- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

غَنَّيْتُ وَالْصُّبْحِ غَنَّتَّ لِيَ عَصَافِيِرِهَ ..
.. .. .. .. .. .. .. صُبْحٍ يُزَفُّ الْنَّدَىْ لْمُعانِقَ أَوْرَاقِيْ ..

بُسْتَانٍ صَدْرِيْ تَلَاعَبَ بِهِ نَّوَاوِيْرِهُ ..
.. .. .. .. .. .. ..كُنْ الْقِصَايِد زَهْرَ وَعُرُوْقِيْ الَسَاقِي ..

طَالَ الْتَّعَبِ وَانْتِظَارِيَ فَكِّ ازَّارِيْرِهُ ..
.. .. .. .. .. .. ..مَتَىَ يَهَبُ الْفَخْرِ وَأُهْدِيَ لَهُ أَشْوّاقِيّ

أكــن الحزن في نفسي ونفسي
،،،،،،،،،،،،تـــــــقول الصمت هو قمة عــزايه

يَاصَاحِبَ الْصَّوْتِ خُذْنِيْ وَيَنْ مَاوَدَكْ
تَلْقَىَ // بَقَايَآِ // حَنِيْنِيْ عُمْرِيّ " الّظَامِيِّ "

يُمْكِنُ ظِمايِهُ عَلَىَ مَاقِلّتٍ لِكُ // شَدّكِ
تَوَافَقَتْ " نَظْرَتِيْ " وَاحْساسُكِ الْسَّامِيُّ

••._.••


!.... حزينة ....!

" لحظة المغرب "

تموت الشمس مجبورة
!..... تكابر .....!
ودها ترجع

وتعطي الناس من نوره.
ترى هذا " أنا " بدونك
بنفس الشكل
" والصورة "

••._.••

ياصاحبي لاتنشد الجرح عني
كل السوالف كذب صمتٍ وحرمان

يآ شيّن " الجرحّ " لوجآنيّ على غفلَه منْ [ الغآليّن ]

.... يتلْ القلبْ من بيّن الضلُوع .. و" يلويّ ذرآعيّ " ..؟

مَدْرِيْ أَنَا إِلِلّي صَحَّ وَمَـ خَ ـطَيُّ زَمَانِيْ !
وَإِلَا |[الْخُطَا مِنِّيْ ]| وَزَمَانِيَّ هُوَ الْصّـحَ !

تَتَغَيَّـرَ الْدُّنْيَـا وَأَنْـا فَـيَمِّ ـكُـانّـيُ
مَاغِيْرْ أَنَا |[ وَحْدِيْ]| وَالَّأَّهُـاتِ وَالْجَـرَحْ

مَاأَعْرّفَ أَبْدَلَ دَاخِلِيَّ بِشَـ خَ ـصَ ثَانٍـيُ
وَمَا أَعْرِفُ أَغَيْرَ |[ طَيِّبَتيّ ]| وَ طَبْعِيْ الْسَّمْحِ


وَتَعِبْتُ أُدَوِّرْ عَلَىَ جَوَابِ بَلْـ سَ ـانّيّ
ذَاكَ الْسُّؤَالُ أَلَلَيْ ذُبِحَ |[ خَافِقِيْ ]| ذُبِحَ

ولهتْ !
وكيف مااوله على ذآك الغلـا ياناس !
وانا لـاذكرت آسمممه
. . . . . . . » تحرك « كل مآفيني

ناج الحبيب اللي توده وتغليه
ما دمت حي ودام عينك تشوفه
لو صد يشفع له معك حلو ما ضيه
وحقه عليك أنك تقدر ظروفه
بأخــتــصــار
شخص عطاني وده ما نيب ناسيه
ومن شرى ودي أنا دايم الدوم شاريه..!

يّاعًـصَـافِيْـرَ احِـبِـهِ . (حَـسَـبِيَ الْلَّهَ عَـلِيَـهِ)
......... لَاتَـرّكَـنَـيّ انّـامّ .. وَلَاتَـرّكَـنَـيٍ وَ نَـامّ
أّااااه .. يُـانّـيُ تَعِبْتُ مِنْ الْسَّهِـرَ احِـتُرِيْهِ
....... كُـلَ مْـاهٓـتّـزُّ كُـتَفِـيٍ فًـزّ جَـفَنّـيُ وَقَامَ