمى، وأضاف أنه لم يمنع أياً من المتطوعين من المشاركة في استخراج الطفلة.

جاء ذلك بعد تداول عدة طلبات وطرق طالب أصحابها الدفاع المدني باستخدامها لاستخراج الطفلة من البئر، مضيفاً: "لا شيء لدي حتى أخفيه وأنا أول من يفرح بإخراج الطفلة لمى لأنني في الموقع من أسبوع.

حديث اللواء الحارثي جاء خلال استضافته على الهواء مباشرة في برنامج إم بي سي في أسبوع، حيث أكد أن لديه توجيهات من أمير منطقة تبوك ومدير عام الدفاع المدني بعدم تصوير الطفلة لمى حين التمكن من إخراجها.

وسبق ذلك لقاء مع عم الطفلة لمى في الحلقة ذاتها، قال فيه إنهم ممنوعون من النزول للبئر، مؤكداً أن المعدات ليست قادرة على إخراج لمى

متابعة انتشال الطفله وتصريح كلا من هيئة حقوق الانسان والدفاع المدني وفتوى الشيخ المنيع "محدث"

03-03-1435 04:07
صدى تبوك / عوده النصيري - علي العميري




بالفيديو متابعة اعمال ازاحة الاتربه حول البئر
http://www.*******.com/watch?v=I5zUQ...uf5z9s0FAGiPfQ
متابعه من الموقع الان والعمل المستمر ومازال العمل جاري لانتشال الطفله رحمها الله

إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

تصريح من نائب رئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان والمتحدث الرسمي باسمها الدكتور صالح بن محمد الخثلان:
الجمعية تتعاطف مع أسرة لمى وتشاطرهم آﻻمهم ونسأل الله لهم الصبر والسلوان. إن هذه الحادثة المأساوية تعيد التأكيد على ضرورة مضاعفة الجهود من كافة الجهات الحكومية ذات العﻻقة لحماية اﻻطفال من خﻻل تأمين بيئة سليمة خالية مما يهدد أرواحهم.
وتحديداً نرى أن تبادر وزارة الشئون البلدية والقروية بالتعاون مع كافة إمارات المناطق بالقيام بمسح لكافة المواقع التي يشتبه في وجود آبار قديمة أو حفر او حتى بيارات مكشوفة والعمل على ردمها بطريقة تضمن عدم تحولها الى مصائد للأطفال.
وندعو كذلك الدفاع المدني الى أن يبادر في عملية تاهيل شاملة للتعامل مع هذه الحوادث من خﻻل الحصول على كافة المعدات واﻻجهزة اللازمة والعمل على تدريب اﻻفراد على كيفية التعامل مع الحوادث المستجدة، إضافة الى ضرورة أن تقوم إدارة الدفاع المدني بالتواصل مع اﻻجهزة المماثلة في الدول اﻻخرى للإستفادة من تجاربها في كيفية اﻻنقاذ في هذه الحوادث.
كما ندعو وزارة الداخلية أن توجه امارات المناطق بضرورة اﻻسراع في تشكيل فرق أزمة تتعامل بطرق احترافية بعيداً عن اﻻجتهادات الفردية مع الحوادث التي قد تتسب في فقد أرواح وأن ترتبط هذه الفرق مباشرة بأمير المنطقة الذي يتحمل المسئولية اﻻولى في الحفاظ على أرواح اﻻفراد في نطاق المنطقة، وأن تمثل في هذه الفرق كافة اﻻجهزة ذات العﻻقة سواء اﻻمنية أو الصحية او اﻻعﻻمية مع اﻻستعانة بالخبراء.
المنيع : يجوز إعتبار البئر الذي سقطت فيه الطفلة "لمى" قبراً لها..

