الجنادريه ( 29 ) 1435هـ ( تغطيات مصوره - تقارير - متابعات - كل مايخص الجنآدريه ) ...

ضم أركاناً متنوعة للبرامج والأنشطة ولاستقبال الباحثين عن العمل



القحطاني: الإقبال على جناح "العمل" و"هدف" بالجنادرية فاق التوقعات




فيصل النوب- سبق- الرياض: أكد مدير التسويق بصندوق تنمية الموارد البشرية "هدف" المشرف على الجناح المشترك لوزارة العمل والصندوق بالجنادرية، عبدالله القحطاني، لـ"سبق"، أن الإقبال على الجناح المشترك للوزارة والصندوق فاق التوقعات، وقال: "إننا في الجناح المشارك في مهرجان الجنادرية لم نتوقع هذا الإقبال على الجناح بشكله المهول، وذلك لأننا قدمنا جميع الخدمات التي تهم المواطن وأصحاب الأعمال في الجناح".

وأضاف أن "جميع الزوار أتوا لزيارة الجناح، وفي نفس الوقت للاستفسار عن بعض الخدمات التي تقدمها كل من وزارة العمل وبرنامج هدف، كما ونحن بدورنا نقدم كل ما يحتاجه المواطن، والرد على استفساراتهم، وإنهاء بعض الإجراءات اللازمة لهم".

وقدم القائمون على الجناح شرحاً تفصيلياً للزوار عن آلية التسجيل إلكترونياً في برنامج "حافز صعوبة الحصول على عمل"، بالإضافة إلى التعريف بالفئات المستفيدة من البرنامج الجديد، والمخصصات التي ستعتمد لها، في حين استعرض القائمون على الجناح مساري برنامج "حافز" وأهدافه.

وضم جناح وزارة العمل و"هدف" أركاناً متنوعة وتعريفية للبرامج والأنشطة التي أطلقتها، ومنها تخصيص ركن لبرنامج "حافز" إعانة الباحثين عن عمل، و"حافز" صعوبة الحصول على عمل.

كما ضم الجناح ركناً تعريفياً ببرنامج "معا" الذي أعلنت عنه وزارة العمل خلال الفترة الماضية، والذي يهدف لإشراك المجتمع والقطاع الخاص في صياغة مسودات القرار قبل إصدارها.

وخصصت الوزارة "وهدف" ركناً لاستقبال الباحثين عن العمل وتسجيل بياناتهم، للتواصل معهم حول الفرص الوظيفية المتاحة لهم، وتولى عدد من القائمين على الجناح استقبال الزوار ورجال الأعمال، وقدموا شرحاً تفصيلياً لبرامج الوزارة المختلفة.

وتضمن الجناح عرضاً إلكترونياً لبرنامج "نطاقات" وأهدافه وآلية عمله التي تحفز المنشآت على توطين الوظائف، والمميزات والحوافز التي يحصل عليها أصحاب المنشآت في النطاقين الممتاز والأخضر، والعقوبات المقررة على أصحاب المنشآت في النطاقين الأحمر والأصفر، وكذلك الطرق التي يمكن لصاحب المنشأة إتباعها؛ لتحسين نطاقه في هذا البرنامج، كما تم إطلاعهم على برنامج التعاملات الإلكترونية الذي تقدمه الوزارة لعملائها.

قال لـ"سبق": شاركنا بالقلاف وصناعة الخوص وبيت الطين

رئيس وفد جناح الكويت: سمعة "الجنادرية" تكفي للمشاركة فيه




فيصل النوب- سبق ـ الرياض: أكّد رئيس وفد جناح الكويت المشارك في مهرجان "الجنادرية 29" لهذا العام، محمد المرشد، أن جناح الكويت منذ أربع سنوات وهو يشارك في مهرجان الجنادرية، مضيفاً "كل سنة نشارك بنشاط جديد لنشر تراث وثقافة أهل الكويت لإخواننا في المملكة العربية السعودية، وكذلك الزوار العرب أو الأجانب، وفي هذا العام شاركنا بالقلاف، وهي مهنة صناعة السفن، بالإضافة إلى صناعة الخوص."

