المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

‏ٰ
‏
‏- " أكبر مُصِيبَة " !
‏- إذا كنتّ متوقع مني أرجع أصلح اللي فااتّ ،
‏- طالماا أنت خربته بيدينك أناا ماني " ملزومَ ".

‏؛
‏
‏و اه ..
‏يا كبر الـ : أفا
‏محدٍ يسلفنيَ ,
‏عشمَ ؟

‏،
‏
‏خلّك كذا .. لا تنتظر منّي عتب
‏بعد العتب كل إهتمام مجامله !

‏⠀⠀
‏⠀⠀
‏⠀⠀
‏⠀⠀
‏صاحبي لا خيم الليل مدري وش اقول
‏الوصال اصعب من الحلم لا زاد البطا ..

‏⠀⠀
‏⠀⠀
‏⠀⠀
‏
‏⠀⠀
‏قضينا سنه و أكثر و حنّا على موّال
‏مجيّك يشرفنا، متى عادك بـ تأتي ؟

‏⠀⠀
‏⠀⠀
‏معاك أعذار لـ غيابك .. ولو ماجبت
‏عذرتك .. وأصدق الأعذار " كذابه "

إذا ضاعت عليك فرصه واحترق قلبك عليها…أطفىء لهيبها بهذه الآيه…"عسى ربنا أن يبدلنا خيراً منها"

طالما أن القادم في غيب الله ،فتصوّره جميلاً، يارب إليك كل السبل، ومنك كل الحلول، ولك كل الحمد على ماكان وما سيكون .

‏كثر ما عاشوا بدوني .. و خلوني
‏كثر ما كنت اهمل الناس و اذكرهم
‏كنت ذاخرهم و طاحو من عيوني
‏من بقالي .؟ عقب ما كنت ذاخرهم
‏'

سمع عمر بن الخطاب صوت الرعد فبكى بكاء شديدًا فقال له أحد رفاقه مايبكيك يا أمير المؤمنين ؟ فقال : هذا صوت رحمة الله فكيف صوت عذابه ؟