سجل حضورك بمعلومه صحيه!!!

الوجبات الغذائية قليلة الدهون تقلل مضاعفات العمليات الجراحية

د.عبدالله بن ابراهيم السدحان
كشفت دراسة أميركية حديثة عن وجود رابط مؤثر بين محتوى الوجبات الغذائية التي يتناولها المريض قبل إجراء العمليات الجراحية، وبين المضاعفات التي قد تحدث في فترة النقاهة والاستشفاء، مرجحة أن الإكثار من تناول الوجبات الغذائية عالية الدهون في تلك المرحلة يفاقم من فرص التعرض لتلك المضاعفات.
حيث أجرى باحثون في مستشفى تعليمي تابع لجامعة هارفارد، تجاربهم لاستكشاف أثر استهلاك الوجبات عالية الدهون على العمليات الجراحية، وحسب الدراسة التي ستنشر في عدد أبريل (نيسان) الحالي لدورية الجراحة الأميركية (Surgery) رجحوا أن خفض استهلاك الوجبات التي تحتوي على نسبة دهون عالية قبل إجراء العمليات الجراحية ببضعة أسابيع، دون الدخول إلى مراحل سوء التغذية، قد يساهم في تقليص مضاعفات ما بعد الجراحة بصورة كبيرة، وبطريقة سهلة وعالية الكفاءة، ويشير العلماء دائما إلى وجود روابط قوية بين البدانة وارتفاع معدلات الإصابة بمضاعفات ما بعد الجراحة، حيث أفادت دراسات سابقة بأن مضاعفات الجراحة وما بعدها (خلال فترة النقاهة) تتناسب طرديا مع زيادة الوزن عن معدلاته الطبيعية، وأن نسبة تعرض البدناء لتلك المخاطر تجاوز 12 ضعفا مقارنة بأصحاب الوزن المعتدل

كثرة إتباع الرجيم
تؤدي إلى مناعة تثبيت الوزن

دراسة اثبتت: المانجو يمنع إنتشار الخلايا السرطانية في القولون والثدي






تعد فاكهة المانجو من الفواكه القديمة التي تتم تناولها بكثافة في أجزاء كثيرة من العالم، لكن مع ذلك لم تقوم أية دراسة بفحص مكوناتها ومعرفة جوانبها الصحية على صحة الإنسان. لهذا قام المجلس الوطني للمانجو بتكليف مجموعة من الباحثين الأمريكيين لتحديد قيمتها الغذائية.

نتائج الدراسة العلمية التي اجريت في المركز العلمي للبحوث الغذائية AgriLife في ولاية تكساس الأمريكية ادعت أن المانجو له تأثير في وقف إنتشار بعض الخلايا السرطانية في القولون والثدي، وذلك بفحص تأثير خمسة اصناف من المانجو الاكثر شيوعا في الولايات المتحدة.
يقول الفريق العلمي أن فاكهة المانجو غنية أيضاً بالأحماض المضادة للأكسدة لكن ليست بالكمية الوفيرة التي يمكن تواجدها في الفواكه المختلفة مثل التوت أو الرمان، يحتوي العنب مثلاً على خمسة إضعاف من كمية الأحماض المضادة للأكسدة بالمقارنة مع المانجو، لكن الفريق العملي ينصح مع ذلك بتناول المانجو وتصنيفه مع الفواكه المختلفة على أساس أنه يقوم بحماية الجسم لأن الفريق العملي وجد ان مكونات المانجو يمكنها وقف نمو الخلايا السرطانية في الثدي والقولون، لهذا يأمل الفريق العلمي من هذه الفاكهة حماية الجسم ضد تطور هذه الأمراض السرطانية.
قام الفريق العلمي بفحص تأثير الأحماض المضادة للأكسدة في المانجو والتي تدعى بالبوليفينول في المختبر على سرطان القولون والثدي، بالإضافة على سرطان الدم والبروستات. البوليفينول هي مركب عطري نباتي تندرج ضمن المركبات النباتية الثانوية والتي لها تأثيرات صحية إيجابية عديدة على صحة الانسان حسب دراسات عديدة.
وأظهرت نتائج البحث أنه كان هناك بعض الآثار لمكونات المانجو على سرطان الدم وسرطان الرئة وسرطان البروستاتا، ولكن التأثير كان أكثر فعالية على سرطان الثدي وسرطان القولون.
وقد حدد الفريق العلمي بوليفينول يتواجد في المانجو يدعى غالوتننس (Gallotannins) التي كانت مسؤولة عن منع نشوء أو وقف الخلايا السرطانية، وقد أشار الفريق أن هذا المركب النباتي غالبا ما يكون ذو طعم مرير ويمكن تواجده في أغذية شائعة مثل مثل زيت بذور العنب والشاي.
الفريق العلمي الأن بصدد إجراء دراسة سريرية كبيرة لهذه الأثار الإيجابية.

