الجنادريه ( 29 ) 1435هـ ( تغطيات مصوره - تقارير - متابعات - كل مايخص الجنآدريه ) ...

بُني بشكل مماثل لما كانت عليه تلك البيوت منذ القرن الـ4 للهجرة



"بيت مكة" بـ"الجنادرية" يستقبل الزوار بـ40 مرشداً للتعريف بمحتوياته




أحمد العبدالله، فهد المنجومي- سبق- مكة المكرمة: خصصت أمانة العاصمة المقدسة أكثر من 41 موظفاً؛ للعمل في بيت مكة المكرمة بمهرجان "الجنادرية"، بعد تدريبهم وتأهيلهم عبر العديد من ورش العمل، والدورات المتخصصة؛ لتعريفهم بالفنون والمهارات المختلفة.

وأوضح مساعد أمين العاصمة المقدسة للعلاقات العامة، سمير بن عبدالرحمن توكل، أن "الأمانة" أعدّت جميع الأوضاع الكفيلة بإظهار "بيت مكة" بالشكل الذي يليق بمكانة هذه المدينة العريقة، خلال مدة إقامة فعالية "المهرجان".

ونوه "توكل" بجهود جميع العاملين على مدى عدة أشهر متواصلة، قبل انطلاق فعاليات المهرجان، حيث تم اختيار نخبة من الشباب المؤهلين، وتدريبهم على أحدث التقنيات في مجال الإرشاد السياحي، وذلك من خلال الإرشاد الصوتي والمرئي، وتزويدهم بالزي المكي المميز (الغبانة والسديري) الذي يميز أهالي مكة المكرمة، كما تم توفير جميع المستلزمات التي يمكن من خلالها تعريف الزوار بمحتويات البيت المكي باللغتين العربية والإنجليزية، وطباعة النشرات التعريفية لتوزيعها على الزوار، التي جاءت بعدة لغات، واحتوت على تعريف بالحالة الاجتماعية والعمرانية والاقتصادية لسكان مكة، والصورة الحقيقية لحياتهم منذ العصر القديم وحتى العصر الحالي.

وأضاف "توكل" أن "بيت مكة" تم تصميمه بعناية، ونُقلت أغلب أدواته من مكة المكرمة، بحيث يوضح محتواه الداخلي الهيئة الحقيقية التي كان عليها مسكن المواطن "المكاوي" البسيط منذ قديم الأزل، إضافة لتوزيع العديد من الهدايا القيمة التي ترمز للبيت المكي.

وعبر عدد من زوار جناح بيت مكة المكرمة في مهرجان "الجنادرية 29" عن إعجابهم بما احتواه الجناح من إبراز لجوانب التراث العمراني بمكة المكرمة، المتمثل في العادات، والتقاليد، والسلوكيات، والتجهيزات المميزة وحسن الاستقبال، وبما في ذلك المباني، والحرف والصناعات التقليدية، والأسواق الشعبية، وأنماط حياة الإنسان في المنطقة والموروث الثقافي، وكذلك التوعية بأهمية التراث العمراني لمكة المكرمة، التي تعتبر من أهم المدن العالمية، علاوة على إبراز العلاقة بين التراث العمراني والسياحة، وتعريف الناشئة بمكانة مكة المكرمة التاريخية والحضارية، وإبراز عناصر التراث غير المادي في المجتمع، والفنون الشعبية ذات العلاقة بهذا التراث.

ومن جانبه، قال نائب المشرف العام على "البيت"، طلال الهندي: إنه تم بناء "بيت مكة" في "الجنادرية" بشكل مماثل لما كانت عليه تلك البيوت منذ القرن الرابع للهجرة، التي كانت في ذلك الحين تعتمد في بنائها على الحجر والنورة.

وتابع: أن الزائر عند دخوله إلى البيت الذي تحلى بالرواشين المزخرفة من الخارج لن يشاهد مجرد متحف، بل إنه سيستشعر الأجواء التي كان يعيشها سكان ذلك الزمن، فالمؤثرات الصوتية التي تم تزويد "البيت" بها تجعل الزائر يعيش وسط أجواء أسرة مكية من الزمن الماضي، كما تمكّنه من التعرّف على معظم العادات والتقاليد التي توارثتها الأجيال عبر العصور، ومن خلال ما يقدم له من شروح وافية من القائمين على الجناح.

