السيسي يعرض التنحي على مرسي

حالة استنفار أمني في محيط "النهضة".. ومصدر عسكري: قد تكون ساعة الصفر قبيل الفجرمصدر أمني: فض الاعتصام سيتم ما بين الخامسة والسادسة صباحا




صورة أرشيفية

يبدو أن ساعة الصفر قد اقتربت بفض اعتصام ميدان النهضة، حيث رصدت "الوطن" منذ قليل شبه حالة استنفار أمني في محيط الاعتصام من ناحية منطقة بين السرايات، حيث لوحظ تواجد قوات أمن ترتدي الزي الملكي لأول مرة ناحية كوبري ثروت، فضلا عن تواجد أفراد آخرين وقد استعدوا بالبنادق المجهزة لإطلاق القنابل المسيلة للدموع، في الوقت الذي ارتدى فيه معظم أفراد قوات الأمن السترات ذات اللون الأخضر الواقية للرصاص.
من ناحية أخرى أكد مصدر عسكري لـ"الوطن" أن ساعة الصفر "قد تكون قبيل صلاة الفجر"، لكنه حتى الآن لم تصدر أية تعليمات صريحة لقادة قوات تأمين المنطقة. في نفس الوقت أكد مصدر أمني تابع لوزارة الداخلية، أن فض الاعتصام سيكون ما بين الخامسة والسادسة صباحا، لوقف سيل المسيرات التي كثرت في الفترة الأخيرة.

السيطرة على ميدان النهضة ووقف حركة القطارات في جميع أنحاء مصر

"الداخلية" المصرية: مقتل ضابط ومجند .. وموقع الإخوان: سقوط 120 قتيلاً



سبق- متابعة: قُتل ضابط ومجند وأُصيب ستة من عناصر قوى الأمن المركزي المصرية بطلقاتٍ نارية خلال العملية التي بدأتها قوات الأمن المصرية لفض اعتصامَيْ رابعة العدوية والنهضة, فيما أكدت بوابة "الحرية والعدالة" التابعة لجماعة الإخوان، أن عدد القتلى في رابعة العدوية ارتفع إلى 120 قتيلاً؛ وارتفع عدد المصابين إلى 5 آلاف جريحٍ نتيجة إطلاق الرصاص الحي والقنص من أعلى العمارات والمباني العسكرية في ميدان رابعة، فيما أعلنت وزارة الصحة وقوع حالة وفاة واحدة و21 مصاباً حتى الآن، خلال فض اعتصام رابعة العدوية.

وقالت وزارة الداخلية المصرية في بيانٍ: إنه بعد انتشار قوات الأمن لفرض حصارٍ أمني على مناطق الاعتصام بادرت بعض العناصر المسلحة من المعتصمين في المنطقتيْن بإطلاق الأعيرة النارية بكثافةٍ تجاه القوات؛ ما أدّى إلى مقتل ضابط ومجند وإصابة أربعة ضباط ومجند من قوى الأمن المركزي بطلقات نارية.

وأضاف البيان أن القوات ألقت القبض على أحد العناصر المسلحة وبحوزته مدفع متعدّد وكمية من الطلقات الحيّة في ميدان النهضة، إضافة إلى عددٍ كبيرٍ من العناصر التي قامت بإطلاق أعيرة نارية على القوات.

وفي تطورٍ أمني آخر نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن مصدرٍ أمني في وزارة الداخلية المصرية تأكيده أن العشرات من معتصمي رابعة العدوية أشعلوا النيران في ثماني سيارات خاصّة في شارعَيْ أنور المفتي والطيران في مدينة نصر.

