{... قولوا للغالـــي .... قولوا له .. ...}

لآ صآرْ ودِكْ فِيْ هالزمِآنْ تِعيشْ وبرآحْة ضمِيرْ
سكِرْ علِيكْ أبوآبْ صمِتِكْ والتِحِفْ ثوُبْ الغِيآبْ

حتّى الصديق
أصبح يشـك فـ [ صديقـه ] !
اللي غـلاه ،
بداخل القلب منساق
من بعد ماكانوا علاقة ، وثيقه
صارت علاقتهم :
. . . . | (على حروة فراق) !

إيـِه أنَّـآ بِنّتٍ مَآ بَهْآ نَقّص أوُ خَسَّآرهـْ ،

دّآمِنّي بِنّتٍ لـِ أُبُويْ أّفْتِخِر إنّي بِنَّيـِهْ ،،
............

يمر الوقت يسرقنا ..~
بلآ ذكـرى ولآطآري
هموم الدنيآ تشغلنا وتأخذنا وتودينا
وفجاءه !
يرجـع المـآضــي
ويقطـع حبل أفكــآري ..}
يذكرني سوالفنا وجمعتنا
وليالينـــا
احط خدي على اليسرى
وامد اليمنى للباري
الله يجمعنا بدار كرامته] ~

جيت في ليلة وداعة تاية بين البيوت
صحت وينك جيت اودع عمري الي فيك ضاع
....
ماسمعت الا صدى صوتة وكان ارق صوت
ينطق اسمي ثم يهمس من متى انااحتريك
....
قلت وهمومي تغافل زفرة الحزن وتفوت
هذااناجيتك ليت الموت جاني قبل اجيك
....

بعدها يادوب عدت عبرتة حد السكوت
قال وعيونة تغارق دمع بسم اللة عليك

..دور بقلبي وطن واستعمره
عندك من الضلع الأول للأخير ..

فديتُ منهو دخلُ قلبييِ
ي جعلنيُ : " مأفقدههً " ولا ابكيه !
حبهُهِ في قلبيً ’ احتلُ كل الاماكنِ .
ياللهُ طلبتكِ ( تحفظه وتخليه )

آلبُعد أحيآناً لآ يُؤلِم !

ولكــن آلمُؤلِم أنْ يبتعِد عَنْك شَخصْ .! ! !

أفْصَحْتَ لَــه يَوْمَاً ...|~
بأنّ بُعْــده ..
هوَ آلشّئ آلوَحيدْ آلذِي [ يكسِرِك ]

آزعل عليك . . لكن آبد [ ما ازعلك ]
بس يا خل قلبي آنت [ زعلتني ] !

كل الكلام . . ساكن !
وسكوتي هو اللي وصلك !

وفي الاخير انا [ آنجرح ] وبالسكوت التزم ..

انت الملك والمملكة والقبايل

وانت الغرام اللي دعاني وجيته