يضم فريق دعم متخصصاً من القائمين على برنامج "جدارة 3"

"البراك" يفتتح معرض "الخدمة المدنية" في "الجنادرية 29"




عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: افتتح وزير الخدمة المدنية الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله البراك، مساء أمس السبت، معرض وزارة الخدمة المدنية المشارك ضمن فعاليات المهرجان الوطني للتراث والثقافة "الجنادرية 29"، بحضور نائب الوزير الدكتور صالح بن عبدالرحمن الشهيب، ووكيل الوزارة للشؤون التنفيذية عبدالله بن علي الملفي، والمستشار والمشرف العام على مكتب الوزير عبدالعزيز بن عبدالرحمن الخنين.

وتجول "البراك" في أركان المعرض، واستمع إلى شرح موجز عن الأقسام الموجودة من مدير إدارة الإعلام والنشر هشام بن عبدالعزيز الثنيان، حيث يتكون المعرض من ركن تاريخي لوزارة الخدمة المدنية، يتناول التطور التاريخي للخدمة المدنية بالمملكة، وما وصلت إليه في عهد خادم الحرمين الشريفين، بالإضافة إلى عرض فيلم وثائقي قصير عن الخدمة المدنية: النشأة والتطور والأدوار الحالية.

يحضر في المعرض فريق دعم فني من المختصين القائمين على برنامج التوظيف "جدارة 3" لتقديم المساعدة والدعم الفني والإجابة على الاستفسارات المتعلقة بالبرنامج، إلى جانب مختصين من الرجال والنساء من مختلف إدارات الوزارة للإجابة على استفسارات الزوار عن مختلف الجوانب الوظيفية، بالإضافة إلى عرض الإصدارات النظامية والإعلامية عن مختلف نشاطات الوزارة.

يعيد ذكريات الآباء والأجداد من المعلمين والمعلمات



بالصور.. متحف في "الجنادرية" يستعرض بدايات التعليم بالمملكة




عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: افتتحت وزارة التربية والتعليم في جناحها بمهرجان التراث والثقافة "الجنادرية 29"، متحفها التاريخي الذي يستعرض بدايات التعليم بالمملكة، لتعيد بذلك ذكريات الآباء والأجداد من المعلمين والمعلمات، وكيف كانت بدايات التعليم في المملكة العربية السعودية، الذي انطلق من حلقات المساجد والكتاتيب إلى ما نعيشه الآن من مستوى تعليمي مشرف.

ويلقي المتحف الضوء على التسلسل التاريخي لتاريخ الوزارة منذ عام 1373هـ، ويحكي مسيرة التعليم في المملكة، وقد شمل موضوعات رصدت تاريخ المعلمين والمعلمات في عهد مديرية المعارف آنذاك، كالاهتمام بالمعلم وحسن اختياره, وترجماتهم والوثائق التربوية، وكذلك السجلات التي تستعرض أسماء المربين الأوائل ومسيّرات رواتبهم وتكليفاتهم.

ويستعرض المتحف الفصول التي كانت تضم الطلبة آنذاك، بالإضافة لعرض العديد من الأجهزة القديمة التي كانت تستخدمها الوزارة في مختبراتها وفصولها التعليمية، مثل أجهزة عرض الأفلام الثابتة والأجهزة المجهرية التي كانت تستخدم في العلوم، بالإضافة إلى أجهزة الإذاعة المدرسية التي كانت تستخدم في حقبة تاريخية قديمة قبل عشرات السنين في مدارس المملكة، وقد لاقت استحسان الزوار.

وتسعى الوزارة من خلال هذا المتحف إلى توثيق تاريخ التعليم ونشر التراث العلمي والتعليمي والتعريف به، تماشيا مع جهود الدولة رعاها الله للاعتناء والمحافظة على تراثها العريق وإيجاد جيل يحافظ على ممتلكاته الثقافية.