وأوضح في تصريح لـ"سبق" أن الجناح يضم كذلك بيت الطين الكويتي، وقسماً للصور الفوتوغرافية التي تبين عمق العلاقات السعودية الكويتية.

وأضاف أن "هناك توجهاً إلى أن تكون هناك فعاليّة كويتية على مستوى أكبر في المواسم القادمة في مهرجان الجنادرية؛ وذلك لما وجدناه من جمال وإقبال كبير من جميع الأطياف والبلدان من شرق الخليج وغربة وشماله وجنوبه، وكذلك حجم المهرجان الضخم."

وأكّد في الوقت ذاته أن "سمعة مهرجان الجنادرية لدى أبناء الخليج سمعة قوية، وننتظر دائماً الفعاليّة بكل شوق من كل عام، ولا أبالغ بقولي إنه تخطى جميع المهرجانات التي تُقام في المنطقة، واستطاع خلال الفترة الماضية خطف الأضواء من الجميع".

وفي نهاية تصريحه لـ"سبق" قدّم المرشد شكره للقائمين على المهرجان والمسؤولين في السعودية، وخص الحرس الوطني على التسهيلات المقدمة لهم خلال هذه المشاركة، مشدداً على حرص الحكومة الكويتية على تقديم جناح الكويت بشكلٍ يظهر للناس تراث أهل الكويت بالشكل الصحيح.

وسط مطالبات بتوفير مساحة كبيرة لعرض المنتجات

إقبال كبير على أجنحة الجوف في "الجنادرية 29"




مهنا التميمي- سبق- الرياض: شهد بيت الشعر الجوفي وسوقَا التمر والزيتون في الجنادرية إقبالاً كبيراً من الزوار والوفود الأجانب.

واطلع رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار الأمير سلطان بن سلمان- قبل قليل- على قسم الزيتون والتمور، والذي تشتهر بهما منطقة الجوف، مبدياً إعجابه بما شاهده.

وعلى الرغم من عدم وجود مدينة خاصة للجوف بالجنادرية، إلا أن أجنحتها المترامية شهدت حضوراً جماهيرياً غفيراً لمشاهدة تراث و"مضافة" الجوف "بيت الشعر" الذي تشرف عليه بلدية طبرجل هذا العام في احتساء القهوة وتناول تمر "حلوة الجوف" الشهيرة.

"سبق" التقت بعدد من الزوار وأهالي الجوف في الجنادرية، والذين أكدوا ضرورة تخصيص مدينة خاصة بمنطقة الجوف، وتحديد مساحة كبيرة لعرض منتجاتهم.

ورصدت "سبق" زيارة رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، والإقبال الكبير الذي تشهده أجنحة منطقة الجوف، خاصة جناح الإمارة وبيت الشعر الشعبي ومعصرة الزيتون، حيث يوزع الزيت مجاناً للزوار.

17 ربيع الثاني 1435-2014-02-1708:43 AM

سلطنة عُمان تعرض صوراً فوتوغرافية تحكي مسيرة نهضتها



بالصور.. الأجنحة الخليجية في "الجنادرية" تشهد إقبالاً لافتاً




أحمد سرور- سبق- الرياض- تصوير: عبدالملك سرور: شهدت المشاركة الخليجية في المهرجان الوطني للتراث والثقافة "الجنادرية 29" لهذا العام حضوراً لافتا؛ً حيث برزت أجنحة سلطنة عمان، والكويت، والبحرين، وقطر، إلى جانب الإمارات التي شاركت كضيف شرف، داخل القرية الشعبية.

وتجلى إعجاب الزوار بالأنشطة والفعاليات التي تضمنتها الأجنحة الخليجية من خلال الازدحام الكبير الذي أثبت تعطش المشاركين لمعرفة تراث وثقافة الدول الشقيقة.