من جهتها كشفت وكالة أنباء الشرق الأوسط، عن أن قوات الشرطة سيطرت على ميدان نهضة مصر بعد أن فضّت اعتصام مؤيدي الإخوان المعتصمين بالميدان، وقامت بإزالة أغلب الخيام الموجودة بالميدان, وقالت هيئة السكك الحديدية إن وزارة الداخلية أصدرت تعليمات بوقف حركة القطارات في أماكنها ومنع خروج القطارات من الوجهين البحري والقبلي، وذلك لحين إشعار آخر

الداخلية المصرية تعلن إحكام السيطرة على ميدان النهضة

القاهرة - د ب أ :
2013-08-14 1158


أعلنت وزارة الداخلية المصرية إحكام السيطرة على منطقة النهضة بالجيزة حيث كان يعتصم عدد من مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي.
وأوضحت الوزارة أنها قامت بضبط أحد العناصر المسلحة وبحوزته مدفع متعدد وكمية من الطلقات الحية بميدان النهضة بالإضافة إلى عدد كبير من العناصر التي قامت بإطلاق أعيرة نارية على القوات . وأضافت الوزارة أنها تقوم باستكمال تمشيط المناطق المحيط بمنطقة النهضة.
وأظهرت لقطات بثتها قنوات تليفزيونية قوات من الشرطة والجيش وهي تحتجز عددا من الأشخاص وبحوزتهم كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة.

الاخوان المسلمون: الشرطة أطلقت النار على مسيرة

القاهرة - رويترز :
2013-08-14 09:00:19


قالت جماعة الإخوان المسلمين إن أفرادا من الشرطة المصرية يرتدون ملابس مدنية أطلقوا أعيرة نارية حية على إحدى مسيراتها في القاهرة مما أدى إلى إصابة خمسة أشخاص، وقال مصدر أمني إن سبعة محتجين أصيبوا لكنه اضاف أنه لم يتضح على الفور من أطلق النار

“الأخوان” يستخدمون مكبرات الصوت فى المساجد للتحريض على القتل




أحمد صبري ( صدى ) : قام أعضاء جماعة الإخوان المسلمين ومؤيدو الرئيس المعزول محمد مرسى باستخدام مكبرات الصوت بمساجد السويس، للتحريض على القتل وأعمال العنف ضد الجيش والمواطنين والشرطة.
وقام أنصار المعزول بالتجمع أمام ساحة مسجد حمزة بن عبد المطلب بالسويس، مرديين هتافات معادية للجيش والشرطة رافضين فض اعتصامى رابعة والنهضة، ومطالبين بعودة الرئيس المعزول للحكم، كما طالبوا أنصارهم بالجهاد.
وقام مواطنو السويس بالاستغاثة بالشرطة من أجل إنقاذ المساجد ومنابرها من يد أعضاء جماعة الإخوان الذين يستخدمون مكبرات الصوت من داخل المساجد للتحريض على العنف وقتل الأبرياء

بينما تتحدث جماعة الإخوان المسلمين عن سقوط أكثر من 250 قتيلاً

فرانس برس: مقتل 43 من أنصار مرسي في عملية فض اعتصامهم



أ ف ب- القاهرة: وسط تضارب في أرقام القتلى أكدت وكالة الأنباء الفرنسية مقتل ما لا يقل عن 43 من أنصار الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، بعضهم بالرصاص على ما يظهر لدى تدخل قوات الأمن المصرية الأربعاء لفض اعتصامهم، وذلك بحسب ما أفاد صحفي في وكالة "فرانس برس" تمكن من إحصاء الجثث وجميعها جثث رجال.

ومن جهتها أعلنت جماعة الإخوان المسلمين سقوط أكثر من 250 قتيلاً في حصيلة يتعذر التثبت منها من مصادر مستقلة، بعدما باشرت الشرطة صباحاً فض اعتصام أنصارها في منطقتي رابعة العدوية والنهضة اللتين يحتلونهما منذ أكثر من شهر للمطالبة بعودة مرسي إلى السلطة.

واستمراراً لحالة التضارب قال الدكتور محمد سلطان، رئيس هيئة الإسعاف المصرية، إن عدد قتلى فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة ارتفع إلى سبعة أشخاص بينهم ضابط ومجند شرطة, وإن عدد المصابين ارتفع إلى 78 شخصاً, بينما أعلنت وزارة الصحة المصرية سقوط ١٣ قتيلاً بينهم ٥ من الشرطة حتى الآن.