كما أن المتحف يزخر بمحتوى متنوع بذلت الجهود في جمعه وتصنيفه، ويعنى بحفظه وترميمه وصيانته وتوثيقه وتسجيله، وأرشفته يدوياً وإلكترونياً وعرضه للزائرين والاعتناء بوسائل سلامته وحمايته، وجمع المزيد منه، حيث تم جمع الوثائق والصور التعليمية والسجلات والشهادات والكتب والمقررات الدراسية وأدوات التعليم المختلفة من ألواح ومحابر أقلام وأدوات إضاءة وأختام متنوعة وأدوات نشاط رياضي وكشفي، وأجهزة التعلم بطريقة (برايل) القديمة وذلك للاستفادة منها في إثراء العرض المتحفي.

كما أن المتحف يزخر بمحتوى متنوع، تم جمعه وتصنيفه وفق التصنيف الحديث لحفظ التراث والمقتنيات النادرة، ليسهم في تعريف المجتمع، خصوصاً الطلاب والطالبات، بتاريخ التعليم في المملكة العربية السعودية، وغرس روح الانتماء لكيان الدولة الشاسع بمختلف أرجائها وربط الأجيال بالتاريخ الوطني للمملكة من خلال العروض التعليمية المختلفة، والتعريف بما وصل إليه بفضل الله ثم الدعم غير المحدود من الدولة للتعليم وأهله.

تعرف على مشروعيْ "السوق الشعبية بالدمام" و"كورنيش الحمراء"



"أمير الشرقية" يتفقد جناح "الأمانة" في مهرجان "الجنادرية"




سبق- الدمام: زار أمير المنطقة الشرقية، الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، مساء يوم أمس السبت، جناح أمانة المنطقة الشرقية، المشارك في مهرجان "الجنادرية 29"، يرافقه الأمير محمد بن سعود بن نايف، ووزير الخدمة المدنية، الدكتور عبد الرحمن بن عبد الله البراك.

وكان في استقبال أمير المنطقة، المدير العام لإدارة العلاقات العامة والإعلام بأمانة المنطقة الشرقية، محمد بن عبدالعزيز الصفيان, الذي أطلعه على جناح الأمانة، المصمم بصورة تناسب النسيج العمراني والتراثي لرسالة ورؤية المهرجان.

وقد أطلقت أمانة المنطقة الشرقية مبادرة، تمثلت في معرض يحمل شعار "المحافظة على المناطق والقرى التراثية"؛ بهدف إيصال رسالة للجميع بضرورة المحافظة على التراث العمراني في المنطقة؛ لأنه يعبر عن الهوية العمرانية.

واطلع "أمير المنطقة" على إنجازات الأمانة، فيما يتعلق بمشروعات المحافظة على التراث العمراني، والهوية العمرانية في المنطقة، إضافة إلى المشروعات التنموية الضخمة التي تعمل "الأمانة" على تنفيذها حالياً.

وتعرف "أمير المنطقة" على ملامح مشروع "السوق الشعبية في الدمام"، ومشروع "كورنيش الحمراء"، الذي يجري العمل فيه حالياً، ويعتبر من أهم المشروعات الحيوية الرامية لإبراز الهوية العمرانية التقليدية للمنطقة الشرقية، وإعادة إحياء الطابع التراثي في مواقعها الجاذبة للسياح.

كشف تجربة الوزارة في تنمية قدرات ومهارات نزلاء السجون
جناح "التربية" بـ "الجنادرية 29" يستعرض مسيرة تعليم الكبار ومحو الأمية




ياسر العتيبي- سبق- الرياض: استعرض قسم محو الأمية وتعليم الكبار في جناح وزارة التربية بالجنادرية 29، مسيرة عشرات السنوات من الجهود التي تبذلها الدولة للقضاء على الأمية، من خلال عرض "باوربوينت" وفيلم وثائقي يستعرضان العديد من البرامج والمشروعات في هذا المجال.

واستعرض جناح وزارة التربية رحلة تعليم الكبار ومحو الأمية في المملكة من خلال التعليم التكاملي النشط، وبرنامج مجتمع بلا أمية، والمدارس الجاذبة، والحملات الصيفية التي تستهدف الكبار في كل مناطق ومحافظات المملكة.