فوائد البرشومي
تأكد الخبراء أن ثمرة التين الشوكى الناضجة تحتوى على نسبة حوالي 14% من
وزنها سكريات ، 1,5% من وزنها بروتينات ، ونسبة مرتفعة جدا من فيتامين أ ، وفيتامين ج ، وكميات متنوعة وكافية لاحتياجات الجسم اليومية من حمض
جلوتانيك، وحمض الليمون ، وحمض التفاح ، وحمض أوكزاليك .. بالإضافة إلى
مقادير كبيرة من الأملاح المعدنية المختلفة ، وخاصة الفسفور والكالسيوم ،وبذلك تعتبرثمار التين الشوكى مغذية جدا ، وفى نفس الوقت تكاليف الحصول
عليها رخيصة جدا لا يمكن أن تتناسب أو تقترب من فوائدها المتعددة إطلاقا .

لصحة أفضل.. أكثروا من الخضروات

د. شريفة بنت محمد العبودي
لا تحتوي الخضروات والفواكه على الفيتامينات والمعادن فقط ولكنها تحتوي أيضاً على عناصر أخرى ضرورية (كالألياف وغيرها) لتمكين الجسم من الاستفادة من تلك الفيتامينات والمعادن. ولذا يعدّ الإكثار من الخضروات هو الأسلوب الأحدث في السعي للتقليل من أخطار الإصابة بالأمراض والاعتلالات المزمنة كأمراض القلب وارتفاع الضغط والسكري وكثير من أنواع الأورام الخبيثة والبدانة. وكثير من كتب التغذية المهمة (التي كتبها مختصون) والتي صدرت هذا العام او نهاية العام الماضي مثل كتاب: Whole: Rethinking the Science of Nutrition، وكتاب: Vitamin K2 and the Calcium Paradox، وكتاب: Super Immunity: The Essential Nutrition Guide for Boosting your Body’s Defenses to Live Longer, Stronger, and Disease Free، وكلها تركّز على أنظمة غذائية تكثر فيها الخضروات الطازجة. وللإكثار من هذه الخضروات يحتاج المرء إلى بعض الابتكار لتشجيع نفسه وأسرته على تناول المزيد منها، فكثير من الناس يتصورون طبق الخضروات على أنه مرق كثير أحمر اللون، من صلصة طماطم في الغالب، تسبح فيه قطع صغيرة من ثلاثة انواع أو أكثر معتادة من الخضروات. وهذا التصور ممل ولا يشجع على تناول الخضروات. إنما هناك أفكار جميلة للاستزادة من الخضروات، ومنها:
- تحمير الخضروات بالفرن. وهي طريقة رائعة تحافظ على نكهات الخضروات وعلى خصائصها التغذوية لأن الخضروات تلين بسرعة عند تعرضها لحرارة الفرن. وتتم الطريقة بتقطيع الخضروات إلى قطع بحجم اللقمة، دون تقشيرها ما أمكن، ووضعها في صينية فرن مسطحة ورشها بقليل من الملح والبهار وزيت الزيتون، ثم وضعها في فرن متوسط الحرارة تشعل عينه العلوية فقط لمدة حوالي عشرين دقيقة. وبعد إخراج الصينية من الفرن