المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك

خل الصبر مبداك لوخاطرك ضاق
ودام المجامل ماله اضرار جامل

وان كان غيرك ماملك طيب الاخلاق
خله ترا مافيه بالناس كامـــل

والشمس لوغابت بليل لها اشراق
مثل الحقيقة تظهر الوضع شامــــل

الطيب يزرع في نفوس البشر ود
واحيان ما ينفع ،، بسبع المجاني


ان اگرموگ اهل المكارم ،، لهم زد
و الا حرام تعيش ،،، بين المحاني

وش عاد باقي .. ماخذاه ( التمني )
...................... مالانـت الدنيــــــا علي كثــــــر مالنـت

رتب حياتك بما يناسبك أنت فقط , وليس ما اعتاد عليه الناس ..

آلبُكآء :
ليس مؤشراً ع ضععف !
بل يعنيّ أنكك كُنت » قوُيّ لِ فتره

( طوويله ) جداً

أحدٍ إذا مدّيت له طيبك .. يغيب
......................... مآ تمليْ عيونه ( كبار الفعآيل )

و أحدٍ يموت إن كآن سويت به طيب
........................... ( يخآف مآ يقدر يرد الجمآيل ) !

قام أبو عبد الله محمد بن المنكدر ليله يصلى فكثر بكاؤه حتى فزع له أهله ، فسأله : ما الذى أبكاك ؟؟؟ ، فاستجعم عليهم فتمادى فى البكاء ، فأرسلوه الى أبى حازم وأخبروه فقال له : إنى مرت بى آيه من كتاب الله عزوجل ، قال : وماهى ؟؟ ، قال : قول الله عزوجل ( وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ) الزمر: 47" فبكى أبو حازم معه واشتد بكاؤهما ، فقال بعض أهله لابى حازم : جئناك لتفرج عنه فزدته

لَوْ كِل قَلب مِنْ الحَسد ; جَاكْ خالي `
مَايشتِكي مِنْ شَحْ الأَمطَار فلاّح !

وَلوْ كِل وَاحد جَاك طَبعه - مِثالي !
مَاكانْ بْ / الدِنيا ; سِجنْ نَاسْ واصلاحْ . .

المنافق
كائن يمدحك في ضجة ويخونك في صمت