وقال سلطان فى تصريحات صحفية له إنه تم توزيع المصابين على المستشفيات القريبة من مواقع الأحداث, مشيراً إلى أن الإصابات تنوعت بين طلقات نارية وخرطوش وإغماءات وكدمات وكسور واختناقات.

وفي سياق متصل، صرح مسؤول كبير بوزارة الداخلية المصرية بأنه تم القبض على عدد من قيادات جماعة الإخوان المسلمين، اليوم الأربعاء، بعد أن بدأت قوات الأمن في فض اعتصامين لمؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي بالقاهرة والجيزة.

جاء ذلك في تصريحات أدلى بها اللواء عبدالفتاح عثمان المسؤول بوزارة الداخلية لقناة "سي بي سي" التلفزيونية الخاصة، لكنه قال إن من السابق لأوانه الإعلان عن أسماء تلك القيادات.

آلاف القتلى والجرحى باقتحام رابعة والنهضة

انشيء في : 2013-08-14 1045
A+ | استعادة | A-

صحيفة المرصد: قتل 120 شخصا من المعتصمين بميدان رابعة العدوية المؤيدين للرئيس المعزول محمد مرسي ، وأصيب الآلاف بجروح خلال محاولة قوات الأمن فض الاعتصام بالقوة صباح اليوم، فيما أعلنت وزارة الداخلية أنها فضت بالفعل الاعتصام في ميدان النهضة بالجيزة، وهو ما بدا أنه غير نهائي حسب شهادات من داخل الميدان الذي شهد إصابة العشرات.
وقال المستشفى الميداني في ميدان الاعتصام برابعة العدوية إن 120 قتيلا من بين المعتصمين كان حصيلة الساعات الأولى من عملية مازالت مستمرة لفض الاعتصام في الميدان وإصابة نحو 5000 شخص.
وفيما قالت السلطات إنها سيطرت على ميدان النهضة ، فأنها ما زالت تعمل على فض الاعتصام في رابعة. وقال مراسل الجزيرة في ميدان رابعة العدوية عبد الله الشامي إن إطلاق النار من قبل قوات الأمن التي اقتحمت مكان الاعتصام بشكل مفاجئ صباح اليوم كان عشوائيا، فيما تركزت قنابل الغاز المدمع على منطقة المنصة، فيما جرى قطع الكهرباء عن ميدان رابعة.
ونقل عن شهود عيان أنباء عن وجود قناصين على أسطح البنايات المحيطة بالميدان ولا سيما المؤسسات العسكرية، مشيرا إلى أن إطلاق النار لا يتوقف. وفي وقت لاحق ظهرت صور تؤكد وجود مثل هؤلاء القناصين، كما أشار المراسل إلى تحليق طائرتين مروحيتين تابعتين للجيش والداخلية في سماء اعتصام رابعة العدوية.
وقال طبيب من المستشفى الميداني في ميدان النهضة للجزيرة إن قتابل الغاز المدمع سقطت على الميدان من كل الاتجاهات، مشيرا إلى إصابة 150 شخصا بفعل هذه القنابل.
