{... قولوا للغالـــي .... قولوا له .. ...}

صباحك طآعه ورضا الرحمن

تَبِيّ تَعِرِفْ ! وِشْ ؟ عَلَىّ الفَرِقَا مِصَبِرٍنِـيّ

اِنِڪْ بِخِيّـرْ .. وِحَيَاتِـڪْ مِهتِنْـي فِيهَـا )

( مِنْ يُوُمْ مَاغِبِـتْ ! وَ الوِحِـدَهْ تِعَذِبِنِـيّ

اَشُوُفْ ( صُوُرِتِڪْ ) وَ دِمُوُعِيّ تِسَابِقْنِـيْ

من طوّل الغيبات جاب المعاذير ,

في هالزمن ماعاد فيها غنايم !

لاتقول هالمره ترا غيبتي غير ,

ماعاد تفرق لو تبي تغيب دايم !

آصعَب عذآب الشَوق لآ صَآر صآمت //~

مثَل الطفل يفهم ولآ يعَرف
يبوح،،

المشكله ماااهي بـ [ ليه أنت سافرت ْ ] !!
................. المشكله [ سفرتك ْ مدري على وين ] ؟


عطني عناوينك ؛ عشان إن تأخرت ْ
................. أدوّر أخبارك ْ على هـ الـ عناوين ’

.
.


آسف ما عاد لك في خفاقي ّ أماكن
راحت مع دموع عيني يا مبكيني ّ

الجرح يمكن يداويه الزمن .. لكن ..!!!
شـ اللي يرجعك لآمن طحت من عيني .. ؟

كل ما تطري علي فكرة هواك الأولاني
أشعر اني أنطعن مليون مره من يدينه

أشعر ان عيونك الله ما خلقها الا عشاني
كيف كانت تبتسم له ؟! قولي انك تخدعينه !!

.
.


كنت خآيف افقدك ..حتى فقدتك ..!
ومن فقدتك : مابقى شي ٍ آخآفه .!

مآ والله ( ابّكي ) ولكن !.. من سنآا جمّري
.............................. شفّ ريحة العود .. لوّلآ الجمّر / مآ فآحتْ

[( كمْ " عبّرةٍ " لآ غفيتْ .. اكنّهآا بـ " صدّري " ! )]
......................... مير " البلآ " .. لآ قعدّت الصبّح / ( مآ رآحتْ ) !..

( تكّبر معي ) .. تدّركْ المحّجر .. و لآ تجّري
........................ [ من يوصفّ " الدمّعه " اللي مآ بعد " طآحتْ " ؟.. ]

ابّقى على حآلتي .. ادّري و لآ ادّري !!!...
.................................. لآ اجّتآحتْ ايآمْ .. بعّض ايآمْ مآ اجّتآحتْ !

بس اتّركيني .. ( انــا ) و ( عبّرآتي ) و عذّري ...
...................................... عآيشّ على ( ذكّريآتْ ) الصمت لآ لآحتْ

تصدق وإلا ما تِصَدِّق .. أنا عَاجِزْ عَنْ التفكير
تعَالْ وشُوفْ في عينِكْ غِيابكْ وشْ عَمَلْ فيني

حبيبي ما بُقى عِندي صَبرْ .. يتْحَمَّـلْ التأخير
رَحَلتْ .. وعِقبكْ الدنيا غلاها طاح مِنْ عيني