|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه ||

سمع عمر بن الخطاب صوت الرعد فبكى بكاء شديدًا فقال له أحد رفاقه مايبكيك يا أمير المؤمنين ؟ فقال : هذا صوت رحمة الله فكيف صوت عذابه

لاإله إلا الله وحده لاشريك له ، له الملك وله الحمد ،يُحيي ويُميت ، وهو حي لايموت ، بيده الخير وهو على كل شئ قدير ". رواه الترمذي

اللّهُـمَّ عافِـني في بَدَنـي ، اللّهُـمَّ عافِـني في سَمْـعي ، اللّهُـمَّ عافِـني في بَصَـري ، لا إلهَ إلاّ أَنْـتَ.

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

الحمدلله على عينٍ مُبصرة ، وجسدٍ مُعاف ، وقلبٌ ينبض ، والحمدلله دائما وأبدا

اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ
اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ
اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ
اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ
اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ
اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ
اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ
اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ
اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ
اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ

وعَنْ عِمْرانَ بنِ الحُصينِ رَضي اللَّه عنْهُمَا ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم علَّم أَباهُ حُصيْناً كَلِمتَيْنِ يدعُو بهما : « اللَّهُمَّ أَلهِمْني رُشْدِي ، وأَعِذني مِن شَرِّ نفسي » . رواهُ الترمذيُّ.

مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ مَظْلُوماً فَلَهُ الْجَنَّةُ ) صحيح سنن النسائي

خير ما قيـل و خير ما يُقـال ..لا إلـه إلا الله محمد رسـول الله

الحمد لله كثيرآ