إذا ضاق بك صدرك ويش البيت اللي تردده؟

يــالله تــجــعــلــي مــن الــهــم مــخــراج

يــامــخــرج يــونــس مــن الــحــوت نــاجــي

فيني شعور اليوم فآيض ومكبوت
قمة تنآقض تحتويني وآجآمل !
آحآول آفهم شي
.... من نبرة الصوت
وآحآول آشرح ضيقتي بآلف عآمل ،،،
آزريت لآ آحيآ
.. وعييت لآ آموت
.. .. .. وآيقنت محدٍ فالبشر كآن كآمل

:


:




فـي ذمتـك بـزران لاكنـك ضايـع
شايب كبر جدي وتقعد علـى النـت



ليتك على الاسهم وكسب البضايع
وليتك معانـا تفيـد ونقـول لاهنـت



لاكن طبعـك ..! ياخبيـث الطبايـع
اتعادي الاشناب وتراضي البنـت



لاشفتهـا فـي كـل قسـم اتمـايـع
تركـض وراهـا تحسبنـك تمكنـت



تلعـب وتاخـذ منـك كـل الودايـع
وترفعك في قول مبدع واحسنـت



هذا ..! ولا ذكرك مع النـاس شايـع
هذا انت لامن غبت او جيت هذا انت



ودي اذيع اسمـك .. ولانـي بذايــــــــع
ماهوب لاجلك لاجل الاجواد !! هونت






(( وموجهة للنساء أيضاً مع تغيير نمط الحديث الموجه ))





:

:



....................

إي وـآلله إنـي في غيآبك تضآيقــت
ورق آلفرآق لـ سدرت آلبعـد نآآحت
صديـت في لحظـه غيآبك ودنقــت
ولدت عليك عروق قلبـي و(صآحت)

كِلنْ ( سَألنيْ ) شَ فيكْ مِتغيرْ ؟
............. . . . . . . . . .... وَ أنا قَسمْ بِ آلله , إنيْ عَلى حَاليْ
يَ نَٱسْ طَبعيْ كِذٱ مَنْ يُومْني صِغيّر
........................... مَا ٱحبْ ٱسُولَفْ عَن مَا يِدُورْ فِ ( باليْ ) !

لالفَآگ الهَمْ ثُم عَيّا يَزُول ..؟؟
وإرِتَجَفَ » قَلبَگ « وُكِلْ دَمعِگ نَزل
سَو مِثلِي لَوُ بَغَيِتَه مَايَطُوُل ..
أخِلَق الفَرحَه , وُفَكّر بِ/العَقَل

إبِتَسََمْ .. مِنّ كِلّ أَعَمَاقِگ وُقُوُوٌلْ .. ؟
[ قَدّر الله وُمَا شَآءْ فَعََل ..! ]

الا يـــــــــــــــــالله يــــــــــاعـــالم بحــــــالي
تـــــــزيل الهــــــــــــم عن قلبــــــــــي تـــــزيله

الله يذكر سود الأيام بالخير

...................اللي لبعض الأصدقاء عرفتني

قال اسمعي فرقاك غصب عليه
عيا الزمن يمشي معانا بالاوفاق
وقفت لا ميته ولا نيب حيه
تضاربت بالجوف ضيقه وحراق
وقال الرسايل وينها قلت ذيه
وللريح عرضت الرسايل والاوراق
ورزيت نفسي واتظاهر قويه
يعني كاني ما تأثرت بفراق
وانا عذاب الكون صوت عليه
اضحك بسني واختم الضحك بشهاق
ما كنت اظن الليل يمسي عليه
ولا كنت اظن تعود الشمس بشراق

كِلنْ ( سَألنيْ ) شَ فيكْ مِتغيرْ ؟
"... وَ أنا قَسمْ بِ آلله , إنيْ عَلى حَاليْ
يَ نَٱسْ طَبعيْ كِذٱ مَنْ يُومْني صِغيّر
... مَا ٱحبْ ٱسُولَفْ عَن مَا يِدُورْ فِ ( باليْ ) !