... بأحساس القصائد أسألك (من أنت) ...

تفداك روحي لا عدمتك من الكون ..
...............ياللي وجودك في حياتي معجزه ..

تجاهلت الوداع وقلت لك : ياصاحبي وش جاك ؟
.......................... ترش الما على رمضى الطريق وصاحبك ضامي !

نطلبك يارب عطفك يا رؤوف ويا عظيم
ثبّت الإيمان فينا . . في [ الحياة القادمه ]

إهدِنا درب الهدايه و{ الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ }
كلّنا نطمَع في عفوك لين ( حسن الخاتمه )

نقّنا من هالخطايا يا "غفور" ويا " رحيم "
وجنّب الشيطان عنّا .. والنفوس الظالمه

لا إله إلا إنتْ نطلبك الستر وإنت الكريم
و ( أمّة محمد ) نبيها ، من جهنّم ، سالمه

-


أنآ فوَهَةُ المُسَدَس وَ الرَصآصَةَ وَ الزِنآدْ
ايآكُمْ وَ العَبَثُ مَعي

آنآ ,

شششَخصّ عآآدي !
............................ لآ يششيّل ولآ يعًآدْي

أنا
ودّي أحبك لكن العرف مبدأ
..............................إني بنيّه و سترها ما يهمّك .

لا جيت أقلب دفتر العمر مريت ؛؛
عليك في صفحة الأمس وبكيتك ..
طيبك بنى له في صميم الحشى بيت ؛؛
ما يوم فيه إحتجت لك إلا لقيتك ..
الله يحفظك وين ما رحت وجيت ؛؛
ياللي لو تبتعد طول الدهر
" ما نسيتك "

الحَكآيَآ شُوقْ . . وَ الشُوَآهِدْ " أَمْكِنهَ "
وَ ـ الوُجِعْ ذِكْرَى / مَآ تَشْرَحْ تفَآصِيَلْ

-



أناآ حتى الألـَم
بَ أتقاسمه دوم " ويآك !
مَ تاخذك منيْ الموآجع
و أنا أشوُف !

تنآمْ الذكريَات الموُجعة فيْ صدري " الليلة "
وَ تصحى ذكريَاتْ الماضيْ اللي رآح وَ أحبابي
كثر ْ مابيْ من طعُون الحبيب / إشتقتْ / أحكي له ْ .. !
عنْ الماء في يدية وَ وردهً الاشواقْ بترابي ْ ..
- عسىَ باقي حبيبي يمسحْ الدمعةْ بمنديلةْ
أخبرَة لا بكى ْ يطريْ عليّه شكثِر سوا بي .. !
عَ ـلى باب الرجاْ كنتْ أنتظر رحمةً مراسيلةْ
إليـنْ الله [ رحمني ْ منقساه - وَ موت أعصابي ] ~
تحملت ْ الحياة البارده من قلّه الحيلة .. !
وَ أنا أدري هالغيّاب اللي حصل كلّه / " من أسبابي " /
عطيتة كل مايطريَ عليّه وزّاد حبيُ لة ..
إلين إتساهل - دروُبالجفا - و إتساهل غيابي .. !