إذا ضاق بك صدرك ويش البيت اللي تردده؟

:

:

ياما رقيت وعثـرت وهدّنـي المرقـا
لاخنـت نفسـي !!ولاخالفـت نوماسـي !!






ولامشـت خطوتـي بالسكـه الطرقـا !!
ولا حنيتـه لغيـر الله أبـد راســي ..

عرفت غدر الزمـن وانيابـه الزرقـا ..
ياما قسى الوقت واحساسي هو احساسي

:




:

تعبت من القصيد .. من الجروح .. من انتظار طال
تعبت استقبل طعون الزمن .. واربت على كتفه !!

تعبت من الكلام .. من السكوت اللي يهد ّالحال..
تعبت أكثر من الحزن الذي.. ما ينتهي عزفه!!

.

التايب اللي باع وقته .. وجا لك
يالله طلبتك .. إغفر ذنوب ماضيه

أقبل عليك ولاتوانى .. عنا لك
تاب بـ ( حرم مكه ) .. من الجهل والتيه

يارب .. إقبل توبته .. دامها لك
واكتب له إنه ( مات .. وأرضى والديه )

وجهُ الشتاءْ شاحب ..
يحملُ رائحة الذكريات القديمة ويخبئ الأرق
..................... ويوجعنا ،
إستأذنَ الدخول


و دَخلْ .!

فر قلبي فرة اللي في الهواء مفترة
ما يوردها علياني و لا جفالي
كونكورد صمموها صانعين الذرة
و استعدت تطوي الأمتار و الأميالِ
و استلمها كابتنٍ تصميمها ما غره
يتفنن في قيادتها بدون إشكالِ
فرها فوق المدرج مرتين و مرة
لين عرّض جنبها صفق الهبوب العالي
و جر قلبي جر قوسٍ في يد اللي جرّه
يوم جاز له اللحن و الراس ما هو خالي
ما يشوف من السما لو كان كبر الذرة
نايشه ضيم الزمان و فاقدٍ له غالي
الفراق أكبر مصيبة و الجفيّا مرة
تهدم ال... الكبير و توجع الرجالي

على مفرق بدايات الجروح ودمعة المقهور
عرفت ان الزمن لا شان وجهه ماتت آمالي..!

ترى حلاتك لاحملت لصاحبك كلمة عتاب
أما نطقت بها بوجهه ماتذمه بظهره
في هالزمن ما يملي عيون الحسود الا التراب
ولا الحظيظ الطلقه الي ماتصيبه تذعره
ودك ليا من جاتك الغلطه من الناس القراب
الصاحب الي ماكسبت بمحبته ما تخسره

الجرح في هالوقت مثل التحية

يعني توقع بالمصافح يجي جـرح

-


مَا يهمَني لو گل من ِحَولي " خذلنَي " !
................... يگفيني احسااسي الصادَق مع نفسَي ..

في حضورك .. زَفّت السّحب .. المطر
............... وفي غيابك .. الجَدَب .. يعبث .. وراه..

دام حرفي /.. [ يعجبك ] ...\ كلّك نَظَر
............... يكفي .. [ عْيونك ] ... تحقق له .. مناه ..