&*&* أنــّ روح ــــات ..و..زخـــ قلم ـــات &*&*

ياطهر،،

يانقاء،،


ياشهيد غزة ا لاباءو الشموخ...



رائحتك مسك وعنبر يفوح

:

أتألم وأتألم من أجلكـ
لكن
مافي يدي حيله
غير إني أدعي لك
وبس
:

الحَمدُ لله كَمَا يَنبَغِي لِجَلالِ وَجهك وعَظِيم سُلطَانك

الحَمدُ لَكَ يَارَب أن أكرَمتَنَا ومَننت عَلَينَا بِتَوفِيقِك

يَارَب أعِنَّا عَلَى شُكرِك وحُسنِ عِبَادَتِك

صعـــب .. }

رؤيــة عزيزا يتألم

^

^

هِي هَكَذَا الحُرُوف

بِقَدرِ مَا تَعرِفنَا تَجهَلنا

نَجِدهَا تَكتِبنَا أحَيان

وأحيَانا نَستَجدِي حَرفَاً واحِدَاً ولا نَجِد

:

عندما كنا اطفالا
كانت حياتنا في قمه السعاده
ومع الكبر بدت تتراكم علينا الهموم والمشاكل
وصرنا نتمنى ان نعود صغارا
وعندئذ ...
ستسقط ... دمعه حنين

إنســـان كنت أنا كذلك




كــنت فيم مضى أغني



جميل الألحان




ولكني اليوم


هنا









أعزف مقطوعة الأحزان




التي تعلمتها من غدر الزمان




ربآهـُ كم تمنيت أن أكون




في طي النسيان




لكني ..



لم أعد أقوى على الكتمان




فبداخلي تتأجج النيران




فأصبحت كالبركان




أنثر حممي التي تبرد هنا




في بوحكم





ويتطاير رمادي




الذي يتجمع من جديد




لأكــون أنا



•| رمآد إنسآنـ |•

لا ادري أعتاد قلمي أن يرسم أحزاني
أم ضاعت كل المشاعر من حولي

يعصف بي آلـَـَـم ! .

وتأسروني‘ [ ذڪ‘ـريــآإت ] ..

و ڪآنني لآ آعيش الحآإضر ..! بل آعيش على مآ فـَآت !

يقتٍـلني مُر الحآإضـٍر .. و آلٍم ذڪَرى آلمآإضي

فتڪتمل ملحمة آحزآن ~

يمُر شريط آلعمر آمـِآإم نــآظري ! !

ڪم تمنيتّ لو آستطيع .. آيقــآفه في ڪثير من الأحيــآإن ~

لآعيش لحظآإت قليلة من السسعآإدة مرت بي ! مرةً آخٍــرى

تبقى --{ ذڪريآإت !

ويبقى‘ . . مآإضٍ !

وآبقى آنثى .! آعيش في متآهات ~

هذة الحياه متقلبهـ

ترفع مكانتنا يوما وتسحقنا يوما.. تلعب بنفوسنا كيفما شائت..

لا احد يستطيع ردعها.. لا احد يستطيع ان يجيبها بالنفي..

لكن..

من كانت له عزيمه يستطيع ان يلعب لعبتها باحتراف..

يستطيع ان يكون معاها في كل فصلاً من الفصول الاربعهـ..


يجب علينا ان نكون كذلك محترفين ناضجين لستوعب عقولنا تلك اللعبهـ..

نعيش لحظتنا بكل تفاصيلاها .. ونستمتع بضحكاتنا لانها قد تزول بعد دقيقة

فان زالت نعيدها بدون اي مقدمات..

فهذه حياتنا ونحن من يعيشها..

فالاستسلام ليس طريق اي انسان ناجح..