وقال مشرف "تعليم الكبار" بالجناح، سعود بن حمد البدر: "الإدارة العامة لتعليم الكبار في الوزارة قدمت العديد من المشروعات المساندة التي تستهدف الارتقاء بمستوى الدارسين العلمي والثقافي والحضاري عبر أساليب جاذبة مع التحفيز بالجوائز التشجيعية".

وأضاف: "ذلك الجهد يأتي انطلاقاً من اهتمام والوزير ونوابه بكافة الأنشطة والبرامج ومن أهمها حملات التوعية ومحو الأمية في حملات الصيف خصوصاً في البراري والمناطق النائية، وكذلك عبر محو أمية السجين"، مشيراً إلى أن هذه الحملات تقدم خدماتها لمن يحتاج إليها في كافة المناطق والمحافظات.

وأردف "البدر": "أهداف الحملات تتجاوز التعليم إلى تقديم خدمات اجتماعية وتوعوية وتثقيفية، كتعلم القراءة والكتابة وأركان الإسلام والوضوء وكيفية الصلاة وقراءة القرآن".

وتطرق إلى تجربة وزارة التربية في تفعيل محو الأمية داخل السجون، وقال: "خصصت وزارة التربية والتعليم عدداً من البرامج والأنشطة داخل السجون بهدف تنمية المهارات والقدرات الذاتية لدى السجين خلال فترة قضاء محكوميته".

وأضاف: "هذه البرامج تركز على الأنشطة التي تهتم بمجالات تنمية المهارات والقدرات الذاتية، بعد صقلها بالتعليم التطبيقي والمناهج الدراسية بهدف تعزيز قدرات الأفراد في مجال الحرف والمهن المختلفة، كما تهدف هذه البرامج والفعاليات إلى تعزيز القيم الفكرية، وتمكين المدرسة من أداء دورها الإصلاحي، ومساندة المناهج التعليمية، والتهذيب والإصلاح الفكري والسلوكي".

وأردف "البدر": "من أهم أهداف الإدارة العامة لتعليم الكبار أن تتواصل الجهود المبذولة في حملات التوعية ومحو الأمية حتى يصبح جميع سكان المملكة قادرين على الكتابة والقراءة".

آلاف الصور ومقاطع الفيديو تحمل ذكريات الفرحة والاستفادة

بالصور.. جوالات زوّار "الجنادرية" توثق الفعاليات والمعروضات




سبق- الجنادرية- عدسة: فهد كاملي: وثق شباب سعوديين ومقيمين مشاهد لمهرجان "الجنادرية"، مستخدمين أحدث الأجهزة التقنية التي ظهرت مؤخراً، مثل الجوالات الذكية، وأجهزة الكمبيوتر اللوحي.

والتقط آلاف الزوار صوراً فوتوغرافية للعديد من الفعاليات المتنوعة، والقرى التراثية والرقصات الشعبية، والمعروضات من لوحات وصور وتحف ومجسمات، بهدف إعداد ألبومات للجوالات الخاصة بهم.

ورصدت عدسة "سبق" احتفاظ عدد من الزوار بهذه الصور داخل أجهزتهم؛ لعرضها في مساحة أكبر بأجهزة الكمبيوتر اللوحية العريضة، بينما يحتفظ البعض الآخر بذكريات لهذه الفعاليات، والمعروضات من خلال مقاطع فيديو تجسد المواقف الحية بكل ما تحمله من مشاعر فرحة ومتعة وتعجب واستفادة.

ويسعى عدد من الزوار لتوثيق هذه الفعاليات لعرضها على مواقع التواصل الاجتماعي و"الانستقرام".

بلغ عدد الحالات 46 حالة..

الهلال الأحمر ينقل 9 من زوار الجنادرية للمستشفى



الرياض – الوئام – محمد السويهري :
تمكنت الفرق الاسعافية بمهرجان الجنادرية يوم أمس السبت من مباشرة 46 حالة اسعافية في يوم المهرجان الثالث.
واوضح المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الاحمر بمنطقة الرياض مازن الغامدي انه بلغ عدد الحالات الاسعافية ليوم السبت 15 ربيع الاخر 46 حالة تم تقديم الخدمات الطبية الاسعافية لها
حيث بلغ عدد ما تم نقله منها عدد 9 حالات وما تم علاجها وإخلاء سبيلها 37 حالة بعد اجراء الاسعافات الاولية لها في سيارات الاسعاف المنتشرة في جميع مواقع التمركز في المهرجان والذي شهد اعداد كبيرة من الزوار.