وقال رئيس قسم المتابعة بمكتب وكيل وزارة التراث والثقافة للشؤون الثقافية بوزارة الثقافة بسلطنة عمان ورئيس الجناح المشارك في "الجنادرية"، خلفان العبري لـ"سبق": "في البداية أود تقديم الشكر والتقدير للأشقاء في بلدنا الثاني المملكة العربية السعودية، وأثمِّن إتاحتهم الفرصة لنا كي نشارك للعام الثامن على التوالي في هذا المهرجان، كما أن الشكر موصول للجنة العليا المنظمة للمهرجان برئاسة الأمير متعب بن عبدالله".

وأضاف "العبري": "لقد غمرتنا موجة من الحب والاهتمام سواء من الجهات المنظمة أو الزوار الكرام".

وأردف: "يحتوي الجناح العماني على معرض للصور الفوتوغرافية التي تحكي النهضة والقفزات التي عاشتها وتعيشها السلطنة، وهذه الصور من إعداد سيف الرواحي".

وتابع: "يتضمن الجناح عرضاً للحرف اليدوية والفلكلورية وتصنيع الحلوى العمانية، إلى جانب تقديم عرض حي يحكي واقع وبيئة الإنسان العماني والحياة المعاصرة في حكم جلالة السلطان قابوس".

وقال "العبري": "نحن حريصون جداً على المشاركة في هذا المهرجان الذي يعدّ كرنفالاً تراثياً ثقافياً وحدثاً كبيراً على المستوى العالمي".

سيفتح الباب عصر اليوم لاستقبالهم حتى نهاية المهرجان

بـ 500 ألف زائر.. “الجنادرية” تُنهي زيارة “العزّاب” وتستقبل العائلات





A+AA-
المواطن – فيصل الدخيل

اختتمت الأربعة الأيام الأولى من مهرجان الجنادرية والتي خصصت لـ “العزاب” بزيارات بلغت أكثر من 500 ألف حتى يوم أمس الأحد.
وبحسب اللواء عبدالرحمن الزامل قائد أمن وحدة وحراسة معسكر الجنادرية، أكد أنه سيتم فتح بوابات المهرجان عند الساعة الثالثة والنصف لاستقبال العائلات حتى نهاية اختتام فعاليات المهرجان.
وأوضح اللواء الزامل أن الزوار قضوا خلالها بين الفعاليات والتراث المتنوع، إلى جانب الاستفادة من خدمات الجهات الحكومية، مؤكداً أنهم استفادوا من الخدمات التي وفرتها وزارة الحرس الوطني ممثلة في إدارة المهرجان ولجانه العاملة

بتعامله مع التقنية الحديثة وكافة وسائل الإعلام الجديد

الإعلامي الكفيف خالد الحربي يبهر زوار "الجنادرية 29"




عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: أبهر الإعلامي الكفيف خالد الحربي زوار قسم التعليم الخاص في جناح وزارة التربية والتعليم بمهرجان "الجنادرية 29".

"الحربي" لم يستكن لأقاويل أن الكفيف غير قادر على القيام بأي عمل، وأدهش الجميع بقدراته، وفرض كيفية التعامل مع المكفوفين.

ويمتلك "الحربي" قدرات خارقة، منّ الله بها عليه عوضاً عما فقده من نعمة النظر، فهو يجيد التعامل مع الكمبيوتر وكافة وسائل الإعلام الجديد: "واتس أب"، و"تويتر"، و"فيس بوك" وغيرها، ويرى أن التقنية الحديثة جعلته يتواصل مع العالم الخارجي، خصوصاً مواقع التواصل الاجتماعي.

ويمارس "الحربي" عمله الإعلامي كمذيع، إضافة إلى أنه مهندس صوت، ومشرف على بعض الصفحات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وكما يقال "يعمى البصر ولا تعمى البصيرة".

