.. أבبگ كثر ما تلـξـب بدنيآ العاشقيـטּ ..{ آقدآار ..! ‏

..أنت لا طقّت براسك ( حُب ) جيت تحبّـني ..
وغبت لامن طقّـت براسك ( غياب
) و ما ألتقيك
ياخي .. إمّأ تحتفظ بي صحّ .. ولاّ ذبّـني ..
ما أنت مجبور علي .. وماني مجبور عليك
شاطر إنّك بس من وقت لوقت .. تشبّـني
وتنبسط لا صرت أقول : الله يرحم والديك حس فيني .. لبّ إحساسي و نداي .. ولبـّني
شوف أنا وشلون صرت أموت و تعلّقت فيك
كن قلبي حالف : ما غيرك أنت .. يطبّـني
فلا تعلّقني كذا .. مابين أحبّك .. و أحتريك
خلّني بينك و بين الصّدر أعيش .. و خبـّني
ولا تطلّعني .. لأنّي لو طلعت .. أصلاً بجيك
لا تجاملني بوجه .. و من وراي .. تسبـّني
ولا تسوّي لي ( متيّم ) .. و أنت تخفي ما لديك
ما انت ناقص تربية .. حتّى تقلّي : ربّـني
و أنت مثّبت لي من أوّل .. تربية أمّك و أبيك
لو أنا ماني كفو .. اتركني عنّك .. و كبـّني
و اعتبرني مرحله .. و اغسل من الرّجعه .. ايديك ...

انتي [ وطن مؤلم ] وانآ اللي موحدك
.........../ لآ تجرحين النآس يآبنـت ابوهـآ /

هآتي إبتسآمه ذآبله منك وأوعدك
.........../ إني لَ .. أنسيك البشر كل ابوهآ ..‘

-

جلسَ عجوزُ حـﮕيمُ على ضفة نهرُ ، ورآح يتآمل في الجمآل المحيط بهّ !
ويتمتمُ بـﮕلمآتْ لمح عقربآ وقد وقع في المآء .. وآخذ يتخبط محآولآ آن ينقذ
نفسه من الغرقّ ! قرر الرجل آن ينقذذه‘ مد له يده فـ لسعه العقربُ
سحب الرجلُ يده صآرخآ من شدة الألمَ ولـﮕنُ لم تمضي سوى دقيقة
وآحدة حتى مد يدة ثآنية لـ ينقذهه، فـ لسعه العقربُ سحب يده مرة آخرى
صآرخا من شدةة الألم ، وبعد دقيقة رآح يحآول للمرة الثآلثه - على مقربة
منه الآن يجلسس رجل آخر ويرآقبُ مآيحدث , فصرخ الرجل ، أيها الحكيمَ
لم تتعظ من المرة الأولى ولآ من المره الثآنية وهآ آنت تحآول في أنقآذه للمرة الثآلثه
، لم يأبه الحكيمُ لتوبيخ ذلك الرجلّ ، وظل يحآولّ حتى نججحّ في إنقآذ العقربُ
ثم مشى بآتجآه ذلك الرجلّ وربت على كتفه قآئلآ : يآبنيُ من طبع العقرب أن يلسع
ومن طبعيُ أن آحبُ واعطففْ " فـ لمآذا تريدنيُ آن آسمح لـ طبععه أن يتغلب على طبعيُ
عآمل النآس بطبعك لآ بآطبآعهمّ مهمآ كآنوُا ومهمآ تعددت صفآتهمُ ،
التي تجرحك وتؤلمك في بعض الآحيآن ولآ تآبه لـ تلك الآصوآتتَ التي
تعتليُ طآلبة منا آن تترك صفآتنا الحسنة لإن الطرف الآخرُ
لآ آ يستحق تصرفآتك النبيلهّ ،

لآ تكتئبّ , وتعيشِ عمرِك في : عذااب !

ترِى الحيآة ~
أبسطِ كثيرِ | آبسطِ كثيرِ
مافيهِ حاجه -- [ تستحقٍ الأكتئآب ‘

دامكِ تصلي - الخمسٍ - واحبآبكِ بـ خيرِ!

(إلــــــــهي)

لي صحبة ..بين الضلوع.. في حنايا القلب مأواهم..
هم أهل ودي تسعد الروح بذكراهم..
هم معدن الخير في الناس.. طابت سجاياهم..
فيارب أحفظهم وزدهم في مزاياهم..
وبلغهم مناهم وإغفر لهم خطاياهم..

"آميــــــــــــــــــــن"

أي والله ضايق ومرهق ومخنوق وحزين
وإما بموت من الوله وإلا بموت من القهر
ليتك عقب ماغبت غيبت اشتياقي والحنين
أو ليتني ماقد دفعت احلام عمري لك مهر
وياصاحبي لاعاد تنشدني عن الحزن الدفين
أقسى الطعون!الطعنه اللي من حبيب وفالظهر

.. / إنسسكاب عطر هناا
وغرق غرق غرق ..
تنزف مشاعر ، ومن شدتها نشعر وكأن أرواحنا تزهق مع كل زفره من زفراتهاا
عطر / حرف ملائكي ، ولأجلكِ يضيء البلور ويزدان [ ]

ويخنقني الفقد بأنامله البششعة ..
............ وأعايش الوحدة لِ وحدي فقد وجدت فيها شيئاً أجهله ولكنه حتماً يسليني ..

الفقد هنا يجبرنا ان نمارس كل انواع الحزن ..

تلك الفَرآغآت التي خُلقت بين أصآبعنآ
خُلقت لِنملأهآ بأصآبع من نُحب

أيــــآ نبض .. أين من نحب ليملأ هذي الفرآغآت بين أصـآبعي....

ياليتك يوم رحت ولا التفتّ وصرت انا لحالي
معلمني اروح ولا التفت من يومها .. وانساك !!

أو انك ... قلت لي ( كلمة عزا ) لامرت فبالي
اقول: الله يجبر خاطرك , ويبيحك ، وياقاك !

انا لو كنت .. افكر في فراقك .. قد تهيالي
ولكن خفت لا اكسر خاطرك لو بحكي بفرقاك

ترى ماتذبح الا طعنة السكين ( من غالي ) ,
هذاني مرتين اموت من حبك / ومن يمناك!

وانا من كثر ( ما آمنت ) بالفرقى شف ظلالي
اناظربه .. واخاف انه يخليني على ذكراك !!

</B></I>