![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#181 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() تصريح سمو الأمير سعود الفيصل حيال الأحدث بمصر
![]() بسام العتيبي ( صدى ) : أكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية أن المطلوب الآن أن يعم الأمن والاستقرار في مصر لإجراء الانتخابات، مشيراً إلى أن حرية الرأي يجب أن يعبر عنها بغير العنف. وأوضح سموه في تصريح صحفي عقب نقله رسالة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود لفخامة الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند خلال استقباله له اليوم أن الهدف من هذه الرسالة هو توحيد الرؤى حول ما حدث ويحدث في مصر وبناء هذه الرؤى على الحقائق. وقال سموه ” حقوق التظاهر وإبداء الرأي إذا كان كفلتها القوانين الدولية، فالقوانين الدولية كفلت عدم التعدي على أملاك المواطنين أو أرواحهم، وعدم استخدام العنف في إبداء هذا الرأي”. وأضاف سمو وزير الخارجية ” كلانا مؤمن أن خارطة الطريق التي نصت عليها الحكومة التي تقود زمام الحكم في مصر الآن يجب أن يبدأ بها بأسرع ما يمكن، هذا مطلب يجمع عليه المصريون جميعهم”. وقال سموه ” ليس قليلاً أن ينزل ثلاثون مليون نسمة في الشوارع يطلبون من حكومتهم أن تجري انتخابات سريعة، وأن تحفظ الأمن الذي كان مهدداً منذ ذلك الحين منذ أيام الحكومة السابقة، ليس قليلاً أن يكون مطلبهم هو حفظ الأمن وإجراء الانتخابات في وقت مبكر”. وكان الرئيس الفرنسي قد قال في تصريح مماثل “من غير المقبول أن يشهد بلد مثل مصر هذا المستوى من العنف، وإذا كانت حرية التظاهر يجب أن تحترم، فلا بد أيضا من احترام الأمن” . وأشار إلى أنه من واجبهم كدول تربطهم بمصر علاقات ثقة وصداقة أن تبذل كل ما بوسعها لوقف أعمال العنف وإجراء حوار سياسي وتمكين الشعب المصري من التعبير عن نفسه عبر الانتخابات. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#182 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
أكد أن واشنطن تراجع جميع جوانب علاقتها مع القاهرة
"هاجل": لا أعلم بطمأنة السعودية لمصر في حال قطع المعونة ![]() بندر الدوشي- سبق- واشنطن: أعلن وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاجل اليوم الاثنين أنّ بلاده تقوم الآن بمراجعة جميع جوانب علاقتها مع مصر. وقال "هاجل" في مؤتمر صحفي مشترك من البنتاجون مع نظيره الصيني تشانج وان تشيوان إنه لا يعلم بشأن التقارير التي تتحدث عن احتمال إطلاق سراح الرئيس الأسبق حسني مبارك، وكذلك التقارير التي تحدثت عن طمأنة السعودية لمصر في حال قطع المعونات عنها. وأضاف بأن القلق يساور الولايات المتحدة بشأن سلامة الأمريكيين في مصر قائلاً إنّ حمايتهم هي "أهم أولوياتنا". وقال "هاجل": "نقلنا الرسالة نفسها التي بعث بها الرئيس باراك أوباما الأسبوع الماضي. يجب أن ينتهي العنف، ويجب رفع حالة الطوارئ، ويجب أن تقوم الحكومة بجهود لتحقيق المصالحة". وردًّا على سؤال يتعلق بما إذا كان ذلك يشمل إلغاء أو تأجيل شحنة مروحيات أباتشي إلى مصر قال: "إنّ المراجعة تشمل كل جوانب العلاقة". لكنه تجنب الحديث عن احتمال إلغاء الولايات المتحدة مساعدات تحصل عليها مصر بقيمة 1.5 مليار دولار سنوياً. وأعلن "أوباما" الأسبوع الماضي إلغاء مناورات مشتركة مع مصر، لكنه قرر الإبقاء على المساعدات العسكرية للقاهرة. وشدد "هاجل" على أن الولايات المتحدة ترتبط