وقال مراسل الجزيرة قرب ميدان النهضة وليد العطار إن الدخان الأسود كثيف جدا داخل ساحة الاعتصام، وفيما يتطاير الغاز المدمع في كل الاتجاهات، مؤكدا أن عشرات المصابين يجري نقلهم عبر الدراجات الهوائية إلى المستشفيات.
وقال إن المعتصمين ما زالوا يتنادون للبقاء في الاعتصام، مشيرا إلى البعض يعود إلى الميدان ويدعون الآخرين للعودة.
وقال أحمد البنا وهو احد المعتصمين المحاصرين في الاعتصام أن قوات الأمن تدمر كل شئ في ساحة النهضة.
ومن جانبها قالت وزارة الداخلية المصرية في بيان ثان اليوم إن عناصر مسلحة داخل الاعتصامين بادرت بإطلاق النار بكثافة على رجال الأمن مما تسبب بمقتل ضابط ومجند وإصابة آخرين، كما تم ضبط اسلحة لدى آخرين.
وأكدت الوزارة أن قواتها تمكنت من السيطرة على ميدان النهضة بينما تتواصل عملية السيطرة على ميدان رابعة العدوية، وطالبت المعتصمين بانهاء اعتصامهم فورا.
وكانت السلطات المصرية قد سربت أمس معلومات عن أنها قررت تأجيل اقتحام الاعتصامين شهرا على الأقل لفسح المجال أمام فضهما بشكل سلمي.
وقال محمد البلتاجي القيادي في ساحة اعتصام رابعة العدوية إن قوات الأمن المصرية تقدمت اليوم الأربعاء وخاطب المعتصمين من فوق منصة رابعة العدوية "إن شاء الله الأخوة في التأمين حيناموا قدام المدرعات اللي بتهددنا" في إشارة إلى حراس من بين المعتصمين يرابطون عند مداخل الاعتصام ويتسلحون بعصي ويضعون خوذات على رؤوسهم.
وأضاف قائلا "المنصة حترتب معاكم مسيرات خروج لمقابلة القوات المتقدمة"، وطلب من الصحفيين الانتشار على أطراف مكان الاعتصام متوقعا وقوع اشتباكات بين قوات الأمن والمعتصمين.
وهتف البلتاجي وردد المعتصمون وراءه "بالروح بالدم نفديك يا إسلام" و"بالروح بالدم نفديك يا مصر". وقالت وكالة أنباء الشرق الأوسط إن معسكرات الأمن المركزي بالقاهرة والجيزة شهدت خلال الساعات الماضية "حالة من الاستنفار استعدادا لبدء المرحلة الثانية من خطة فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة والتي تشمل حصارهما".
ونقلت قول شهود عيان إن بلدوزرات تابعة للقوات المسلحة وصلت إلى منطقة رابعة العدوية خارج مكان الاعتصام للمشاركة فى تنفيذ الحصار.
وأضافت "قامت القوات بإغلاق كافة الشوارع المحيطة بميدان النهضة بالأسلاك الشائكة"، وكانت الحكومة قالت إن إجراءت فض الاعتصام ستبدأ بدعوة المعتصمين للعودة إلى منازلهم وهو ما كررته في الأيام الماضية

