رُكْن النهاية

الإنسان يعبر هذه الحياه مرة واحدة
لذا ، إذا كان هناك أي خير تستطيع فعله
أو أي إحسان تستطيع تقديمه لأي مخلوق
فلتفعله الآن ، لأنك لن تمر من هذا الطريق مرة أخرى.

عوَدني آلوَقت مآ يقفي بحيّ آلله !
مآ يآخذ .. إلآ آلثمين آلنآدر آلغآلي

يآ صآحبي كآنْك مقفّي / فمآن آلله
آلحزن ! مآ آلله خلقه إلآ .. لأمثآلي

إذآ كنت مصاب بِ متلازمة العطآء ، لأشخآص لآيستحقون !
ثم أتاك فجأة من يستحق ، سوف تجد يدك ثقيلة جداً وكأن ثمة جبل فوقهآ !
ليس لأنه لايستحق كالبقية ، بل لأنه عظيم لذلك الحد الذي يجعلُكَ تخجلُ من تفاهة عطآئك

وَش علومٍ آللّي خذآ في ( غيبتَه )

آحلى آلسوآلف

حطنآ ف بحور آلولَه

و آبطْى عَلينآ

شحـيحه هـي الأيـام تـحاول ادخـار الفرح
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،لمستقبل من الممكن ألا يكون له وجود

دَآمَكْ بَتُقّفيَ .. ليَه تُمشَيَ عُلىْ آلْهٌوّنَ
،،،،،،،،،،،،،،َيعْنُيّ ؟؟ / تُحرىَ قَوّلٌتْيّ وَيْنَ رَآيْحُ !

دروس الحياة ليست بالمجان , فلا تتأفف و تحزن حينما تدفع تكاليف تلك الدروس ,
بل كن واعياً نبيهاً ,
و تقبل عن طيب نفس أن تدفع الضرائب نظير ما أخذت و تعلمت .”

نصمـت أحيـانـاً
لشدة ذهولنـا بـ موقـف مـا ..
حتى إن الدمـوع لآ تحـرك ساكنـا!
وآحيآنآ من شدة صدمتنـا بّـ أنـاس وثقنا بهـم
نضحـك ..
ربما نضحك على حماقـة قلـوبنا
وربما لان عقلنـا يـدرك .. بأنّ من خـاننا
لآ يستحق دموعنا!

كيف أنت ؟
صيغة كاذبة لسؤال آخر . وعلينا في هذه الحالات ألا نخطئ في إعرابها .
فالمبتدأ هنا ، ليس الذي نتوقعه . إنه ضمير مستتر للتحدي ، تقديره
كيف أنت من دوني أنا ؟
أما الخبر .. فكل مذاهب الحب تتفق عليه

امشي بثوب العز لو كان مرقوع
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ولا اتوشح بالمذله مشالح

ما دام راسي بين الاجواد مرفوع
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،مهتم لو شربي من الوقت مالح.