بـ"علاقة طويلة" مع مصر، مشيراً إلى "مصالح" واشنطن في المنطقة، وبخاصة لضمان السلام بين إسرائيل وجيرانها. وأكد "هاجل" أن بلاده تواصل العمل مع جميع الأطراف في مصر لـ"إنهاء العنف"، على الرغم من أن قدرتها في التأثير على أكثر الدول العربية سكاناً "محدودة"، لكنه استدرك: "لا أعتقد أنّه ليس لدى الولايات المتحدة تأثير". وأشار إلى أن قدرة الولايات المتحدة على التأثير يجب أن تستخدم في إطار "جهد من التعاون الذي يركز على ما يريده الشعب المصري". وقال: "إنها مشكلة معقدة للغاية. نواصل العمل مع جميع الأطراف لمحاولة المساعدة بقدر استطاعتنا؛ لتسهيل المصالحة وإنهاء العنف". وأوضح "هاجل" أنه تحدث "مرات عدة" خلال الأسابيع الماضية مع نظيره المصري عبد الفتاح السيسي |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#183 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() بالفيديو: زلة لسان خطيرة للسيسي على الهواء
صحيفة المرصد: وقع وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي في زلة لسان خطيرة على الهواء أثناء كلمته التي ألقاها الأحد.وقال السيسي في ثنايا كلمته بالعامية المصرية: "لأن ده أمر ميرضيش ربنا، ده أمر ميرضيش ربنا، واللي ميرضيش ربنا احنا حنبقى موجودين معاه ، بندعمه ، بنؤيده". (هذا أمر لا يرضي الله، والذي لا يرضي الله نحن موجودون معه، ندعمه ونؤيده).إلا أنه استدرك فقال بعد ذلك: "كل ما يرضي ربنا، نحن سنؤيده وندعمه". بالفيديو: زلة لسان خطيرة للسيسي على الهواء |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#184 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
السعودية: ما حدث بمصر ليس انقلاباً وسنعوض قطع المساعدات
الفيصل: نأسف لموقف المجتمع الدولي من الأزمة ومن يحكم مصر حكومة مدنية الاثنين 12 شوال 1434هـ - 19 أغسطس 2013م العربية.نت وجَّهت المملكة العربية السعودية رسالة حازمة للمجتمع الدولي والدول التي اتخذت مواقف سلبية تجاه ما يحدث في مصر، مؤكدة أنها لن تسمح أن يرتهن مصير مصر على تقديرات خاطئة من قبل البعض. وقالت السعودية إن على تلك الدول أن تعلم أن "السعير والخراب لن يقتصر على مصر وحدها، بل سينعكس على كل من ساهم أو وقف مع ما ينالها من مشاكل واضطرابات تجري على أرضها اليوم". وأعربت المملكة عن استغرابها للمواقف الدولية التي تم التعبير عنها بشيء من الاستحياء حول الوضع في مصر والذي يظهر ميلاً إلى جانب مَنْ يحاولون استخدام الشعب المصري كأداة من أدوات العمل السياسي. جاء ذاك على لسان الأمير سعود الفيصل، وزير الخارجية، الذي أكد أن زيارته لباريس ولقاءه بالرئيس فرانسوا هولاند، أمس الأحد، جاء للبحث مع الأصدقاء في فرنسا حول الأوضاع الراهنة في مصر بغية توحيد الرؤى بشأن ما يجري فيها من أحداث، رؤية مبنية على حقائق وليس على فرضيات. إرادة 30 مليون مصري وقال الفيصل في تصريح لوكالة الأنباء السعودية إن حقيقة الأمر أن "ما تشهده جمهورية مصر العربية الشقيقة اليوم يعبر عن إرادة 30 مليون مصري في 30 يونيو/حزيران، معربين عن رغبتهم في إجراء انتخابات رئاسية مبكرة كنتيجة حتمية لتدهور الأوضاع الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وهو الأمر الذي أدى إلى اجتماع كافة القيادات والقوى السياسية والاجتماعية للإعلان عن خارطة طريق جديدة تقود مصر لبر الأمان، بعد أن رفضت الرئاسة السابقة الاستجابة لرغبات الملايين من الشعب المصري. وتضمنت