ورغم أنه أنه كفيف إلا أن تلك الإعاقة لم ولن تقف -كما يقول- عائقاً حقيقياً عن إكمال حياته، ولا تشكل له الأهمية الكبرى، مؤكداً على أن التفاؤل مصدر سعادة له، وإصراره عليها بالرغم من كل الصعوبات، مشدداً على أن صاحب الإرادة القوية من يصل إلى محطات النجاح، ويثبت أنه أهل لها.

ويدعو "الحربي" المجتمع للتعامل مع المكفوفين وفق قدراتهم وإمكاناتهم، ويرى أن المجتمع بدأ يتثقف بكيفية التعامل مع المكفوفين.

وبالفعل فقد رأى الجميع كيف يتعامل "الحربي" في قسمه بجناح "الوزارة"، وكيف يستقبل الزوار، الذين، كما يقول- "للوهلة الأولى يأنفون مني لأني كفيف ولكن عندما أعرض عليهم قدراتي وإمكاناتي يقبلون عليها بتشوق وشغف".

والكفيف المبصر خالد الحربي لديه طموحات كبيرة جداً، فهو يطمح أن يكون مقدماً لبرنامج تلفزيوني أو إذاعي، ليوصل رسالته للمجتمع عن المكفوفين وتميزهم في قدرات قد تفوق المبصرين، وليبرز ما يحتاجونه من دعم، لأن الكثير من أفراد المجتمع ينظرون للمكفوف نظرة الشفقة والعطف، وآخرون يعتبرونه غير مرغوب فيه.

ويقول: "قدمت عدة أعمال ورسائل توعوية عبر حسابي بتويتر، ووجدت تفاعلاً كبيرا". ويرى أنه تخطى حدود الإعاقة واستطاع أن يحصل على لقب أول منسق إعلامي كفيف عبر حسابه الشخصي في موقع "تويتر"، ولا يواجه أي صعوبات في التغريد بما يريد ولا في الرد على أي تعليق.

في أول زيارة للعائلات لمهرجان "الجنادرية"

مسنّة بجناح القصيم: وين القهوة ما عندكم غير الخشب؟!




عيسى الحربي- سبق- الجنادرية: واجه مسؤولو جناح منطقة القصيم في مهرجان "الجنادرية" حرجاً شديداً أمام الزوار، في الساعات الأولى من تدفق العائلات؛ عندما خاطبتهم مسنة بصوت عالٍ قائلة: "وين القهوة والتمر ماعندكم غير الخشب؟!".

وصاحت "المرأة المسنّة" بهذه العبارة، بعد أن وجدت أواني التمر فارغة، والخشب على موقد النار "المنقل"، من دون إشعاله.

وعلل مسؤولو الجناح أسباب التأخير في تشغيل المبنى الرئيس؛ بعدم اكتمال الطاقم، والحضور، وطالبوا الزائرة بالانتظار قليلاً.

وحدث هذا الحوار أثناء مرور فريق "سبق"، الذي التقط صورة للموقد الخامد.

لتقديم العلاج وتحويل بعض المراجعين إلى المستشفيات



المركز الطبي بمهرجان الجنادرية يستقبل 300 حالة يومياً




غزوان الحسن، أحمد سرور- سبق- الجنادرية- تصوير: عبداللة النحيط: أكد المدير الطبي بالمركز الصحي بالجنادرية، الدكتور بدر بن عبدالعزيز الطليحي، أن المركز يستقبل يومياً حوالي 300 حالة مرضية متنوعة.

وقال"الطليحي" لـ"سبق": "نتعامل مع حالات مختلفة مثل مرضى السكري والضغط وغيرها من الحالات، وفي الأيام الأولى من المهرجان استقبلنا حالات إغماء".

وأضاف: "المركز مجهز بصيدلية تحتوي على الأدوية الضرورية كما توجد غرفة للملاحظة لاستقبال الحالات المرضية المزمنة ومراقبتها داخلها، ولا نسمح بخروج أي حالة إلا بعد الاطمئنان على وضعها الصحي".

وأردف: "يعمل في القسم عدد من الأطباء المتخصصين لا يقل عددهم عن خمسة أطباء وطبيبتين، ويتم توزيعهم على فترات عمل بالتناوب".

بدوره قال مساعد مدير المركز، الدكتور سعيد القحطاني: "انتهينا مبكراً من كل الاستعدادات اللازمة لاستقبال ضيوف المهرجان من عائلات وأفراد، ونستقبل حالياً كل الحالات التي تحتاج إلى المساعدة الطبية سواء كانت لزوار أو مشاركين في تقديم الفعاليات".

وأضاف: "نقوم بتحويل الحالات التي تستدعي النقل إلى المستشفيات، ونقدم العلاج للحالات المرضية البسيطة".

فرقة بني مليك رفيدة قحطان تلفت أنظار الزائرين بالجنادرية




الرياض ( صدى ) : لفتت الألوان الشعبية التي تؤديها فرقة بني مليك رفيدة قحطان أنظار زائري قرية عسير بأرض المهرجان الوطني للتراث والثقافة .
وتميزت الفرقة بتقديم عدة ألوان فريدة أبهرت الحضور بزي مختلف وموحد تألق من خلاله في أداء موروث شعبي نال استحسان ورضى الحضور.
وأوضح رئيس الفرقة يحي بن محمد الحابسي أن هذه المشاركة حظيت بدعوة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز ، أمير منطقة عسير وتعد هي المشاركة الأولى للفرقة في بيت عسير بالجنادرية.
وبين أن الفرقة شاركت هذا العام بأكثر من 40 شاب يقدمون عدة فنون تحكي تراث منطقة عسير منها الروحة ، المدقال ، واللعبة، والقزوعي ، مفيدا أن الفرقة ترتدي زيا خاصا عبارة عن عصبة على الرأس مكونة من الريحان والشيح والبعيثران ، إلى جانب القميص ، وإزار والمحزم الجنبية أو المعيرة الذي يسمى الزي التهامي المعروف لديهم.
وأضاف الحابسي ، أن الفرقة لديها مهارات في فن اللعب والأداء واختيار الأشخاص في خفة الوزن وتوحيد الزي والترتيب والأداء المميز ، مؤكدا أن الفرق ستقدم العديد من الألوان التي ستنال رضى كل زائرين قرية عسير بالجنادرية .
ولفت إلى أن الفرقة بدأت نشاطها منذ أكثر من 35 سنة وشاركت في العديد من المحافل الرسمية والمناسبات مثل اليوم الوطني وغيرها من المناسبات الوطنية ، معربا عن شكره لسمو أمير منطقة عسير على اختياره لهم.

في أو أيام العوائل.. حدوث تدافع عند دخول الزوار



"الهيئة" تفصل بين الرجال والنساء بجناح الإمارات في الجنادرية




أحمد سرور- سبق- الرياض- تصوير: عبدالله النحيط: ساهم رجال هيئة الأمر بالمعروف اليوم في تنظيم زوار جناح الإمارات العربية المتحدة، الضيف المشارك في أول أيام زيارة العائلات للمهرجان الوطني للتراث والثقافة "جنادرية 29".

وكان الجناح قد شهد تدافع العائلات وقت دخول الزوار (رجالاً ونساء) في مكان واحد، وهو موقع عرض الفلكلور الشعبي الإماراتي، إلا أن تدخل الهيئة وجهاز التوجية والإرشاد وإدارة المهرجان ساهم في تفرقة العائلات، حيث تم فصل النساء في الجهة الجنوبية، والرجال في الجهتين (الشمالية والشرقية)، ووجد ذلك رضى واستحسان الزائرين بسبب وجود الخصوصية.

كما تم إيقاف مشاركة الفرقة الإماراتية الشعبية عن العرض؛ نظراً لدخول وقت صلاة المغرب بوقت كافٍ، وأبدى القائمون على جناح الإمارات الرضى بما قدمه رجال الحسبة ومساعدتهم في التنظيم؛ مما كان له الأثر الطيب في تقديم عروضهم بشكل جيد.