ترش الخضروات بقليل من عصير الليمون ومن الأعشاب العطرية المفرومة كالشبت أو الكسبرة الخضراء أوالريحان أو الزعتر البري أو إكليل الجبل أو غيرها. وصدقوني ستعجبكم الخضروات المشوية بالفرن وستكثرون منها. ومن الخضروات الممتازة للشوي البصل والثوم والبطاطا الحلوة والباذنجان والقرع والكوسا والبراكولي والزهرة والفلفل البارد بألوانه والمشروم وغيرها. ومع تكرار شي الخضروات سوف تكتشفون الأنواع التي تفضلون ومزيج الخضروات الأكثر مناسبة لكم.
- السلق السريع. تغلى كمية من المرق (من سلق اللحم أو الدجاج أو العظام) تكفي لتغطية الخضروات مع الحرص على ان تكون كمية الملح في المرق قليلة لتظهر نكهة الخضروات. ثم تقطع الخضروات، بقشورها ما أمكن، وتوضع في المرق الذي يغلي ثم تخفف الحرارة تحت القدر إلى ما دون درجة الغليان وتترك الخضروات لتلين لمدة خمس إلى سبع دقائق فقط لتجنب زيادة الطهي وذلك لكي تحتفظ الخضروات بعناصرها الغذائية وبألوانها الزاهية. ويمكن بعد نهاية الطهي إضافة الثوم المهروس أو عصير الليمون أو الأعشاب العطرية الطازجة ومفرومة مثل الشبت أو الكسبرة الخضراء أو الريحان.
- إدخال المزيد من الخضروات في الوصفات المفضلة: التعود على إدخال المزيد من الخضروات في الوصفات التي تحبونها أمر مفيد، فإلى البيض المقلي أضيفوا البصل أو المشروم أو الكوسا المبشورة مع أعشاب عطريّة. وإلى صلصة الطماطم الخاصة بالمكرونة أضيفوا الجزر المبشور، وجربوا تثخين أنواع الشوربة التي تتطلب الكريمة بسلق كوسا أو قرع أخضر ثم خلط المزيج بالخلاط وإضافته إلى الشوربة.
- إجعلوا سلطاتكم غنية بالمزيد من الخضروات: فسلق الفاصوليا الخضراء أو اللوبياء أو أعواد الجزر أو الهليون أو الكوسا بماء مغلي لدقائق قليلة (بدون تغطية القدر) ثم تبريدها بسرعة بماء به ثلج يجعلها طرية وزاهية وممتازة لإثراء السلطة. وهذه الطريقة تجعل سلطاتكم غنية تكفي بذاتها لوجبة كاملة مشبعة

فائدة اللبن
يساعد في علاج بعض التهابات القناة الهضمية، كما انه يساعد على إيقاف الإسهال الذي ينتج عن العلاج ببعض أنواع المضادات الحيوية، ذلك أن هذه المضادات لا تقتل البكتيريا الضارة فقط ولكنها تقتل البكتيريا المفيدة الموجودة في الأمعاء، مما يعرض المرضى للإصابة بالالتهابات الفطرية والإسهالات،

لا تأكل الأطعمة المكشوفة واحرص على شرب العصير الطازج والزنجبيل والنعناع

أثناء الحج.. النظافة العامة تقيك من الأمراض!


