- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآلث ] !

لحظه قبل لا تروح بطلبك حاجه
من قبل لا تسلك طريق الـمقفين


ان قدر الله ثم كتب و انتواجه
سلم ترانا بـ الجروح متساوين

ړﺑآھٓ . .
ﮜڵ مَ ﺂﭠﻣﻧآھُٓ فـِْیۓ هَذه الساعه :
ﺂنَ تسهل على قلبه فينسى
كل مايربطه بي ويعيش
حياته الجديده بدون آن يذكرني♡♡

أناديلك ويبقى للحكي في داخلي ميعاد . . . ولا ادري ليه لاضقت بزماني قمت اناديلك

وحبك ربي يفوق الحديث يفوق الصور ، يفوق الحياة يفوق الضجر ،
ويكفي بأنك تعلم كل خافية وما استتر ، ويكفي بأنك تكفيني عن كل البشر

مااودي اكون بالفرقاا .. اناا الباادي
لكن ، حشمت الغلاا مابيني و بينك

يطيح دمعك على طول الجفا عادي
ولا يجي يوم ، فيه اطيح من عينك

عَانيت فِي غيبتك لَكـن ( سَهالات ) :
كل ماتطوُل الغيبه قلّت / غَلاتك !

وُالحين كل الحُب فِي دَاخلي مَات :
خلّك علَى غِيبتك وُكمّل / حَياتك !

لآ : صاار ھجرك $ :
ماا ۈجعني ۈلامٺ = (
فرقاا ، ٺعدٺني ..!
ععساھاا / عوافي

لَ آَلِبُعُدُ حُزْنٍ , وَلَـ آَلْوَلَهْ : صَوْتْ مَبْحُوْحٌ
يُنَآَدِيْ إْلْلْيْ غَآَبْ , وَ يُمِلُّ صَوْتَهُ !

وَ أَنَآَ لَوْ أَفْرَحُ , مَآَ أَتَغَاضِىْ عَنْ " جُرُوْحِ "
مِثْلَ آَلِبَحْرَ مَآَ عُآَفٍ لُوْلَهُ وَ حَوَتْهُ !

يا عين هلّـي صافـي الدمع هليـه ..
والى انتهى صافيـه هلّـي سريبـه ..

يا عين شوفي زرع خلّـك وراعيـه ...
شوفـي معاويـده وشوفـي قليبه ..


يمرني بالدرب ما اقدر احاكيه ..
مصيبةٍ وياكبرها من مصيبه ...

اللي يبينا عيت النفس تبغيه ..
واللي نبيه عيا البخت لا يجيبه ..

الا يالهبوب الباردة عجلي هبي ******** على جاش من قامت هواجيسه تلوبه

أنا مرةٍ اصحى ومرن يغيبـــي ******** أسرح مع كثر الطواري بغيبوبه