خارطة الطريق تعديل الدستور وإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية في تواريخ محددة تشارك فيها كافة القوى السياسية". وأضاف "إن انتفاضة ثلاثين مليون مصري لا يمكن بأي حال من الأحوال أن توصف بالانقلاب العسكري، إذ إن الانقلابات العسكرية تجري تحت جنح الظلام، كما أن مَنْ تولى سدة الحكم في مصر رئاسة مدنية وبما يتوافق مع الدستور المصري". وأكد أن "المملكة العربية السعودية تنظر بأسف شديد إلى ما تشهده مصر من أحداث وتطورات بلغت إلى حد ما نراه اليوم لحرب في الشوارع وتدمير للممتلكات العامة والخاصة وترويع لأمن المواطنين وإزهاق الأرواح البريئة وحرق محافظات مصر بأكملها من قبل تيار يرفض الاستجابة للإرادة الشعبية المصرية، بل ورفض كافة مبادرات الصلح التي أطلقها شيخ الأزهر، علاوة على النداءات العربية والدولية". وانتقد من رفضوا الاستجابة لرغبة الشعب قائلاً: "بادروا إلى الاعتصام بميادين مصر، وشلّوا حركة الحياة في المناطق المحيطة بها، وروّعوا سكانها، وكدّسوا الأسلحة والذخائر، واستخدموا النساء والأطفال دروعاً بشرية في محاولة لكسب تعاطف الرأي العام، واستمروا في اعتصامهم لأكثر من 40 يوماً، الأمر الذي يتعارض مع الادعاء بسلمية الاعتصامات ويتنافى في الوقت ذاته مع كافة القوانين الدولية في التعبير عن حرية الرأي وحقوق الإنسان التي تحرّم وتجرّم ترويع المواطنين والاعتداء على ممتلكاتهم بقوة السلاح وتعطيل وشلّ حركة الحياة، وهذا ليس ما تدعو إليه مبادئ الديمقراطية أو حقوق الإنسان". ومضى الفيصل قائلاً: "ولابد هنا من الإشارة إلى حقيقة أخرى تتمثل في محاولات الحكومة المصرية المضنية لفضّ الاعتصامات بشتى الطرق السلمية وعبر المفاوضات، إلا أنه - وللأسف الشديد - قُوبلت هذه الجهود بالتعنّت والرفض، بل ومواجهتها بالعنف عبر استخدام السلاح وقنابل المولوتوف ضد رجال الشرطة والمواطنين على حد السواء". فضّ الاعتصامات بأقل الأضرار وبيّن أنه على الرغم من كبر حجم الاعتصامات في كل من ميداني "رابعة العدوية" و"النهضة" إلا أنه "لابد من الإشادة بما قامت به الحكومة المصرية وقدرتها على فضّها في فترة زمنية قياسية قصيرة وبأقل عدد من الأضرار، وأقول ذلك ليس من باب الفرضيات وإنما من واقع أحداث مسجّلة بالصوت والصورة". وأضاف: "أوضح أن ما نشهده اليوم وللأسف الشديد من مبادرة المناوئين إلى حرق المساجد والكنائس والمنشآت العسكرية وأقسام الشرطة وترويع الآمنين ومحاولة تحويل الأزمة إلى حرب شوارع، وتزامن هذا النشاط الغوغائي مع العمل الإرهابي في سيناء، يؤكد أن المنبع واحد، وهو أمر يدعو للأسى والحزن ولا تقبل به جميع المبادئ والقوانين المحلية والدولية. ويتنافى مع سلمية الاحتجاجات، مع الأخذ في الاعتبار أن جميع قوانين دول العالم تمنع وبشكل قاطع أي تظاهرات مسلحة أو تهديد لأمن المواطنين أو المساس بالممتلكات العامة أو تعطيل الحياة ومصالح المواطنين". تناقض المجتمع الغربي وقال وزير الخارجية السعودي: "إننا نرى اليوم - للأسف الشديد - مواقف دولية أخذت مساراً غريباً في تجاهل هذه الحقائق الدامغة وركزت على مبادئ عامة، وكأنها تريد التغطية على ما يقوم به هؤلاء المناوئون من جرائم وحرق لمصر وقتل لشعبها الآمن، بل ويشجع هذه الأطراف على التمادي في هذه الممارسات". وتابع "وللأسف الشديد نرى أن الموقف الدولي تجاه الأحداث الجارية في مصر يتعارض مع مواقفها تجاه الأحداث في سوريا، فأين الحرص على حقوق الإنسان