يأتون من بلدان مختلفة

أثناء موسم الحج ومن خلال التجمعات العظيمة من الحشود والتي تواجدت من بلدان مختلفة ومناطق عديدة ذات مناخات عديدة منها الحار والبارد والشديد الحرارة والشديد البرودة ومن جنسيات عديدة وأعمار مختلفة فمن الطفل الرضيع إلى المسن العجوز ومن المرأة الحامل إلى البنت إلى العجوز الهرمة ومن المريض العاجز إلى الصحيح المعافى النشط. خلال هذه الفترة يمر على الحجاج والمعتمرين أيام عديدة أثناء موسم الحج ويتعرضون لتيارات هوائية باردة وطقس بارد قارس أثناء فترة المساء وقد يتعرضون لهطول الأمطار وفي النهار يتعرضون لفتره اليوم الحار أو المشمس وكثير من دول شمال امريكا ودول أوروبا يتعرضون لضربات الشمس والتي لم يتعودوا عليها في بلادهم لذلك عليهم الابتعاد عن المناطق غير المكيفة وخاصة في اوقات الظهيرة والأكثار من شرب المياه الباردة والعصيرات الطازجة مثل عصير الليمون وعصير البرتقال وعصير التفاح وعليهم شرب شاهي الزنجبيل الطازج والمضاف عليه العسل وكذلك اكل البطيخ الأحمر والأصفر قد ينفع والثوم الطازج والبصل في حالات المرض. وعلى الحجاج والقائمون على رحلات الحج ورجال الأمن لبس كمام صحي على الفم والأنف أثناء التنقلات في المخيمات وكذلك التنقلات في تجمعات الحشود فقد تنتقل الأمراض وخاصة أمراض الرشح والزكام والأنفلونزا وأمراض الفيروسات مثل فيروسات كورونا وأمراض السل. وكما ذكرنا سابقاً فإن شاهي الزنجبيل والذي يحضر بغليان مبشور الزنجبيل الطازج حوالي 7-10 دقائق غليان واضافة قليل من الزعفران في النهاية وعند صبه في الكاس يترك يبرد قليلاً ثم يضاف له العسل ويشرب عدة مرات في اليوم والزنجيبل مضاد لبكتيريا العدوى ومضاد للفيروسات ومضاد للتأكسد ويساعد الزنجيبل على الهضم أو معالجة الارتباك المعدي والمعوي ويساعد على تسكين الألم ومنشط للقلب والدورة الدموية ويعالج التهابات المفاصل ونافع لعلاج الأورام وجيد ونافع للتقئ والغثيان والزنجبيل نافع لعلاج الزكام والرشح والإنفلونزا وأمراض الجهاز التنفسي والتي تنتشر بسرعة من خلال الهواء بين الحشود الجماعية محدثة الكحة والعطاس وفيروسات الإنفلونزا تعيش وتنتشر على سماعات التلفون ومقابض الأبواب وعلى عربات نقل الأمتعة والعفش وعلى الأقلام وعلى الأيدي مما يسهل انتشار الأمراض لذلك استعمال الكمامات على الأنف واستعمال المناديل والمعقمات أمر ضروري لوقف انتشار الأمراض أثناء تجمعات الحشود حيث ان ملامسة الأسطح الملوثة ثم ملامسة العين والخشم والفم يؤدي إلى انتشار المرض والعدوى. وخاصة التجمعات والحشود في خيم كبيرة او صغيرة او باصات (سيارات) تحمل العديد من الركاب. فترة الحضانة للمرض قصيرة وتستمر ثلاثة أيام وأعراض المرض مثل البرد والكحة والتهابات الحنجرة وسيولة الأنف والتي تتحول إلى الرعشة والحمى والصداع وفقدان الشهية والتعب وآلام العضلات والذي يستمر من 7 – 10 أيام وعادة المصاب يريد أن يخلد إلى الراحة وعدم الأكل أو التحرك وقد يحصل احتقان الأنف والعطاس والكحة وآلام وتعب عام في الجسم والحميات وفي بعض الأحيان تتحول الإنفلونزا إلى التهاب رئوي والتهابات للقلب وقد ينفع