حقيقة حقيبة انا احبكم

كثرت الاقاويل والاجتهادات من الجماهير الرياضية عموما والجماهير الهلالية والمحبه لسامي خصوصا بعد طرح حقيبة (أنا أحبكم) والذي تزامن مع تصريح الكابتن سامي في ثنايا مؤتمره الذي عقد قبل يومين بخصوص مهرجان اعتزاله , حيث فهم فهم كلامه بخصوص الحقيبة بشكل خاطئ , وكان لابد من وضع النقط على الحروف :-
اولاً :- الكابتن سامي أكد بأن فكرة الحقيبة قدمها احد محبيه , ولكن لم ينفي علاقته بها , وللتوضيح فأن احد محبي الكابتن سامي وأصدقائه هو صاحب فكرة الحقيبه وهو هو من تولى عملية الأشراف على الحقيبة وتجهيزها وتصنيعها, ولكن بتمويل كامل من قبل الكابتن سامي , وريع هذه الحقيبة بالكامل سيكون للكابتن سامي الجابر كأول فكره استثماريه فريده من نوعها على مستوى المنطقه .
ثايناً :- فيما يخص سعر الحقيبة وانزعاج البعض من أرتفاعه, فنوضح للجميع لتوضيح لماذا 500 ريال للحقيبه :
الذكرى التي ستحملها الحقيبة , وفرصه لمحبي سامي لأقتناء هذه الحقيبه ومحتوياتها كتذكار يدوم معهم يخص نجمهم الأسطوره .
الوقت القياسي الذي تم فيه تجهيز الحقيبة كان احد الاسباب اللتي ساهمت في ارتفاع تكلفة الحقيبه , حيث تم البدء في العمل وتصنيع محتويات هذه الحقيبه يوم 8-12-1428هـ واللذييصادف اجازة عيد الاضحى + قرب اجازة راس السنه لغير المسلمين .
محتويات الحقيبه تم مراعاة أن تتميز بالجودة العاليه و خصوصية المناسبه في مقابل سعر مقعول , وللتوضيح :
الـ (تي شيرت) صمم خصيصا لهذه المباراه الخاصه , ويحمل رقم الكابتن سامي واسمه وهو نفس الطقم اللذي سيرتديه فريق الهلال ضد مانشستر فقط , وتم تصنيعه بطريقة الترانسفير , ويعتبر درجة 3 من 5 بالنسبه لدرجات التصنيع , وللتوضيح طقم الهلال اللذي يستخدمه في الدوري يعتبر درجة 2/5 على درجات التصنيع , وطقم ريال مدريد يعتبر درجة 1/5 .
الطقم والحقيبه والكاب الشتوي والشال تم تصنعيهم في مصانع اديداس ويعتبرون درجة 2/5 , والقلم والكوب الحافظ للحراره وميدالية المفاتيح تم تصينعها في الصين , والدفتر والديفيدي تم صناعتهم في دبي .
جميع محتويات الحقيبه نالت على رضى من اطلع عليها واقتنائها حتى الآن .
فكرة طرح الحقيبة فكرة أستثماريه بالنسبه للكابتن سامي الجابر ,وموجهه لكل محبي سامي الجابر عاااامه ,ونتمنى ان نكون قد وفقنا في طرحها بما يكفل الرضا للجميع .

ختاماً .... نحن في انتظار أرائكم و ملاحظاتكم وأنتقادتكم بشكل حضاري , وفي نفس الوقت نرفض اي اسائة للكابتن سامي الجابر او التعرض لشخصه بعبارات خارجه عن الروح الرياضيه لمجرد الاعتراض على سعر الحقيبه


.