أخر طلعات صيد الضبان الجمعه 8 / 8 / 1435هـ

أخر طلعات في موسم الضبان بعضها وضع بيضها والبعض الاخر على وشك الوضع يعني ما عاد تنفع تصيد الانثى ( المكون ) لان بيضها ابيض وحول ما تبيض

اول الخير





هذا يتبرد في الضلال





خذنا ما يكفينا 3 فقط









شغل الشلوطه



بعد الشلوطه والتنظيف



لقينا بيض في الاول وتحسفنا على ذبحتها ما درينا عنها



والثاني بنشق بطنه



وطلع فيها بيض مع انهن ضعاف ما بان البيض



حطهن في الكاتم



حطينا البيض مع الرز 10 دقايق



طعم البيض مهوب ذاك الزود الاصفر احسن



مرينا قاطور العرقوبه قبل لا تجيه الشبوك والعقوم من تحت مثل ما جته من فوق وصك عليه



أثار لبعض الحيوانات تجي تتبرد فيه وتدور الماء



ابو باسل يتفقد الاثار ويتبرد





قلت خل ادخل اتبرد والخوف من الشقوق اللي حولنا




انتهىء التقرير وانتهاء موسم الضبان

تابعني في الانستقرام فهناك اضع ما لا اضعه في بعض المواقع

http://instagram.com/motahed1/#

تسسلم آلآيادي ع التصوير وعليكم بالعآفيه
شكرآ اخي المتحد ع التغطيه الجمييله ويعطيك العآفيه .. وموآسم جديده قآدمه ان شاء الله ..

رحلة ضبان ممتعه
تاكلونها بالعافيه

شكرا لك وماقصرت

ماشاءالله عليكم مدري وش لون تتحملون ذا الشموس الله يعينكم
تسلم الايادي ع التقرير الجميل
يعطيك الف عافيه

راااحت ايام الضبان الله يذكرها بالخير

وزين جت على اخر طلعه ,,

وتسسسلم على التقرير وماقصرت,,,

قصص منقولة .. للعبرة ... 📮

قصة فيها عبرة
كتب الدكتور عصام فيلالي :
يقول أحدهم :
كنت في عزاء إحدى الأسر ، وجلست أواسيهم وأصبرهم وأدعو لميتهم بالرحمة والمغفرة
فقام الشايب أبو الميت رحمه الله ووالديّ وإخواني والمؤمنين والمؤمنات ، وجلس بجنبي ، وأمسك بيدي، وقال: ياغازي هذا ظلم اقترفته قبل ثلاثين عاماً وما زلت أحصد عقوبته وويلاته ومصائبه إلى يومي هذا. فقبل 30 عاماً كنت في ريعان شبابي مزهواً بقوتي كانت معي سيارة، وكنت أختال، وأفحط بها على عباد الله. وذات يوم صادفت كلبة معها جراها الصغار ، فقلت في نفسي : أجرّب أصدم أحدها؛ لأرى مدى صياحها ونباحها ....
وبالفعل صدمت أحدها، وتناثرت دماؤه وأشلاؤه على أمه وهي تعوي وتصيح، وأنا أطالعها وأضحك ! ومنذ ذلك الحين والمصائب تلاحقني دون انقطاع، وكان آخرها البارحة ابني ذو الـ18 ربيعاً أحب وأغلى ابنائي إلى قلبي متخرج من الثانوية ومقدم على الجامعة، أرى فيه زهرة شبابي وجميع أحلامي.
أوقفت سيارتي على جانب الطريق وأرسلته يقطع الشارع ليصور لي بعض الأوراق، ومن شدة حبي له وحرصي عليه نزلت بنفسي وتأكدت من خلو الشارع من السيارات. فقلت له: اعبر، فإذا بسيارة خاطفة كسرعة البرق تخطفه أمامي، وتناثرت دماؤه على ثوبي وأنا أطالعه وأبكي وأصيح . وحينها والله تذكرت الكلبة وما فعلته بها قبل ثلاثين عاماً .....
القصة فيها عظة وعبرة
فإن الله ينتقم للمظلوم ولو كان حيواناً ولو بعد حين ....

ي صبركمِ على ملاحق الضبآن في القوآيل ،
لاهنت ،

عليكم بالعافيه وشكرا على التقرير