أخذ لقاح سنوي للانفلونزا. ان النظافة العامة (good hygiene) مهم جداً في الحماية من امراض الحشود وغسل الأيدي بتكرار بالماء والصابون وتجفيفها بالمناشف الخاصة ويكمن استعمال الكالونيا او المعقم او البخاخ المعقم جيد ونافع للحماية من الأمراض. ان تناول المكملات الغذائية مثل السيلينيوم مفيد كمقاوم للأمراض كمضاد للأكسدة والتي لها دور كمقاوم لتلف الجينات والمسؤولة والمسببة لفيروسات الانفلونزا ان اعراض الانفلونزا تكون اشد خطورة عند نقص السيلينيوم. والثوم الطازج يحوي كميات عالية من السيلينوم. الدراسات الروسية والأبحاث اثبتت ان الجنسنج السيبري له دور لتقليل اعرضا امراض البرد والإنفلونزا والتهابات للجهاز التنفسي حوالي 40 %، وكذلك الثوم الطازج والبصل والفواكة.
وفي حالات امراض البرد والإنفلونزا حاول ان تجلس في غرفة دافئة وذات تهوية عالية تجنب التدخين ولا تجلس بقرب المدخنين يجب ان يكون احد جالس مع او قريب منك اثناء المرض ويحاول فحصك كل فتره. استعمل بعض مضاد الألم مثل الباراسيتامول او الأيبوبروفين ليقلل الألم والحرارة ويقلل الحمى. اشرب كمية عالية من الماء الدافي والسوائل والعصيرات والزنجبيل والكركدية وشرب الشربة او الزبادي كل خبز النخالة مع مسلوق البيض استخدم الأيسكريم فهو يخفف اعراض التهابات الحلق والحنجرة. استخدام بخار مع بعض الأعشاب مثل النعناع او الزعتر المطحون يساعد على تخفيف الأعراض ويمكن أخذ العسل مع الماء الدافئ او غرغرة بالعسل مع الماء.
يمكن اخذ المكملات الغذائية مثل فيتامين ج (C) بكميات عالية لا تزيد على 1 جرام ثلاث مرات يوميا لفترة المرض واخذ مضادات الأكسدة مثل فيتامين ه (E) ومعدن او عنصر السيلينيوم والثوم الطازج غني بالسيلينيوم بذور العنب، اخذ حبوب مص مثل Zinc Gluconate وهذا يقلل من فترة المرض ويخفف من اعراضة وكذلك خذ مغلي ورق الزيتون. اذا وجد آلام في الصدر أو آلام في التنفس وصعوبة يجب مراجعة الطبيب. إذا الأنفلونزا اصابت المرأة الحامل أو كبيري السن او مرضى القلب أو امراض ارتفاع السكر فيجب مراجعة الطبيب. ويحدث غالباً في تجمعات الحشود وأيام موسم الحج التسمم الغذائي الذي يتميز بأعراض الغثيان والتقيء ويصحبة المغص المعوي وآلام في الجهاز الهضمي والإسهال المتكرر مع خروج المخاطيات او قد يصاحب ذلك نزول دم مع البراز ولعلاج هذه الحالة يجب مراجعة الطبيب والمراكز الطبية المختصة، شرب كثير من السوائل وخاصة ملعقة عسل مع كأس ماء دافىء عدة مرات في اليوم حتى يتوقف الأسهال، شرب الماء، شرب الشاهي الأسود الثقيل المغلي لمدة ربع ساعة شرب العصيرات وخاصة الحمضيات الحرص على عدم تناول الأطعمة المكشوفة. غسل الخضروات والفواكة جيداً قبل تناولها غسل الأيدي قبل تناول الطعام شرب الماء النظيف والصالح للشرب. تناول الرمان الطازج مع اللب الأصفر، عدم تناول الأطعمة من الأماكن او المطاعم المشبوهة وغير النظيفة يجب ان يكون عمال المطاعم خالين من الأمراض المعدية، يجب ان تكون الأواني والملاعق السكاكين نظيفة ومغسولة بالمياه النظيفة وجود دورات مياه نظيفة واستخدام المناشف أو المناديل والصابون دائماً.

