![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
اخبار التعليم يختص بكل ما يتعلق بالتعليم في السعودية من اخبار و تعاميم |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() دمج طلاب وطالبات الروضات مع الصفين الأول والثاني ابتدائي بقرار من الوزير.. وترفع مرئياتها خلال 3 أشهر ![]()
![]() 3 35 24,967 أصدر وزير التعليم قراراً بتشكيل لجنة لدراسة دمج رياض الأطفال مع الصفين الأول والثاني الابتدائي، وإسناد تدريسهم للمعلمات، والانتهاء من دراسة التطبيق والإمكانات المادية والبشرية والرفع بها خلال ثلاثة أشهر. وأكد القرار على ضرورة إعداد دراسة شاملة عن الاحتياجات من المناهج والمباني، إضافة لإعداد المعلمات المؤهلات المدربات والرفع بالفائض المتوقع من المعلمين. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#2 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
تسلمي ع النقل
|
![]() |
![]() |
#3 |
مشرف
![]() |
![]()
هو قرار رائع لكن صعب التطبيق بحكم الاختلاط بين الجنسين خاصه انهم راح يدرسونهم في مدراس البنات ،، ربي بييسر الامور وربي يسهل ..
|
![]() |
![]() |
#4 |
ضيف تمير
![]() |
![]()
قرار مخالف لتعاليم الدين الاسلامي وكذلك تعليم الابناء من المرحله الابتدائيه من معلمه يوثر عليه
|
![]() |
![]() |
#5 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
من ناحية التكاليف بتقل وبتوفر الكثير.. لكن الخوف من الدمج تدريجيا
ويكون الاختلاط ..! والله يكتب اللي فيه الخير ان شاء الله ... شاكره تواجدك وحضوركم .. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#6 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() مغردون يتداولون رفض الشيخ "بن باز" للفكرة ![]()
![]() 0 5 1,940 أكد عدد من المهتمين والتربويين العاملين في الميدان التربوي أن المجتمع السعودي والبيئة التعليمية في المملكة غير مهيأة لتطبيق توجه وزارة التعليم نحو دمج الذكور والإناث في مرحلة الصفوف الأولية. وقال التربويون: التجارب المطبقة لدى بعض المدارس الأهلية لم تحدث فرقاً يذكر , بل وفشلت في بعض المدارس وذلك نظراً لعدم تقبل المجتمع للفكرة ورفضه التام لها, مما يستلزم أن تقوم الوزارة بدراسة هذا الأمر من كافة النواحي والاستفادة من التجارب المطبقة سابقاً. وحذروا مما قد يلحقه هذا القرار من ضرر بخريجي الجامعات وكليات التربية, حيث ستتفاقم أزمة البطالة بين الخريجين. وقال المشرف التربوي سفر الزهراني: الطالب في هذه المرحلة يحتاج إلى ترسيخ قيم واكتساب شخصية وبناء ذات , وإن اكتسابها ممن يختلف عنه فسيولوجيا وتركيباً خطأ في التربية وسوء في التقدير. وأضاف: في نظري ليس ضعف التأسيس ولا مستوى المعلمين ولا حاجة الطلاب تدعو لمثل هذا القرار المرفوض مجتمعياً, والقرار له سلبيات عديدة أبرزها حرمان الطفل من حقه في بناء الشخصية , بالإضافة إلى حرمان آلاف الخريجين الرجال من حقهم في التوظيف. وتساءل: هل سيلتحق الطالب بمدارس البنات ؟ أم ستدخل المعلمة مدارس البنين ؟ أم ستكون هناك مبانٍ مستقلة؟ وطالب "الزهراني" الوزارة بتدريب المعلمين وتهيئة بيئة جاذبة للطلاب وتحسين مستوى المدارس التي لازالت في بعض المناطق تقسم الطلاب بين الصباح والمساء وتستأجر البيوت ليتم التدريس في مجلسٍ ومقلّط وخلافه. من ناحيته، قال التربوي ياسر الوادعي: أعتقد أنه من الناحية الاجتماعية والنفسية والتربوية فإن الدمج سيشكل أثراً سلبياً على الأطفال نظراً لوجود اختلافات كبيرة بين الجنسين إضافة إلى سلوكياتهم المختلفة تماماً والتي تتطلب استخدام طرق ووسائل تعليمية مختلفة لكل منهما. وأضاف: القرار سيؤدي إلى مخرجات سلبية على الجنسين والأفضل أن تكون هناك بيئة تعليمية منفصلة لكل منهما بما يتناسب مع طبيعة وسلوك الطلاب والطالبات ولخلق الفهم والإدراك لشخصياتهم ونمط حياتهم. وأردف: من الضروري فهم أن يتعلم الأبناء الذكور تحت إشراف معلم , فهو الأجدر والأنسب ليغرس