- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآلث ] !

, من جديد يتجدد المكان بكم وبـ مشآعَركمُ وابياتكمُ آنثُروآ مآطآب لكُْم ْ, دآعبُوآ آلآبيآتَ جنُونًآ , وأسكبُوآ لنَآ عبقَ ذوآئقكُمْ , وُ حلقُوآ بنآ وُ إيآنآ نحوُ آلسسسمآءَ آلزرقآءَ , وأهلاً ومرحباً بـ الجميع |..

وشلون تطلب "غـــلآ" وأنت الغلا كله
هـو فيه غيـرك سكن هالقلب وأغليتـه
لا تشغل البال لو "جـاملت" خلق الله
ما كــل شخص يمـــر القلــب حبيتــه”

يا القلب نبغى نـميِّـلها على الذكريات
........................... أحيان الإنسان يحتاج إلْـ حنين و تعب

أنا بروح إلْـ مكان ٍ عاش فيني و مات
........................... وانت رح تِذَكَّرْ حبيب ٍ لك فراقه صعب

هذي الحقيقه .. علامك تلتفت فيني
( الحب ) في كف من لا جربه لعبه

يمكن يطيح أقرب الأحباب من عيني
لكن .. تنزل دموعي للبشر ؟ صعبه

غيآبنآ في بعضَ (الآيآم) رآإحـْــــٌه
.. وحضَورنا في بعضَ الآوقآتَ | زحمَة |
وأنَا ماأحبَ أحضَر ولا ألقىَ [مسَآحة ,
.. ولا أحبَ أسبّبْ فـِ المسّآحآتَ || زَحمْمَةِ

قالوا سكتَّ وقد خُوصمت قلت لهم:
إن الجواب لبـاب الشـرِّ مفتـاحُ

والصمتُ عن جاهلٍ أو أحمقٍ شرفٌ
وفيه أيضاً لصون العرضِ إصـلاحُ

إن الأسود لتُخشى وهـي صامتـةٌ
والكلبُ يُخسى لعمري وهـو نبّـاحُ

ما كل جــــرح يطيب من عذر عاااااااادي....

وماكل غلطه عذرها اليوم مقبوووووول....

عيش وتحمل غلطتك في بعادي....

أنت ولا غيرك عن البعد مسؤل....

يا ما نصحتك لاتمادى في عنادي....

بس انت ما ينفع معك نصح أو قول...

كم قلتلك خليك عادي وهادي....

لوما نصحتك قبلها كان معقووووول....

أنا كذا عندي حدود ومبادىء......

ومن فضل ربي ما معي فكر مشلول....

اشوى اني ماحطيت فيك اعتمادي....

والا زماني كنت في وضع مجهوووول.....

ضحيت في حبي وسمة ودادي....

ومشيتني في عرض الايام بالطول....

وأجبرتني اقبل عزاي بفؤادي....

أعيش وانا شايل قلب مقتول....

فكرت اجر الصوت لأجلك وانادي...

لقيت مابه شي يستاهل القول....

قلت ابتعد واقول خطوة بعادي....

واقول عن فرقاك شده وتزول....

وخل العناد وطول التمادي....

يبقون في قلبك مكاني علطول....

سهران لعيونك وللحين مانمت !!
بادر بوصلك ولا انا اللي ببادر
الشوق ذابحني وذابحني الصمت
احاول اصبر عنك ماني بقادر

لا تحرم المشتاق شوفت عيونك
ترى الغلا ماهو على كيف راعيه”

يّ أبوي , شفنيّ فرحت بَ قذلتيّ يومْ طآلت
ب أخفي ملامح وَجه بِ ( غيآبةة تشوه