لابد من لبس كمام صحي على الفم والأنف أثناء التنقلات




من العصيرات المفيدة عصير البرتقال والليمون




و شاهي الزنجبيل الطازج والمضاف عليه العسل




غسل الأيدي بتكرار بالماء والصابون وتجفيفها بالمناشف

منها الزكام والالتهاب الحاد في أغشية الأنف والعطاس 1-2

العسل والفلفل الأسود والزنجبيل.. تعالج أمراض البرد


الفلفل الأسود

من أمراض البرد الزكام وهو التهاب حاد في اغشية الأنف المخاطية ويتميز غالباً بالعطاس والتدميع وإفرازات مخاطية مائية غزيرة من الأنف. من الأعشاب الطبية المفيدة في علاج الزكام والتي تسبب العطاس وتفتح الجيوب الأنفية المسدودة هي الفلفل الأسود:
يطحن عند الاستعمال ويضاف للشربة والأطعمة والحبة السوداء وتطحن او تقرض بقدر ملعقة صغيرة او ملعقة الشاهي والزنجبيل الطازج او الطري حيث يبشر ويغلى لمدة 7-10 دقائق ويشرب كمشروب ساخن ويضاف له ملعقة عسل فهو علاج جيد للانفلونزا وامراض البرد حيث يرفع المناعة وكذلك الزعتر البري يشرب كشاهي حيث أن مطحون الزعتر يضاف ملعقة صغيرة تضاف إلى الماء المغلي ويشرب او ملعقة كبيرة من الزعتر البري يضاف للصحن ويصب عليها كاس ماء مغلي وتشم (كبو).
وكذلك اليانسون إذا استنشق بخاره سكن الصداع والزكام العارض من الرطوبة. حرق بذور الكتان (حرق متوسط) وتوضع في شاش وتشم فهي تسكل الألم وتشفى من الزكام.
ورق الزيتون الكاملة:
إذا غليت (بقدر خمسين ورقة) مع ثلاثة اكواب ماء لمدة 7-10 دقائق وتدفأ وتصب على الرأس قليلا لمدة لا تقل عن 5-7 دقائق فهي مفيدة للزكام واعراضه وخاصة الاطفال وصغار السن. الياسمين إذا شم ووضع حول الانف فإنه نافع كعلاج امراض البرد. وكذلك دهن الياسمين له نفس الأثر المعالج.
القرنفل او العويدي والحبة السوداء :
يطحن كل واحد منهم على حده اي لوحده ويضاف الماء المغلي وبعد ان تبرد ترش على الرأس مع عدم ملامستها للعيون فهي جيدة لمن عنده نزلة البرد او الانفلونزا وهي جيدة وخاصة للاطفال.
وعرق السوس:
ينفع لطرد البلغم ولكن يجب الحذر من الاكثار من عرق السوس لانه يرفع الضغط الدم.
الزنجبيل الطري او الطازج:
والذي يعرف في الصين منذ اكثر من الفين سنة وهو معروف محسن للطعم والرائحة للاطعمة والمشروبات وهو يستخدم في شرق اسيا كطارد للغازات ومساعد للهضم ومنبه ومدر للبول ومضاد للقيء والغثيان والزنجبيل يحوي مواد عطرية بنسبة حوالي 3 في المائة ومادة الأوروسين الموجودة بالزنجبيل يرجع لها طعم الزنجبيل الحريف وتسمى جنجيرون وهي مقوية لعضلة القلب ومخفضة للحرارة والحمى ومسكنة للألم ومضادة للكحة ولها تأثيرات مهدئة والزنجبيل جيد لعلاج الغثيان والقيء وهو مجرب يستخدم من 2 إلى 4 جرامات من الزنجبيل وله تأثير موضعي لعلاج الغثيان والقيء وليس له تأثير على الجهاز المركزي العصبي ويستخدم في هذه الحالة على شكل كبسولات بودرة الزنجبيل كل واحدة 500 ملجم بودرة والزنجبيل آمن الاستخدام الا في الجرعات الكبيرة جداً.
الزنجبيل من المشروبات المفضلة في فصل الشتاء ويضاف له العسل.
العسل:
وهو من انتاج النحل حيث تقوم النحله العاملة بتجميع الرحيق من انواع مختلفة من الزهور في شمع النحل. العسل معروف منذ القدم عند الرومان والأغريق والفراعنة ويستخدمونه في الطب والعسل يستخدم كغرغرة وكطارد للبلغم ويستخدم للقرحات فهو علاج جيد للقرحات والجروح ويضاف العسل وخل التفاح لعلاج القروح. كذلك ينفع خل التفاح مع العسل للمساعدة على الهضم والعسل يساعد على التئام الجروح والقروح المفتوحة والعسل من المشروبات والأغذية التي تساعد على القضاء على البكتيريا والفطريات وذلك بإضافة ملعقة عسل على كأس ماء دافىء وتشرب يومياً على الريق صباحاً قبل الافطار بساعة ولان العسل مصدر جيد للمعادن النافعة مثل المجنسيوم والزنك والحديد والسلينيوم وكذلك يحوي فيتامينات والعسل كذلك يحوي الانزيمات النافعة وهو علاج جيد كملين ومضاد للامساك والعسل جيد كذلك كمضاد للاسهال والعسل علاج جيد للتسمم الغذائي وكعلاج للغازات وانتفاخ البطن والاسهال والعسل جيد لعلاج آلام الروماتزم والعسل جيد في حالات امراض السرطان والشلل. والعسل يتكون كميائياً من 40% من سكر الفواكه و35% من سكر العنب و4% من سكر الابيض او السكروز و 18% ماء و3% انزيمات ومواد عطرية وفيتامينات. والعسل يستخدم محلياً ويعطى الطاقة السريعة لانه يحوي سكريات احادية والعسل علاج جيد للكحة والعسل مضاد للجراثيم لانه يحوي تركيزاً عالياً من السكريات وهو مهدي والعسل يحوي أبواغ البيوتولزم وهي من انواع البكتيريا الخطيرة خاصة على الأطفال الرضع لذلك لا يجب اعطاؤه للاطفال الاقل من سنة ونصف فقط يسبب لهم الإعاقة أو الوفاة. والعسل يضاف إلى الليمون او الترنج فهو جيد لعلاج آلام الحلق والبلعوم وآلام البرد.




اليانسون





اليانسون




العسل




الزنجبيل الطري أو الطازج

فيتامين ب2 يوجد في البيض

دراسة: النباتيون قد يعيشون أطول من آكلي اللحوم




هند الجاسر ( صدى ) : وجد باحثون أميركيون أن النباتيين قد يعيشون لفترة أطول من آكلي اللحوم، وقال موقع “هيلث داي نيوز” الأميركي أن دراسة أعدّها علماء من كاليفورنيا وشملت 73 ألفاً و300 شخص أظهرت أن النباتيين أقل عرضة، من آكلي اللحوم، للموت لأي سبب محدّد وواضح، في ما عدا السرطان.
وقال المعد الرئيسي للدراسة الدكتور مايكل أورليش، من جامعة “لوما ليندا” أن بعض الأنظمة الغذائية التي يتبعها النبايون مرتبطة بتراجع الوفيات لأسباب محددة مثل مرض القلب والكلى والغدد كالسكري وغيرها، وأضاف أورليش أن التقليل من تناول اللحوم قد يكون أحد السباب في ذلك، لكن قد يكون السبب أيضاً زيادة كميات النباتات التي يتم تناولها.
يشار إلى أنه خلال فترة الدراسة التي استمرت 5 سنوات توفي 2570 شخصاً لكن النباتيين كانوا 12% أقل عرضة من آكلي اللحوم للموت لأي سبب محدد، وأظهرت الدراسة أن فوائد اتباع نظام طعام نباتي أفضل للرجال منه للنساء