جناح الداخلية بالجنادرية استقبل طلاب المدارس من جميع المراحل

الزامل والخليوي يتفقدان معرض الجوازات ويشتركان في “أبشر”





A+AA-
المواطن- الرياض

استقبل معرض الجوازات بجناح وزارة الداخلية المشارك في المهرجان الوطني للتراث والثقافة التاسع والعشرين بالجنادرية اليوم الأحد مدير عام كلية الملك فهد الأمنية اللواء سعد بن عبدالله الخليوي، وقائد أمن وحدة الحراسات الأمنية بالحرس الوطني اللواء عبدالرحمن الزامل، وكان في استقبالهما العقيد محمد بن عبدالعزيز السعد مدير إدارة العلاقات والتنسيق المشرف على المعرض.
واستمع الضيفان إلى شرح لما يحتويه المعرض من وثائق رسمية قديمة وحديثة ومراحل تطورها، كما اطلع الضيفان على أبرز وأحدث الخدمات الإلكترونية التي تقدمها المديرية العامة للجوازات، كخدمة أبشر والبوابة الآلية/ وتم تسجيلهما بالخدمات الإلكترونية (أبشر).
واختتمت زيارتهما بتقديم الهدايا التذكارية الخاصة بالجوازات، وأثنى اللواء الخليوي واللواء الزامل على الجهود التي تبذلها المديرية العامة للجوازات وما تقدمه لخدمة المواطنين والمقيمين.
وفي السياق ذاته بدأ المعرض صباح اليوم في استقبال طلاب المدارس بكافة المراحل الدراسية في المعرض وتم إطلاعهم على الخدمات التي تقدمها الجوازات.
ووجه مدير عام الجوازات اللواء سليمان اليحيى العاملين بالمعرض بتقديم أفضل الخدمات لمرتادي المهرجان والتعريف بالخدمات التقنية الحديثة المقدمة من الجوازات لخدمة المواطنين والمقيمين.

يتولون تنظيف وتزيين الشوارع والطرقات

عدسة "سبق" ترصد انتشار عمال النظافة بكثافة بالجنادرية




عدسة: فهد كاملي- سبق - الجنادرية: رصدت عدسة "سبق" وجوداً كبيراً لعمال النظافة في مهرجان الجنادرية، والذين تم توزيعهم في أنحاء متفرقة في موقع المهرجان، كما رصدت المئات من عمال النظافة وهم يتولون تنظيف وتزيين الشوارع والطرقات؛ حتى يتجوّل المواطن والمقيم في جنبات المهرجان في أجواء نظيفة وجميلة خالية من الأوساخ والقمائم والمخلفات.

وأشاد الكثير من زوار مهرجان الرياض للثقافة والتراث "الجنادرية" بوجود هذا الكم الهائل من عمال النظافة، مشيرين إلى أنهم يؤدون دورهم على أكمل وجه.

زوار الجنادرية يتجاوزون الـ500 ألف بأيام الرجال



الوئام – واس :
تجاوزت أعداد زوار المهرجان الوطني للتراث والثقافة خلال الأربعة أيام الأولى التي خصصتها إدارة المهرجان للرجال حاجز 500 ألف زائر، قضوا خلالها أجواء ممتعة ومفيدة بين فعاليات القرى والبيوت التراثية التي تمثل جميع مناطق المملكة، إلى جانب الجهات الحكومية ممثلةً في الوزارات والهيئات والمؤسسات الخدمية.
كشف ذلك قائد أمن وحدة وحراسة معسكر الجنادرية اللواء عبدالرحمن بن عبدالله الزامل، مؤكدا أن الزوار استفادوا من الخدمات التي وفرتها وزارة الحرس الوطني ممثلة في إدارة المهرجان ولجانه العاملة.
وأبان الزامل أن غدٍ الاثنين ستفتح بوابات المهرجان لاستقبال العائلات في أول الأيام التي خصصت لهم منذ الساعة 3.30 عصراً، والمقرر استمرارها حتى نهاية المهرجان.