الأمن المصري يحكم السيطرة على النهضة واشتباكات في رابعة
تم تحديد طريق النصر وشارع الجامعة للخروج الآمن للمعتصمين الراغبين بترك الاعتصام
الأربعاء 7 شوال 1434هـ - 14 أغسطس 2013م

• 

العربية.نت
دخلت قوات الأمن المصرية بعمق إلى اعتصام رابعة العدوية، بحسب ما أكد التلفزيون المصري، بعد أن أحكمت السيطرة على ميدان النهضة. وحاولت القوات الأمنية في البداية تجنب الدخول مباشرة لعمق الاعتصامات للسماح للمتواجدين بالمغادرة، تاركة للمعتصمين ممرات مفتوحة لخروج المدنيين. وحددت الداخلية طريق النصر وشارع الجامعة للخروج الآمن.
وفي هذا السياق، أشارت مراسلة قناة "العربية" إلى أن قوات الأمن أغلقت شارعي الطيران ويوسف عباس بمحيط رابعة العدوية، فيما وجهت الشرطة نداء للمعتصمين بإعمال صوت العقل وإعلاء مصلحة الوطن. إلا أن اشتباكات وقعت بين الطرفين، إثر عمد بعض المعتصمين إلى رشق القوى الأمنية بالحجارة، وإطلاق النار. هذا ولا تزال الاشتباكات مستمرة في محيط العدوية في القاهرة بين قوات الأمن والمعتصمين.
وكانت وزارة الداخلية أعلنت أن القوات تمكنت "من إحكام السيطرة على منطقة النهضة، ويجري استكمال تمشيط المناطق المحيطة بها". وعملت جرافات تابعة للأمن على إزالة الحواجز في محيط الاعتصامين. وأظهرت لقطات تلفزيونية قيام قوات الأمن المصرية بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المعتصمين في رابعة العدوية والنهضة، وأدى هذا إلى خروج غالبية متظاهري النهضة.
في المقابل، عمد بعض المعتصمين إلى إشعال إطارات السيارات لإعاقة تقدم الأمن. في حين كشفت وزارة الداخلية أنها رصدت تعليمات من قيادات في الإخوان بمهاجمة أقسام الشرطة. كما أكدت الوزارة قيام "عناصر مسلحة من المعتصمين بميدان رابعة العدوية بالتحصن بمستشفى رابعة العدوية، وإطلاق النيران بكثافة من أسلحة متنوعة على القوات مما أسفر عن استشهاد مجند من قوات الأمن المركز"، مضيفةً: "تقوم حالياً القوات باتخاذ تدابيرها لمواجهة هذا التعدي".
قتلى في صفوف الأمن

وأدى فض الاعتصامين إلى وقوع اشتباكات بين قوات الأمن والمعتصمين. وأعلنت وزارة الداخلية المصرية عن سقوط 3 قتلى في صفوف الأمن خلال فض الاعتصامين، فيما تحدث شهود عيان لوكالة "رويترز" عن مقتل العشرات من المعتصمين. من جهتها، أعلنت وزارة الصحة المصرية عن مقتل 13 شخصاً بينهم 5 من الشرطة حتى الآن، في حين أفادت وكالة "فرانس برس" عن مقتل ما لا يقل عن 43 من أنصار الرئيس المصري المعزول محمد مرسي. أما جماعة الإخوان المسلمين فأفادت بسقوط أكثر من 250 قتيلا في حصيلة يتعذر التثبت منها من مصادر مستقلة.
وكانت وزارة الداخلية أكدت أن كافة قواتها لم تستخدم إلا القنابل المسيلة للدموع بالرغم من تعرض القوات لإطلاق نيران كثيف من قبل عناصر من المعتصمين وسقوط قتلى وجرحى في صفوف قوات الأمن المركزي بطلقات نارية حية

عاجل

الرئاسة المصرية تعلن حالة الطوارىء لمدة شهر على مستوى الجمهورية ابتداءً من الساعة الرابعة بعد ظهر اليوم

تبدأ من الساعة الرابعة بعد ظهر اليوم

إعلان حالة الطوارئ في مصر لمدة شهر




واس- القاهرة: أصدر الرئيس المصري المؤقت عدلي منصور بعد موافقة مجلس الوزراء قراراً بإعلان حالة الطوارئ في جميع أنحاء الجمهورية المصرية لمدة شهر؛ تبدأ من الساعة الرابعة بعد ظهر اليوم.


وقال بيان صادر عن الرئاسة المصرية نقلته وكالة أنباء الشرق الأوسط: " نظرًا لتعرّض الأمن والنظام في أراضي الجمهورية المصرية للخطر بسبب أعمال التخريب المُتعمدة، والاعتداء على المُنشآت العامة والخاصة، وإزهاق أرواح المواطنين من قِبل عناصر التنظيمات والجماعات المُتطرفة، فقد أصدر رئيس الجمهورية بعد موافقة مجلس الوزراء قراراً بإعلان حالة الطوارئ في جميع أنحاء الجمهورية لمدة شهر، تبدأ من الساعة الرابعة بعد ظهر اليوم".

وذكر البيان أن الرئيس المصري كلّف القوات المسلحة بمعاونة هيئة الشرطة في اتخاذ كل ما يلزم لحفظ الأمن والنظام وحماية المُمتلكات العامة والخاصة وأرواح المواطنين