المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

يكفيك من نعيم الدنيا نعمة الإسلام
ومن الشغل الطاعة
ومن العبرة الموت...

ياشيـن الغلطـه اللـي مايجمـل وجههـا المعـذار
يغطيـهـا الـكـلام وتكـشـف الـصــوره ملامـحـهـا

فـي معـزلٍ بالـكـون عــن كــل شـامـت
.......................قـفـلــت بــاب الــقــال والـقـيــل قـفـلــت

على { فم } الحكي واقف كلام ٍ واجد ٍ ما قيل
[ كريـم الجـرح ] يومنّـه طعنـي ماتجملتـه



أدور صمتي البارح { بقبّـل هامتـة } تقبيـل
دريت ان [ الحكي اعمى معاهم ] لو تكلمتـه



يهون الجرح لامنه لفى من قوم {قال وقيل }
ولكن البلا [ عاقل ] وصعبـة لـو تجاهلتـه

ما أَجمَلَ الرَّحيلَ عِندَما يُخَلِدُكَ كَذِكرى جَمِيلَة ،

وَ المُتَمَيِّز هو الَّذي يَختار وَقتَ رَحيلِهِ

بِنَفسِهِ قَبلَ أَن يُفرَضَ عَلَيهِ,,

علآقتي معك مثـل الأرض و الغيمـه
................... تـمـوت ( غيمـه ) وتحيَا الأرض مـن ثـآنـي .!!

على روض ٍ تهب نفحـة الـريحـــان واليشموم
..............قطفت احلا سنيني في ربيعـــه واجمل اوقاتي

لا تقول أعيش يومي دامي في عمر الزهور
.......................منت ضامن عمرك الباقي و قطاف الزهر

قبل لا تبدي الخطيئة و تبني لذنوبك جسور
.........................خاف من ربك و فكر في وعد يوم الحشر

مهما كنت إنسان راقي و تعشق أنواع البخور
...........................التراب اللي يضمك بعد موتك هو القبر

الدين ، و التقوى ، وبر الوالدين
نور ( دروب الحيااه ) العااتمہ '
واللي تمنيته ب عمري حاجتين .!
رضااک ياا ربي ، وحسن الخاتمہ

اترك اللي راح منك لا تفكر
.............الشعر مهما نقوله ما إختصرنا
كل ما تقبل بك آيامك تذكر
................ لا انتظرنا ( عمرنا ) ما ينتظرنا