وحرمة دمه والمذابح التي تجري كل يوم في سوريا والتي أدت إلى قتل أكثر من مائة ألف سوري ودمرت سوريا بأكملها، دون أن نسمع هـمسة واحدة من المجتمع الدولي الذي يتشدّق بحقوق الإنسان حسب ما تقضي به مصالحه وأهوائه". وأكد أن هذه المواقف إذا استمرت "لن ننساها في المملكة العربية السعودية ولن ينساها العالم العربي والإسلامي، وسيوصم هذا الزمان بأنه الزمان الذي انتهكت فيه الحقوق وبررت تبريرات واهية لا يمكن أن يقبلها عقل أو يرتكن إليها ضمير، ولن نأخذ مَنْ يتجاهل هذه الحقائق وينساق وراء الدعايات والأكاذيب الواهية بأنه حسن نية أو جهالة، وإنما سنأخذها على أنها مواقف عدائية ضد مصالح الأمتين العربية والإسلامية واستقرارهـما، فمصر لا يمكن أن ينالها سوء وتبقى المملكة والأمة العربية صامتة، وهي أمة - إن شاء الله - قوية بإيمانها وبشعوبها وبإمكانياتها". وختم الفيصل مؤكداً "أن المملكة العربية السعودية قيادة وحكومة وشعباً وقفت وستقف دائماً مع مصر، وأن الدول العربية لن ترضى مهما كان بأن يتلاعب المجتمع الدولي بمصيرها أو أن يعبث بأمنها واستقرارها، وأتمنى من المجتمع الدولي أن يعي مضامين رسالة خادم الحرمين الشريفين بأن المملكة جادة ولن تتهاون في مساندة الشعب المصري لتحقيق أمنه واستقراره. أما من أعلن وقف مساعدته لمصر أو يلوح بوقفها فإن الأمة العربية والإسلامية غنية بأبنائها وإمكاناتها ولن تتأخر عن تقديم يد العون لمصر، فمصيرنا واحد وهدفنا واحد، فكما تنعمون بالأمن والهدوء والاستقرار فلا تستكثرون علينا ذلك". موقف تاريخي وتعليقاً على الموضوع، أكد تركي السديري، رئيس تحرير صحيفة الرياض، في مداخلة مع قناة "العربية" من العاصمة السعودية، أن المملكة قدمت موقفاً لم تجرؤ أي دولة عربية أن تتخذه حتى في مشاكلها الخاصة، مضيفاً أن هذا الموقف أتى في ظل أوضاع عربية مؤلمة تحت ما يسمى بـ"الربيع العربي". وقال إن هذا "الربيع العربي" فتت شعوبا وفتت حكومات، علاوة على القتل والإعدامات، مؤكداً أن الملك عبدالله أبدى موقفا أخلاقيا ووطنيا وإسلاميا مع شعب مقرب للسعودية، ومضيفاً أن القوات المسلحة المصرية اتخذت موقفاً لإبعاد أي فئة تسيء إلى البلد. وأضاف: "هناك حكومة بوزرائها ورئيس جمهورية ورئيس وزراء" في مصر، مؤكداً أن موقف الملك عبدالله هو موقف تاريخي يجب أن تقتضي به كل الشعوب العربية |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#185 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
مليون فرد في جماعة الإخوان بـ 72 دولة في العالم
مجلس الوزراء المصري يدرس حل جمعية تنظيم الإخوان المسجلة كجمعية أهلية الاثنين 12 شوال 1434هـ - 19 أغسطس 2013م دبي – قناة العربية يدرس مجلس الوزراء المصري حل جمعية تنظيم الإخوان المسجلة كجمعية أهلية تتبع وزارة الشؤون الاجتماعية. تنظيم الإخوان تأسس في عشرينيات القرن الماضي على يد حسن البنا، هذا التنظيم يعتبره الكثيرون أنه يشكل تهديداً، خاصة مع وجود جناح سري له. وتعتبر جماعة الإخوان أكبر تنظيم إسلامي تحوم حول مؤسسه وأهدافه أكثر من علامة استفهام، فحسن البنا أسس الجماعة في الإسماعيلية عام 1928 كجمعية دينية تهدف إلى التمسك بالدين وأخلاقياته، وفي عام 1932م انتقل نشاط الجماعة إلى القاهرة ولم يبدأ نشاط الجماعة السياسي إلا في عام 1938. وعرضت الجماعة ما قالت إنه حل إسلامي لكافة المشاكل الاجتماعية والاقتصادية التي تعاني منها البلاد في ذلك الوقت. ومع