فيهم الرجولة والقيم والمبادئ ويضبط سلوكهم ويتابع حالتهم النفسية وخصائصهم الذكورية التي قد يُغفل عنها إذا ما تقرر الدمج الأمر الذي من شأنه أن يخلق صفات وسلوكيات سلبية لدى الطالب جراء مخالطته. وتابع: الكثير من الدراسات البحثية الأوربية الحديثة حذرت من النتائج المترتبة على أمر الاختلاط بين الطلاب في المدارس مؤكدة أفضلية اتباع أسلوب الفصل بين الجنسين لتحصيل النتائج المرجوة من العملية التعليمية خاصة في ظل الميول المختلفة لدى الطلاب والطالبات بالإضافة إلى خصائص النمو لكل من الجنسين. يذكر أن موضوع دمج الصفوف الأولية أثار جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي ما بين قلة مؤيدة وأغلبية رافضة أو محايدة , فيما اتفقت كافة الآراء على الرغبة في ضمان مصلحة أبناء المجتمع رغم الانقسام الحاصل. وتداول المغردون العديد من الفتاوى والتوجيهات لعدد من العلماء أبرزهم الشيخ عبدالعزيز بن باز الذي رفض الفكرة وحذر من المفاسد والأضرار المترتبة عليها. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#7 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() بعد قرار الدمج.. معلمات رياض الأطفال والصفوف الأولية: مَنْ منا سيدفع الثمن؟ وصفنه بالتخبُّطي الذي سيكلِّفهن سنوات عمرهن ![]()
![]() 0 7 3,362 أثار قرار وزارة التعليم القاضي بدراسة دمج طلاب وطالبات رياض الأطفال مع الصفوف الأولية حالة من الخوف بين أوساط معلمات رياض الأطفال والصفوف الأولية ممن ينتظرن التعيين، وتساءلن: "مَنْ منا سيدفع الثمن؟"، ووصفن القرار بالتخبُّطي الذي سيكلفهن سنوات عمرهن. وأشار عدد منهن إلى أنه في حال تم تطبيق قرار الدمج، وأُسند التدريس لتخصص رياض الأطفال، فهذا حتمًا سيقلص تعيين خريجات الصفوف الأولية من المعلمات المؤهلات لتدريس الصفوف الأولية. وأضفن: "سيحدث العكس؛ إذ ستتضرر معلمات رياض الأطفال المؤهلات لتدريس مناهج رياض الأطفال في حال أُسند التدريس لمعلمات الصفوف الأولية؛ إذ سيقلص الاحتياج، وربما يصل إلى (الصفر)؛ وهو ما سيلحق الضرر بالمئات من الخريجات في التخصصَيْن". وأردفن: "هنالك فروقات كبيرة بين الصفوف الأولية ورياض الأطفال، ولكل مرحلة خصوصيتها من الناحية العمرية والمناهج والطرق المتبعة في التدريس وغيرها، ويجب أن تُراعَى تلك الجوانب". من جهة أخرى، انقسم الشارع السعودي فور إعلان القرار بين مؤيد ومعارض للخطوة؛ إذ يرى البعض أنها إيجابية، بينما يرى آخرون أنها سلبية، وجاءت في غير وقتها نظرًا إلى حال المدارس وعدم تقبُّل المجتمع. المعلمون أيضًا دخلوا على الخط في القضية؛ إذ أكدوا أن الاحتياج من معلمي الصفوف الأولية سيتراجع ويتقلص؛ وهو ما سيخفض الاحتياج للأعوام القادمة، ويزيد من حجم البطالة بين الخريجين. مطالبين وزارة التعليم بالتأني في دراسة القرار، والنظر له من جميع الجوانب؛ حتى لا يلحق الضرر بأحد. وكانت وزارة التعليم قد توجهت قبل ثلاثة أعوام إلى تطوير مشروع مدارس رياض الأطفال؛ إذ وعدت بمضاعفتها، واعتمدت ثلاثة مناهج متخصصة لتدريسها في تلك المدارس، تتناسب مع ثقافة المجتمع وقيمه وعاداته وخصائص الطفل السعودي. كما اختار مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام (تطوير) المكلف بحقيبة رياض الأطفال مناهج (بواكير) و(منتسوري) و(المنهج الإبداعي) لتطبيقها في تلك المدارس، وهي تشتمل على أهم القيم ومهارات التعلم والحياة الأساسية قبل أن يُفاجَأ الوسط بقرار دراسة الدمج. يُشار إلى أن وزارة التعليم أصدرت قرارًا بتشكيل لجنة لدراسة دمج رياض الأطفال مع الصفين الأول والثاني الابتدائي، وإسناد تدريسها للمعلمات، والانتهاء من دراسة التطبيق والإمكانات المادية والبشرية، والرفع بها خلال ثلاثة أشهر. وأكد القرار ضرورة إعداد دراسة شاملة عن الاحتياجات من المناهج والمباني، إضافة لإعداد المعلمات المؤهلات المدربات، والرفع بالفائض المتوقَّع من المعلمين. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |