- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

تمطر سَماء الصبح , أحَباب
وأفتح شبآبيكي ,
كَذا ! يمكن ألمحك
بشويش يا غايب ،‘ ترى يكفي " غياب "

لڪ محبّـۃ . . مَ هي لغيرڪ من آلنآس

’ لو هي " غيوم " , هزّٺ آلدنيآ بَ رعدهآ!

شبِيِتٌ نـآريِ ثمٌ حذفتٌ آلمرآسِيٍلٌ
إلآ أحبـــكــ آنطفتٌ عندهــآ آلنـآر

يآ صاحبيْ قم عشآني , رتّب أسباب الحَنين
...... خل هذآ الفجر يلقىَ في يدينك .. مغفرَه !

أسافر ...... /

لـ " الفرح "
وألقى نهاية هـ/ الفرح مقتوول !
وأسافر ... /
لـ" الحزن "
وألقى نهاية هالحزن قمة

!

.

كلن سألني يقول : وش فيك متغيره..؟
وأنا قسم بالله إني على حآلي
يآنآس طبعي كذا من يومي صغيره
ماحب أسولف عن إللي في بآلي

ذكراك
. . . تقلبْ حآليّ :
أسرَع منْ - البرِرٍق !
يعععنيّ وأنآ اضححكَ / ع ع‘ـآديّ ؛
أهلها .. دمموُع

-
إنتا الوحيد اللّي بـ "حبّه" شغلني ♥
عجزت توفيك القصايد و الألحان !
ما أشوف أنا غيرك و حبّك سكنّي
ما كأن في الدّنيا أبد غيرك إنسان

كن المنايا وسط نفوس الرياجيل

مثل صفاوة الماء ومثل لونـه

وكن النوايا بين كل الاقاويل

مثل طهـر التراب ومثل لونه

من شب نار الشوق ياشوق ماصاح
واللي وطاها يشرح الجيب ويصيح

لو لاالغلا ماهنت النفس ياصاح
محبتي لك ماوراها مصاليح

وشلون تنسى يالغضي كل ماراح
مركب غرامك صار مع وجهت الريح

القلب في يمناك ياعزوتي طاح
حنا على شط الرجاء بك مجاريح

جرحتني واحسبك للقلب جراح
اشوف بعيونك على الصد تلميح

قلي على الله وابتعد عنك وارتاح
قلي على الله بس من غير تجريح