ذلك ظلت الحيرة إزاء الجماعة، كونها نوعاً من التنظيمات السرية التي تمتلك جناحاً عسكرياً استطاع اجتياح دول مختلفة في العالم في فترات تاريخية مختلفة، كما أنهم لا يؤمنون بالدولة الوطنية ويحاولون اختراق سيادة الدول. المقر الرئيسي للإخوان هو في مصر، وهذا التنظيم يعترف بانتشاره في 72 دولة حول العالم، وهي كل الدول العربية ودول إسلامية وغير إسلامية. أما عدد المنتمين للجماعة فيصل إلى 100 مليون شخص، بحسب مفوض العلاقات السياسية الدولية للجماعة في حديث أجرته معه صحيفة "المصري اليوم |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#186 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
الداخلية المصرية تؤكد أن المعتقلين الـ36 قضوا اختناقاً
بعد التعامل معهم باستخدام الغاز المسيل للدموع لمنع هروبهم الاثنين 12 شوال 1434هـ - 19 أغسطس 2013م القاهرة - فرانس برس أعلنت وزارة الداخلية المصرية في بيان أن المعتقلين الـ36، الذين قتلوا الأحد خلال محاولة هروبهم أثناء نقلهم إلى سجن قرب القاهرة قضوا اختناقا، جراء تنشقهم الغاز المسيل للدموع الذي استخدمته عناصر الشرطة. وقالت الوزارة إن السجناء الـ36 قضوا اختناقاً "جراء التعامل معهم لمنع هروبهم باستخدام الغاز المسيل للدموع. وكانت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية ذكرت أن 36 "من العناصر الإخوانية" قتلوا خلال محاولة هروب 612 سجيناً على الطريق المؤدي إلى سجن أبو زعبل، مؤكدة أن مسلحين مجهولين هاجموا موكب الشرطة الذي كان ينقل هؤلاء. وجاء في بيان وزارة الداخلية المصرية: "إلحاقاً للبيانات السابقة بشأن محاولة هروب عدد من المحبوسين احتياطياً والسيطرة على الموقف وتحرير الضابط المحتجز وإصابة عدد منهم بحالات اختناق من جراء التعامل لمنع هروبهم باستخدام الغاز المسيل للدموع، فقد نتج عن ذلك وفاة 36 منهم نتيجة الاختناق والتدافع، وقد حالت جهود قوة التأمين دون هروب أي منهم وإحباط مخطط هروبهم، تحرر عن الواقعة المحضر اللازم، وتباشر النيابة العامة تحقيقاتها". ونشرت الداخلية المصرية قائمة بأسماء ضحايا (سجن أبو زعبل)، وهم: جمال عبدالرحمن محمد عبدالرحيم- هشام عزام حافظ - رفيق محمد إبراهيم عبدالغني - رضا السيد أحمد السيد - شكري إبراهيم سعد - محمد إسماعيل محمد صالح - عادل عبدالشافي عبدالحافظ - وليد السيد محمد النجار - أبو طالب عبدالجواد سليمان - محمد شحاتة إسماعيل - شريف جمال محمد صيام - أحمد إبراهيم كامل حمزاوي - محمود عبدالله محمد علي - فرج السيد فرج - إبراهيم محمد إبراهيم الدهشان - ممدوح سيد عبدالله - صفوت أحمد عبدالله - محمد حسن السيد أحمد - علي مهنى أبو خضر - حسن إبراهيم كردي محمد - أحمد إبراهيم كردي محمد - مصطفى محمد عبدالسلام محمد - طارق محمد حامد - سيد بركات شعبان - منصور عبدالتواب عباس - أحمد شعبان رجب - أحمد خميس محمد - سيد جمعة عيسى - محمد رمزي عبدالله خليل - محمد توفيق سليمان - أحمد محمد رجب مندور - علاء الدين حسن عيسى - مهدى محمود عهدي - محمد عبدالمجيد محمود إبراهيم - طلعت عبدالعظيم علي - عبدالمنعم محمد مصطفى - مصطفى محمد مصطفى |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#187 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
بدء وصول المساعدات الطبية السعودية لمصر
![]() المساعدات تقدر بنحو مئة طن من الاحتياجات الطبية اللازمة للمستشفيات الميدانية (أرشيفية) القاهرة - د ب أ :
2013-08-20 12 ![]() استقبل مطار القاهرة العسكري اليوم الثلاثاء طائرتي مساعدات سعودية في طليعة جسر جوى لنقل مساعدات سعودية لمصر تنفيذا لأوامر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز. وصرحت مصادر ملاحية بمطار القاهرة بأنه تم تقديم كل التيسيرات اللازمة لسرعة تفريغ محتويات الطائرتين اللتين نقلتا نحو مئة طن من المساعدات الطبية اللازمة لإقامة ثلاثة مستشفيات ميدانية وبعض المساعدات التي تحتاجها الأجهزة الفنية والأمنية فى حربها ضد الإرهاب، ومن المقرر أن يستمر وصول الجسر الجوي خلال الأيام القادمة عبر مطار شرق القاهرة العسكري، وكان فريق طبي قد سبق الجسر الجوى لتحديد الاحتياجات الطبية اللازمة للمستشفيات الميدانية. وكان خادم الحرمين قد أمر بإرسال ثلاثة مستشفيات ميدانية كاملة دعما للشعب المصري ، وأكد أن المملكة شعبا وحكومة تقف مع مصر "ضد الإرهاب والضلال والفتنة |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#188 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() فيديو..القبض على مرشد الإخوان محمد بديع
![]() متابعة - صالح القثامي ( صدى ) : ألقت السلطات المصرية القبض على محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين رفقة احد قيادات الجماعة في وقت مبكر من صباح الثلاثاء في شقة سكنية في منطقة رابعة العدوية شرق القاهرة ، حسبما أفادت مصادر أمنية لوكالة فرانس برس. وقال المصدر الأمني أن “الأجهزة الأمنية ألقت القبض على محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان رفقة قياديين بالجماعة و ستة من حراسه ومساعديه في شقة سكنية في شارع الطيران قرب منطقة رابعة العدوية” ، حيث اعتصم أنصار جماعة الإخوان المسلمين لأكثر من شهر، وأضاف المصدر الأمني انه جرى “اقتياد بديع ومرافقيه إلي احد الأجهزة الأمنية تمهيدا للتحقيق معهم”، قبل أن يؤكد انه “جرى ترحيله إلى سجن طره ” وقال مصدر امني أخر “أن الحرس الخاص ببديع لم يكونوا مسلحين ولم يقاوموا السلطات وان المفاجأة اعترت الجميع”، وأضاف أن “بديع كان يختبئ في تلك الشقة طوال فترة الاعتصام الذي استمر لنحو 50 يوما” وأظهرت لقطات تليفزيونية بثتها قناة “اون تي في” الفضائية الخاصة بديع مرتديا جلبابا جالسا على أريكة في مكان غير معلوم. وأحيل بديع (70 عاما) ونائبيه خيرت الشاطر ورشاد البيومي لمحكمة الجنايات بتهمة التحريض على قتل ثمانية متظاهرين سلميين أمام مقر مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين في نهاية يونيو الماضي , وتبدأ محاكمة بديع ونائبيه الأحد القادم 25 أغسطس، وأصدرت النيابة العامة المصرية أمرين بضبط وإحضار بديع بتهمة التحريض على العنف في أحداث الحرس الجمهوري 8 يوليو الماضي وأحداث رمسيس 15 يوليو. http://www.slaati.com/2013/08/20/p87467.html |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#189 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
خبراء: اعتقال بديع لن يؤثر في خطط الإخوان للمواجهة
مخاوف من تصاعد أعمال العنف بعد القبض على مرشد الإخوان المسلمين الثلاثاء 13 شوال 1434هـ - 20 أغسطس 2013م القاهرة - مصطفى سليمان لم يكن الدكتور محمد بديع أول مرشد لجماعة الإخوان المسلمين يتم اعتقاله من قبل السلطات المصرية على مدى تاريخ الجماعة، فقد سبق اعتقال المرشد الثاني للجماعة المستشار حسن الهضيبي في الحقبة الناصرية، حيث حُكم عليه بالسجن المؤبد وتم الإفراج عنه عام 1974، وكذا سبق اعتقال المرشد عمر التلمساني إبان حكم الرئيس الراحل أنور السادات. ولكن تأتي ظروف اعتقال آخر مرشد للإخوان المسلمين الدكتور محمد بديع مختلفة جذرياً عن سابقيه لاختلاف الزمان والأوضاع السياسية المصرية. وعن مستقبل الجماعة وخططها بعد اعتقال المرشد أكد الدكتور أحمد عارف، المتحدث الإعلامي للجماعة، أن "المرشد فرد من أفراد الجماعة وكل من اعتقل من قيادات أفراد الجماعة لن يؤثر اعتقالهم في الجماعة، والإخوان هم عضو من أعضاء التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، والتحالف الوطني في القلب من الشعب المصري الصامد في الميادين بالملايين ليل نهار، ولا يملك أحد كائناً من كان أن يتنازل قيد شعرة عن حقوق المصريين في حياة آمنة مطمئنة بعيداً عن الخائنين والفاسدين"، بحسب قوله في تدوينة له على فيسبوك، ما يعني أن الجماعة اختارت الاستمرار في سيناريو المواجهة. وأضاف عارف: "نكرر أن القضية ليست سياسية أو حزبية، بل قضية وطنية بعيداً عن مجموعة فكرت ودبّرت". الضربة القاضية للإخوان المسلمين ويأتي اعتقال بديع في سياق أحداث تاريخية هامة مرّت بها مصر منذ عام 2011 وبالتالي أحداث تاريخية هامة مرّت بها جماعة الإخوان المسلمين، ففي ذروة وصول جماعة الإخوان المسلمين لأعلى درجات مجدها منذ تأسيسها عام 1928 بوصول عضو منها إلى سدة الحكم لمصر واستمرارها في إدارة البلاد لمدة عام جاءت ثورة 30 يونيو المصرية لتطيح بالرئيس الإخواني الدكتور محمد مرسي بمساندة من الجيش لهذه الثورة، وتتوالى بعد ذلك الضربات الأمنية للجماعة في ظل سلطة انتقالية تولت حكم مصر، وتنتهي تلك الضربات بضربة قاضية تمثلت في اعتقال المرشد العام لها. وهنا تبرز التساؤلات البديهية بعد القبض على المرشد، فماذا يمكن أن تفعل الجماعة في المستقبل؟ هل تتصاعد أعمال العنف رداً على ذلك؟ وكيف سيؤثر ذلك الأمر على القيادات الوسيطة وقواعد الجماعة؟ وهل يمكن أن تنخرط الجماعة مرة أخرى في العمل السياسي رغماً عن أنفها، خاصة أن الفريق أول عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع، ألمح في خطابه الأخير إلى أنه يمكن فتح نافذة سياسية لعمل الجماعة وانخراطها في الحركة الوطنية المصرية دونما أن يشير إلى حل سياسي للأزمة. وهنا يبدو الفرق بين النافذة السياسية والحل السياسي دون أن يغير ذلك من خارطة الطريق التي طرحتها ثورة 30 يونيو وتنفذها السلطة الانتقالية في مصر الآن. تأثير نفسي ومعنوي بداية يرى الدكتور كمال حبيب، الباحث المتخصص في شؤون الحركات الإسلامية، أن "تأثير القبض على مرشد الإخوان سيكون تأثيراً معنوياً ونفسياً على القواعد والقيادات الوسيطة. فالمعنى الرمزي لاعتقال المرشد أهم من التأثير الميداني، فالعنف موجود ولن تستطيع الجماعة أن تفعل أكثر مما فعلت حتى الآن، ولكن زيادة هذا العنف مرتبطة باستراتيجية الجماعة مع التحالف الوطني الذي ارتبط بها منذ الثورة على الرئيس مرسي". ويؤكد حبيب لـ"العربية.