قال الشيخ عبد الله بن سليمان بن منيع، عضو هيئة كبار العلماء والمستشار في الديوان الملكي، في تصريح نشرته لصحيفة الاقتصادية اليوم إنه يصح اعتبار البئر الارتوازية التي سقطت فيها الطفلة لمى الروقي قبل نحو 14 يوماً قبراً لها، وذلك بعد التأكد من وفاتها، وعدم القدرة على إخراجها.وأضاف الشيخ المنيع أنه يجوز لأهلها استقبال العزاء في وفاة ابنتهم وإن لم يتم استخراجها من البئر، وأن يدعى لها بما يدعى للطفل الميت، مثل أن يقال: "الله يجعلها فرضا لوالديها ويجعلها شفيعة لوالديها"، مشيراً إلى أن سقوطها في البئر قضاء وقدر.
وأوضح عضو هيئة كبار العلماء أن اهتمام الدولة باستخراج جثتها وبذل الجهود الكبيرة، واستنفار جميع قطاعات الدولة وإمكاناتها بما في ذلك الاستعانة بشركة أرامكو ومعدات الحفر، يدل على استشعار منها بالمواطن ومعزته على الدولة، واصفاً ذلك باجتهاد مبارك يدل على شعور عال بالوطنية وقيمة المواطن وأنه عزيز.
يأتي ذلك في وقت تواصل فيه فرق البحث أعمالها مع وصول متوقع هذا اليوم لحفار من شركة ارامكو للمساعدة في الحفر.

بمشاركة خبراء من شركة أرامكو
الدفاع المدني يواصل العمل على مدار الساعة لاستخراج جثمان الطفلة لمى

أكد المركز الاعلامي بمديرية الدفاع المدني بمتطقة تبوك استمرار أعمال البحث عن جثمان الطفلة لمى والتي سقطت في أحد الآبار الارتوازية بوادي الأسمر بمحافظة حقل بمنطقة تبوك منذ عدة أيام بالتعاون مع عدد من خبراء شركة"أرامكوا " السعودية وكافة الجهات الحكومية بمحافظة حقل مثل الشؤون الصحية والبلدية والهلال الأحمر والدوريات الامنية وقيادة المنطقة الشمالية الغربية العسكرية .وبلدية بئر بن هباس وبلدية البدع وأمانة منطقة تبوك وادارة الطوارىء والأزمات بصحة تبوك وجامعة تبوك وهيئة المساحة الجيولجيه
وِأشاد المركز الاعلامي بمديرية الدفاع المدني بمنطقة تبوك بمشاركة عدد من الشركات العاملة بمحافظة حقل في دعم جهود رجال الدفاع المدني في أعمال البحث عن جثمان الطفلة لمى مثل شركة معادن المختصه في مناجم الذهب وشركة السحيمي وشركة إمداد نجد وشركة الفايز وشركة الطويل وشركة الحربي وشركة مفهوم التفوق ومؤسسة بن سمار وكذلك جهود عدد كبير من المواطنين والمتطوعين من أبناء محافظة حقل وباقي المناطق معربةً عن أملها أن تسهم كل هذه الجهود في انتشال جثمان "لمى" يرحمها الله خلال الايام المقبلة.
وأوضح العقيد ممدوح العنزي الناطق الإعلامي للدفاع المدني بتبوك أن أعمال البحث مستمرة على مدار الساعة بمشاركة الجميع مثمنا الدور الفاعل الذي تقوم به شركة ارامكو والتي تواجد خبراؤها في موقع الحادث منذ الساعات الأولى،بناء على طلب من الدفاع المدني
وأشار العقيد العنزي إلى أن المديرية العامة للدفاع المدني وفرت كل الإمكانات لرجال الدفاع المدني بمنطقة تبوك،وقدمت كل الدعم والإسناد الآلي والبشري من أجل سرعة العثور على جثمان الطفلة "لمى" واستمرار أعمال الحفر على مدار الساعة،حيث تباشر الفرق الميدانية بالتناوب رفع الأتربة والصخور في البئر بطرق عديدة رغم الصعوبات والمخاطر البالغة وتنوع الطبيعة الجغرافية للمواقع صخور صلبة ورمال متحركة والتي تتطلب درجات عالية من اجراءات السلامة من اجل سلامة العاملين وايضاً يتطلب الامر التوقف بين الحين والآخر لتقييم مستوى الخطوره للعاملين و تعاود الفرق عملها بعد ازالة الاخطار مما يتطلب بعض الوقت في التعامل مع هذه النوعية من الحوادث.
وطالب العقيد العنزي وسائل الإعلام بتحري الدقة في كل ما يقال بشأن عمليات البحث والإنقاذ عن جثمان الطفلة "لمى" - يرحمها الله - والتأكد من صحة المعلومات من مصادرها الموثقة ،لتجنب الإثارة والبلبلة. فنحن مستعدون و على مدار الساعه للإجابة على تسألتهم وتسهيل مهمة وصولهم للموقع ليروا بأنفسهم الاجراءات والأعمال كما هي على ارض الواقع


مازلنا معكم ومتابعه يوميه عن أعمال الحفر المستمر لانتشال الطفلة لمى الذي دخلت في يومها السادس عشر وهي مازالت تقبع في أسفل البئر الارتوازي الي يصل طوله 114م .
وقد طلب خبراء أرامكوا عدد من النجهيزات للبرج الذي من المحتمل وصوله اليوم ومن هذه التجهيزات تجهيز مساحة للتثبيت البرج ومسح وازالة المنطقة القريبة من فوهة البئر لمساحة تتكون من 30 م الى 60 م لتثبيته
ومازالت الالات والمعدات تقوم في هذه اللحظه بعملها ومسح المنطقة المحيطة .
المتابعه السابقه
من الموقع الان

http://www.sada-tabuk.com/news-action-show-id-10873.htm

من الموقع الان

إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان تطالب بإعادة تأهيل الدفاع المدني

مصادر “المواطن”: أرامكو تتسلم موقع الحفر لانتشال “لمى” غداً





A+ A A-
المواطن- عبدالله العتيبي- تبوك

كشفت مصادر “المواطن” أن شركة “أرامكو” ستتسلم مهمة انتشال الطفلة “لمى الروقي” اعتباراً من يوم غدٍ، حيث تستعد الشركة للبدء في تجهيز محيط البئر لتركيب بارجة الحفار العملاق والسير في خطوات وتدابير بدء الحفر.
وأشارت المصادر إلى أن معدات حديثة وصلت للموقع، وتأتي الخطوة بعد توجيهات عليا وعاجلة للاستعانة بـ”أرامكو” ووضع حل جذري وإنهاء مسلسل حفريات ومحاولات الدفاع المدني منذ أسبوعين دون أن يحالفها النجاح لإنجاز المهمة.
وفي سياق متصل، أكدت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان أن الدفاع المدني يحتاج إلى إعادة تأهيل شامل.
ودعا الدكتور صالح الخثلان نائب رئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان في بيان رسمي أنهم متعاطفون مع ذوي الطفلة “لمى الروقي”، وما تعرضت له من عمليات انتشال لم يحالفها التوفيق حتى الآن.
ودعت الجمعية جميع أمراء المناطق لتشكيل فرق أزمات خاصة تتولى مثل هذه الحوادث، وتجيد التعامل الاحترافي والمهني معها بعيداً عن عشوائية التخطيط والانفرادية في الآراء.
ويأتي ذلك في اليوم الثامن عشر لعمليات الحفر لانتشال الطفلة “لمى”.

ياعمري ذا البنيه ترحم والله
الله يكون في عون امهااوابوهاا
بارك الله فييك ع المتابعه

سمعت ان سقوطها الثاني كان سببه احد الضباط ابعد افراده عشان يصور ويقولون انه هو الي طلعهاااا

ليته ماا جاء ولا قرب كان قد طلعت من مبطي!!