( تنظيم داعش الارهابي ) | اخبار و احداث مصوره | موضوع متجدد ::

داعش يشعل النار في آبار نفطية شرقي تكريت

وكالات ( صدى ) :أقدم مقاتلي تنظيم داعش على أشعلوا النار في آبار نفطية بحقل عجيل شرقي مدينة تكريت بالعراق في محاولة لتعطيل هجمات جوية تهدف إلى إخر

استهداف أعضاء جبهة النصرة ومقتل قائدها العسكري" أبو همام الشامي" أثناء اجتماعهم

A-

صحيفة المرصد ــ رويترز: أكدت مصادر في المعارضة السورية أن الانفجار الذي استهدف أعضاء جبهة النصرة قتل قائدها العسكري العام أبو همام الشامي
وكانت مصادر من الجماعات الاسلامية المناهضة للحكومة السورية قالت إن انفجارا استهدف اعضاء في جبهة النصرة فرع تنظيم القاعدة في سوريا في محافظة ادلب اليوم الخميس وان من المعتقد ان القائد العسكري العام للجماعة ابو همام الشامي اصيب.
وقالت المصادر إن الانفجار نتج عن ضربة جوية للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة اصابت اجتماعا لاعضاء كبار من جبهة النصرة في بلدة سلقين قرب الحدود مع تركيا. ولم يتسن لرويترز التأكد بصورة مستقلة من المعلومات بسبب قيود على التغطية الصحفية.

القوات العراقية تطرد مقاتلي داعش من مدينة البغدادي

10:48 ص - 7 مارس 2015

الوئام - وكالات :
قال الجيش الأمريكي يوم الجمعة إن القوات العراقية طردت مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية من مدينة البغدادي قرب قاعدة مهمة يستخدمها جنود أمريكيون في تدريبات عسكرية ، واستعادت القوات العراقية السيطرة على مركز للشرطة وثلاثة جسور فوق نهر الفرات.
وقالت قوة المهام المشتركة في بيان إن القوات الأمنية العراقية ومقاتلي عشائر من محافظة الأنبار طردوا متشددي الدولة الإسلامية من سبع قرى شمال غربي البغدادي على الطريق إلى حديثة.
وتقع البغدادي على بعد خمسة كيلومترات شمال شرقي قاعدة عين الأسد الجوية حيث يدرب أفراد من مشاة البحرية الأمريكية قوات الجيش العراقي لمساعدتها في مواجهة متشددي الدولة الإسلامية الذين اجتاحوا شمال غرب العراق العام الماضي.
واستولى متشددو تنظيم الدولة الإسلامية على الجسور حول البغدادي في سبتمبر أيلول. واحتدم القتال حول البغدادي في الأسابيع القليلة الماضية وقال مسؤول عسكري أمريكي كبير قبل أسبوعين إن القوات العراقية تقترب فيما يبدو من طرد المتشددين.
وقال اللفتنانت جنرال جيمس تيري القائد الأمريكي لقوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لقتال الدولة الإسلامية للصحفيين إن الفرقة السابعة بالجيش العراقي ومعها واحدة من وحداتها الخاصة انضمت إلى قوات العشائر لاستعادة السيطرة على المدينة.
وقال بيان الجيش الأمريكي يوم الجمعة إن القوات الجوية للتحالف دعمت الجهود لاستعادة البغدادي باستهداف مواقع الدولة الإسلامية داخل المدينة وحولها في 26 ضربة جوية بين 22 فبراير شباط والسادس من مارس آذار. وقدمت أيضا خدمات استطلاع ومشورة لقيادة الجيش العراقي.

داعش يُعلن مقتل القيادي السعودي “العتيبي” بغارة في ريف حماة


وكالات ( صدى ) : أعلن تنظيم “داعش” الإرهابي مقتل القيادي السعودي في صفوفه ذيب حديجان العتيبي الملقب بأبي عماد، في غارة شنتها قوات التحالف الدولي على رتل للتنظيم في ريف محافظة حماة السورية.
وقالت حسابات مقربة من التنظيم على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” إن العتيبي قُتل أثناء استهداف رتل للتنظيم في ريف حماة من قبل طائرات التحالف الدولي الذي يضم أكثر من 40 دولة بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية.
وأرفق مقربون من التنظيم صورًا للعتيبي أثناء مشاركته في الحرب بسوريا، فيما تُظهر إحدى الصور جثمانه بعد قتله، موضحين أن العتيبي سافر إلى العراق عام 1426، وقاتل ضد القوات الأمريكية هناك، ثم تعرض للاعتقال على يد القوات العراقية التي حققت معه لعدة شهور تعرض فيها للتعذيب قبل أن تفرج عنه.
ومع دخول تنظيم “داعش” إلى سوريا عقب اندلاع الثورة السورية، كان العتيبي من أبرز قيادات التنظيم التي دخلت دير الزور والرقة قبل أن تتوسع في الشمال السوري. ولعب العتيبي دورا كبيرا في قيادة المعارك التي شنها التنظيم ضد جبهة “النصرة”، وضد الجيش السوري الحر والكتائب المقاتلة.

أحلام محطمة لسوريات هربن من تنظيم "داعش"

صحيفة المرصد-لينا سنجاب: اعتادت رزان على المظهر الجديد الذي فُرض على النساء في مناطق شمالي سوريا، خضعت لسيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية".
وبعد أن كانت ترتدي حجابا عصريا، وملابس متعددة الألوان، فرض الجهاديون عليها وعلى غيرها من النساء ارتداء عباءات طويلة سوداء، ونقابا يغطي الوجوه باستثناء المنطقة المحيطة بالعينين.
ولم تكن رزان امرأة عادية، إذ كانت طبيبة، وناشطة في مجال مكافحة العنف، خاصة العنف ضد المرأة.
وخلال السنتين الأوليين من الانتفاضة السورية، وقبل ظهور تنظيم "الدولة الإسلامية"، كانت رزان وغيرها من الناشطين يعملون بحرية ويطالبون بالحرية والديمقراطية، "فقد كان وقتا عظيما، وكانت لدينا أحلام كبيرة".
لكن سرعان ما تحولت الأحلام إلى كوابيس، إذ أصبح النشاط العام الذي تقوم به رزان سريا، ولم تعد تستطيع مقابلة النشطاء من الرجال بسبب الفصل بين الجنسين.
عمليات رجم
وأصبح الأمر أكثر سوءا عندما وصل الجهاديات، ومعظمهن أجنبيات، وبدأن في مراقبة أنشطة النساء أمثال رزان.
وقالت رزان: "كنا نقوم بالكثير من الأنشطة ونحن مختبئات وراء النقاب لأن الرجال لا يستطيعون اكتشاف أمرنا. لكن بعد تشكيل "لواء الخنساء" من الجهاديات النساء، أصبحنا نخاف ونحن في منازلنا".
ويحق لعضوات لواء الخنساء كشف النقاب عن أوجه النساء، وإجراء تفتيش مفاجئ لمنازلهن، ومراقبة أنشطتهن.
وحُظر التجمع لأي غرض غير الأغراض الدينية، ويخضع من يحضرون الاجتماعات المخالفة للعقاب على يد لواء الخنساء.
وأصبحت أحوال المدنيين أشد قسوة بعد أن أعلن تنظيم "الدولة الإسلامية" إقامة "الخلافة" في الأراضي التي سيطر عليها في سوريا والعراق، في يونيو/ حزيران الماضي. وبحسب رزان، فإن "عنفهم يفوق الوصف. إنهم يرهبون الناس".
وتابعت: "أصبح جلد الرجال والنساء في العلن أمرا اعتياديا. وهناك عدة حالات رجم لنساء اتهمن بالزنا".
وقد يكن النساء عرضة للعقاب إذا ارتدين النوع غير الصحيح من النقاب، الذي لا يكون سميكا بما يكفي أو يكون مُقلّما. وتدخلت محاكم الشريعة في الكثير من هذه الحالات.
جثث على الطريق
وفي أحد أيام صيف 2014، واجهت رزان غضب تنظيم الدولة بنفسها، إذ زار عدد من أعضاء التنظيم المستشفى الذي تعمل فيه، واستجوبوها، وانتقدوا الطريقة التي ترتدي بها النقاب. واضطرت رزان لتغطية وجهها بالكامل لتجنب أية متاعب.
وبعد مغادرة أعضاء التنظيم للمستشفى، رجع أحدهم وقال لها: "انج بحياتك، قبل أن يحاكموك أمام إحدى محاكم الشريعة".
وتقول رزان: "أدين له بحياتي. ما زلت لا أعلم لم ساعدني، لكنه أنقذ حياتي. غادرت المستشفى من باب خلفي، وطلبت من والدي أن يقلني. كنت أخشى أن يصيبونني بسوء. وذهبت إلى منزل أختي، ولم أعد إلى بيتي أو إلى المستشفى أبدا".
وبعد عدة أيام، علمت رزان من أصدقائها أن أعضاء تنظيم "الدولة الإسلامية" سألوا عنها. "كنت أخشى القبض علي، أو الجلد، أو القتل".
واستطاعت لاحقا أن تغادر البلاد باستخدام هوية امرأة أخرى. وتقول إن الرحلة إلى الحدود التركية كانت مروعة، "فما زلت أتذكر الجثث مقطوعة الرأس على الطريق. وكان في السيارة طفلان بكيا عند رؤيتهما هذ المشهد. وصُفّت الرؤوس على جانبي الطريق. كان مشهدا مروعا".
"الحقيقة المرة"
وكانت رزان محظوظة بالحصول على تأشيرة للإقامة في بريطانيا. وهي تعيش بمأمن هناك، لكنها تخشى الكشف عن هويتها حتى لا يتعرض أقاربها للأذى.
وتقول رزان إنها مصرة على تحقيق حلمها باستكمال دراستها ودعم نشطاء المجتمع المدني في سوريا.
الحقيقة مُرّة بالنسبة لرزان والكثير من أبناء جيلها، الذين كانت لديهم آمال في إرساء الحرية والديمقراطية في سوريا. "أحلامي تختلف عن الحقيقة. العالم مشغول بالتصدي للدولة الإسلامية، ويتجاهل أصل المشكلة، وهو بشار الأسد".
وترى رزان أنها لن تعود إلى بلادها إلا بعد خروج الأسد من السلطة، "فأنا أحمل مفاتيح بيتي في سوريا. وأنا على يقين أنني سأستخدمها يوما ما، آمل أن يكون قريبا".

ضمن مسلسل تهديد "داعش" للتراث بدعوى أنها أصنام تتعارض مع الإسلام

عقب تدمير مدينة “نمرود”.. “البغدادي”: مستعدون لهدم أبو الهول والأهرامات!





A+ A A-

المواطن- نت

أكد زعيم تنظيم “داعش” الإرهابي أبو بكر البغدادي، أنه مستعد الآن، للمجيء إلى مصر وهدم أبو الهول والأهرامات، موضحًا أنها تُعد “أصنامًا” تتعارض مع العقيدة الإسلامية، وفقًا لصحيفة “الجورنال” الإيطالية.
وأضافت الصحيفة أنه بعد تدمير مدينة “نمرود” التي تقع على بعد 35 كم إلى الجنوب الشرقي من مدينة الموصل بواسطة “داعش” لم يتوقف التنظيم عن تهديده للتراث.
وتابعت الصحيفة، أن وزارة السياحة والآثار العراقية أعلنت أن “داعش” عمد إلى “تجريف” مدينة نمرود الآشورية الأثرية في شمال البلاد، الخميس، وذلك بعد نحو أسبوع من نشره شريطًا مصورًا يظهر تدمير آثار في مدينة الموصل.
يُذكر أن مدينة نمرود مركز مهم للدولة الآشورية منذ حكم الملك الآشوري شلمنصر الأول (1373- 1244 ق. م)، ثم أهملت لحين تولي عرش الإمبراطورية الآشورية من قبل آشور ناصر بال الثاني (883- 859 ق. م).

“إف 16″ الإماراتية تضرب مواقع داعش وتعود سالمة

قامت الطائرات المقاتلة من سرب ” إف 16 ” التابعة للقوات الجوية والدفاع الجوي لدولة الامارات والمتمركزة في إحدى القواعد الجوية بالمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة بضربات جوية ليلية ضد مواقع تنظيم داعش الارهابي الذي أظهر للعالم بشاعته وانتهاكاته لكل القيم الدينية والانسانية.
واستهدفت الطائرات عددا من نقاط التشغيل والاستخراج الخاصة لأنابيب البترول الخام والخاضعة تحت سيطرة التنظيم لحرمانه من مصادر الدخل وتجفيف منابع التمويل لعملياته الارهابية.
وقد عادت الطائرات المقاتلة إلى قواعدها سالمة.

قال إن دور "واشنطن" لابد أن يكون داعمًا لهذه الجهود فقط

"خوف" سيناتور أمريكي يدفعه لمطالبة السعودية بمحاربة داعش "منفردة"!

السبت - 16 جمادى الأول 1436 - 07 مارس 2015 - 11:59 مساءً

القاهرة

دينا مصطفى

في الوقت الذي حذرت فيه المملكة مررًا وتكررًا من خطورة الجماعات الإرهابية، ليس على الدول العربية والإسلامية فحسب، بل على مختلف دول العالم، إلا أن عدم أخذ هذه التحذيرات على محمل الجد، أدى إلى توحش هذه الجماعات؛ لدرجة أصبح عدم اتخاذ إجراءات دولية ضدها بمثابة الجريمة.
وبينما تتردد أقاويل عن تلقي بعض هذه الجماعات دعما من جهات خارجية بعينها، وعدم اتخاذ مجلس الأمن الدولي لخطوات جادة من أجل وقف خطرها على الإنسانية، خرج سيناتور أمريكي بتصريحات أقل ما توصف به أنها محاولة للتنصل من مسؤولية حتمية تفرضها جميع الأعراف الدولية، حيث طالب بلاده بعدم المشاركة في أي حرب برية ضد تنظيم داعش في سوريا أو العراق، داعيا دول الجوار إلى خوض غمارها منفردة، وكأن بلاده بمنأى عن أي خطر لهذه التنظيمات.
وبحسب موقع "سبتنيك نيوز" الإخباري، فإن السيناتور الأمريكي برني ساندرس، أحد المرشحين المحتملين للانتخابات الرئاسية الأمريكية، قال إن السعودية أصبحت هي المسؤولة الآن على الحفاظ على أمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط ولو تطلب منها ذلك التدخل العسكري، وتابع السيناتور كلامه قائلا إنه من الواجب على المملكة أن ترسل قواتها لقتال داعش لا أن تقوم الولايات المتحدة بفعل ذلك.
ووصف مراقبون تصريحات السيناتور الأمريكي بأنها تعبر عن الخوف، فضلا عن قصر النظر السياسي، وذلك عندما قال إن المملكة لديها بالفعل ما يؤهلها لقتال داعش بمفردها؛ حيث سعى لتجنيب بلاده خوض حرب تفرضها عليها الظروف والأعراف الدولية، باعتبار أن داعش لا يهدد المملكة وحدها بل يهدد الولايات المتحدة وجميع الدول الغربية.
ورغم مطالبة السيناتور الأمريكي جميع الجيوش الإسلامية المعادية لداعش بالعمل معا يدا واحدة لردع هذا التنظيم الإرهابي وللحفاظ على روح الدين الإسلامي السمحة، إلا أنه لم يطالب بدور مماثل للجيوش الغربية، زاعما أن دور الغرب بما فيه الولايات المتحدة الأمريكية لابد أن يكون داعما لهذه الجهود فقط لا غير.
كان وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل قد دعا خلال لقائه بنظيره الأمريكي جون كيري يوم الخميس (5 مارس 2015) الولايات المتحدة، باعتبارها قائد التحالف الدولي ضد داعش، بضرورة العمل على خوض حرب برية لاجتثاث التنظيم والقضاء عليه تماما.

مسلحون يقتلون 12 عنصراً من داعش شرق سوريا

وكالات ( صدى ) :قال المرصد السوري لحقوق الانسان إن مسلحين مجهولين قتلوا 12 على الأقل من متشددي تنظيم داعش في بلدة الميادين بشرق سوريا في هجوم الليلة الماضية في منطقة يسيطر عليها التنظيم قرب الحدود مع العراق.
وأضاف المرصد أن مسلحين يستقلون دراجتين ناريتين على الأقل فتحوا النار على دورية تابعة لتنظيم داعش قبل أن يهاجموا أعضاء التنظيم الذين يحرسون محكمة قريبة.
وذكر المرصد أن مجموعة ثانية من المسلحين هاجمت في الوقت نفسه نقطة تفتيش للتنظيم في نفس البلدة مما أسفر عن مقتل وإصابة عدد غير معروف من التنظيم.

فرنسي يروي قصة اعتناقه الإسلام وانضمامه لصفوف داعش

صحيفة المرصد - فرانس برس : يروي فرنسي في تسجيل فيديو بثه تنظيم داعش، قصة اعتناقه الإسلام ثم انضمامه إلى هذه الجماعة بعدما مرّ في مدرسة إكليريكية كاثوليكية ويحمل هذا الفرنسي ذو اللحية الحمراء الذي ظهر في التسجيل ببزة مبرقعة وعلى كتفه رشاش، اسم أبو صهيب الفرنسي ويبلغ من العمر نحو 60 عاماً.
فيما صرّحت المجموعة الأميركية لمراقبة المواقع الإسلامية (سايت) عن تسجيل الفيديو هذا الذي تبلغ مدته 15 دقيقة، موضحة أنه الأول من سلسلة تسجيلات تحمل عنوان "قصص من أرض الحياة".
ويروي هذا الفرنسي الذي قال "سايت" إنه كان مسؤولا في شركة، انه التحق أولا بمدرسة إكليريكية كاثوليكية ليصبح كاهناً "لكنه لم يحصل على إجابات واضحة على أسئلته هناك".
ويقول إنه زار 38 بلداً بحكم عمله. لكنه في أحد الأيام قاده رجل على "لقاء مسلمين حقيقيين قاموا بالجهاد".
ويتحدث عن إعلان زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي في يونيو 2014 "الخلافة" في أراض سيطرت عليها هذه الجماعة في سوريا والعراق. ويقول "منذ تلك اللحظة قلت لنفسي إنه يجب أن أتّبع ذلك".
وذكر "سايت" أن هذا الفرنسي موجود حالياً في سوريا.