نت" أن القبض على بديع "لن يؤثر على خطط الجماعة الحركية إذا كانت قد اختارت المواجهة والتصعيد، فالعنف يشهده الشارع أو إذا اختارت المواءمة السياسية والانخراط في العمل السياسي من جديد، فكلا الخيارين لن يتأثر بالقبض على مرشد الإخوان، ولكن هناك مخاوف من تصعيد أكثر من بعض التيارات السلفية الجهادية التي تشارك في التحالف الوطني الذي تشكّل قبيل عزل مرسي". ويحذر الدكتور كمال حبيب من أن جماعة الإخوان ليست وحدها في مواجهة السلطة الحالية، فالتحالف الذي يدعم الرئيس السابق محمد مرسي يتكون من عدة أطياف إسلامية "جماعة إسلامية، وشباب حازمون، وسلفيون، وبعضاً من هذه الأطياف يتبنى منهج السلفية الجهادية، ومن هذا المنطلق فإن رأي الجماعة وحدها لن يكون الحاسم في المواجهة من عدمها". صدمة كبيرة لأي تنظيم ويؤكد الدكتور كمال الهلباوي، القيادي السابق لجماعة الإخوان المسلمين، أن القبض على بديع بهذا الشكل بعد أن كان مختبئاً صدمة كبيرة لأي تنظيم وسيؤثر عليهم، لأنه لن يكون معهم خلال الأحداث". وأضاف أن "اختيار الدكتور محمود عزت مرشداً عاماً اختيار مؤقت، وهو أستاذ جامعي وينتمي للفكر القطبي، كما أنه الرجل الثاني في الجماعة بمعني أن خيرت الشاطر هو من كان يتخذ القرارات ومحمود عزت من بعده، وهو يميل للعمل التنظيمي والعمل السري. ومشكلة هذه المجموعة بمن فيهم محمود عزت أنهم أوردوا الجماعة مشاكل كثيرة، ولكن الجماعة بها شخصيات كثيرة تدين العنف وتسعى للمصالحة وهي الأولى في هذه المرحلة بتولي شؤون الجماعة وإعادة هيكلتها". أما الدكتور عبدالستار المليجي، قيادي منشق عن الجماعة، فاعتبر أن القبض على المرشد ضربة قوية للتنظيم الإرهابي في مصر والتنظيم الدولي للإخوان. وطالب المليجي من تبقى من الجماعة بالانخراط في مؤسسات الدولة والعمل في العلن، مؤكداً أن هذا هو الطريق الوحيد الباقي للجماعة |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#190 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
سجن "طرة" يضم حكومتين وقيادتين رفضهما الشعب المصري
مبارك ونجلاه وعدد من وزرائه سبقوا نظام المرشد وقيادات الإخوان إلى السجن الشهير الثلاثاء 13 شوال 1434هـ - 20 أغسطس 2013م دبي - سماح السيد تحت سقف سجن "طرة"، تجتمع الآن قيادات من نظام مبارك ونظام المرشد العام الذي نقل اليوم بعد اعتقاله إلى هناك. فنزلاء العيار الثقيل حولوا طرة إلى حكومة تضم نظامين رفضهما الشعب وجمعتهما قضبانه. فمن هم نزلاءُ طرة بعد أن انضم إليهم اليوم محمد بديع المرشد العام للإخوان؟. تقبع خلف أسوار سجن طرة دولة وحكومتان منفصلتان يترأس كلاً منها هرم سلطة سابق وآخر معزول، ومن وراء قضبانه أتباع وحاشية أيضاً. فهم نزلاء من الدرجة الأولى في سجن من خمس نجوم من حيث الحراسة المشددة كونه يجمع بين جدرانه رموز نظام مبارك ورؤوس نظام المرشد وعقله المدبر. كان سجن طرة في استقبال الرئيس السابق حسني مبارك ونجليه إبان ثورة يناير إلى جانب عدد من وزرائه وأعضاء في الحزب الوطني المنحل أهمهم رجل الأعمال أحمد عز، وكأن حكومة مصغرة تشكلت في أقفاص طرة. ومع ذلك فقد خرجت محاكماتهم إلى العلن، وبحرص من الإخوان. والقصاص يقع الآن على الملقن والمتلقي بعد القبض على المرشد العام للإخوان محمد بديع في شقة كان يختبئ فيها، وترحيله إلى سجن الساسة وأصحاب القرار، وهناك تكتمل أركان الجماعة بقياداتها الرئيسية، بعد أن كان رئيس حزب "الحرية والعدالة" سعد الكتاتني أول الواصلين تبعه خيرت الشاطر ورشاد البيومي نائبا المرشد العام للإخوان. ولم يغب مرسي عن استقبال مرشده العام أيضاً. ورفض متظاهرو الثورة الأولى نظام مبارك الذي حكم لثلاثين عاماً، وفي الثورة الثانية لفظ المتظاهرون نظام الإخوان الذي حكم لسنة واحدة. كلاهما رفضهم الشعب على الأرض ولكن الذي جمعهم الآن سقف واحد وقضبان طرة |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |