الإهداءات
 


 
العودة   منتدى مدينة تمير > الملتقى الادبي > بحرالحكايا
 

بحرالحكايا يهتم بالقصص و الروايات العربية و الاجنبية

آخر 10 مشاركات
●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          || جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه || (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          [. هآآتوا لي { القرآن } لا ضآآق صدري . ] | متصفح ( متجدد ) من القران الكريم | (الكاتـب : - )           »          آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】 (الكاتـب : - )           »          اكتشافات طبيه وصحيه حسب نوع طعامك || متجدد.. (الكاتـب : - )           »          الرياضة [ المحلية والعربية والعآلمية ] أخبآر متجدده بأستمرآر ..! (الكاتـب : - )           »          ( آلآحوال الجويه وتوقعآت الطقس من الصحف اليوميه ) .. (الكاتـب : - )           »          ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ (الكاتـب : - )           »          آعلآنات وظائف الصحف السعودية (الكاتـب : - )           »          كل يوم جمعة ادخل هنا ][ سًٍـًـًورة الكٍـٍـهًـًف ][ (الكاتـب : - )

 
 
أدوات الموضوع
قديم 02 / 05 / 2010, 17 : 06 AM   #1
تميراوي فعال


الصورة الرمزية دائرة مستقيمه
دائرة مستقيمه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 13403
 تاريخ التسجيل :  25 / 03 / 2010
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 27 / 12 / 2018 (36 : 09 PM)
 المشاركات : 548 [ + ]
 التقييم :  347924291
 MMS ~
MMS ~
مزاجي:
افتراضي من وحي الخيال 11



قصة دماء حب

الجزء الأول :

في مكتب التحقيق ..
الضابط : تراك تعبتني يا فيصل ،، اعترف و ريحني
فيصل : يا طويل العمر أنا اعترفت لكم بأني انا اللي قتلتها
الضابط يضرب الطاولة بيده ويصرخ: أووووف .. أدري أنك معترف بأنك قتلتها ،، طيب ليييييييش قتلتها يا فيصل ؟
يصمت فيصل وعيناه غارقتان بالدموع وقال : ارجوك يا حضرة الضابط إعفني من هالإجابه
يغضب الضابط : وش اللي إعفني ؟؟ تحسب إنك في بيت أمك ؟؟ ترا هذا تحقيق في قضية قتل ولازم نعرف الأسباب والدوافع لقتلك لزوجتك سلمى يا فيصل ..
فيصل يبكي ويترجى الضابط : تكفى يا حضرة الضابط أعدموني وريحوني من هالعذااب اللي انا عااايشه ..
وأخذ فيصل يبكي بكاءاً مريراً حتى أصيب بنوبة التشنجات التي أصبحت تأتيه بين كل فترة وأخرى منذ دخوله السجن بتهمة ( قتله لزوجته سلمى ) ..
وإضطر الضابط إلى تحويله إلى مستشفى السجن وتأجيل التحقيق إلى وقت آخر ..

في منزل أهل فيصل ..

كانت أم فيصل أصبحت أشبه بالمجنونة وطول الوقت تنوح وتبكي ،، وهديل أخت فيصل تحاول تهدئتها ..
هديل تبكي : يا أميمتي إرحمي نفسسسك ،، أن شالله أبوي بيكلم أبو سلمى الله يرحمها وبيتنازلون عن فيصل ..
أم فيصل بحرقة : آآآآه لهم ست شهور يا هديل وما تنازلوا و ولدي منطول في السسجن ..
هديل : لا يا أميمتي هذا ابوي رايح الحين لأهل سلمى وأن شالله هالمره بيقدر يقنعهم بس أنتي هدي نفسك يا عمرري ..
الأم بغصة وبكاء شديد : ما أمداني أفرح بـ ( حملها ) وبشوفة ولد ولدي ...
ثم تبكي الأم بكاء شديداً على ما آل إليه مصير إبنها و زوجته و جنينها ..


في منزل أهل سلمى ..

أبو سلمى بأسى : لو اللي ماتت بنتك وهي حامل بشهرها الثاني يا بو فيصل كان سويت مثلي وأكثر ..
أبو فيصل : حاس فيك يا بو سلمى وعاذرك والله يلوم إللي يلومك ..
أبو سلمى : أن كانه شايف عليها شيء في شرفها ليش ما يتكلم .. أن كانه شاك في أن اللي في بطنها مو منه ليش ما يقول ؟؟!!
أبو فيصل : لا لا يا بو سلمى فيصل يقول إنه ما شاف عليها شيء وأنها شريفه وطاهر و عفيفه ..
أبو سلمى يلوح بيديه بأسى وعينيه تغرق بالدموع : طيب ليييييييييش يقتلها وهي مثل ما يقول طاهره وشريفه وعفيفه ؟؟
يحتار أبو فيصل ويصمت قليلاً ثم قال : والله حتى أنا مثلك يا أبو سلمى محتار ما أدري وش السبب و كل ما سألت فيصل عن السبب يقعد يصيح ألين يتشنج ..
أبو سلمى : أنا مستعد أتنازل عن القصاص بس بشرط ...
تلألأ وجه أبو فيصل إستبشاراً وقال : أبشررر يابو سلمى كل اللي تامر فيه أنا حاضر ..
أبو سلمى : كل اللي أبغااه أن فيصل يعترف بالسبب الحقيقي لقتل بنتي سلمى و مستعد أتنازل عن القصاص

عاد الإحباط مرة أخرى لأبو فيصل فهو يستطيع تنفيذ جميع ما يطلبه أبو سلمى من أجل أن يتنازل عن إبنه فيصل ،، إلا هذا الطلب لأن فيصل لم ولن يصرح أو يعترف بالسبب الحقيقي الذي دفعه لقتله لزوجته سلمى ..

في السجن ..

كانت أم فيصل وأبو فيصل و هديل في زيارة لفيصل في السجن ..
أم فيصل تبكي وهي تلمس أطراف اصابع أبنها من خلال فتحات الحاجز الحديدي الفاصل بينهما ..

أم فيصل : يا وليييدي أعترف ليش سويت كذا
يصمت فيصل ..
هديل : أنت شايف عليها شي يا فيصل ؟؟
رفع فيصل رأسه ونظر إلى هديل وهو مقطب جبينه وغاضب وقال بصوت عاالي : ما أسمح لأي أحد يتكلم في عرض سلمى ،، سلمى أشرف وأعف وأطهر من ماء السحاب ..
الأب : يا فيصل يا وليدي ،، إذا سلمى الله يرحمها مثل ما تقول عفيفه وش هالسبب اللي يكون أقوى من الشرف يخليك تقتلها ..

صد فيصل بوجهه إلى الجهة الأخرى ولاذ بالصمت ..
الأب : ابو سلمى يقول إنه بيتنازل عن القصاص إذا اعترفت ليش قتلت بنته
ينظر فيصل إلى وجه أبيه وقال : لا يتنازل ،، القصاص والموت أهون علي من أني أعيش في دنيا مافيها ريحة سلمى الغاليه ..

إزدادت حيرة أبو فيصل وأم فيصل وأيضاً أخته هديل من كلام فيصل وهذا الحب بين فيصل و سلمى ..


فهل صحيح أن من الحب ما قتل ؟؟


للقصة بقية ...


 
 توقيع : دائرة مستقيمه

جميع قصص من وحي الخيال
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
دائرة مستقيمه لنجعل لحظات الإنتظار مليئة بالإستغفار
( أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم )


قديم 02 / 05 / 2010, 03 : 07 AM   #2
تميراوي فعال


الصورة الرمزية دائرة مستقيمه
دائرة مستقيمه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 13403
 تاريخ التسجيل :  25 / 03 / 2010
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 27 / 12 / 2018 (36 : 09 PM)
 المشاركات : 548 [ + ]
 التقييم :  347924291
 MMS ~
MMS ~
مزاجي:
افتراضي رد: من وحي الخيال 11



الجزء الثاني :

في المحكمة ..
تم تحويل فيصل إلى المحكمة و عند وقوفه أمام القاضي ...

القاضي : إسمع يا وليدي .. أنت عارف وش الحكم اللي بيصدرك في حقك ؟؟
إبتسم فيصل للقاضي وقال : إيه يا شيخ ..
القاضي : طيب يا وليدي ليش ما تقول وش الدافع اللي خلاك تقتل زوجتك ..
يصمت فيصل وينزل رأسه و ينظر إلى الأرض ..
يستطرد القاضي : تدري يا فيصل أن أبو المجني عليها مستعد يتنازل عن القصاص إذا قلت عن سبب القتل
رفع فيصل رأسه للقاضي وقال : والله العظيم لأذبحه إذا تنازل ..
إستغرب القاضي وقال : مهبول أنت يا فيصل ؟؟ أول مره اشوف واحد يبغا ينذبح ..
بكل أسى تكلم فيصل وقال : ايييه أنا يا شييخ !! و مستعد أترجا ابو سلمى وأحب رجوله بس لا يتنازل عن القصاص ..
أراد القاضي أن يختبر فيصل فقال : طيب يا فيصل دامك مستعجل على الموت كذا ليش ما تنتحر
إبتسم فيصل وقال : يمكن أكون مستعجل على الموت يا شيخ .. لكن ما أبي نهايتي النار .. وإذا صدر حكم بأعدامي وتم تنفيذ القصاص بكون تطهرت من ذنبي ..
القاضي : و حتى إذا تنازلوا أصحاب الدم عنك و سلمت ( الديه ) لأولياء الدم بتكون تطهرت من ذنبك بعد و ربك غفور رحيم ..
يصمت فيصل .. والقاضي يحاول إستدراجه من خلال إستنتاجات أسباب القتل ...
القاضي : يمكن إنك كنت معصب ذاك اليوم وهي إستفزتك وقتلتها وأنت بحالة غضب ..
فيصل يقاطع الشيخ : لا يا شيخ
الشيخ يفكر وقال : طيب يمكن إنك شايف عليها شي في شرفها .. أو شاك بأن الولد اللي في بطنها مو منك و يمــكــ ....
وقبل أن يكمل الشيخ كلامه صرخ فيصل وقال : لااااااااا والله العظيم إنها طاهره وعفيفه وراعية دين وصلااة وما تخلي قيام الليل .. ولا أحد يقدر يشكك في عرضها الله يرحمها ..
القاضي بهدوء يحاول إقناعه : طيب يا فيصل إذا السبب مافيه شي يخل بالشرف ومثل ما تقول إن زوجتك راعية صلاة وراعية دين و عفيفه ما اظن فيه سبب غير هذا يخليك تخجل من الاعتراف بسبب القتل ..

يصمت فيصل صمتاً طويلاً .. ويستعيد ذكراياته مع سلمى ..
فيتذكرها كلما عاد من عمله تستقبله بإبتسامتها التي كلما رآها تتغير حالته فإن كان غاضباً يهدأ .. وإن كان متضايقاً فإن صدره ينشرح برؤيته لتلك الإبتسامه الساحرة ..
فلسلمى إبتسامة سحرية لا يستطيع فيصل مقاومتها وتذكر ذات يوم حينما غضب منها وبدأ هو بالصراخ عليها .. بادرت بالنظر إلى عينيه بإبتسامتها الساحرة فجعلته يصمت وهو يبادلها النظرات وينظر إلى إبتسامتها ولم يستطع أن يخفي أثر هذه الإبتسامة الساحرة فإبتسم لها و قال : أنا ما يذبحني فيك إلا إبتسامتك اللي كل ما شفتها تضيييع علومي
يقطع عليه تفكيره صوت القاضي وهو يطلب من كاتب الضبط أن يسجل إعتراف فيصل بقتله لزوجته ..

وكما فشلت محاولات كل من يعرف فيصل و من يحيطونه من أهله وأقربائه بإقناعه بالتصريح بدوافع قتله لزوجته سلمى ،، فقد فشل القاضي أيضاً في معرفة السبب ..

و أصدر القاضي حكم القصاص على فيصل بناءاً على إعترافه ، و صدق الحكم من هيئة التمييز .. على أن يتم تنفيذ القصاص في المكان الذي تمت فيه جريمة القتل خلال شهر من صدور الحكم وتصديقه ...

في السجن ..

كان فيصل يتحدث مع محمد شريكه في الزنزانه ..
محمد : أنت ورا ما تقولهم اللي يبغوونه وتفك رقبتك من السيف ؟
فيصل ينظر إلى محمد : هذا وأنت عارف القصه كلها يا محمد تقول كذا ؟
محمد : والله أعتقد يا فيصل إن سبب القتل اللي قلته لي عادي ،، كلنا نخطيء ولو قلته يمكن أهل زوجتك يقتنعون فيه ويتنازلون عنك
فيصل : لا يا محمد ما أبيهم يتنازلون لكن طلبتك يا محمد ما أبي أحد يدري عن سبب قتلي لزوجتي تكفى يا ابو حميد طلبتك
محمد : ابشر ولا يهمك سرك في بير يافيصل ،، بس ترا ما عاد بينك وبين الموت إلا أقل من شهر ويمكن أي وقت وفي أي لحظه ينفذون فيكم القصاص ..
فيصل يهز رأسه و يقول : الحمدلله على كل حال وقدر الله وما شاء فعل
يضع محمد يده على كتف فيصل ويقول : الله يتوب علينا ،، وعقبال ما يتنازل عني أهل اللي قتلته ..
فيصل : بشر يا محمد وش صار ؟؟
محمد : والله مدري يا فيصل ،، أهلي يقولون أنهم الحين يحاولون في اهل القتيل يتنازلون و إن شالله يرضون بالديه ..
فيصل : آمييين ..

يدخل عليهم ضابط السجن ويخبر فيصل بأن لديه زيارة ..

في إستراحة أصدقاء فيصل ..

عبدالله : إلا يا جماعه وش صار على خوينا فيصل ؟
فهد : والله مدري عنه لكن سمعت أنهم حكموا عليه بالقصاص
سليمان : إنا لله وإن إليه راجعون ،، الله يكفينا شر لحظات الغضب ..
فهد : المسألة غامضة لأن حسب ما سمعت إن أبو زوجته مستعد أنه يتنازل عن القصاص اذا فيصل قال لهم عن سبب القتل
عبدالله مستغرب : وليش ما يقولهم طيب ؟
فهد : والله مدري ..
سليمان : لو نقول إنه قتلها في لحظة غضب أعتقد مافيها شي لو قال إني كنت غضبان وزعلان و يمكن تصير القضية قضية قتل خطأ
عبدالله : الظاهر أنه شايف عليها شي وكشفها مع رجال
سليمان : بالعكس لو سبب القتل إنه شايف عليها شي أو لا سمح الله شايف رجال في بيته وعلى فراشه معها ما اعتقد أنه بيسكت في التحقيق وهذا بحد ذاته سبب مقنع بالقتل وحتى قدام أهلها وجماعته .. ويمكن يخفف عليه الحكم ..
فهد : والله موضوع فيصل محيّر .. لكن نقول مابين طرفة عين وأنتباهتها يبدل الله من حالٍ إلى حالِ .
عبدالله : صحيح ،، عسى الله يعتق رقبته ويفك سجنه ويكفينا وياكم شر أنفسنا .. لو أني ما أعرف فيصل أنه مو راعي خرابيط كان قلت أنه كان وقتها سكران ..
سليمان : طيب حتى لو كان وقتها سكران وأعترف أنه كان في حالة سكر ليش ما يقول كذا ويفك نفسسه ؟

صمت الجميع حائرين كغيرهم ..


في السجن ...

كان أبو سلمى في زيارة أخيرة لزوج إبنته وقاتلها ..
لم يستطع فيصل النظر إلى وجه والد زوجته فوضع عينيه أرضاً ..
ابو سلمى : ليش يا فيصل تذبح سلمى ؟؟
يسود الصمت المكان في إنتظار الإجابه من فيصل ..
ويطول الصمت ..
أبو سلمى : اذا تبغا أتنازل عن القصاص قل لي وش السبب ..
يرفع فيصل رأسه ويقول : إسمع يا عمي ،، لو أبي أعيش بعد سلمى الله يرحمها كان من زمان قلتلكم وش السبب .. لكن ما أبي اعيش بدون سلمى ..
بدأ فيصل في النوح و البكاء وهو يقول : الله يرحمك يا سلمى يا أطهر زوجه وأعف أنسانه في الكون كله ..
استغرب أبو سلمى : انت غريب !! دامك تحبها كذاا ليييييييش تقتلها طيب ؟؟

كان البكاء والنحيب الشديد من فيصل سبباً في أن يقوم أبو سلمى بإنهاء الزيارة ..
وقبل أن يغادر أبو سلمى قال وهو يبكي بألم : حسبي الله عليك يا فيصل دنيا و آخره .. حرقت قلبي على بنتي ...
ينظر إليه فيصل بعينان دامعتين وقال بأسى : سامحني يا عمي ،، سامحوني كلكم ..
ثم صرخ بأعلى صوته وقال : ساااااااامحيييني يا سلمى
وسحبه حارس السجن وهو يبكي وينشج بألم وحرقه

للقصة بقية ..


 
 توقيع : دائرة مستقيمه

جميع قصص من وحي الخيال
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
دائرة مستقيمه لنجعل لحظات الإنتظار مليئة بالإستغفار
( أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم )


قديم 02 / 05 / 2010, 54 : 08 AM   #3
مآيشبهونكِ「يالوفآاء
Free size


الصورة الرمزية » اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ
» اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 11394
 تاريخ التسجيل :  25 / 07 / 2009
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 25 / 11 / 2024 (49 : 04 AM)
 المشاركات : 95,634 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Male
 SMS ~
بي
نعومة حضر وعناد بدوية
بدوية
بدوية
بدوية
مزاجي:
افتراضي رد: من وحي الخيال 11



صباح الخيرنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
هالقصة كلهآ غامضة
متابعة ...


 
 توقيع : » اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ

آن عشت لي مع جور ألايام ميعاد
........................وآن مت دنيا ماعليها حسوفه !


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


قديم 02 / 05 / 2010, 05 : 10 AM   #4
اللجنة الإدارية
سفير الرحالة العرب


الصورة الرمزية المهند
المهند غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3532
 تاريخ التسجيل :  26 / 08 / 2007
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 27 / 01 / 2025 (51 : 08 AM)
 المشاركات : 13,006 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
مزاجي:
افتراضي رد: من وحي الخيال 11



أحوووووووووووول ...

وش يبي يصير عند فيصل بعد ..؟؟

وش هي مسويه سلمى .. على شان يقتلها ...

وهل ياترى ... محمد يبي يعلمنا إذا تم القصاص على فيصل ...

منتظرين بشوق ...


 
 توقيع : المهند



قديم 02 / 05 / 2010, 19 : 12 PM   #5
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
Free size


الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4609
 تاريخ التسجيل :  03 / 04 / 2008
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : يوم أمس (20 : 01 PM)
 المشاركات : 1,023,392 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
......... يَآ رب

............ أروي وآلدتي

.................. فرحاً ♥♥
قـائـمـة الأوسـمـة
وسام العطاء 
مزاجي:
افتراضي رد: من وحي الخيال 11



متآبعه
وبأنتظار بقية القصه !!


 
 توقيع : سُلاَفْ القَصِيدْ

اللهم صل وسلم على نبينا محمد


قديم 02 / 05 / 2010, 54 : 02 PM   #6
تميراوي فعال


الصورة الرمزية دائرة مستقيمه
دائرة مستقيمه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 13403
 تاريخ التسجيل :  25 / 03 / 2010
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 27 / 12 / 2018 (36 : 09 PM)
 المشاركات : 548 [ + ]
 التقييم :  347924291
 MMS ~
MMS ~
مزاجي:
افتراضي رد: من وحي الخيال 11



الجزء الثالث :

عاد فيصل إلى زنزانته و إستعاد ذكراياته مع زوجته سلمى وبكت عيناه وقال وهو يمسح دموعه حزناً : سامحيني يا سلمى والله ما كان قصدي ،، الله يرحمك يا غالية

في إدارة السجن ..

الضابط طلال يخرج ملفات المتهمين الذين إقتربت مواعيد تنفيذ القصاص فيهم لدراستها و التأكد من إستيفائها قانونياً و إصدار بيانات بهم لنشرها عبر نشرة الأخبار ،، و من بين تلك الملفات أخرج ملف " فيصل "
دخل عليه الضابط صالح ..
الضابط صالح : هلا طلال .. وش تسوي ؟
الضابط طلال : أبد بس قاعد أخلص اجراءات بعض المسجونين

أخذ الضابط صالح يقلب في الملفات إلى ان وقعت عينه على ملف " فيصل " و كأن شيئاً جذبه وشدّه لقراءة ملف فيصل بالكامل ..

الضابط صالح : وش سالفته ذا المتهم ؟
الضابط طلال : هذا متهم بقتل زوجته .. ليش ؟؟
الضابط صالح : إسمه مو غريب علي ....
اخذ الضابط طلال يقلب الملف حتى أخرج صورة المتهم وقال : هذي صورته ..

أمسك الضابط صالح الصورة وأخذ يمعن النظر فيها مشدوها ..
ينظر إليه الضابط طلال بإستغراب : تعرفه ؟!!!

يصمت الضابط صالح قليلاً ثم قال : إيه اعرفه هذا فيصل دارس معي في الثانويه و تخرجنا من الثانوية مع بعض وأنا دخلت كلية الأمير نايف الأمنية وهو دخل جامعة الإمام .. وأنقطعنا عن بعض من زماان ..
إستغراب يصيب الضابط طلال من هذه المصادفة ..
الضابط صالح : فيصل رحلتوه أو للحين موجود ؟
الضابط طلال : بكره بنرحله لأن بكره موعد تنفيذ القصاص

أخذ الضابط صالح يقلب في ملف فيصل ويقرأه ثم سأل : غريبه ما ذكر في ملف التحقيق أسباب القتل
الضابط طلال : إييه ياخي نشب لي وأنا أحقق معه رافض يقول السبب حاولت معه بس ما قدرت
الضابط صالح : ليش رافض يقول السبب ؟ وش تتوقع يكون السبب يا طلال ؟
الضابط طلال : علمي علمك يا صالح وما أقول إلا الله يغفر لنا وله و الرجال ما عاد باقي له إلا الليله في هالدنيا ..

طلب الضابط صالح أن يقابل المتهم فيصل قبل ترحيله ...

في منزل أهل سلمى :

أم سلمى وأختها ساميه جالستان في صالة المنزل ..
أم سلمى تتذكر أبنتها المقتولة وتبكي وتقول : لا حول ولا قوة إلا بالله اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها ..
أما أختها سامية فكانت أشد أهل بيتهم حزناً لفراق أختها ،،

دخل عليهم أبو سلمى .. ورأى أم سلمى حزينة ..
فإقترب منها و وضع يده على رأسها بكل حنان وقال : ابشري يا أم سلمى بكره بياخذون حق سلمى

رفعت أم سلمى رأسها وعيناها تدمع وقالت : وإن قطعوا راسه بترجع لي بنتي ؟؟ ما أقول إلا حسبي الله و نعم الوكيل ..
كان الأب متردداً في البدء بموضوع يريد محادثة أم سلمى فيه
سامية : خير يا بوي حااسه فيه شي ودك تقوله ؟؟
بدأ ابو سلمى يستجمع شجاعته للخوض في نفس الموضوع الذي يعرف تماماً أن سامية من أشد المعارضين له ...
الأب بتردد : أقول يا أم سلمى .. أنتي مؤمنة بقضاء الله وقدره و من عفا واصلح فأجره على الله
وقبل أن تنطق أم سلمى بأية كلمة .. دوت صرخة من سامية قائلة : لااااااااااااااااااااااااااااااااا
وبدأت سامية تصرخ وتبكي وهي تقول : لا تسامحووونه خلووه يمووت زي ما ماتت أختي ..
كانت أم سلمى تلوذ بالصمت وتكثر من الإستغفار ...
صرخ فيها الأب : وش فييك مهبووله أنتي ؟؟ إيه نسامحه ومثل ما قالت أمك أختك ما راح ترجع لو قطعوا راسه و مهما كان هذا كان بيوم من الأيام زوج أختك
سامية بحزن وحرقه : الله لا يبارك فيه جعله للجدري والسرطان والإيدز هالحقير الساافل ..
وبدأت في الصراخ والبكاء والعويل وهي تقول : لا تساامحووونه الله يخليكم لا تساامحوون اللي قتل اختي ...
أخذت أم سلمى تبكي وتنوح من داخلها طيلة الوقت إلى أن إنفجرت فيهم باكية وعبراتها تسبق عباراتها : حراام علييك اللي فيني كاافيني لا تزودييين همومي يا سامية ..

إرتمت الإثنتان في أحضان بعضهما يواسيان بعضهما وهن تبكيان و حرقة فقدان سلمى تعصر قلب كل منهما ..
لم يستطع الأب أن يتمالك نفسه فإنفجر بالبكاء وهو يضم الإثنتان ويواسيهن و هو يريد من يواسيه أكثر منهما ..
فسلمى هي إبنته المدللة التي لا يستطيع أن يرفض لها طلباً وهي الأقرب إلى قلبه ..

للقصة بقية ...


 
 توقيع : دائرة مستقيمه

جميع قصص من وحي الخيال
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
دائرة مستقيمه لنجعل لحظات الإنتظار مليئة بالإستغفار
( أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم )


قديم 02 / 05 / 2010, 31 : 03 PM   #7
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
Free size


الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4609
 تاريخ التسجيل :  03 / 04 / 2008
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : يوم أمس (20 : 01 PM)
 المشاركات : 1,023,392 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
......... يَآ رب

............ أروي وآلدتي

.................. فرحاً ♥♥
قـائـمـة الأوسـمـة
وسام العطاء 
مزاجي:
افتراضي رد: من وحي الخيال 11



إنآ لله وإنا اليه رآجعون
قصه تبكي
مآفيه امل يعفون عنه وهم بالحآله هذي
ولكن الضآبط صآلح أكيد بيعرف سر فيصل
بأنتظآر الآحدآث التي سوف تحدث..


 
 توقيع : سُلاَفْ القَصِيدْ

اللهم صل وسلم على نبينا محمد


قديم 02 / 05 / 2010, 51 : 03 PM   #8
تميراوي فعال


الصورة الرمزية دائرة مستقيمه
دائرة مستقيمه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 13403
 تاريخ التسجيل :  25 / 03 / 2010
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 27 / 12 / 2018 (36 : 09 PM)
 المشاركات : 548 [ + ]
 التقييم :  347924291
 MMS ~
MMS ~
مزاجي:
افتراضي رد: من وحي الخيال 11



الجزء الرابع :

في السجن ...

كان فيصل مستلقياً على سريره يفكر في زوجته سلمى ويبكي بحرقه وهو يتذكر شهر العسل و أربع سنوات من العشرة بينه وبين زوجته سلمى .. وتذكر رحلات العلاج التي قاما بها حينما تأخر حمل سلمى .. تذكر تلك اللحظات التي كانت سلمى تقول له : أحبك يا فيصل .. وهو يرد عليها وهو يضمها : وأنا أحبك ياحياتي ..
وبدأ فيصل يتذكر تلك الليلة المشئومة و يتذكر كل تفاصيلها ولحظاتها إلى أن إنتهت تلك الليلة بقتله لزوجته سلمى و لاحت في ذهنه آخر صورة رآها لسلمى حينما كانت على سريرها غارقة في دمائها وبجانبها سلسلة ذهبية ألقيت بجانبها .. قبل أن يسلم نفسه إلى السلطات ويعترف بجريمة القتل ..
بدأت عيناه تدمع وقال : الله يرحمك يا سلمى..

قطع على فيصل سلسلة ذكراياته صوت باب الزنزانة يفتح ..

ونهض من سريره ينظر إلى الباب يفتح ويدخل عليه شخص لأول مرة يراه يرتدي ملابس عسكرية ..

بدأ قلب فيصل يخفق بشدة حينما رأى ذلك الشخص وقال بصوت عالي مليئاً بالخوف : الحييين بتنفذون القصاص فيني ؟؟

إستيقظ محمد من نومه على صراخ صديقه فيصل

إقترب منه الضابط صالح وجلس بجانبه على السرير وهو ممسك بقبعة بدلته العسكريه في يديه وقال : لا يا فيصل
أخذ فيصل يتأمل في وجه الضابط وملامحه وقال : من أنت ؟
الضابط صالح : انا صالح يا فيصل .. نسيت ثانوية أبو بكر الصديق يا فيصل ؟؟
بدأ فيصل يتذكر الضابط صالح و أخذ يسلم عليه بحرارة ويسأل عن أخباره ...
فيصل : هذا محمد معي في السجن هو اللي مسليني عسى الله يفك سجنه
سلم الضابط صالح على محمد ..
أخذ صالح ينظر إلى عيني صديقه فيصل وقال : وعسى الله يفك سجنك أنت بعد يا فيصل ..
فيصل بتأوه : أميين عسى الله يعجل بالقصاص وينفك سجني صدق ..
صالح يريد أن يتكلم مع فيصل إلا أنه كان متردداً ومحرجاً لوجود محمد بينهما ..
فيصل : عادي يا صالح خذ راحتك هذا خويي محمد مابيني وبينه أسرار ..
تشجع صالح وقال : وش سبب قتلك لزوجتك يا فيصل ؟؟

صمت أطبق على الزنزانه وفيصل يرمي بنظرات مابين الضابط صالح و محمد .. ثم أطرق رأسه في الأرض وقال : هذا مقدر ومكتوب يا صالح والحمدلله على كل حال ..
الضابط صالح : انت صديقي يا فيصل و مستعد أساعدك بأي شي بس خلك صريح معي ..
ابتسم فيصل للضابط صالح وقال : جزاك الله خير يا صالح وبيض الله وجهك ... لكن خلاص ما عاد ينفع ..
الضابط صالح : اللي فهمته من ضابط التحقيق إن أهل زوجتك مستعدين يتنازلون عن القصاص إذا أنت اعترفت بسبب القتل .. لكن أنت رافض

إرتبك فيصل وأخذ ينظر إلى محمد بنظرات فهمها الضابط صالح بأن محمد يعرف السبب الحقيقي لجريمة قتل فيصل لزوجته .. فهو ضابط محنّك ويعرف نظرات الإرتياب والخوف في عين من يقابله ..

صمت الضابط صالح قليلاً وقال : تدري يا فيصل إن بكره بينفذون القصاص ؟

ذهل فيصل من هذا الخبر فهو لم يعلم ولم يبلغه أحد من مأموري السجن بأن غداً هو موعد التنفيذ..

وإستطرد الضابط صالح كلامه : وإنقاذ رقبتك يا فيصل في يدك بس أنت مو راضي تعتق رقبتك من السيف
محمد : أنا قايل له كذا من الأول بس ....
ينظر فيصل إلى محمد نظرات حارقه أخفض محمد منها رأسه ولاذ بالصمت ..
صمت الضابط صالح و إستأذن بمغادرة الزنزانة وفي رأسه فكرة بدأت تختمر للوصول إلى الحقيقة التي يصرّ فيصل على إخفائها حتى وهو يعلم بأن غداً هو موعد " تنفيذ القصاص "

عاد الضابط صالح إلى الضابط طلال وقال : تقدر تأجل موعد تنفيذ قصاص فيصل ؟
إستغرب الضابط طلال وقال : ليش ؟ ما أحد يقدر يأجل تنفيذ حكم من أحكام القصاص إلا بشرطين
الضابط صالح : إيه أدري إما بخطاب من المقام السامي لعل يكون فيه صلح وتنازل أو أهل القتيل يطلبون التأجيل .. لكن أقصد ما تقدر بطريقتك الخاصة ؟؟
الضابط طلال : ما عاد يمدي الحين لازم ملفه ينرسل للأمارة عشان بكره الصباح يصدر أمر الأعدام بشكل نهائي ..
الضابط صالح في حيرة : امممم طيب ومتى وقت التنفيذ ؟
الضابط طلال : بصراحه ما أدري يا صالح ،، الموضوع هذا تحدده الأمارة وغالباً وقت التنفيذ يكون الظهر ..
نظر الضابط صالح إلى ساعته فوجدها تشير إلى الثالثة فجراً من صباح يوم الإثنين ...
و موعد تنفيذ القصاص هو الساعة 12 ظهراً من نفس اليوم

ولم يتبقى أمام الضابط صالح إلا 10 ساعات تقريباً للوصول إلى الحقيقة ..

طلب الضابط صالح من الضابط طلال أن يعطيه رقم ( والد سلمى ) لعله يفلح في إقناعه بالتنازل ..

الساعة الثامنة صباحا

في السجن ..

دخل مأمور السجن إلى زنزانة فيصل .. وطلب منه أن يتوضأ و يتطهر وعلم أن نهايته قد إقتربت ..

إلتفت فيصل إلى صديقه محمد : سامحني يامحمد وحللني إن كان أخطيت
تعانق الصديقان العناق الأخير وهما يبكيان ..
محمد : الله يحللك ويبيحك يا فيصل ..
فيصل بحزن وبكاء : الله يفك سجنك يا محمد و أن شاء الله أنهم بيتنازلون عنك ..
صمت محمد وقلبه يعتصر ألماً لفراق صاحبه

وطالت لحظات العنااق ..
مأمور السجن : بسرعه يا فيصل تجهز ..
ودّع فيصل صاحبه .. وخرج إلى الزنزانة التي لن يعود إليها مرة أخرى إلى الأبد ..

كان فيصل في إدارة السجن و مأموري السجن و الضباط متعاطفين مع فيصل وهو ينهى إجراءات إنتقاله إلى ساحة القصاص ..

الساعة التاسعة صباحاً ..

أخذ الضابط صالح هاتفه وبدأ بالإتصال على أبو سلمى .. ولكن كان جوال أبو سلمى مقفلاً ..

في منزل اهل سلمى :

أبو سلمى مع أم سلمى وهي تأن وتبكي .. و سامية أيضاً تبكي ولكن فرحاً بأن اليوم هو يوم القصاص من قاتل أختها
أبو سلمى يبكي لحالة زوجته : تبغين تروحين تشوفين حق سلمى ينوخذ منه ؟؟
لم تستطع أم سلمى الكلام من شدّة بكائها فإكتفت بهز رأسها بالنفي
قالت سامية : أنا يابوي بروح معك اشوف راااس الحيواان يطير
هز أبو سلمى رأسه موافقاً على مرافقة ساميه له لمشاهدة القصاص وهو يمسح بيديه الحانيتين على رأس أم سلمى .. فسمع صوت بكاءها يتزايد حتى أصبح صوت بكاءها عالياً فأخذها ابو سلمى في حضنه وأخذ يبكي معها وهما يتذكران إبنتهما المغدورة ..


للقصة بقية ..


 
 توقيع : دائرة مستقيمه

جميع قصص من وحي الخيال
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
دائرة مستقيمه لنجعل لحظات الإنتظار مليئة بالإستغفار
( أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم )


قديم 02 / 05 / 2010, 21 : 04 PM   #9
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
Free size


الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4609
 تاريخ التسجيل :  03 / 04 / 2008
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : يوم أمس (20 : 01 PM)
 المشاركات : 1,023,392 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
......... يَآ رب

............ أروي وآلدتي

.................. فرحاً ♥♥
قـائـمـة الأوسـمـة
وسام العطاء 
مزاجي:
افتراضي رد: من وحي الخيال 11



يآشين هالموقف
أحسآسي بآخر لحظه اهل القتيله بيتنآزلون عن القصآص
أو بيجيب الضابط برآءته
متآبعه ومتحمسه على الآخر !!


 
 توقيع : سُلاَفْ القَصِيدْ

اللهم صل وسلم على نبينا محمد


قديم 03 / 05 / 2010, 05 : 12 AM   #10
مآيشبهونكِ「يالوفآاء
Free size


الصورة الرمزية » اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ
» اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 11394
 تاريخ التسجيل :  25 / 07 / 2009
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 25 / 11 / 2024 (49 : 04 AM)
 المشاركات : 95,634 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Male
 SMS ~
بي
نعومة حضر وعناد بدوية
بدوية
بدوية
بدوية
مزاجي:
افتراضي رد: من وحي الخيال 11



متابعة
احس ان محمد صديقه بيقول السبب ...!!
وبعدينْ خلنآ على أعصابنآ
نزل الآجزاء الأخيرة بعد يومين ----> تسمع بالتشويق غلط


 
 توقيع : » اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ

آن عشت لي مع جور ألايام ميعاد
........................وآن مت دنيا ماعليها حسوفه !


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 39 : 01 AM.


تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم